-

أجمل القصائد الشعرية

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

يا رب مائسة المعاطف تزدهي

من القصائد في وصف الطبيعة لابن خفاجة:[1]

يا ربّ مائسة ِ المعاطفِ تزدهي

من كلّ غصنٍ خافقٍ بوشاحِ

من كلّ غصنٍ خافقٍ بوشاحِ

من كلّ غصنٍ خافقٍ بوشاحِ

من كلّ غصنٍ خافقٍ بوشاحِ

من كلّ غصنٍ خافقٍ بوشاحِ

من كلّ غصنٍ خافقٍ بوشاحِ

مُهتَزّة ٍ، يَرتَجّ، مِن أعطافِها،

ما شئتَ من كفلٍ يموجُ رداحِ

ما شئتَ من كفلٍ يموجُ رداحِ

ما شئتَ من كفلٍ يموجُ رداحِ

ما شئتَ من كفلٍ يموجُ رداحِ

ما شئتَ من كفلٍ يموجُ رداحِ

ما شئتَ من كفلٍ يموجُ رداحِ

نَفَضَتْ، ذوائِبَها، الرّياحُ عَشيّة ً،

فتَمَلّكَتها هِزّة ُ المُرتاحِ

فتَمَلّكَتها هِزّة ُ المُرتاحِ

فتَمَلّكَتها هِزّة ُ المُرتاحِ

فتَمَلّكَتها هِزّة ُ المُرتاحِ

فتَمَلّكَتها هِزّة ُ المُرتاحِ

فتَمَلّكَتها هِزّة ُ المُرتاحِ

حَطّ الرّبيعُ قِناعَها عن مَفرِقٍ

شَمطٍ، كَمَا تَرتَدّ كاسُ الرّاحِ

شَمطٍ، كَمَا تَرتَدّ كاسُ الرّاحِ

شَمطٍ، كَمَا تَرتَدّ كاسُ الرّاحِ

شَمطٍ، كَمَا تَرتَدّ كاسُ الرّاحِ

شَمطٍ، كَمَا تَرتَدّ كاسُ الرّاحِ

شَمطٍ، كَمَا تَرتَدّ كاسُ الرّاحِ

لفاءُ حاكَ لها الغمامُ ملاءة ً

لَبِسَتْ بها، حُسناً، قَميصَ صَباحِ

لَبِسَتْ بها، حُسناً، قَميصَ صَباحِ

لَبِسَتْ بها، حُسناً، قَميصَ صَباحِ

لَبِسَتْ بها، حُسناً، قَميصَ صَباحِ

لَبِسَتْ بها، حُسناً، قَميصَ صَباحِ

لَبِسَتْ بها، حُسناً، قَميصَ صَباحِ

نَضَحَ النّدَى نُوّارَها، فكأنّما

مسحت معاطفها يمينُ سماحِ

مسحت معاطفها يمينُ سماحِ

مسحت معاطفها يمينُ سماحِ

مسحت معاطفها يمينُ سماحِ

مسحت معاطفها يمينُ سماحِ

مسحت معاطفها يمينُ سماحِ

و لوى الخليجُ هناك صفحة َ معرضٍ

لثمت سوالفها ثغورُ أقاحِ

لثمت سوالفها ثغورُ أقاحِ

لثمت سوالفها ثغورُ أقاحِ

لثمت سوالفها ثغورُ أقاحِ

لثمت سوالفها ثغورُ أقاحِ

لثمت سوالفها ثغورُ أقاحِ

واحر قلباه ممن قلبه شبم

من قصائد المتنبي في مدح سيف الدولة الحمداني:[2]

وَاحَرّ قَلْباهُ ممّنْ قَلْبُهُ شَبِمُ

وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

وَمَنْ بجِسْمي وَحالي عِندَهُ سَقَمُ

ما لي أُكَتِّمُ حُبّاً قَدْ بَرَى جَسَدي

وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ

وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ

وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ

وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ

وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ

وَتَدّعي حُبّ سَيفِ الدّوْلةِ الأُمَمُ

إنْ كَانَ يَجْمَعُنَا حُبٌّ لِغُرّتِهِ

فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ

فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ

فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ

فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ

فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ

فَلَيْتَ أنّا بِقَدْرِ الحُبّ نَقْتَسِمُ

قد زُرْتُهُ وَسُيُوفُ الهِنْدِ مُغْمَدَةٌ

وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ

وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ

وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ

وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ

وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ

وَقد نَظَرْتُ إلَيْهِ وَالسّيُوفُ دَمُ

فكانَ أحْسَنَ خَلقِ الله كُلّهِمِ

وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ

وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ

وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ

وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ

وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ

وَكانَ أحسنَ ما في الأحسَنِ الشّيَمُ

فَوْتُ العَدُوّ الذي يَمّمْتَهُ ظَفَرٌ

في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ

في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ

في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ

في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ

في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ

في طَيّهِ أسَفٌ في طَيّهِ نِعَمُ

قد نابَ عنكَ شديدُ الخوْفِ وَاصْطنعتْ

لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ

لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ

لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ

لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ

لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ

لَكَ المَهابَةُ ما لا تَصْنَعُ البُهَمُ

أَلزَمتَ نَفسَكَ شَيئاً لَيسَ يَلزَمُها

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أَن لا يُوارِيَهُم أَرضٌ وَلا عَلَمُ

أكُلّمَا رُمْتَ جَيْشاً فانْثَنَى هَرَباً

تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ

تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ

تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ

تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ

تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ

تَصَرّفَتْ بِكَ في آثَارِهِ الهِمَمُ

عَلَيْكَ هَزْمُهُمُ في كلّ مُعْتَرَكٍ

وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا

وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا

وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا

وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا

وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا

وَمَا عَلَيْكَ بهِمْ عارٌ إذا انهَزَمُوا

أمَا تَرَى ظَفَراً حُلْواً سِوَى ظَفَرٍ

تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ

تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ

تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ

تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ

تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ

تَصافَحَتْ فيهِ بِيضُ الهِنْدِ وَاللِّممُ

يا أعدَلَ النّاسِ إلاّ في مُعامَلَتي

فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ

فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ

فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ

فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ

فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ

فيكَ الخِصامُ وَأنتَ الخصْمُ وَالحكَمُ

أُعِيذُها نَظَراتٍ مِنْكَ صادِقَةً

أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ

أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ

أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ

أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ

أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ

أن تحسَبَ الشّحمَ فيمن شحمهُ وَرَمُ

وَمَا انْتِفَاعُ أخي الدّنْيَا بِنَاظِرِهِ

إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ

إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ

إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ

إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ

إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ

إذا اسْتَوَتْ عِنْدَهُ الأنْوارُ وَالظُّلَمُ

إن هجاء الباهليين دارما

من قصائد الفرزدق في الهجاء:[3]

إنّ هِجَاءَ البَاهِلِيّينَ دَارِماً

لَمِنْ بِدَعِ الأيّامِ ذاتِ العَجائِبِ

لَمِنْ بِدَعِ الأيّامِ ذاتِ العَجائِبِ

لَمِنْ بِدَعِ الأيّامِ ذاتِ العَجائِبِ

لَمِنْ بِدَعِ الأيّامِ ذاتِ العَجائِبِ

لَمِنْ بِدَعِ الأيّامِ ذاتِ العَجائِبِ

لَمِنْ بِدَعِ الأيّامِ ذاتِ العَجائِبِ

أباهِلَ! هَلْ في دَلوِكُمْ، إذْ نَهَزْتُمُ

بها، كَرِشَاءِ ابنَيْ عِقالٍ وَحاجِبِ

بها، كَرِشَاءِ ابنَيْ عِقالٍ وَحاجِبِ

بها، كَرِشَاءِ ابنَيْ عِقالٍ وَحاجِبِ

بها، كَرِشَاءِ ابنَيْ عِقالٍ وَحاجِبِ

بها، كَرِشَاءِ ابنَيْ عِقالٍ وَحاجِبِ

بها، كَرِشَاءِ ابنَيْ عِقالٍ وَحاجِبِ

رِشَاءٌ لَهُ دَلْوٌ تَفيضُ ذَنُوبُهَا

على المَحْلِ أعلى دَلْوِهَا في الكَوَاكبِ

على المَحْلِ أعلى دَلْوِهَا في الكَوَاكبِ

على المَحْلِ أعلى دَلْوِهَا في الكَوَاكبِ

على المَحْلِ أعلى دَلْوِهَا في الكَوَاكبِ

على المَحْلِ أعلى دَلْوِهَا في الكَوَاكبِ

على المَحْلِ أعلى دَلْوِهَا في الكَوَاكبِ

فمَن يَكُ أمسَى غابَ عَنهُ فُضُوحُهُ،

فَلَيْسَ فُضُوحُ ابنَيْ دُخَانٍ بغائبِ

فَلَيْسَ فُضُوحُ ابنَيْ دُخَانٍ بغائبِ

فَلَيْسَ فُضُوحُ ابنَيْ دُخَانٍ بغائبِ

فَلَيْسَ فُضُوحُ ابنَيْ دُخَانٍ بغائبِ

فَلَيْسَ فُضُوحُ ابنَيْ دُخَانٍ بغائبِ

فَلَيْسَ فُضُوحُ ابنَيْ دُخَانٍ بغائبِ

لَعَمْرُكَ! إنّي وَالأصَمَّ وَأُمَّهُ

لَفي مَقْعَدٍ في بَيْتِهَا مُتَقاِربِ

لَفي مَقْعَدٍ في بَيْتِهَا مُتَقاِربِ

لَفي مَقْعَدٍ في بَيْتِهَا مُتَقاِربِ

لَفي مَقْعَدٍ في بَيْتِهَا مُتَقاِربِ

لَفي مَقْعَدٍ في بَيْتِهَا مُتَقاِربِ

لَفي مَقْعَدٍ في بَيْتِهَا مُتَقاِربِ

تَقولُ وقَدْ ضَمّتْ بعِشرِينَ حَوْلَهُ:

ألا لَيْتَ أني زَوْجةٌ لابنِ غالِبِ

ألا لَيْتَ أني زَوْجةٌ لابنِ غالِبِ

ألا لَيْتَ أني زَوْجةٌ لابنِ غالِبِ

ألا لَيْتَ أني زَوْجةٌ لابنِ غالِبِ

ألا لَيْتَ أني زَوْجةٌ لابنِ غالِبِ

ألا لَيْتَ أني زَوْجةٌ لابنِ غالِبِ

لأرْشُفَ رِيحاً لمْ تَكُنْ بَاهِلِيّةً،

وَلَكِنّهَا رِيحُ الكِرَامِ الأطَايِبِ

وَلَكِنّهَا رِيحُ الكِرَامِ الأطَايِبِ

وَلَكِنّهَا رِيحُ الكِرَامِ الأطَايِبِ

وَلَكِنّهَا رِيحُ الكِرَامِ الأطَايِبِ

وَلَكِنّهَا رِيحُ الكِرَامِ الأطَايِبِ

وَلَكِنّهَا رِيحُ الكِرَامِ الأطَايِبِ

بَنُو دارِمٍ كالمِسْكِ رِيحُ جُلُودهمْ،

إذا خَبُثَتْ رِيحُ العَبيدِ الأشَايِبِ

إذا خَبُثَتْ رِيحُ العَبيدِ الأشَايِبِ

إذا خَبُثَتْ رِيحُ العَبيدِ الأشَايِبِ

إذا خَبُثَتْ رِيحُ العَبيدِ الأشَايِبِ

إذا خَبُثَتْ رِيحُ العَبيدِ الأشَايِبِ

إذا خَبُثَتْ رِيحُ العَبيدِ الأشَايِبِ

ألا كُلُّ بَيْتٍ بَاهِليٍّ أمَامَهُ

حِمَارٌ وَعِدْ لا نِحِيِ سَمْنٍ وَرَايِبِ

حِمَارٌ وَعِدْ لا نِحِيِ سَمْنٍ وَرَايِبِ

حِمَارٌ وَعِدْ لا نِحِيِ سَمْنٍ وَرَايِبِ

حِمَارٌ وَعِدْ لا نِحِيِ سَمْنٍ وَرَايِبِ

حِمَارٌ وَعِدْ لا نِحِيِ سَمْنٍ وَرَايِبِ

حِمَارٌ وَعِدْ لا نِحِيِ سَمْنٍ وَرَايِبِ

يُؤدّى بهَا عَنْهُمْ خَرَاجٌ، وَانّهُمْ،

لجِرْوَةَ، كانُوا جُنّحاً للضّرَائِبِ

لجِرْوَةَ، كانُوا جُنّحاً للضّرَائِبِ

لجِرْوَةَ، كانُوا جُنّحاً للضّرَائِبِ

لجِرْوَةَ، كانُوا جُنّحاً للضّرَائِبِ

لجِرْوَةَ، كانُوا جُنّحاً للضّرَائِبِ

لجِرْوَةَ، كانُوا جُنّحاً للضّرَائِبِ

إذا ابْنَا دُخَانٍ وَاقَفَا وِرْدَ عُصْبَةٍ

لِئامٍ وَإنْ كانوا قَليلي الحَلايِبِ

لِئامٍ وَإنْ كانوا قَليلي الحَلايِبِ

لِئامٍ وَإنْ كانوا قَليلي الحَلايِبِ

لِئامٍ وَإنْ كانوا قَليلي الحَلايِبِ

لِئامٍ وَإنْ كانوا قَليلي الحَلايِبِ

لِئامٍ وَإنْ كانوا قَليلي الحَلايِبِ

لَقالوا اخْسَآ يا بنَيْ دُخانٍ فإنّكُمْ

لِئَامٌ وَشَرّابُونَ سُؤرَ المَشَارِبِ

لِئَامٌ وَشَرّابُونَ سُؤرَ المَشَارِبِ

لِئَامٌ وَشَرّابُونَ سُؤرَ المَشَارِبِ

لِئَامٌ وَشَرّابُونَ سُؤرَ المَشَارِبِ

لِئَامٌ وَشَرّابُونَ سُؤرَ المَشَارِبِ

لِئَامٌ وَشَرّابُونَ سُؤرَ المَشَارِبِ

فَظَلّ الدُّخانيّونَ تُرْمَى وُجوهُهمْ

عَلى المَاءِ بالإقْبالِ رَمْيَ الغَرَائِبِ

عَلى المَاءِ بالإقْبالِ رَمْيَ الغَرَائِبِ

عَلى المَاءِ بالإقْبالِ رَمْيَ الغَرَائِبِ

عَلى المَاءِ بالإقْبالِ رَمْيَ الغَرَائِبِ

عَلى المَاءِ بالإقْبالِ رَمْيَ الغَرَائِبِ

عَلى المَاءِ بالإقْبالِ رَمْيَ الغَرَائِبِ

أبَاهِلَ! إنّ المَاءَ لَيْسَ بِغَاسِلٍ

مَخازِيَ عنكُمْ عارُها غَيرُ ذاهِبِ

مَخازِيَ عنكُمْ عارُها غَيرُ ذاهِبِ

مَخازِيَ عنكُمْ عارُها غَيرُ ذاهِبِ

مَخازِيَ عنكُمْ عارُها غَيرُ ذاهِبِ

مَخازِيَ عنكُمْ عارُها غَيرُ ذاهِبِ

مَخازِيَ عنكُمْ عارُها غَيرُ ذاهِبِ

وَإنّ سِبَابِيكُمْ لَجَهْلٌ، وَأنْتُمُ

تُبَاعُونَ في الأسْوَاق بَيْعَ الجلايِبِ

تُبَاعُونَ في الأسْوَاق بَيْعَ الجلايِبِ

تُبَاعُونَ في الأسْوَاق بَيْعَ الجلايِبِ

تُبَاعُونَ في الأسْوَاق بَيْعَ الجلايِبِ

تُبَاعُونَ في الأسْوَاق بَيْعَ الجلايِبِ

تُبَاعُونَ في الأسْوَاق بَيْعَ الجلايِبِ

قل للمليحة قد أبلتني الذكر

من قصائد عمر بن أبي ربيعة الغزلية:[4]

قلْ للمليحة ِ: قد أبلتنيَ الذكرُ،

فَالدَّمْعُ كُلَّ صَبَاحٍ فِيكِ يَبْتَدِرُ

فَالدَّمْعُ كُلَّ صَبَاحٍ فِيكِ يَبْتَدِرُ

فَالدَّمْعُ كُلَّ صَبَاحٍ فِيكِ يَبْتَدِرُ

فَالدَّمْعُ كُلَّ صَبَاحٍ فِيكِ يَبْتَدِرُ

فَالدَّمْعُ كُلَّ صَبَاحٍ فِيكِ يَبْتَدِرُ

فَالدَّمْعُ كُلَّ صَبَاحٍ فِيكِ يَبْتَدِرُ

فَلَيْتَ قَلْبي وَفِيهِ مِنْ تَعَلُّقِكُمْ

ما لَيْسَ عِنْدي لَهُ عِدْلٌ وَلاَ خَطَرُ

ما لَيْسَ عِنْدي لَهُ عِدْلٌ وَلاَ خَطَرُ

ما لَيْسَ عِنْدي لَهُ عِدْلٌ وَلاَ خَطَرُ

ما لَيْسَ عِنْدي لَهُ عِدْلٌ وَلاَ خَطَرُ

ما لَيْسَ عِنْدي لَهُ عِدْلٌ وَلاَ خَطَرُ

ما لَيْسَ عِنْدي لَهُ عِدْلٌ وَلاَ خَطَرُ

أفاقَ، إذ بخلت هندٌ، وما بذلتْ

مَا كُنْتُ آمُلُهُ مِنْها وأَنْتَظِرُ

مَا كُنْتُ آمُلُهُ مِنْها وأَنْتَظِرُ

مَا كُنْتُ آمُلُهُ مِنْها وأَنْتَظِرُ

مَا كُنْتُ آمُلُهُ مِنْها وأَنْتَظِرُ

مَا كُنْتُ آمُلُهُ مِنْها وأَنْتَظِرُ

مَا كُنْتُ آمُلُهُ مِنْها وأَنْتَظِرُ

وَقَدْ حَذِرْتُ النَّوَى في قُرْبِ دَارِهِمُ

فَعِيلَ صَبْري وَلَمْ يَنْفَعْنيَ الحَذَرُ

فَعِيلَ صَبْري وَلَمْ يَنْفَعْنيَ الحَذَرُ

فَعِيلَ صَبْري وَلَمْ يَنْفَعْنيَ الحَذَرُ

فَعِيلَ صَبْري وَلَمْ يَنْفَعْنيَ الحَذَرُ

فَعِيلَ صَبْري وَلَمْ يَنْفَعْنيَ الحَذَرُ

فَعِيلَ صَبْري وَلَمْ يَنْفَعْنيَ الحَذَرُ

قد قلتُ، إذ لم تكن للقلبِ ناهية ٌ

عَنْها تُسَلِّي وَلاَ لِلْقَلْبِ مُزْدَجِرُ

عَنْها تُسَلِّي وَلاَ لِلْقَلْبِ مُزْدَجِرُ

عَنْها تُسَلِّي وَلاَ لِلْقَلْبِ مُزْدَجِرُ

عَنْها تُسَلِّي وَلاَ لِلْقَلْبِ مُزْدَجِرُ

عَنْها تُسَلِّي وَلاَ لِلْقَلْبِ مُزْدَجِرُ

عَنْها تُسَلِّي وَلاَ لِلْقَلْبِ مُزْدَجِرُ

يَا لَيْتَني مِتُّ إذْ لَمْ أَلْقَ مِنْ كَلَفي

مفرحاً، وشآني نحوها النظر

مفرحاً، وشآني نحوها النظر

مفرحاً، وشآني نحوها النظر

مفرحاً، وشآني نحوها النظر

مفرحاً، وشآني نحوها النظر

مفرحاً، وشآني نحوها النظر

وشاقني موقفٌ بالمروتينِ لها،

والشَّوْقُ يُحْدِثُهُ لِلعاشِقِ الفِكَرُ

والشَّوْقُ يُحْدِثُهُ لِلعاشِقِ الفِكَرُ

والشَّوْقُ يُحْدِثُهُ لِلعاشِقِ الفِكَرُ

والشَّوْقُ يُحْدِثُهُ لِلعاشِقِ الفِكَرُ

والشَّوْقُ يُحْدِثُهُ لِلعاشِقِ الفِكَرُ

والشَّوْقُ يُحْدِثُهُ لِلعاشِقِ الفِكَرُ

وقولها لفتاة ٍ غيرِ فاحشة ٍ:

أَرَائِحٌ مُمْسِياً أَمْ بَاكِرٌ عُمَرُ

أَرَائِحٌ مُمْسِياً أَمْ بَاكِرٌ عُمَرُ

أَرَائِحٌ مُمْسِياً أَمْ بَاكِرٌ عُمَرُ

أَرَائِحٌ مُمْسِياً أَمْ بَاكِرٌ عُمَرُ

أَرَائِحٌ مُمْسِياً أَمْ بَاكِرٌ عُمَرُ

أَرَائِحٌ مُمْسِياً أَمْ بَاكِرٌ عُمَرُ

اللَّه جَارُ لهُ إمَّا أَقَامَ بنا

وفي الرحيلِ، إذا ما ضمهُ السفر

وفي الرحيلِ، إذا ما ضمهُ السفر

وفي الرحيلِ، إذا ما ضمهُ السفر

وفي الرحيلِ، إذا ما ضمهُ السفر

وفي الرحيلِ، إذا ما ضمهُ السفر

وفي الرحيلِ، إذا ما ضمهُ السفر

فَجِئْتُ أَمْشي وَلَمْ يُغْفِ الأُلى سَمَرُوا

وصاحبي هندوانيٌّ به أثر

وصاحبي هندوانيٌّ به أثر

وصاحبي هندوانيٌّ به أثر

وصاحبي هندوانيٌّ به أثر

وصاحبي هندوانيٌّ به أثر

وصاحبي هندوانيٌّ به أثر

فلم يرعها، وقد نضتْ مجاسدها،

إلا سوادٌ، وراءَ البيت، يستتر

إلا سوادٌ، وراءَ البيت، يستتر

إلا سوادٌ، وراءَ البيت، يستتر

إلا سوادٌ، وراءَ البيت، يستتر

إلا سوادٌ، وراءَ البيت، يستتر

إلا سوادٌ، وراءَ البيت، يستتر

فلطمتْ وجهها، واستنبهتْ معها

بَيْضَاءُ آنِسَة ٌ مِنْ شَأْنِها الخَفَرُ

بَيْضَاءُ آنِسَة ٌ مِنْ شَأْنِها الخَفَرُ

بَيْضَاءُ آنِسَة ٌ مِنْ شَأْنِها الخَفَرُ

بَيْضَاءُ آنِسَة ٌ مِنْ شَأْنِها الخَفَرُ

بَيْضَاءُ آنِسَة ٌ مِنْ شَأْنِها الخَفَرُ

بَيْضَاءُ آنِسَة ٌ مِنْ شَأْنِها الخَفَرُ

ما باله حين يأتي، أختِ، منزلنا،

وقد رأى كثرة َ الأعداءِ، إذ حضروا

وقد رأى كثرة َ الأعداءِ، إذ حضروا

وقد رأى كثرة َ الأعداءِ، إذ حضروا

وقد رأى كثرة َ الأعداءِ، إذ حضروا

وقد رأى كثرة َ الأعداءِ، إذ حضروا

وقد رأى كثرة َ الأعداءِ، إذ حضروا

لَشِقْوَة ٌ مِنْ شَقَائي أُخْتِ غَفْلَتُنا

وشؤمُ جدي، وحينٌ ساقه القدر

وشؤمُ جدي، وحينٌ ساقه القدر

وشؤمُ جدي، وحينٌ ساقه القدر

وشؤمُ جدي، وحينٌ ساقه القدر

وشؤمُ جدي، وحينٌ ساقه القدر

وشؤمُ جدي، وحينٌ ساقه القدر

قَالَتْ: أَرَدْتَ بِذا عَمْداً فَضيحَتَنا

وصرمَ حبلي، وتحقيقَ الذي ذكروا

وصرمَ حبلي، وتحقيقَ الذي ذكروا

وصرمَ حبلي، وتحقيقَ الذي ذكروا

وصرمَ حبلي، وتحقيقَ الذي ذكروا

وصرمَ حبلي، وتحقيقَ الذي ذكروا

وصرمَ حبلي، وتحقيقَ الذي ذكروا

هَلاَّ دَسَسْتَ رَسولاً مِنْكَ يُعْلِمُني

ولم تعجلْ إلى أنْ يسقطَ القمر

ولم تعجلْ إلى أنْ يسقطَ القمر

ولم تعجلْ إلى أنْ يسقطَ القمر

ولم تعجلْ إلى أنْ يسقطَ القمر

ولم تعجلْ إلى أنْ يسقطَ القمر

ولم تعجلْ إلى أنْ يسقطَ القمر

فقلتُ: داعٍ دعا قلبي، فأرقهُ،

ولا يتابعني فيكم، فينزجر

ولا يتابعني فيكم، فينزجر

ولا يتابعني فيكم، فينزجر

ولا يتابعني فيكم، فينزجر

ولا يتابعني فيكم، فينزجر

ولا يتابعني فيكم، فينزجر

فبتُّ أسقى عتيقَ الخمرِ خالطهُ

شَهْدٌ مَشَارٌ وَمِسْكٌ خَالِصٌ ذَفِرُ

شَهْدٌ مَشَارٌ وَمِسْكٌ خَالِصٌ ذَفِرُ

شَهْدٌ مَشَارٌ وَمِسْكٌ خَالِصٌ ذَفِرُ

شَهْدٌ مَشَارٌ وَمِسْكٌ خَالِصٌ ذَفِرُ

شَهْدٌ مَشَارٌ وَمِسْكٌ خَالِصٌ ذَفِرُ

شَهْدٌ مَشَارٌ وَمِسْكٌ خَالِصٌ ذَفِرُ

وَعَنْبَرَ الهِنْدِ والكَافُورَ خَالَطَهُ

قرنفلٌ، فوقَ رقراقٍ لهُ أشر

قرنفلٌ، فوقَ رقراقٍ لهُ أشر

قرنفلٌ، فوقَ رقراقٍ لهُ أشر

قرنفلٌ، فوقَ رقراقٍ لهُ أشر

قرنفلٌ، فوقَ رقراقٍ لهُ أشر

قرنفلٌ، فوقَ رقراقٍ لهُ أشر

فبتُّ ألثمها طوراً، ويمتعني،

إذا تمايلُ عنهُ، البردُ والخصر

إذا تمايلُ عنهُ، البردُ والخصر

إذا تمايلُ عنهُ، البردُ والخصر

إذا تمايلُ عنهُ، البردُ والخصر

إذا تمايلُ عنهُ، البردُ والخصر

إذا تمايلُ عنهُ، البردُ والخصر

حتى إذا الليلُ ولى ، قالتا زمراً:

قُوما بِعَيْشِكُما قَدْ نَوَّر السَّحَرُ

قُوما بِعَيْشِكُما قَدْ نَوَّر السَّحَرُ

قُوما بِعَيْشِكُما قَدْ نَوَّر السَّحَرُ

قُوما بِعَيْشِكُما قَدْ نَوَّر السَّحَرُ

قُوما بِعَيْشِكُما قَدْ نَوَّر السَّحَرُ

قُوما بِعَيْشِكُما قَدْ نَوَّر السَّحَرُ

فَقُمْتُ أَمْشي وَقَامَتْ وَهْيَ فَاتِرَة ٌ

كَشَارِبِ الخَمْرِ بَطَّى مَشْيَهُ السَّكَرُ

كَشَارِبِ الخَمْرِ بَطَّى مَشْيَهُ السَّكَرُ

كَشَارِبِ الخَمْرِ بَطَّى مَشْيَهُ السَّكَرُ

كَشَارِبِ الخَمْرِ بَطَّى مَشْيَهُ السَّكَرُ

كَشَارِبِ الخَمْرِ بَطَّى مَشْيَهُ السَّكَرُ

كَشَارِبِ الخَمْرِ بَطَّى مَشْيَهُ السَّكَرُ

يَسْحَبْنَ خَلْفي ذُيُولَ الخَزِّ آوِنَة ً

وناعمَ العصبِ كيلا يعرفَ الأثر

وناعمَ العصبِ كيلا يعرفَ الأثر

وناعمَ العصبِ كيلا يعرفَ الأثر

وناعمَ العصبِ كيلا يعرفَ الأثر

وناعمَ العصبِ كيلا يعرفَ الأثر

وناعمَ العصبِ كيلا يعرفَ الأثر

الرّفق يبلغ ما لا يبلغ الخَرَق

من زهديات أبي العتاهية:[5]

الرّفْقُ يَبلُغُ ما لا يَبلُغُ الخَرَقُ،

وقلَّ في الناسِ منْ يصفُو لهُ خُلُقُ

وقلَّ في الناسِ منْ يصفُو لهُ خُلُقُ

وقلَّ في الناسِ منْ يصفُو لهُ خُلُقُ

وقلَّ في الناسِ منْ يصفُو لهُ خُلُقُ

وقلَّ في الناسِ منْ يصفُو لهُ خُلُقُ

وقلَّ في الناسِ منْ يصفُو لهُ خُلُقُ

لمْ يفلقِ المرءُ عن رشدٍ فيتركَهُ

إلاّ دَعاهُ إلى ما يَكْرَهُ الفلَقُ

إلاّ دَعاهُ إلى ما يَكْرَهُ الفلَقُ

إلاّ دَعاهُ إلى ما يَكْرَهُ الفلَقُ

إلاّ دَعاهُ إلى ما يَكْرَهُ الفلَقُ

إلاّ دَعاهُ إلى ما يَكْرَهُ الفلَقُ

إلاّ دَعاهُ إلى ما يَكْرَهُ الفلَقُ

الباطِلُ، الدّهْرَ، يُلْفَى لا ضِياءَ لَهُ،

والحقُّ أبلجُ فيهِ النورُ يأتلِقُ

والحقُّ أبلجُ فيهِ النورُ يأتلِقُ

والحقُّ أبلجُ فيهِ النورُ يأتلِقُ

والحقُّ أبلجُ فيهِ النورُ يأتلِقُ

والحقُّ أبلجُ فيهِ النورُ يأتلِقُ

والحقُّ أبلجُ فيهِ النورُ يأتلِقُ

متى يُفيقُ حَريصٌ دائِبٌ أبَداً،

وَالحِرْصُ داءٌ لهُ تحتَ الحَشا قَلَقُ

وَالحِرْصُ داءٌ لهُ تحتَ الحَشا قَلَقُ

وَالحِرْصُ داءٌ لهُ تحتَ الحَشا قَلَقُ

وَالحِرْصُ داءٌ لهُ تحتَ الحَشا قَلَقُ

وَالحِرْصُ داءٌ لهُ تحتَ الحَشا قَلَقُ

وَالحِرْصُ داءٌ لهُ تحتَ الحَشا قَلَقُ

يستغنم الناسُ من قومٍ فوائدهمْ

وَإنّما هيَ في أعناقِهِمْ رَبَقُ

وَإنّما هيَ في أعناقِهِمْ رَبَقُ

وَإنّما هيَ في أعناقِهِمْ رَبَقُ

وَإنّما هيَ في أعناقِهِمْ رَبَقُ

وَإنّما هيَ في أعناقِهِمْ رَبَقُ

وَإنّما هيَ في أعناقِهِمْ رَبَقُ

فيَجهَدُ النّاسُ، في الدّنيا، مُنافسة ً،

وليسَ للناسِ شيءٌ غيرَ ما رُزِقُوا

وليسَ للناسِ شيءٌ غيرَ ما رُزِقُوا

وليسَ للناسِ شيءٌ غيرَ ما رُزِقُوا

وليسَ للناسِ شيءٌ غيرَ ما رُزِقُوا

وليسَ للناسِ شيءٌ غيرَ ما رُزِقُوا

وليسَ للناسِ شيءٌ غيرَ ما رُزِقُوا

يا مَن بنى القَصرَ في الدّنْيا، وَشَيّدَه،

أسّسْتَ قَصرَكَ حَيثُ السّيلُ وَالغرَقُ

أسّسْتَ قَصرَكَ حَيثُ السّيلُ وَالغرَقُ

أسّسْتَ قَصرَكَ حَيثُ السّيلُ وَالغرَقُ

أسّسْتَ قَصرَكَ حَيثُ السّيلُ وَالغرَقُ

أسّسْتَ قَصرَكَ حَيثُ السّيلُ وَالغرَقُ

أسّسْتَ قَصرَكَ حَيثُ السّيلُ وَالغرَقُ

لا تَغْفُلَنّ، فإنّ الدّارَ فانِيَة ٌ،

وشربهَا غصصٌ أو صفوهَا رنقُ

وشربهَا غصصٌ أو صفوهَا رنقُ

وشربهَا غصصٌ أو صفوهَا رنقُ

وشربهَا غصصٌ أو صفوهَا رنقُ

وشربهَا غصصٌ أو صفوهَا رنقُ

وشربهَا غصصٌ أو صفوهَا رنقُ

والموتُ حوضٌ كريهٌ أنت واردُهُ

فانظرْ لنفسكَ قبلَ الموتِ يا مَذِقُ

فانظرْ لنفسكَ قبلَ الموتِ يا مَذِقُ

فانظرْ لنفسكَ قبلَ الموتِ يا مَذِقُ

فانظرْ لنفسكَ قبلَ الموتِ يا مَذِقُ

فانظرْ لنفسكَ قبلَ الموتِ يا مَذِقُ

فانظرْ لنفسكَ قبلَ الموتِ يا مَذِقُ

اسْمُ العَزيزِ ذَليلٌ عِنْدَ مِيتَتِهِ؛

وَاسْمُ الجَديدِ، بُعَيدَ الجِدّة ِ، الخَلَقُ

وَاسْمُ الجَديدِ، بُعَيدَ الجِدّة ِ، الخَلَقُ

وَاسْمُ الجَديدِ، بُعَيدَ الجِدّة ِ، الخَلَقُ

وَاسْمُ الجَديدِ، بُعَيدَ الجِدّة ِ، الخَلَقُ

وَاسْمُ الجَديدِ، بُعَيدَ الجِدّة ِ، الخَلَقُ

وَاسْمُ الجَديدِ، بُعَيدَ الجِدّة ِ، الخَلَقُ

يَبلى الشّبابُ، وَيُفني الشّيبُ نَضرتَهُ،

كمَا تَساقَطُ، عن عيدانها، الوَرَقُ

كمَا تَساقَطُ، عن عيدانها، الوَرَقُ

كمَا تَساقَطُ، عن عيدانها، الوَرَقُ

كمَا تَساقَطُ، عن عيدانها، الوَرَقُ

كمَا تَساقَطُ، عن عيدانها، الوَرَقُ

كمَا تَساقَطُ، عن عيدانها، الوَرَقُ

ما لي أرَاكَ، وَما تَنفَكّ من طَمَعٍ،

يَمْتَدّ مِنْكَ إلَيْهِ الطّرْفُ، وَالعُنُقُ

يَمْتَدّ مِنْكَ إلَيْهِ الطّرْفُ، وَالعُنُقُ

يَمْتَدّ مِنْكَ إلَيْهِ الطّرْفُ، وَالعُنُقُ

يَمْتَدّ مِنْكَ إلَيْهِ الطّرْفُ، وَالعُنُقُ

يَمْتَدّ مِنْكَ إلَيْهِ الطّرْفُ، وَالعُنُقُ

يَمْتَدّ مِنْكَ إلَيْهِ الطّرْفُ، وَالعُنُقُ

تَذُمّ دُنْياكَ ذَمّاً لا تَبُوحُ بِهِ،

إلاّ وَأنْتَ لهَا في ذاكَ مُعْتَنِقُ

إلاّ وَأنْتَ لهَا في ذاكَ مُعْتَنِقُ

إلاّ وَأنْتَ لهَا في ذاكَ مُعْتَنِقُ

إلاّ وَأنْتَ لهَا في ذاكَ مُعْتَنِقُ

إلاّ وَأنْتَ لهَا في ذاكَ مُعْتَنِقُ

إلاّ وَأنْتَ لهَا في ذاكَ مُعْتَنِقُ

فَلَوْ عَقَلْتُ لأعْدَدْتُ الجِهازَ لهَا،

بعدَ الرحيلِ بهَا ما دامَ لي رمقُ

بعدَ الرحيلِ بهَا ما دامَ لي رمقُ

بعدَ الرحيلِ بهَا ما دامَ لي رمقُ

بعدَ الرحيلِ بهَا ما دامَ لي رمقُ

بعدَ الرحيلِ بهَا ما دامَ لي رمقُ

بعدَ الرحيلِ بهَا ما دامَ لي رمقُ

إذا نَظَرْتَ مِنَ الدّنْيا إلى صُوَرٍ،

تخَيّلَتْ لكَ يَوْماً فَوْقَها الخِرَقُ

تخَيّلَتْ لكَ يَوْماً فَوْقَها الخِرَقُ

تخَيّلَتْ لكَ يَوْماً فَوْقَها الخِرَقُ

تخَيّلَتْ لكَ يَوْماً فَوْقَها الخِرَقُ

تخَيّلَتْ لكَ يَوْماً فَوْقَها الخِرَقُ

تخَيّلَتْ لكَ يَوْماً فَوْقَها الخِرَقُ

ما نَحْنُ إلاّ كَرَكْبٍ ضَمّهُ سَفَرٌ

يَوْماً، إلى ظِلّ فَيٍّ ثُمّتَ افترَقُوا

يَوْماً، إلى ظِلّ فَيٍّ ثُمّتَ افترَقُوا

يَوْماً، إلى ظِلّ فَيٍّ ثُمّتَ افترَقُوا

يَوْماً، إلى ظِلّ فَيٍّ ثُمّتَ افترَقُوا

يَوْماً، إلى ظِلّ فَيٍّ ثُمّتَ افترَقُوا

يَوْماً، إلى ظِلّ فَيٍّ ثُمّتَ افترَقُوا

وَلا يُقيمُ على الأسْلافِ غابِرُهُمْ،

كأنهمْ بهمِ مَنْ بعدهمْ لحقُوا

كأنهمْ بهمِ مَنْ بعدهمْ لحقُوا

كأنهمْ بهمِ مَنْ بعدهمْ لحقُوا

كأنهمْ بهمِ مَنْ بعدهمْ لحقُوا

كأنهمْ بهمِ مَنْ بعدهمْ لحقُوا

كأنهمْ بهمِ مَنْ بعدهمْ لحقُوا

ما هبَّ أو دبَّ يفنَى لا بَقاءَ لهُ

والبَرُّ، والبَحرُ، وَالأقطارُ، وَالأفقُ

والبَرُّ، والبَحرُ، وَالأقطارُ، وَالأفقُ

والبَرُّ، والبَحرُ، وَالأقطارُ، وَالأفقُ

والبَرُّ، والبَحرُ، وَالأقطارُ، وَالأفقُ

والبَرُّ، والبَحرُ، وَالأقطارُ، وَالأفقُ

والبَرُّ، والبَحرُ، وَالأقطارُ، وَالأفقُ

نستوطِنُ الأرضَ داراً للغرورِ بِهَا

وَكُلّنا راحِلٌ عَنها، وَمُنْطَلِقُ

وَكُلّنا راحِلٌ عَنها، وَمُنْطَلِقُ

وَكُلّنا راحِلٌ عَنها، وَمُنْطَلِقُ

وَكُلّنا راحِلٌ عَنها، وَمُنْطَلِقُ

وَكُلّنا راحِلٌ عَنها، وَمُنْطَلِقُ

وَكُلّنا راحِلٌ عَنها، وَمُنْطَلِقُ

لَقَدْ رَأيْتُ، وَما عَيني براقِدَة ٍ،

قتلَى الحوادثِ بينَ الخلقِ تخترقُ

قتلَى الحوادثِ بينَ الخلقِ تخترقُ

قتلَى الحوادثِ بينَ الخلقِ تخترقُ

قتلَى الحوادثِ بينَ الخلقِ تخترقُ

قتلَى الحوادثِ بينَ الخلقِ تخترقُ

قتلَى الحوادثِ بينَ الخلقِ تخترقُ

كمْ من عزيزٍ أذلَّ الموتُ مصرعَهُ

كانَتْ، على رَأسِهِ، الرّاياتُ تختفقُ

كانَتْ، على رَأسِهِ، الرّاياتُ تختفقُ

كانَتْ، على رَأسِهِ، الرّاياتُ تختفقُ

كانَتْ، على رَأسِهِ، الرّاياتُ تختفقُ

كانَتْ، على رَأسِهِ، الرّاياتُ تختفقُ

كانَتْ، على رَأسِهِ، الرّاياتُ تختفقُ

كلُّ امرء ولهُ رزقٌ سيبلغُهُ

واللهُ يرزُقُ لا كيسٌ ولا حمقُ

واللهُ يرزُقُ لا كيسٌ ولا حمقُ

واللهُ يرزُقُ لا كيسٌ ولا حمقُ

واللهُ يرزُقُ لا كيسٌ ولا حمقُ

واللهُ يرزُقُ لا كيسٌ ولا حمقُ

واللهُ يرزُقُ لا كيسٌ ولا حمقُ

إذا نَظَرْتُ إلى دُنْياكَ مُقْبِلَة ً،

فلا يغُرَّنْكَ تعظِيمٌ ولا مَلَقُ

فلا يغُرَّنْكَ تعظِيمٌ ولا مَلَقُ

فلا يغُرَّنْكَ تعظِيمٌ ولا مَلَقُ

فلا يغُرَّنْكَ تعظِيمٌ ولا مَلَقُ

فلا يغُرَّنْكَ تعظِيمٌ ولا مَلَقُ

فلا يغُرَّنْكَ تعظِيمٌ ولا مَلَقُ

أخَيَّ إنَّا لنحنُ الفائزونَ غَدَا

إنْ سلَّمَ اللهُ منْ دارٍ لهَا علقُ

إنْ سلَّمَ اللهُ منْ دارٍ لهَا علقُ

إنْ سلَّمَ اللهُ منْ دارٍ لهَا علقُ

إنْ سلَّمَ اللهُ منْ دارٍ لهَا علقُ

إنْ سلَّمَ اللهُ منْ دارٍ لهَا علقُ

إنْ سلَّمَ اللهُ منْ دارٍ لهَا علقُ

فالحمدُ للّهِ حمْداً لا انْقِطاعَ لَهُ،

ما إنْ يُعَظَّمُ إلا مَنْ لَهُ ورقُ

ما إنْ يُعَظَّمُ إلا مَنْ لَهُ ورقُ

ما إنْ يُعَظَّمُ إلا مَنْ لَهُ ورقُ

ما إنْ يُعَظَّمُ إلا مَنْ لَهُ ورقُ

ما إنْ يُعَظَّمُ إلا مَنْ لَهُ ورقُ

ما إنْ يُعَظَّمُ إلا مَنْ لَهُ ورقُ

والحمدُ للهِ حمداً دائماً أبداً

فازَ الّذينَ، إلى ما عِندَهُ، سَبَقُوا

فازَ الّذينَ، إلى ما عِندَهُ، سَبَقُوا

فازَ الّذينَ، إلى ما عِندَهُ، سَبَقُوا

فازَ الّذينَ، إلى ما عِندَهُ، سَبَقُوا

فازَ الّذينَ، إلى ما عِندَهُ، سَبَقُوا

فازَ الّذينَ، إلى ما عِندَهُ، سَبَقُوا

ما أغفلَ الناسَ عنْ يومِ انبعاثهمِ

وَيوْمِ يُلجِمهُم، في الموْقِفِ، العَرَقُ

وَيوْمِ يُلجِمهُم، في الموْقِفِ، العَرَقُ

وَيوْمِ يُلجِمهُم، في الموْقِفِ، العَرَقُ

وَيوْمِ يُلجِمهُم، في الموْقِفِ، العَرَقُ

وَيوْمِ يُلجِمهُم، في الموْقِفِ، العَرَقُ

وَيوْمِ يُلجِمهُم، في الموْقِفِ، العَرَقُ

المراجع

  1. ↑ "يا رب مائسة المعاطف تزدهي"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 25-2-2019.
  2. ↑ "واحر قلباه ممن قلبه شبم"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 25-2-2019.
  3. ↑ "إن هجاء الباهليين دارما"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 25-2-2019.
  4. ↑ عمر بن أبي ربيعة، كتاب ديوان عمر بن أبي ربيعة (ط دار القلم)، صفحة 71.
  5. ↑ "الرّفْقُ يَبلُغُ ما لا يَبلُغُ الخَرَقُ،"، al-hakawati.la.utexas، اطّلع عليه بتاريخ 25-2-2019.