أضرار الطلاق على الأطفال طب 21 الشاملة

أضرار الطلاق على الأطفال طب 21 الشاملة

أضرار الطلاق على الأطفال

عادةً عندما يقرر الأهل الانفصال عن بعضهم ينتابهم شعور بالخوف من أثر ذلك على على أطفالهم وعدم تقبلهم للأمر، وما زال علماء الاجتماع وعلماء النفس يبحثون الآثار السلبية على الأطفال بعد طلاق والديهم، وغالباً ما تكون نتيجة الطلاق أن يضطر الأطفال للتنقّل بين منزل والديهم وأحياناً الانتقال إلى مدرسة جديدة، مما يؤثر سلباً على حياة الأطفال واستقرارهم.[1] وسنوضح في هذا المقال بعضاً من الآثار النفسية والسلوكية التي قد تظهر على الأطفال.

الآثار النّفسية للطلاق على الأطفال

الأطفال الذين يشهدون الطلاق بين والديهم يؤلمهم عدم رؤية والديهم معاً مرة أخرى، مما يؤثر سلباً على صحتهم النفسية وتظهر عليهم آثار مختلفة لذلك، كالتالي:[2]

آثار قصيرة الأجل

آثار طويلة الأجل

توصيات للآباء

من المهم في حالة وقوع الطلاق أن يقوم الآباء بطمأنة الطفل باستمرار بأنّه ليس مسؤولاً عن هذا الطلاق، وإشعارهم المستمر بالحب والأمان، كما أنّه من الممكن استشارة معلميهم في المدرسة ومراقبة سلوكهم من ظهور أي من علامات اكتئاب لديهم.[3]

المراجع

  1. ↑ "Effects of Divorce on Children", www.children-and-divorce.com, Retrieved 10-1-2019. Edited.
  2. ↑ "10 Negative Effects Of Divorce On Children And Ways To Mitigate Them", www.momjunction.com, Retrieved 10-1-2019. Edited.
  3. ↑ "The Effect of Divorce on Early Childhood Development", healthfully.com, Retrieved 10-1-2019. Edited.