أثر الإنترنت على التعليم والتعلم طب 21 الشاملة

أثر الإنترنت على التعليم والتعلم طب 21 الشاملة

الإنترنت

اجتاح الإنترنت والمواقع الإلكترونيّة العالم بأسره من أوسع أبوابه، وترك بصمةً وأثراً امتزج ما بين السّلبيّة والإيجابيّة، فهو في وقتنا هذا ضرورةٌ لا يخلو منها بيتٌ، أو مؤسّسةٌ، أو وزارةٌ، أو صرحٌ تعليمي، ودخل إلى كلّ المجالات، منها الاقتصاديّة، والسّياسيّة، والتّجاريّة، والخدماتيّة، وحتّى التّعليميّة، وشهد التّعليم في الآونةِ الأخيرة مساعدةً كبيرةً من خدمات الإنترنت، لتسهيل عمليّة إتمام رسالة التّعليم، ولتسهيل عمليّة الوصول إلى المعلومات والخبرات بكلّ سهولةٍ ويسر، وفي هذا المقال، سنتحدّث عن الجانب التّعليمي وأثر الإنترنت عليه، ونذكر بعضاً من إيجابيّاته وسلبيّاته.[1]

الإنترنت والتّعليم

خدم الإنترنت التّعليم بشتّى الطّرق، حيث أصبح مصطلحَا التّعليم والإنترنت مرتَبِطين بشكلٍ كبير، ومن الخدمات الّتي يقدّمها الإنترنت للتّعليم والتّعلّم نذكر:[2]

أثر الإنترنت على التّعلّم والتّعليم

اختلطت آثار الإنترنت على التّعلّم والتّعليم، واختلفت آراء المثقّفين والمدرّسين بهذا الشّأن، فمنهم من يؤمن بضرورة تواجد الإنترنت في كلّ مدرسةٍ وصرحٍ تعليميّ، نظراً للتّسهيلات الّتي يقدّمها، وللأثر الإيجابي الّذي يقدّمه لكلٍّ من الطّالب والمعلّم، ومنها نذكر:[3]

أمّا المعلّمون التّقليديّون، فقد وجدوا أنّ عواقب وآثار الإنترنت السّلبيّة طغت على إيجابيّتها، ومن اعتقاداتهم نذكر:[3]

مراجع

  1. ↑ "Internet", www.computerhope.com, Retrieved 21-6-2018. Edited.
  2. ↑ "Internet Has Many Benefits", iml.jou.ufl.edu, Retrieved 21-6-2018. Edited.
  3. ^ أ ب "10 Top Advantages and Disadvantages of Technology in Education", greengarageblog.org, Retrieved 21-6-2018. Edited.