بينت إحدى الدراسات بأنّ زيت البرغموت يُعزز نمو الشعر، ويمنح فروة رأسٍ صحية، ويُساعد على التئام الجروح، ويحد من الالتهابات التي تُصاب بها فروة الرأس؛ باعتباره مضاداً للميكروبات.[1]
يُفيد زيت الجوجوبا قي تسريع نمو الشعر، حيثُ بينت إحدى الدراسات التي اُستخدم فيها زيت الجوجوبا على الشعر المحلوق والقصير سرعة نمو الشعر بشكلٍ أكبر من الشعر المحلوق الذي لم يُطبّق عليه زيت الجوجوبا.[1]
يُعزز زيت النعناع نمو الشعر بشكلٍ أكبر من المنتجات المستخدمة لتطويل الشعر، وزيادة نموه، فوفقاً لبعض الأبحاث بيّن الباحثون بأنّ تطبيق زيت النعناع يُزيد من سمك فروة الرأس ومن عدد بصيلات الشعر؛ لاحتوائه على مادة المنثول (بالإنجليزية: menthol) التي تؤدي إلى اتساع الأوعية الدموية تحت الجلد، وتزيد من تدفق الدم، وتنشّط الدورة الدموية، وتزيد من نمو وطول الشعر.[1]
يُعتبر زيت الخروع من أنواع الزيوت التجميلية القديمة، ويمتاز بخصائص مطهرة ومعقمة ضد أنواع الجراثيم والفطريات، ويُعد من الزيوت الغنية بالمعادن، والفيتامينات كفيتامين E، ويحتوي على البروتينات، والأحماض الدهنية كأوميغا 6، وأوميغا 9، ويحتوي على حمض الريكولينيك (بالإنجليزية:Ricinoleic acid ) الذي يعزز من صحة الشعر والبشرة، ويزيد من نشاط الدورة الدموية في فروة الرأس، ويدعم نمو الشعر، ويزيد من طوله، ويوازن الرقم الهيدروجيني لفروة الرأس، ويحمي الشعر وفروة الرأس من تأثير بعض المنتجات القاسية التي تحتوي على مواد كيميائية، ويُجدد الزيوت الطبيعية في فروة الرأس، كما يحتوي زيت الخروع على مضادات أكسدة تُعزز إنتاج كيراتين الشعر، وتمنح الشعر القوة والانسيابية.[2]
يُعزز زيت اللافندر نمو الشعر، وفقاً لبعض الأبحاث بيّن الباحثون بأنّ زيت اللافندر يزيد من نسبة نمو الشعر، إضافةً إلى قدرته على تحسين صحة فروة الرأس؛ لاحتوائه على مكوناتٍ مطهرة، ومضادة للبكتيريا.[3]
يُساعد زيت الأرز الطبيعي على زيادة نمو الشعر، ويُخفف من تساقط الشعر، ويُعيد توازن الغدد الزيتية المنتجة للزيوت في فروة الرأس، إضافةً إلى خصائصه المضادة للفطريات والبكتيريا التي تساهم في علاج قشرة الرأس وتساقط الشعر.[3]