-

أضرار شرب اللبان الذكر

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أضرار شرب اللبان الذكر

يعرف اللُبان الذكر على أنّه مادة شبيهة بالصمغ، حيث يتم استخدامه لعلاج المغص وانتفاخ البطن. ويُعتبر اللُبان الذكر آمناً جداً عند شربه ولا يُسبب أي آثار سلبية للأشخاص. إلا أنّهُ لا يُعرف ما يكفي عن مدى أمان شرب اللُبان الذكر أثناء فترة الرضاعة الطبيعية، لذلك ينصح بالبقاء على الجانب الآمن وتجنب استخدامه.[1]

الفوائد الصحية للُبان الذكر

يمتلك اللُبان الذكر رائحة خشبية مميزة. ويُمكن استنشاقه، أو امتصاصه عن طريق الجلد، أو شربه في الشاي، أو تناوله على شكل مُكمل غذائي. وما يلي أهم الفوائد الصحية للُبان الذكر:[2]

  • تقليل أعراض التهاب المفاصل والتهاب المفاصل الروماتويدي، نتيجة احتوائه على المضادة للالتهاب التي يتميز بها.
  • يُساعد على تقليل أعراض التهاب القولون والتهاب القولون التقرحي عن طريق تقليل الالتهاب في الأمعاء.
  • يُقليل مِن احتمال حدوث نوبات الربو لدى الأشخاص المعرضين للإصابة. كما يُخفف أيضًا من أعراض الربو مثل ضيق التنفس والصفير.
  • يُساعد مُستخلص اللُبان أو مسحوقه على محاربة أمراض اللثة والحفاظ على صحة الفم.
  • يقتُل الخلايا السرطانية ويمنع انتشار الأورام.
  • يُستخدم في علاج النُدبات والتخفيف من حب الشباب.[3]

فوائد شم اللبان الذكر

يُمكن الحصول على العديد من الفوائد العلاجية مِن رائحة اللُبان الذكر من خلال البخور، والشموع، ومجففات الشعر. وفيما يلي أهم هذه الفوائد:[4]

  • يُستخدم في تخفيف احتقان الجيوب الأنفية ونزلات البرد.
  • يُسخدم لعلاج التهاب الشعب الهوائية وأمراض الجهاز التنفسي.
  • يُستخدم لتعزيز الهدوء والتنفس العميق والاسترخاء. كما يُمكن استخدامه مع مجموعة متنوعة من الزيوت الخزامى والمر والبلسام لعلاج الاكتئاب.
  • يُستخدم كمساعد للنوم، وخاصة لأولئك الذين يستيقظون بعد النوم مباشرة.
  • يُستخدم لتخفيف الألم الناجم عن المخاض وللمساعدة على الاسترخاء.

مراجع

  1. ↑ "FRANKINCENSE", www.webmd.com, Retrieved 13-2-2019. Edited.
  2. ↑ "5 Benefits and Uses of Frankincense — And 7 Myths", www.healthline.com, Retrieved 13-1-2019. Edited.
  3. ↑ "Top Ten Essential Oils for Mature Acne & Scars", www.livestrong.com, Retrieved 13-1-2019. Edited.
  4. ↑ "The Benefits of Smelling Frankincense", www.livestrong.com, Retrieved 13-2-2019. Edited.