أجمل قصائد الحب في الشعر الجاهلي
جفون العذارى من خلال البراقع
- تغزل عنترة بن شداد بمحبوبته عبله قائلاً:[1]
جُفونُ العَذارى مِن خِلالِ البَراقِعِ
أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ
أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ
أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ
أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ
أَحَدُّ مِنَ البيضِ الرِقاقِ القَواطِعِ
إِذا جُرِّدَت ذَلَّ الشُجاعُ وَأَصبَحَت
مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ
مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ
مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ
مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ
مَحاجِرُهُ قَرحى بِفَيضِ المَدامِعِ
سَقى اللَهُ عَمّي مِن يَدِ المَوتِ جَرعَةً
وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ
وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ
وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ
وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ
وَشُلَّت يَداهُ بَعدَ قَطعِ الأَصابِعِ
كَما قادَ مِثلي بِالمُحالِ إِلى الرَدى
وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ
وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ
وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ
وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ
وعَلَّقَ آمالي بِذَيلِ المَطامِعِ
لَقَد وَدَّعَتني عَبلَةٌ يَومَ بَينِه
وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ
وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ
وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ
وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ
وَداعَ يَقينٍ أَنَّني غَيرُ راجِعِ
وَناحَت وَقالَت كَيفَ تُصبِحُ بَعدَن
إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ
إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ
إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ
إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ
إِذا غِبتَ عَنّا في القِفارِ الشَواسِعِ
وَحَقِّكَ لا حاوَلتُ في الدَهرِ سَلوَةً
وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي
وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي
وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي
وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي
وَلا غَيَّرَتني عَن هَواك مَطامِعي
فَكُن واثِقاً مِنّي بِحسنِ مَوَدَّةٍ
وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ
وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ
وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ
وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ
وَعِش ناعِماً في غِبطَةٍ غَيرِ جازِعِ
فَقُلتُ لَها يا عَبلَ إِنّي مُسافِرٌ
وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ
وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ
وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ
وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ
وَلَو عَرَضَت دوني حُدودُ القَواطِعِ
خُلِقنا لِهَذا الحب مِن قَبلِ يَومِن
فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي
فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي
فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي
فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي
فَما يَدخُلُ التَفنيدُ فيهِ مَسامِعي
أَيا عَلَمَ السَعدِي هَل أَنا راجِعٌ
وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ
وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ
وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ
وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ
وَأَنظُرُ في قُطرَيكَ زَهرَ الأَراجِعِ
وَتُبصِرُ عَيني الرَبوَتَينِ وَحاجِر
وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ
وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ
وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ
وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ
وَسُكّانَ ذاكَ الجِزعِ بَينَ المَراتِعِ
وَتَجمَعُنا أَرضُ الشَرَبَّةِ وَاللِوى
وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ
وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ
وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ
وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ
وَنَرتَعُ في أَكنافِ تِلكَ المَرابِعِ
فَيا نَسَماتِ البانِ بِاللَهِ خَبِّري
عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ
عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ
عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ
عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ
عُبيلَةَ عَن رَحلي بِأَي المَواضِعِ
وَيا بَرقُ بَلِّغها الغَداةَ تَحِيَّتي
وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي
وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي
وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي
وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي
وَحَيِّ دِياري في الحِمى وَمَضاجِعي
أَيا صادِحاتِ الأَيكِ إِن مُتُّ فَاِندُبي
عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ
عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ
عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ
عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ
عَلى تُربَتي بَينَ الطُيورِ السَواجِعِ
وَنوحي عَلى مَن ماتَ ظُلماً وَلَم يَنَل
سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ
سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ
سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ
سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ
سِوى البُعدِ عَن أَحبابِهِ وَالفَجائِعِ
وَيا خَيلُ فَاِبكي فارِساً كانَ يَلتَقي
صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ
صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ
صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ
صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ
صُدورَ المَنايا في غُبار المَعامِعِ
فَأَمسى بَعيداً في غَرامٍ وَذِلَّةٍ
وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ
وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ
وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ
وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ
وَقَيدٍ ثَقيلٍ مِن قُيودِ التَوابِعِ
وَلَستُ بِباكٍ إِن أَتَتني مَنِيَّتي
وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي
وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي
وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي
وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي
وَلَكنَّني أَهفو فَتَجري مَدامِعي
وَلَيسَ بِفَخرٍ وَصفُ بَأسي وَشِدَّتي
وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ
وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ
وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ
وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ
وَقَد شاعَ ذِكري في جَميعِ المَجامِعِ
بِحقِّ الهَوى لا تَعذلوني وَأَقصِرو
عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ
عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ
عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ
عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ
عَنِ اللَومِ إِن اللَومَ لَيس بِنافِعِ
وَكَيفَ أُطيقُ الصَبرَ عَمَّن أُحِبُّهُ
وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي
وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي
وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي
وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي
وَقَد أُضرِمَت نارُ الهَوى في أَضالِعي
ألا ليت ريعان الشباب يعود
- وقال جميل في محبوبته بثينة:[2]
ألا ليتَ ريعانَ الشبابِ جديدُ
ودهراً تولى يا بثينَ يعودُ
ودهراً تولى يا بثينَ يعودُ
ودهراً تولى يا بثينَ يعودُ
ودهراً تولى يا بثينَ يعودُ
ودهراً تولى يا بثينَ يعودُ
فنبقى كما كنّا نكونُ وأنتمُ
قريبٌ وإذ ما تبذلينَ زهيدُ
قريبٌ وإذ ما تبذلينَ زهيدُ
قريبٌ وإذ ما تبذلينَ زهيدُ
قريبٌ وإذ ما تبذلينَ زهيدُ
قريبٌ وإذ ما تبذلينَ زهيدُ
وما أنسَ مِ الأشياء لا أنسَ قولها
وقد قُرّبتْ نُضْوِي أمصرَ تريدُ
وقد قُرّبتْ نُضْوِي أمصرَ تريدُ
وقد قُرّبتْ نُضْوِي أمصرَ تريدُ
وقد قُرّبتْ نُضْوِي أمصرَ تريدُ
وقد قُرّبتْ نُضْوِي أمصرَ تريدُ
ولا قولَها لولا العيونُ التي ترى
لزُرتُكَ فاعذُرْني فدَتكَ جُدودُ
لزُرتُكَ فاعذُرْني فدَتكَ جُدودُ
لزُرتُكَ فاعذُرْني فدَتكَ جُدودُ
لزُرتُكَ فاعذُرْني فدَتكَ جُدودُ
لزُرتُكَ فاعذُرْني فدَتكَ جُدودُ
خليلي ما ألقى من الوجدِ باطنٌ
ودمعي بما أخفيَ الغداة شهيدُ
ودمعي بما أخفيَ الغداة شهيدُ
ودمعي بما أخفيَ الغداة شهيدُ
ودمعي بما أخفيَ الغداة شهيدُ
ودمعي بما أخفيَ الغداة شهيدُ
ألا قد أرى واللهِ أنْ ربّ عبرة
إذا الدار شطّتْ بيننا ستَزيد
إذا الدار شطّتْ بيننا ستَزيد
إذا الدار شطّتْ بيننا ستَزيد
إذا الدار شطّتْ بيننا ستَزيد
إذا الدار شطّتْ بيننا ستَزيد
إذا قلتُ ما بي يا بثينة ُ قاتِلي
من الحبّ قالت ثابتٌ ويزيدُ
من الحبّ قالت ثابتٌ ويزيدُ
من الحبّ قالت ثابتٌ ويزيدُ
من الحبّ قالت ثابتٌ ويزيدُ
من الحبّ قالت ثابتٌ ويزيدُ
وإن قلتُ رديّ بعضَ عقلي أعشْ به
تولّتْ وقالتْ ذاكَ منكَ بعيد
تولّتْ وقالتْ ذاكَ منكَ بعيد
تولّتْ وقالتْ ذاكَ منكَ بعيد
تولّتْ وقالتْ ذاكَ منكَ بعيد
تولّتْ وقالتْ ذاكَ منكَ بعيد
فلا أنا مردودٌ بما جئتُ طالباً
ولا حبها فيما يبيدُ يبيدُ
ولا حبها فيما يبيدُ يبيدُ
ولا حبها فيما يبيدُ يبيدُ
ولا حبها فيما يبيدُ يبيدُ
ولا حبها فيما يبيدُ يبيدُ
جزتكَ الجواري يا بثينَ سلامة
إذا ما خليلٌ بانَ وهو حميد
إذا ما خليلٌ بانَ وهو حميد
إذا ما خليلٌ بانَ وهو حميد
إذا ما خليلٌ بانَ وهو حميد
إذا ما خليلٌ بانَ وهو حميد
وقلتُ لها بيني وبينكِ فاعلمي
من الله ميثاقٌ له وعُهود
من الله ميثاقٌ له وعُهود
من الله ميثاقٌ له وعُهود
من الله ميثاقٌ له وعُهود
من الله ميثاقٌ له وعُهود
وقد كان حُبّيكُمْ طريفاً وتالداً
وما الحبُّ إلاّ طارفٌ وتليدُ
وما الحبُّ إلاّ طارفٌ وتليدُ
وما الحبُّ إلاّ طارفٌ وتليدُ
وما الحبُّ إلاّ طارفٌ وتليدُ
وما الحبُّ إلاّ طارفٌ وتليدُ
وإنّ عَرُوضَ الوصلِ بيني وبينها
وإنْ سَهّلَتْهُ بالمنى لكؤود
وإنْ سَهّلَتْهُ بالمنى لكؤود
وإنْ سَهّلَتْهُ بالمنى لكؤود
وإنْ سَهّلَتْهُ بالمنى لكؤود
وإنْ سَهّلَتْهُ بالمنى لكؤود
وأفنيتُ عُمري بانتظاريَ وَعدها
وأبليتُ فيها الدهرَ وهو جديد
وأبليتُ فيها الدهرَ وهو جديد
وأبليتُ فيها الدهرَ وهو جديد
وأبليتُ فيها الدهرَ وهو جديد
وأبليتُ فيها الدهرَ وهو جديد
فليتَ وشاة َ الناسِ بيني وبينها
يدوفُ لهم سُمّاً طماطمُ سُود
يدوفُ لهم سُمّاً طماطمُ سُود
يدوفُ لهم سُمّاً طماطمُ سُود
يدوفُ لهم سُمّاً طماطمُ سُود
يدوفُ لهم سُمّاً طماطمُ سُود
وليتهمُ في كلّ مُمسًى وشارقٍ
تُضاعَفُ أكبالٌ لهم وقيود
تُضاعَفُ أكبالٌ لهم وقيود
تُضاعَفُ أكبالٌ لهم وقيود
تُضاعَفُ أكبالٌ لهم وقيود
تُضاعَفُ أكبالٌ لهم وقيود
ويحسَب نِسوانٌ من الجهلِ أنّني
إذا جئتُ إياهنَّ كنتُ أريدُ
إذا جئتُ إياهنَّ كنتُ أريدُ
إذا جئتُ إياهنَّ كنتُ أريدُ
إذا جئتُ إياهنَّ كنتُ أريدُ
إذا جئتُ إياهنَّ كنتُ أريدُ
فأقسمُ طرفي بينهنّ فيستوي
وفي الصّدْرِ بَوْنٌ بينهنّ بعيدُ
وفي الصّدْرِ بَوْنٌ بينهنّ بعيدُ
وفي الصّدْرِ بَوْنٌ بينهنّ بعيدُ
وفي الصّدْرِ بَوْنٌ بينهنّ بعيدُ
وفي الصّدْرِ بَوْنٌ بينهنّ بعيدُ
ألا ليتَ شعري هلَ أبيتنّ ليلة
بوادي القُرى إني إذَنْ لَسعيد
بوادي القُرى إني إذَنْ لَسعيد
بوادي القُرى إني إذَنْ لَسعيد
بوادي القُرى إني إذَنْ لَسعيد
بوادي القُرى إني إذَنْ لَسعيد
وهل أهبِطَنْ أرضاً تظَلُّ رياحُها
لها بالثنايا القاوياتِ وئِيدُ
لها بالثنايا القاوياتِ وئِيدُ
لها بالثنايا القاوياتِ وئِيدُ
لها بالثنايا القاوياتِ وئِيدُ
لها بالثنايا القاوياتِ وئِيدُ
وهل ألقينْ سعدى من الدهرِ مرة
وما رثّ من حَبلِ الصّفاءِ جديدُ
وما رثّ من حَبلِ الصّفاءِ جديدُ
وما رثّ من حَبلِ الصّفاءِ جديدُ
وما رثّ من حَبلِ الصّفاءِ جديدُ
وما رثّ من حَبلِ الصّفاءِ جديدُ
وقد تلتقي الأشتاتُ بعدَ تفرقٍ
وقد تُدرَكُ الحاجاتُ وهي بعِيد
وقد تُدرَكُ الحاجاتُ وهي بعِيد
وقد تُدرَكُ الحاجاتُ وهي بعِيد
وقد تُدرَكُ الحاجاتُ وهي بعِيد
وقد تُدرَكُ الحاجاتُ وهي بعِيد
وهل أزجرنْ حرفاً علاة ً شملة
بخرقٍ تباريها سواهمُ قودُ
بخرقٍ تباريها سواهمُ قودُ
بخرقٍ تباريها سواهمُ قودُ
بخرقٍ تباريها سواهمُ قودُ
بخرقٍ تباريها سواهمُ قودُ
على ظهرِ مرهوبٍ كأنّ نشوزَهُ
إذا جاز هُلاّكُ الطريق رُقُود
إذا جاز هُلاّكُ الطريق رُقُود
إذا جاز هُلاّكُ الطريق رُقُود
إذا جاز هُلاّكُ الطريق رُقُود
إذا جاز هُلاّكُ الطريق رُقُود
سبتني بعيني جؤذرٍ وسطَ ربربٍ
وصدرٌ كفاثورِ اللجينَ جيدُ
وصدرٌ كفاثورِ اللجينَ جيدُ
وصدرٌ كفاثورِ اللجينَ جيدُ
وصدرٌ كفاثورِ اللجينَ جيدُ
وصدرٌ كفاثورِ اللجينَ جيدُ
تزيفُ كما زافتْ إلى سلفاتها
مُباهِية طيَّ الوشاحِ مَيود
مُباهِية طيَّ الوشاحِ مَيود
مُباهِية طيَّ الوشاحِ مَيود
مُباهِية طيَّ الوشاحِ مَيود
مُباهِية طيَّ الوشاحِ مَيود
إذا جئتُها يوماً من الدهرِ زائراً
تعرّضَ منفوضُ اليدينِ صَدود
تعرّضَ منفوضُ اليدينِ صَدود
تعرّضَ منفوضُ اليدينِ صَدود
تعرّضَ منفوضُ اليدينِ صَدود
تعرّضَ منفوضُ اليدينِ صَدود
يصُدّ ويُغضي عن هواي ويجتني
ذنوباً عليها إنّه لعَنود
ذنوباً عليها إنّه لعَنود
ذنوباً عليها إنّه لعَنود
ذنوباً عليها إنّه لعَنود
ذنوباً عليها إنّه لعَنود
فأصرِمُها خَوفاً كأني مُجانِبٌ
ويغفلُ عن مرة ً فنعودُ
ويغفلُ عن مرة ً فنعودُ
ويغفلُ عن مرة ً فنعودُ
ويغفلُ عن مرة ً فنعودُ
ويغفلُ عن مرة ً فنعودُ
ومن يُعطَ في الدنيا قريناً كمِثلِها
فذلكَ في عيشِ الحياة ِ رشيدُ
فذلكَ في عيشِ الحياة ِ رشيدُ
فذلكَ في عيشِ الحياة ِ رشيدُ
فذلكَ في عيشِ الحياة ِ رشيدُ
فذلكَ في عيشِ الحياة ِ رشيدُ
يموتُ الْهوى مني إذا ما لقِيتُها
ويحيا إذا فرقتها فيعودُ
ويحيا إذا فرقتها فيعودُ
ويحيا إذا فرقتها فيعودُ
ويحيا إذا فرقتها فيعودُ
ويحيا إذا فرقتها فيعودُ
يقولون جاهِدْ يا جميلُ بغَزوة
وأيّ جهادٍ غيرهنّ أريدُ
وأيّ جهادٍ غيرهنّ أريدُ
وأيّ جهادٍ غيرهنّ أريدُ
وأيّ جهادٍ غيرهنّ أريدُ
وأيّ جهادٍ غيرهنّ أريدُ
لكلّ حديثِ بينهنّ بشاشة
وكلُّ قتيلٍ عندهنّ شهيدُ
وكلُّ قتيلٍ عندهنّ شهيدُ
وكلُّ قتيلٍ عندهنّ شهيدُ
وكلُّ قتيلٍ عندهنّ شهيدُ
وكلُّ قتيلٍ عندهنّ شهيدُ
وأحسنُ أيامي وأبهجُ عِيشَتي
إذا هِيجَ بي يوماً وهُنّ قُعود
إذا هِيجَ بي يوماً وهُنّ قُعود
إذا هِيجَ بي يوماً وهُنّ قُعود
إذا هِيجَ بي يوماً وهُنّ قُعود
إذا هِيجَ بي يوماً وهُنّ قُعود
تذكرتُ ليلى فالفؤادُ عميدُ
وشطتْ نواها فالمزارُ بعيدُ
وشطتْ نواها فالمزارُ بعيدُ
وشطتْ نواها فالمزارُ بعيدُ
وشطتْ نواها فالمزارُ بعيدُ
وشطتْ نواها فالمزارُ بعيدُ
علقتُ الهوى منها وليداً فلم يزلْ
إلى اليومِ ينمي حبه ويزيدُ
إلى اليومِ ينمي حبه ويزيدُ
إلى اليومِ ينمي حبه ويزيدُ
إلى اليومِ ينمي حبه ويزيدُ
إلى اليومِ ينمي حبه ويزيدُ
فما ذُكِرَ الخُلاّنُ إلاّ ذكرتُها
ولا البُخلُ إلاّ قلتُ سوف تجود
ولا البُخلُ إلاّ قلتُ سوف تجود
ولا البُخلُ إلاّ قلتُ سوف تجود
ولا البُخلُ إلاّ قلتُ سوف تجود
ولا البُخلُ إلاّ قلتُ سوف تجود
إذا فكرتْ قالت قد أدركتُ وده
وما ضرّني بُخلي فكيف أجود
وما ضرّني بُخلي فكيف أجود
وما ضرّني بُخلي فكيف أجود
وما ضرّني بُخلي فكيف أجود
وما ضرّني بُخلي فكيف أجود
فلو تُكشَفُ الأحشاءُ صودِف تحتها
لبثنة َ حبُ طارفٌ وتليدُ
لبثنة َ حبُ طارفٌ وتليدُ
لبثنة َ حبُ طارفٌ وتليدُ
لبثنة َ حبُ طارفٌ وتليدُ
لبثنة َ حبُ طارفٌ وتليدُ
ألمْ تعلمي يا أمُ ذي الودعِ أنني
أُضاحكُ ذِكراكُمْ وأنتِ صَلود
أُضاحكُ ذِكراكُمْ وأنتِ صَلود
أُضاحكُ ذِكراكُمْ وأنتِ صَلود
أُضاحكُ ذِكراكُمْ وأنتِ صَلود
أُضاحكُ ذِكراكُمْ وأنتِ صَلود
فهلْ ألقينْ فرداً بثينة َ ليلة
تجودُ لنا من وُدّها ونجود
تجودُ لنا من وُدّها ونجود
تجودُ لنا من وُدّها ونجود
تجودُ لنا من وُدّها ونجود
تجودُ لنا من وُدّها ونجود
ومن كان في حبي بُثينة َ يَمتري
فبرقاءُ ذي ضالٍ عليّ شهيدُ
فبرقاءُ ذي ضالٍ عليّ شهيدُ
فبرقاءُ ذي ضالٍ عليّ شهيدُ
فبرقاءُ ذي ضالٍ عليّ شهيدُ
فبرقاءُ ذي ضالٍ عليّ شهيدُ
معلقة امرئ القيس
- ومن قصائد امرئ القيس في الحب:[3]
قِفَا نَبْكِ مِنْ ذِكْرَى حَبِيبٍ ومَنْزِلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
بِسِقْطِ اللِّوَى بَيْنَ الدَّخُولِ فَحَوْمَلِ
فَتُوْضِحَ فَالمِقْراةِ لَمْ يَعْفُ رَسْمُها
لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ
لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ
لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ
لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ
لِمَا نَسَجَتْهَا مِنْ جَنُوبٍ وشَمْألِ
تَرَى بَعَرَ الأرْآمِ فِي عَرَصَاتِهَـا
وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ
وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ
وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ
وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ
وَقِيْعَـانِهَا كَأنَّهُ حَبُّ فُلْفُــلِ
كَأنِّي غَدَاةَ البَيْنِ يَوْمَ تَحَمَّلُـوا
لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ
لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ
لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ
لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ
لَدَى سَمُرَاتِ الحَيِّ نَاقِفُ حَنْظَلِ
وُقُوْفاً بِهَا صَحْبِي عَلَّي مَطِيَّهُـمُ
يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ
يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ
يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ
يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ
يَقُوْلُوْنَ لاَ تَهْلِكْ أَسَىً وَتَجَمَّـلِ
وإِنَّ شِفـَائِي عَبْـرَةٌ مُهْرَاقَـةٌ
فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
فَهَلْ عِنْدَ رَسْمٍ دَارِسٍ مِنْ مُعَوَّلِ
كَدَأْبِكَ مِنْ أُمِّ الحُوَيْرِثِ قَبْلَهَـا
وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ
وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ
وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ
وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ
وَجَـارَتِهَا أُمِّ الرَّبَابِ بِمَأْسَـلِ
إِذَا قَامَتَا تَضَوَّعَ المِسْكُ مِنْهُمَـا
نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ
نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ
نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ
نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ
نَسِيْمَ الصَّبَا جَاءَتْ بِرَيَّا القَرَنْفُلِ
فَفَاضَتْ دُمُوْعُ العَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً
عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي
عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي
عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي
عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي
عَلَى النَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي مِحْمَلِي
ألاَ رُبَّ يَوْمٍ لَكَ مِنْهُنَّ صَالِـحٍ
وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ
وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ
وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ
وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ
وَلاَ سِيَّمَا يَوْمٍ بِدَارَةِ جُلْجُـلِ
ويَوْمَ عَقَرْتُ لِلْعَذَارَي مَطِيَّتِـي
فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ
فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ
فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ
فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ
فَيَا عَجَباً مِنْ كُوْرِهَا المُتَحَمَّـلِ
فَظَلَّ العَذَارَى يَرْتَمِيْنَ بِلَحْمِهَـا
وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ
وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ
وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ
وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ
وشَحْمٍ كَهُدَّابِ الدِّمَقْسِ المُفَتَّـلِ
ويَوْمَ دَخَلْتُ الخِدْرَ خِدْرَ عُنَيْـزَةٍ
فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي
فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي
فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي
فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي
فَقَالَتْ لَكَ الوَيْلاَتُ إنَّكَ مُرْجِلِي
تَقُولُ وقَدْ مَالَ الغَبِيْطُ بِنَا مَعـاً
عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ
عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ
عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ
عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ
عَقَرْتَ بَعِيْرِي يَا امْرأَ القَيْسِ فَانْزِلِ
فَقُلْتُ لَهَا سِيْرِي وأَرْخِي زِمَامَـهُ
ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ
ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ
ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ
ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ
ولاَ تُبْعـِدِيْنِي مِنْ جَنَاكِ المُعَلَّلِ
فَمِثْلِكِ حُبْلَى قَدْ طَرَقْتُ ومُرْضِعٍ
فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ
فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ
فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ
فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ
فَأَلْهَيْتُهَـا عَنْ ذِي تَمَائِمَ مُحْوِلِ
إِذَا مَا بَكَى مِنْ خَلْفِهَا انْصَرَفَتْ لَهُ
بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ
بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ
بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ
بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ
بِشَـقٍّ وتَحْتِي شِقُّهَا لَمْ يُحَـوَّلِ
ويَوْماً عَلَى ظَهْرِ الكَثِيْبِ تَعَـذَّرَتْ
عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ
عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ
عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ
عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ
عَلَيَّ وَآلَتْ حَلْفَةً لم تَحَلَّلِ
أفاطِـمَ مَهْلاً بَعْضَ هَذَا التَّدَلُّلِ
وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي
وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي
وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي
وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي
وإِنْ كُنْتِ قَدْ أزْمَعْتِ صَرْمِي فَأَجْمِلِي
أغَـرَّكِ مِنِّي أنَّ حُبَّكِ قَاتِلِـي
وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل
وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل
وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل
وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل
وأنَّـكِ مَهْمَا تَأْمُرِي القَلْبَ يَفْعَل
وإِنْ تَكُ قَدْ سَـاءَتْكِ مِنِّي خَلِيقَـةٌ
فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ
فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ
فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ
فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ
فَسُلِّي ثِيَابِي مِنْ ثِيَابِكِ تَنْسُلِ
وَمَا ذَرَفَـتْ عَيْنَاكِ إلاَّ لِتَضْرِبِـي
بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
بِسَهْمَيْكِ فِي أعْشَارِ قَلْبٍ مُقَتَّلِ
وبَيْضَـةِ خِدْرٍ لاَ يُرَامُ خِبَاؤُهَا
تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ
تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ
تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ
تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ
تَمَتَّعْتُ مِنْ لَهْوٍ بِهَا غَيْرَ مُعْجَـلِ
تَجَاوَزْتُ أحْرَاساً إِلَيْهَا وَمَعْشَـراً
عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي
عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي
عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي
عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي
عَلَّي حِرَاصاً لَوْ يُسِرُّوْنَ مَقْتَلِـي
إِذَا مَا الثُّرَيَّا فِي السَّمَاءِ تَعَرَّضَتْ
تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ
تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ
تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ
تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ
تَعَـرُّضَ أَثْنَاءَ الوِشَاحِ المُفَصَّلِ
فَجِئْتُ وَقَدْ نَضَّتْ لِنَوْمٍ ثِيَابَهَـا
لَـدَى السِّتْرِ إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ
لَـدَى السِّتْرِ إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ
لَـدَى السِّتْرِ إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ
لَـدَى السِّتْرِ إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ
لَـدَى السِّتْرِ إلاَّ لِبْسَةَ المُتَفَضِّلِ
فَقَالتْ يَمِيْنَ اللهِ مَا لَكَ حِيْلَةٌ
وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي
وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي
وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي
وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي
وَمَا إِنْ أَرَى عَنْكَ الغَوَايَةَ تَنْجَلِي
خَرَجْتُ بِهَا أَمْشِي تَجُرُّ وَرَاءَنَـا
عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
عَلَى أَثَرَيْنا ذَيْلَ مِرْطٍ مُرَحَّلِ
فَلَمَّا أجَزْنَا سَاحَةَ الحَيِّ وانْتَحَى
بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ
بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ
بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ
بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ
بِنَا بَطْنُ خَبْتٍ ذِي حِقَافٍ عَقَنْقَلِ
هَصَرْتُ بِفَوْدَي رَأْسِهَا فَتَمَايَلَتْ
عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ
عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ
عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ
عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ
عَليَّ هَضِيْمَ الكَشْحِ رَيَّا المُخَلْخَلِ
مُهَفْهَفَةٌ بَيْضَاءُ غَيْرُ مُفَاضَةٍ
تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ
تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ
تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ
تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ
تَرَائِبُهَـا مَصْقُولَةٌ كَالسَّجَنْجَلِ
كَبِكْرِ المُقَانَاةِ البَيَاضَ بِصُفْــرَةٍ
غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ
غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ
غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ
غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ
غَـذَاهَا نَمِيْرُ المَاءِ غَيْرُ المُحَلَّلِ
تَـصُدُّ وتُبْدِي عَنْ أسِيْلٍ وَتَتَّقــِي
بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ
بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ
بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ
بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ
بِـنَاظِرَةٍ مِنْ وَحْشِ وَجْرَةَ مُطْفِـلِ
وجِيْدٍ كَجِيْدِ الرِّئْمِ لَيْسَ بِفَاحِشٍ
إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ
إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ
إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ
إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ
إِذَا هِـيَ نَصَّتْهُ وَلاَ بِمُعَطَّلِ
وفَـرْعٍ يَزِيْنُ المَتْنَ أسْوَدَ فَاحِمٍ
أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِــلِ
أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِــلِ
أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِــلِ
أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِــلِ
أثِيْـثٍ كَقِـنْوِ النَّخْلَةِ المُتَعَثْكِــلِ
غَـدَائِرُهُ مُسْتَشْزِرَاتٌ إلَى العُــلاَ
تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ
تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ
تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ
تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ
تَضِلُّ العِقَاصُ فِي مُثَنَّى وَمُرْسَـلِ
وكَشْحٍ لَطِيفٍ كَالجَدِيْلِ مُخَصَّرٍ
وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ
وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ
وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ
وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ
وسَـاقٍ كَأُنْبُوبِ السَّقِيِّ المُذَلَّلِ
وتُضْحِي فَتِيْتُ المِسْكِ فَوْقَ فِراشِهَـا
نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
نَئُوْمُ الضَّحَى لَمْ تَنْتَطِقْ عَنْ تَفَضُّلِ
وتَعْطُو بِرَخْصٍ غَيْرَ شَثْنٍ كَأَنَّــهُ
أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ
أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ
أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ
أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ
أَسَارِيْعُ ظَبْيٍ أَوْ مَسَاويْكُ إِسْحِلِ
تُضِـيءُ الظَّلامَ بِالعِشَاءِ كَأَنَهَا
مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ
مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ
مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ
مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ
مَنَارَةُ مُمْسَى رَاهِبٍ مُتَبَتِّلِ
إِلَى مِثْلِهَا يَرْنُو الحَلِيْمُ صَبَابَةً
إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْـوَلِ
إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْـوَلِ
إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْـوَلِ
إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْـوَلِ
إِذَا مَا اسْبَكَرَّتْ بَيْنَ دِرْعٍ ومِجْـوَلِ
تَسَلَّتْ عَمَايَاتُ الرِّجَالِ عَنْ الصِّبَا
ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ
ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ
ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ
ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ
ولَيْـسَ فُؤَادِي عَنْ هَوَاكِ بِمُنْسَلِ
ألاَّ رُبَّ خَصْمٍ فِيْكِ أَلْوَى رَدَدْتُـه
المراجع
- ↑ عنترة بن شداد، "جفون العذارى من خلال البراقع"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-22.
- ↑ جميل بثينة، "ألا ليت ريعان الشباب يعود"، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-22.
- ↑ امئ القيس، "معلقة امرئ القيس"، www.diwanalarab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-22.