أهمية صلاة الفجر في وقتها طب 21 الشاملة

أهمية صلاة الفجر في وقتها طب 21 الشاملة

أهميّة صلاة الفجر في وقتها

حدّد الله -سبحانه- للصلوات الخمس أوقاتاً لأدائها، وأوجب على المسلم أن يؤدّي كُلّاً منها في وقتها، وقد تقرّرت هذه الأوقات عند المسلمين جميعاً، أخذاً عن النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-، ويبدأ وقت صلاة الفجر من طلوع الفجر الصادق إلى حين طلوع الشمس، فإن صلّاها المسلم خلال هذا الوقت كانت صلاته صحيحةً وفي وقتها، أمّا إن أخرّها عن وقتها من غير عذرٍ شرعيٍّ فإنّ فعله ذلك يُعدّ كبيرةً من الكبائر، وقد توعّد الله -عزّ وجلّ- مؤخّر الصلاة عن وقتها في القرآن الكريم، فقال: (فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ*الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ).[1][2]

فضائل صلاة الفجر

خصّ الله -تعالى- صلاة الفجر بمجموعةٍ من الفضائل، يُذكر منها:[3]

معيناتٌ على الالتزام بصلاة الفجر

هناك بعض الأمور التي تُعين المسلم على الالتزام في أداء صلاة الفجر، وفيما يأتي بيان جملةٍ منها:[4]

المراجع

  1. ↑ سورة الماعون، آية: 4-5.
  2. ↑ "تأخير صلاة الفجر قرب شروق الشمس"، www.islamqa.info، 2004-12-4، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-6. بتصرّف.
  3. ↑ "أهمية صلاة الفجر"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-6. بتصرّف.
  4. ↑ "الأسباب المعينة للقيام لصلاة الفجر"، www.fatwa.islamweb.net، 2009-7-6، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-6. بتصرّف.