حديث الرسول عن غض البصر طب 21 الشاملة

حديث الرسول عن غض البصر طب 21 الشاملة

حديث الرسول عن غض البصر

جاء في السنة النبوية المطهرة أحاديث عدة عن غض البصر، ومن ذلك اعتبار النبي الكريم غض البصر من شروط الجلوس في الطرقات، وقد جاء في الحديث: (إياكم والجلوس في الطرقات فقالوا: يا رسول الله، ما لنا من مجالسنا بُد نتحدث فيها، فقال: إذا أبيتُم إلا المجلس، فأعطوا الطريق حقَّه، قالوا: وما حقُّ الطريق يا رسول الله؟ قال: غضُّ البصر، وكف الأذى، ورد السلام، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر).[1]وفي الحديث الآخر كذلك يوصي النبي الكريم علي رضي الله عنه بعدة وصايا من بينها غض البصر، ففي الحديث عن النبي عليه الصلاة والسلام قال: (يا علي، لا تُتبع النظرةَ النظرة؛ فإن لك الأولى، وليست لك الآخرة).[2][3]

فوائد غض البصر

قد ذكر العلامة ابن القيم رحمه الله عدة فوائد لغض البصر نذكر منها:[4]

من الوسائل المعينة على غض البصر

من الوسائل التي تعيين المسلم على غض بصره:[5]

المراجع

  1. ↑ رواه البخاري ، في صحيح البخاري ، عن أبي سعيد الخدري ، الصفحة أو الرقم: 6229، خلاصة حكم المحدث صحيح .
  2. ↑ رواه الألباني ، في صحيح الترمذي، عن بريدة بن الحصيب الأسلمي، الصفحة أو الرقم: 2777، خلاصة حكم المحدث حسن .
  3. ↑ محمد بن علي بن جميل المطري (2017-8-2)، "تفسير آية أمر الرجال بغض البصر وفوائده"، شبكة الألوكة ، اطّلع عليه بتاريخ 2018-9-25. بتصرّف.
  4. ↑ "غض البصر"، إسلام ويب، 2008-7-24، اطّلع عليه بتاريخ 2018-9-25. بتصرّف.
  5. ↑ "الوسائل المعينة على غض البصر"، الإسلام سؤال وجواب ، 2002-6-10، اطّلع عليه بتاريخ 2018-9-25. بتصرّف.