أجمل العبارات عن الأب والأم طب 21 الشاملة

أجمل العبارات عن الأب والأم طب 21 الشاملة

أجمل العبارات عن الأب

أجمل العبارات عن الأم

أجمل العبارات عن تضحية الأب والأم

أبيات شعرية عن الأب والأم

أماتَ أَبوك؟

ضَلالٌ! أنا لا يموتُ أبي.

ففي البيت منه

روائحُ ربٍّ.. وذكرى نَبي

هُنَا رُكْنُهُ.. تلكَ أشياؤهُ

تَفَتَّقُ عن ألف غُصْنٍ صبي

جريدتُه. تَبْغُهُ. مُتَّكَاهُ

كأنَّ أبي – بَعْدُ – لم يّذْهَبِ

وصحنُ الرمادِ.. وفنجانُهُ

على حالهِ.. بعدُ لم يُشْرَبِ

ونَظَّارتاهُ.. أيسلو الزُجاجُ

عُيُوناً أشفَّ من المغرب؟

بقاياهُ، في الحُجُرات الفِساحِ

بقايا النُسُور على الملعبِ

أجولُ الزوايا عليه، فحيثُ

أمرُّ .. أمرُّ على مُعْشِبِ

أشُدُّ يديه.. أميلُ عليهِ

أُصلِّي على صدرهِ المُتْعَبِ

أبي.. لم يَزلْ بيننا، والحديثُ

حديثُ الكؤوسِ على المَشرَبِ

يسامرنا.. فالدوالي الحُبالى

تَوَالَدُ من ثغرهِ الطَيِّبِ..

أبي خَبَراً كانَ من جَنَّةٍ

ومعنى من الأرْحَبِ الأرْحَبِ..

وعَيْنَا أبي.. ملجأٌ للنجومِ

فهل يذكرُ الشَرْقُ عَيْنَيْ أبي؟

بذاكرة الصيف من والدي

كرومٌ، وذاكرةِ الكوكبِ..

أبي يا أبي .. إنَّ تاريخَ طيبٍ

وراءكَ يمشي، فلا تَعْتَبِ..

على اسْمِكَ نمضي، فمن طّيِّبٍ

شهيِّ المجاني، إلى أطيبِ

حَمَلْتُكَ في صَحْو عَيْنَيَّ.. حتى

تَهيَّأ للناس أنِّي أبي..

أشيلُكَ حتى بنَبْرة صوتي

فكيف ذَهَبْتَ.. ولا زلتَ بي؟

إذا فُلَّةُ الدار أعطَتْ لدينا

ففي البيت ألفُ فمٍ مُذْهَبِ

فَتَحْنَا لتمُّوزَ أبوابَنا

ففي الصيف لا بُدَّ يأتي أبي..

مالي سمعتُ كأنْ لم أسمعِ الخبرا

هل صار قلبيَ في أضلاعه حَجرا ؟

هل صار قلبيَ في أضلاعه حَجرا ؟

هل صار قلبيَ في أضلاعه حَجرا ؟

هل صار قلبيَ في أضلاعه حَجرا ؟

هل صار قلبيَ في أضلاعه حَجرا ؟

مالي جمدتُ فلم تهتزَّ قافيتي

ولا شعرتُ ولا أبصرتُ من شعرا

ولا شعرتُ ولا أبصرتُ من شعرا

ولا شعرتُ ولا أبصرتُ من شعرا

ولا شعرتُ ولا أبصرتُ من شعرا

ولا شعرتُ ولا أبصرتُ من شعرا

كأنَّ كلَّ سواقي الشعر قد أسِنت

من جففَّ الشعرَ من بالشعرِ قد غدرا ؟

من جففَّ الشعرَ من بالشعرِ قد غدرا ؟

من جففَّ الشعرَ من بالشعرِ قد غدرا ؟

من جففَّ الشعرَ من بالشعرِ قد غدرا ؟

من جففَّ الشعرَ من بالشعرِ قد غدرا ؟

أنا الذي عزفت أوتارُه نغماً

هزَّ الورى والذُرا والطيرَ والشجرا

هزَّ الورى والذُرا والطيرَ والشجرا

هزَّ الورى والذُرا والطيرَ والشجرا

هزَّ الورى والذُرا والطيرَ والشجرا

هزَّ الورى والذُرا والطيرَ والشجرا

مالي سكتُ فلم أنطقْ بقافية

ولا رأيت بعيني الدمعَ منحدرًا ؟

ولا رأيت بعيني الدمعَ منحدرًا ؟

ولا رأيت بعيني الدمعَ منحدرًا ؟

ولا رأيت بعيني الدمعَ منحدرًا ؟

ولا رأيت بعيني الدمعَ منحدرًا ؟

هل جففَّ الرملُ إحساسي وجففّني

فأصبح الشعرُ لا علماً ولا خبرا ؟

فأصبح الشعرُ لا علماً ولا خبرا ؟

فأصبح الشعرُ لا علماً ولا خبرا ؟

فأصبح الشعرُ لا علماً ولا خبرا ؟

فأصبح الشعرُ لا علماً ولا خبرا ؟

وهل عجزتُ عن التعبير واأسفي

كأنني لم اصغْ للغادةِ الدُررا ! ؟

كأنني لم اصغْ للغادةِ الدُررا ! ؟

كأنني لم اصغْ للغادةِ الدُررا ! ؟

كأنني لم اصغْ للغادةِ الدُررا ! ؟

كأنني لم اصغْ للغادةِ الدُررا ! ؟

أمي تموت ويُمناها على كبدي

يا أمُّ رُحماك إنَّ القلبَ قد فُطِرا

يا أمُّ رُحماك إنَّ القلبَ قد فُطِرا

يا أمُّ رُحماك إنَّ القلبَ قد فُطِرا

يا أمُّ رُحماك إنَّ القلبَ قد فُطِرا

يا أمُّ رُحماك إنَّ القلبَ قد فُطِرا

هزّي سريري إني لم أزلْ ولداً

ودّثرينيَ إن الريحَ قد زأرا ..

ودّثرينيَ إن الريحَ قد زأرا ..

ودّثرينيَ إن الريحَ قد زأرا ..

ودّثرينيَ إن الريحَ قد زأرا ..

ودّثرينيَ إن الريحَ قد زأرا ..

و جفّفي عَرَقي فالصيفْ ألهبني

وسلسلي الماءَ كي أقضي به وطرا

وسلسلي الماءَ كي أقضي به وطرا

وسلسلي الماءَ كي أقضي به وطرا

وسلسلي الماءَ كي أقضي به وطرا

وسلسلي الماءَ كي أقضي به وطرا

مُدي يَديّكِ كما قد كنت ألثمها

فقد نهضتُ وَوَجْهُ الصبح قد سفرا

فقد نهضتُ وَوَجْهُ الصبح قد سفرا

فقد نهضتُ وَوَجْهُ الصبح قد سفرا

فقد نهضتُ وَوَجْهُ الصبح قد سفرا

فقد نهضتُ وَوَجْهُ الصبح قد سفرا

وحّوطيني .. تلك العيُن خائنة

وكم رأيتُ عيوناً تقدح الشررا

وكم رأيتُ عيوناً تقدح الشررا

وكم رأيتُ عيوناً تقدح الشررا

وكم رأيتُ عيوناً تقدح الشررا

وكم رأيتُ عيوناً تقدح الشررا

ولوّني أغنياتِ الصيف في شفتي

وقرّبي من وسادي النجم والقمرا

وقرّبي من وسادي النجم والقمرا

وقرّبي من وسادي النجم والقمرا

وقرّبي من وسادي النجم والقمرا

وقرّبي من وسادي النجم والقمرا

ما زال صوتك يا أماه يتبعني

يا ربُّ رُدَّ حبيباً أدمنَ السفرا

يا ربُّ رُدَّ حبيباً أدمنَ السفرا

يا ربُّ رُدَّ حبيباً أدمنَ السفرا

يا ربُّ رُدَّ حبيباً أدمنَ السفرا

يا ربُّ رُدَّ حبيباً أدمنَ السفرا

يا ربِّ صُنْهُ من الأشرارِ كلهمُ

ورُدَّ عنه الأذى والكيْد والخطرا

ورُدَّ عنه الأذى والكيْد والخطرا

ورُدَّ عنه الأذى والكيْد والخطرا

ورُدَّ عنه الأذى والكيْد والخطرا

ورُدَّ عنه الأذى والكيْد والخطرا

واجبرْ إلهي كسْراً ، حلَّ في ولدي

فأنتَ تجبرُ يا مولاي ما انكسرا

فأنتَ تجبرُ يا مولاي ما انكسرا

فأنتَ تجبرُ يا مولاي ما انكسرا

فأنتَ تجبرُ يا مولاي ما انكسرا

فأنتَ تجبرُ يا مولاي ما انكسرا

يا ربِّ جفّت دموع الأمهات هنا

فأنزلنَّ علينا الغيث و المطرا

فأنزلنَّ علينا الغيث و المطرا

فأنزلنَّ علينا الغيث و المطرا

فأنزلنَّ علينا الغيث و المطرا

فأنزلنَّ علينا الغيث و المطرا

كلُّ العصافير عادت من مهاجرها

متى نعودُ إلى أعشاشِنا زُمرا

متى نعودُ إلى أعشاشِنا زُمرا

متى نعودُ إلى أعشاشِنا زُمرا

متى نعودُ إلى أعشاشِنا زُمرا

متى نعودُ إلى أعشاشِنا زُمرا

وارحم إلهيَ زوْجاً غاص عائلها

في ظلمة السجن لم تبصرْ له أثرا

في ظلمة السجن لم تبصرْ له أثرا

في ظلمة السجن لم تبصرْ له أثرا

في ظلمة السجن لم تبصرْ له أثرا

في ظلمة السجن لم تبصرْ له أثرا

وطفلةً كلما قالت زميلتها

أتى أبوك ؟ تشظّى القلبُ وانفجرا

أتى أبوك ؟ تشظّى القلبُ وانفجرا

أتى أبوك ؟ تشظّى القلبُ وانفجرا

أتى أبوك ؟ تشظّى القلبُ وانفجرا

أتى أبوك ؟ تشظّى القلبُ وانفجرا

وارحم إلهي شيخاً دبَّ فوق عصاً

قد كاد من طول ليل يفقد البصرا

قد كاد من طول ليل يفقد البصرا

قد كاد من طول ليل يفقد البصرا

قد كاد من طول ليل يفقد البصرا

قد كاد من طول ليل يفقد البصرا

يا من رددتَ إلى يعقوب يوسفَه

لا تتركِ الشيخَ فرْداً لا يُطيق كرى

لا تتركِ الشيخَ فرْداً لا يُطيق كرى

لا تتركِ الشيخَ فرْداً لا يُطيق كرى

لا تتركِ الشيخَ فرْداً لا يُطيق كرى

لا تتركِ الشيخَ فرْداً لا يُطيق كرى

يا ربّ ما ذنبُ أحرارٍ إذا وقفوا

مثلَ الجبالتِ وموج الظلم قد سكِرا ؟ !

مثلَ الجبالتِ وموج الظلم قد سكِرا ؟ !

مثلَ الجبالتِ وموج الظلم قد سكِرا ؟ !

مثلَ الجبالتِ وموج الظلم قد سكِرا ؟ !

مثلَ الجبالتِ وموج الظلم قد سكِرا ؟ !

ما زال صوتك يا أماه يجلدُني

إني أسأتُ وجئتُ اليوم معتذرا

إني أسأتُ وجئتُ اليوم معتذرا

إني أسأتُ وجئتُ اليوم معتذرا

إني أسأتُ وجئتُ اليوم معتذرا

إني أسأتُ وجئتُ اليوم معتذرا

لا والذي خلق الدنيا وصورّها

ما خنتُ عهدك يوماً ، ما قطعت عُرى

ما خنتُ عهدك يوماً ، ما قطعت عُرى

ما خنتُ عهدك يوماً ، ما قطعت عُرى

ما خنتُ عهدك يوماً ، ما قطعت عُرى

ما خنتُ عهدك يوماً ، ما قطعت عُرى

لكنها مِحَنٌ حلت بساحتنا

أودت بفكر الذي قد روّض الفِكرا

أودت بفكر الذي قد روّض الفِكرا

أودت بفكر الذي قد روّض الفِكرا

أودت بفكر الذي قد روّض الفِكرا

أودت بفكر الذي قد روّض الفِكرا

أمي تموت ولم أفزع لرؤيتها

ولا قرأتُ على جثمانها سُورا

ولا قرأتُ على جثمانها سُورا

ولا قرأتُ على جثمانها سُورا

ولا قرأتُ على جثمانها سُورا

ولا قرأتُ على جثمانها سُورا

ولا حملتُ على كِتْفي جِنازتها

ولا مشيتُ مع الماشين معتبرا

ولا مشيتُ مع الماشين معتبرا

ولا مشيتُ مع الماشين معتبرا

ولا مشيتُ مع الماشين معتبرا

ولا مشيتُ مع الماشين معتبرا