أول الكتب السماوية طب 21 الشاملة

أول الكتب السماوية طب 21 الشاملة

أول الكتب السماوية

لم يرد ذكر كلّ الكتب السماوية النازلة على أنبياء الله -تعالى- ورسله، بل ذكر الله -تعالى- أسماء خمسةٍ منها فقط، أوّلها كانت الصُحف التي أُنزلت على نبيّه إبراهيم -عليه السلام-، ثمّ أُنزل الزبور على النبي داود عليه السلام، ثمّ التوراة على النبي موسى عليه السلام، ثمّ الإنجيل على عيسى عليه السلام، وختاماً كان القرآن الكريم الذي أُنزل على النبي محمّدٍ صلّى الله عليه وسلّم.[1]

الإيمان بالكتب السماوية

المسلم مأمورٌ بالإيمان بكلّ الكتب السماوية، ويُقصد به الاعتقاد الجازم أنّ الله -تعالى- هو من أنزل تلك الكتب على أنبيائه ورسله؛ غايةً في هداية العباد، وقد تضمّنت الكتب كلام الله جلّ شأنه، وكلّ ما تضمّنته حقٌّ لا شكّ فيه، سواءً ما سمّاه الله -تعالى- أم لم يسمّه ولكنّه يعلمه وحده.[2]

حقيقة الإيمان بالكتب السماوية

يتمثّل الإيمان بالكتب السماوية كما أراد الله -سبحانه- في عدّة أمورٍ، يُذكر منها:[3]

المراجع

  1. ↑ "ترتيب الكتب السماوية حسب النزول"، www.fatwa.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-29. بتصرّف.
  2. ↑ "الايمان بالكتب"، www.al-eman.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-29. بتصرّف.
  3. ↑ "كيفيَّة الإيمان بالكتب"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-29. بتصرّف.