تأثير الموسيقى على الإنسان طب 21 الشاملة

تأثير الموسيقى على الإنسان طب 21 الشاملة

الموسيقى

هو الفن المؤلف من الأصوات والسكتات خلال فترةٍ معينة، ويعتقد أنّ كلمة موسيقى أصلها يوناني، وكانت تشمل كل الفنون، ولكن مع مرور الوقت أصبحت كلمة موسيقى تطلق على مجال الألحان فقط، وعرفت أيضاً بأنّها عملية تنظيم النغمات، وإيقاعها، والعلاقة فيما بينها، والموسيقى تعتبر فنّ دمج النغمات والألحان، والبحث في الأنغام المتنافرة والمتناغمة، ويمكن استخراج الموسيقى عن طريق الآلات الموسيقية، كما ويمكن استخراجها من الأدوات العضوية كالأصوات الصادرة من فم الانسان، كالتصفير والدندنة، وبعض الإيقاعات الصادرة من التصفيق.

خصائص صوت الموسيقى

أنواع الموسيقى

الموسيقى العربية:

الموسيقى الغربية

أثر الموسيقى على الإنسان

أطلق العديد من الموسيقيين العرب على الموسيقى مسمى (غذاء الروح)، كدلالةٍ على ما يمكن أن تحدثه هذه الموسيقى من أثرٍ كبيرٍ في روح الإنسان ونحن نعلم أن كلّ كيان حي يحتاج إلى غذاءٍ ليستمر، فالروح أيضاً بحاجة إلى غذاء، ومن الأسماء الأخرى التي أطلقها العرب على الموسيقى، ملهمة الفنان، وشفاء النفس، إضافةً إلى مفكّكة الأحزان، مهدئة الأعصاب، مقوية العزيمة، مبعدة الهزيمة، وغيرها من الأسماء والتعاريف الأخرى والتي نستخلص من خلالها تلك القيمة الكبيرة التي تمدنا بها الموسيقى، وفيما يلي أهم آثار الموسيقى على الإنسان: