أجمل قصائد ابن زيدون
قصيدة أيها البدر الذي
أيّها البَدرُ الّذِي
يَمْلأُ عَيْنَيْ مَنْ تَأمّلْ
يَمْلأُ عَيْنَيْ مَنْ تَأمّلْ
يَمْلأُ عَيْنَيْ مَنْ تَأمّلْ
يَمْلأُ عَيْنَيْ مَنْ تَأمّلْ
يَمْلأُ عَيْنَيْ مَنْ تَأمّلْ
حْمّلَ القَلْبُ تَبَارِيحَ الـ
ـتّجَنّي، فَتَحَمّلْ
ـتّجَنّي، فَتَحَمّلْ
ـتّجَنّي، فَتَحَمّلْ
ـتّجَنّي، فَتَحَمّلْ
ـتّجَنّي، فَتَحَمّلْ
لَيْس لي صَبْرٌ جَمِيلٌ،
غيرَ أنّي أتجمّلْ
غيرَ أنّي أتجمّلْ
غيرَ أنّي أتجمّلْ
غيرَ أنّي أتجمّلْ
غيرَ أنّي أتجمّلْ
ثمّ لا يأسَ، فكمْ قدْ
نيلَ أمرٌ لمْ يؤمَّلْ
نيلَ أمرٌ لمْ يؤمَّلْ
نيلَ أمرٌ لمْ يؤمَّلْ
نيلَ أمرٌ لمْ يؤمَّلْ
نيلَ أمرٌ لمْ يؤمَّلْ
قصيدة سأحب أعدائي لأنك منهم
سَأُحِبُّ أعْدائي لأنّكِ منْهُمُ،
يا مَنْ يُصِحّ، بمُقْلَتَيهِ، وَيُسقِمُ
يا مَنْ يُصِحّ، بمُقْلَتَيهِ، وَيُسقِمُ
يا مَنْ يُصِحّ، بمُقْلَتَيهِ، وَيُسقِمُ
يا مَنْ يُصِحّ، بمُقْلَتَيهِ، وَيُسقِمُ
يا مَنْ يُصِحّ، بمُقْلَتَيهِ، وَيُسقِمُ
أصْبحتَ تُسخِطُني، فأمنحُكَ الرّضَى
مَحْضَاً، وَتَظلِمُني، فَلا أتَظَلَّمُ
مَحْضَاً، وَتَظلِمُني، فَلا أتَظَلَّمُ
مَحْضَاً، وَتَظلِمُني، فَلا أتَظَلَّمُ
مَحْضَاً، وَتَظلِمُني، فَلا أتَظَلَّمُ
مَحْضَاً، وَتَظلِمُني، فَلا أتَظَلَّمُ
يَا مَنْ تَآلَفَ لَيلُهُ وَنَهارُهُ،
فالحُسنُ بَيْنَهُمَا مُضِيءٌ، مُظْلِمُ
فالحُسنُ بَيْنَهُمَا مُضِيءٌ، مُظْلِمُ
فالحُسنُ بَيْنَهُمَا مُضِيءٌ، مُظْلِمُ
فالحُسنُ بَيْنَهُمَا مُضِيءٌ، مُظْلِمُ
فالحُسنُ بَيْنَهُمَا مُضِيءٌ، مُظْلِمُ
قد كان، في شكوى الصّبابة ِ، راحة ٌ،
لوْ أنّني أشكو إلى مَنْ يرحَمُ
لوْ أنّني أشكو إلى مَنْ يرحَمُ
لوْ أنّني أشكو إلى مَنْ يرحَمُ
لوْ أنّني أشكو إلى مَنْ يرحَمُ
لوْ أنّني أشكو إلى مَنْ يرحَمُ
قصيدة ما ضر لو أنك لي راحم
مَا ضرَّ لوْ أنّكَ لي راحمُ؛
وَعِلّتي أنْتَ بِها عَالِمُ
وَعِلّتي أنْتَ بِها عَالِمُ
وَعِلّتي أنْتَ بِها عَالِمُ
وَعِلّتي أنْتَ بِها عَالِمُ
وَعِلّتي أنْتَ بِها عَالِمُ
يَهْنِيكَ، يا سُؤلي ويَا بُغيَتي،
أنّك مِمّا أشْتَكي سَالِمُ
أنّك مِمّا أشْتَكي سَالِمُ
أنّك مِمّا أشْتَكي سَالِمُ
أنّك مِمّا أشْتَكي سَالِمُ
أنّك مِمّا أشْتَكي سَالِمُ
تضحكُ في الحبّ، وأبكي أنَا،
أللهُ، فيمَا بيننَا، حاكمُ
أللهُ، فيمَا بيننَا، حاكمُ
أللهُ، فيمَا بيننَا، حاكمُ
أللهُ، فيمَا بيننَا، حاكمُ
أللهُ، فيمَا بيننَا، حاكمُ
أقُولُ لَمّا طارَ عَنّي الكَرَى
قَولَ مُعَنًّى ، قَلْبُهُ هَائِمُ:
قَولَ مُعَنًّى ، قَلْبُهُ هَائِمُ:
قَولَ مُعَنًّى ، قَلْبُهُ هَائِمُ:
قَولَ مُعَنًّى ، قَلْبُهُ هَائِمُ:
قَولَ مُعَنًّى ، قَلْبُهُ هَائِمُ:
يا نَائِماً أيْقَظَني حُبُّهُ،
هبْ لي رُقاداً أيّها النّائِمُ!
هبْ لي رُقاداً أيّها النّائِمُ!
هبْ لي رُقاداً أيّها النّائِمُ!
هبْ لي رُقاداً أيّها النّائِمُ!
هبْ لي رُقاداً أيّها النّائِمُ!
قصيدة متى أبثك ما بي
مَتى أبُثّكِ مَا بي،
يا راحَتي وعذابي؟
يا راحَتي وعذابي؟
يا راحَتي وعذابي؟
يا راحَتي وعذابي؟
يا راحَتي وعذابي؟
مَتَى يَنُوبُ لِسَاني،
في شَرْحِه، عن كتابي؟
في شَرْحِه، عن كتابي؟
في شَرْحِه، عن كتابي؟
في شَرْحِه، عن كتابي؟
في شَرْحِه، عن كتابي؟
اللَّهُ يَعْلَمُ أنّي
أصْبَحْتُ فِيكِ لِمّا بي
أصْبَحْتُ فِيكِ لِمّا بي
أصْبَحْتُ فِيكِ لِمّا بي
أصْبَحْتُ فِيكِ لِمّا بي
أصْبَحْتُ فِيكِ لِمّا بي
فلا يطيبُ طعامي؛
وَلا يَسُوغُ شَرَابي
وَلا يَسُوغُ شَرَابي
وَلا يَسُوغُ شَرَابي
وَلا يَسُوغُ شَرَابي
وَلا يَسُوغُ شَرَابي
يا فِتْنَة َ المُتَقَرّي،
وحجّة َ المتصابي
وحجّة َ المتصابي
وحجّة َ المتصابي
وحجّة َ المتصابي
وحجّة َ المتصابي
الشّمسُ أنتِ، توارَتْ،
عن ناظرِي، بالحجابِ
عن ناظرِي، بالحجابِ
عن ناظرِي، بالحجابِ
عن ناظرِي، بالحجابِ
عن ناظرِي، بالحجابِ
ما البَدْرُ، شَفّ سَنَاهُ
عَلى رَقِيقِ السّحَابِ،
عَلى رَقِيقِ السّحَابِ،
عَلى رَقِيقِ السّحَابِ،
عَلى رَقِيقِ السّحَابِ،
عَلى رَقِيقِ السّحَابِ،
إلاّ كوجْهِكِ، لمّا
أضاء تحتَ النّقابِ
أضاء تحتَ النّقابِ
أضاء تحتَ النّقابِ
أضاء تحتَ النّقابِ
أضاء تحتَ النّقابِ
قصيدة سأقنع منك بلحظ البصر
سأقنعُ منكِ بلحظِ البصرْ،
وأرضَى بتسليمكِ المختصرْ
وأرضَى بتسليمكِ المختصرْ
وأرضَى بتسليمكِ المختصرْ
وأرضَى بتسليمكِ المختصرْ
وأرضَى بتسليمكِ المختصرْ
وَلا أتَخَطّى التِمَاسَ المُنى ،
وَلا أتَعَدّى اخْتِلاسَ النّظَرْ
وَلا أتَعَدّى اخْتِلاسَ النّظَرْ
وَلا أتَعَدّى اخْتِلاسَ النّظَرْ
وَلا أتَعَدّى اخْتِلاسَ النّظَرْ
وَلا أتَعَدّى اخْتِلاسَ النّظَرْ
أصونكِ من لحظاتِ الظّنونِ،
وأعليكِ عن خطراتِ الفكرْ
وأعليكِ عن خطراتِ الفكرْ
وأعليكِ عن خطراتِ الفكرْ
وأعليكِ عن خطراتِ الفكرْ
وأعليكِ عن خطراتِ الفكرْ
وأحذرُ منْ لحظاتِ الرّقيبِ،
وقدْ يستدامُ الهوى بالحذرْ
وقدْ يستدامُ الهوى بالحذرْ
وقدْ يستدامُ الهوى بالحذرْ
وقدْ يستدامُ الهوى بالحذرْ
وقدْ يستدامُ الهوى بالحذرْ
قصيدة شكوى وعتاب
مَا عَلى ظَنّيَ بَاسُ،
يَجْرَحُ الدّهْرُ وَيَاسُو
يَجْرَحُ الدّهْرُ وَيَاسُو
يَجْرَحُ الدّهْرُ وَيَاسُو
يَجْرَحُ الدّهْرُ وَيَاسُو
يَجْرَحُ الدّهْرُ وَيَاسُو
رُبّما أشْرَفَ بِالمَرْ
ء، عَلَى الآمَالِ، يَاسُ
ء، عَلَى الآمَالِ، يَاسُ
ء، عَلَى الآمَالِ، يَاسُ
ء، عَلَى الآمَالِ، يَاسُ
ء، عَلَى الآمَالِ، يَاسُ
وَلَقَدْ يُنْجِيكَ إغْفَا
لٌ وَيُرْديكَ احْتِرَاسُ
لٌ وَيُرْديكَ احْتِرَاسُ
لٌ وَيُرْديكَ احْتِرَاسُ
لٌ وَيُرْديكَ احْتِرَاسُ
لٌ وَيُرْديكَ احْتِرَاسُ
والمحاذيرُ سهامٌ؛
والمقاديرُ قياسُ
والمقاديرُ قياسُ
والمقاديرُ قياسُ
والمقاديرُ قياسُ
والمقاديرُ قياسُ
ولكمْ أجدَى قعودٌ؛
ولكمْ أكدى التماسُ
ولكمْ أكدى التماسُ
ولكمْ أكدى التماسُ
ولكمْ أكدى التماسُ
ولكمْ أكدى التماسُ
وَكذَا الدّهْرُ إذَا مَا
عزّ ناسٌ، ذَلّ ناسُ
عزّ ناسٌ، ذَلّ ناسُ
عزّ ناسٌ، ذَلّ ناسُ
عزّ ناسٌ، ذَلّ ناسُ
عزّ ناسٌ، ذَلّ ناسُ
وبنُو الأيّامِ أخْيَا
فٌ: سَرَاة ٌ وَخِسَاسُ
فٌ: سَرَاة ٌ وَخِسَاسُ
فٌ: سَرَاة ٌ وَخِسَاسُ
فٌ: سَرَاة ٌ وَخِسَاسُ
فٌ: سَرَاة ٌ وَخِسَاسُ
نَلْبَسُ الدّنْيَا، وَلَكِنْ
متعة ٌ ذاكَ اللّباسُ
متعة ٌ ذاكَ اللّباسُ
متعة ٌ ذاكَ اللّباسُ
متعة ٌ ذاكَ اللّباسُ
متعة ٌ ذاكَ اللّباسُ
يا أبا حَفْصٍ، وَمَا ساوَاك،
في فهمٍ، إيَاسُ
في فهمٍ، إيَاسُ
في فهمٍ، إيَاسُ
في فهمٍ، إيَاسُ
في فهمٍ، إيَاسُ
مِنْ سَنَا رَأْيِكَ لي، في
غَسَقِ الحَطَبِ، اقتباسُ
غَسَقِ الحَطَبِ، اقتباسُ
غَسَقِ الحَطَبِ، اقتباسُ
غَسَقِ الحَطَبِ، اقتباسُ
غَسَقِ الحَطَبِ، اقتباسُ
وَوِدادي لَكَ نَصٌّ،
لمْ يخالِفْهُ قياسُ
لمْ يخالِفْهُ قياسُ
لمْ يخالِفْهُ قياسُ
لمْ يخالِفْهُ قياسُ
لمْ يخالِفْهُ قياسُ
أنَا حَيْرَانُ، وَلِلأمْرِ
وُضُوحٌ وَالتِبَاسُ
وُضُوحٌ وَالتِبَاسُ
وُضُوحٌ وَالتِبَاسُ
وُضُوحٌ وَالتِبَاسُ
وُضُوحٌ وَالتِبَاسُ
مَا تَرَى في مَعْشَرٍ حالوا
عنِ العهدِ، وخاسُوا
عنِ العهدِ، وخاسُوا
عنِ العهدِ، وخاسُوا
عنِ العهدِ، وخاسُوا
عنِ العهدِ، وخاسُوا
وَرَأوْني سَامِرِيّاً
يُتّقَى مِنْهُ المَسَاسُ
يُتّقَى مِنْهُ المَسَاسُ
يُتّقَى مِنْهُ المَسَاسُ
يُتّقَى مِنْهُ المَسَاسُ
يُتّقَى مِنْهُ المَسَاسُ
أذْؤبٌ هامَتْ بلَحْمي،
فانْتِهَاشٌ وَانْتِهَاسُ
فانْتِهَاشٌ وَانْتِهَاسُ
فانْتِهَاشٌ وَانْتِهَاسُ
فانْتِهَاشٌ وَانْتِهَاسُ
فانْتِهَاشٌ وَانْتِهَاسُ
كلّهمْ يسألُ عن حالي
وَلِلذّئْبِ اعْتِسَاسُ
وَلِلذّئْبِ اعْتِسَاسُ
وَلِلذّئْبِ اعْتِسَاسُ
وَلِلذّئْبِ اعْتِسَاسُ
وَلِلذّئْبِ اعْتِسَاسُ
إنْ قسَا الدّهرُ فلِلْمَاء
منَ الصّخْرِ انبجاسُ
منَ الصّخْرِ انبجاسُ
منَ الصّخْرِ انبجاسُ
منَ الصّخْرِ انبجاسُ
منَ الصّخْرِ انبجاسُ
وَلَئنْ أمْسَيْتُ مَحبُوساً،
فَلِلْغَيْثِ احْتِبَاسُ
فَلِلْغَيْثِ احْتِبَاسُ
فَلِلْغَيْثِ احْتِبَاسُ
فَلِلْغَيْثِ احْتِبَاسُ
فَلِلْغَيْثِ احْتِبَاسُ
يلبُدُ الورْدُ السَّبَنْتَى ،
وَلَهُ بَعْدُ افْتِرَاسُ
وَلَهُ بَعْدُ افْتِرَاسُ
وَلَهُ بَعْدُ افْتِرَاسُ
وَلَهُ بَعْدُ افْتِرَاسُ
وَلَهُ بَعْدُ افْتِرَاسُ
فتأمّلْ ! كيفَ يغشَى
مقلة َ المجدِ النّعاسُ؟
مقلة َ المجدِ النّعاسُ؟
مقلة َ المجدِ النّعاسُ؟
مقلة َ المجدِ النّعاسُ؟
مقلة َ المجدِ النّعاسُ؟
ويفتّ المسكُ في التُّربِ،
فَيُوطَا وَيُدَاسُ؟
فَيُوطَا وَيُدَاسُ؟
فَيُوطَا وَيُدَاسُ؟
فَيُوطَا وَيُدَاسُ؟
فَيُوطَا وَيُدَاسُ؟
لا يكنْ عهْدُكَ ورداً!
إنّ عهدِي لكَ آسُ
إنّ عهدِي لكَ آسُ
إنّ عهدِي لكَ آسُ
إنّ عهدِي لكَ آسُ
إنّ عهدِي لكَ آسُ
وأدرْ ذكرِيَ كأساً،
ما امتطَتْ كفَّك كاسُ
ما امتطَتْ كفَّك كاسُ
ما امتطَتْ كفَّك كاسُ
ما امتطَتْ كفَّك كاسُ
ما امتطَتْ كفَّك كاسُ
وَاغْتَنِمْ صَفْوَ اللّيَالي؛
إنّمَا العَيْشُ اخْتِلاسُ
إنّمَا العَيْشُ اخْتِلاسُ
إنّمَا العَيْشُ اخْتِلاسُ
إنّمَا العَيْشُ اخْتِلاسُ
إنّمَا العَيْشُ اخْتِلاسُ
وَعَسَى أنْ يَسمحَ الدّهرُ،
فقدْ طالَ الشِّماسُ
فقدْ طالَ الشِّماسُ
فقدْ طالَ الشِّماسُ
فقدْ طالَ الشِّماسُ
فقدْ طالَ الشِّماسُ
قصيدة لا افتتان كافتتاني
لا افْتِنانٌ كافْتِناني
في حلَى الظّرْفِ الحسانِ
في حلَى الظّرْفِ الحسانِ
في حلَى الظّرْفِ الحسانِ
في حلَى الظّرْفِ الحسانِ
في حلَى الظّرْفِ الحسانِ
خصّني بالأدبِ اللهُ،
فأعْلَى فيهِ شاني
فأعْلَى فيهِ شاني
فأعْلَى فيهِ شاني
فأعْلَى فيهِ شاني
فأعْلَى فيهِ شاني
خاطِري أنفَدُ، مَهْمَا
قيسَ، منْ حدّ السّنانِ
قيسَ، منْ حدّ السّنانِ
قيسَ، منْ حدّ السّنانِ
قيسَ، منْ حدّ السّنانِ
قيسَ، منْ حدّ السّنانِ
أيّهضا المرسلُ أطيَارَ
المعمّى لامتحاني
المعمّى لامتحاني
المعمّى لامتحاني
المعمّى لامتحاني
المعمّى لامتحاني
هاكَ، كَيْ تَزدادَ، في الآ
دابِ، عِلْماً بِمَكاني
دابِ، عِلْماً بِمَكاني
دابِ، عِلْماً بِمَكاني
دابِ، عِلْماً بِمَكاني
دابِ، عِلْماً بِمَكاني
قدْ أتتْنَا الطّيرُ تشدُو
بَعضَ أبْياتِ الأغاني
بَعضَ أبْياتِ الأغاني
بَعضَ أبْياتِ الأغاني
بَعضَ أبْياتِ الأغاني
بَعضَ أبْياتِ الأغاني
برطاناتٍ، قضتْنَا
مَا اقْتَضَتْنَا مِنْ بَيانِ
مَا اقْتَضَتْنَا مِنْ بَيانِ
مَا اقْتَضَتْنَا مِنْ بَيانِ
مَا اقْتَضَتْنَا مِنْ بَيانِ
مَا اقْتَضَتْنَا مِنْ بَيانِ
إنْ تغنّى البلبلُ اهْتَا
جَ غناءَ الورشانِ
جَ غناءَ الورشانِ
جَ غناءَ الورشانِ
جَ غناءَ الورشانِ
جَ غناءَ الورشانِ
فتأدّى منْهُ بيتَا
غَزَلٍ مُنْفَرِدانِ
غَزَلٍ مُنْفَرِدانِ
غَزَلٍ مُنْفَرِدانِ
غَزَلٍ مُنْفَرِدانِ
غَزَلٍ مُنْفَرِدانِ
لِمُحِبٍّ في حَبيبٍ،
عَنهُ ناءٍ مِنهُ دَانِّ
عَنهُ ناءٍ مِنهُ دَانِّ
عَنهُ ناءٍ مِنهُ دَانِّ
عَنهُ ناءٍ مِنهُ دَانِّ
عَنهُ ناءٍ مِنهُ دَانِّ
يا بعيدَ الدّارِ، موصُو
لاً بِقَلْبي وَلِساني
لاً بِقَلْبي وَلِساني
لاً بِقَلْبي وَلِساني
لاً بِقَلْبي وَلِساني
لاً بِقَلْبي وَلِساني
رُبّما باعَدَكَ الدّهْـ
ـرُ، فأدْنَتْكَ الأماني
ـرُ، فأدْنَتْكَ الأماني
ـرُ، فأدْنَتْكَ الأماني
ـرُ، فأدْنَتْكَ الأماني
ـرُ، فأدْنَتْكَ الأماني
قصيدة جاءتك وافدة الشمول
جاءتْكَ وافِدَة ُ الشَّمُولْ،
في المنظرِ الحسنِ، الجميلْ
في المنظرِ الحسنِ، الجميلْ
في المنظرِ الحسنِ، الجميلْ
في المنظرِ الحسنِ، الجميلْ
في المنظرِ الحسنِ، الجميلْ
لمْ تَحْظَ، ذائِبَة ً، لَدَيْـ
ـكَ، ولمْ تنلْ حظَّ القبولْ
ـكَ، ولمْ تنلْ حظَّ القبولْ
ـكَ، ولمْ تنلْ حظَّ القبولْ
ـكَ، ولمْ تنلْ حظَّ القبولْ
ـكَ، ولمْ تنلْ حظَّ القبولْ
فَتجامَدَتْ، مُحْتالَة ً،
والمَرْءُ يَعْجِزُ لا الحَوِيلْ
والمَرْءُ يَعْجِزُ لا الحَوِيلْ
والمَرْءُ يَعْجِزُ لا الحَوِيلْ
والمَرْءُ يَعْجِزُ لا الحَوِيلْ
والمَرْءُ يَعْجِزُ لا الحَوِيلْ
لولا انقلابُ العينِ سُـ
دّتْ، دونَ بغيتِها، السّبيلْ
دّتْ، دونَ بغيتِها، السّبيلْ
دّتْ، دونَ بغيتِها، السّبيلْ
دّتْ، دونَ بغيتِها، السّبيلْ
دّتْ، دونَ بغيتِها، السّبيلْ
لهَجرْتَهَا صَفْراءَ في
بيضاءَ، هاجرُها قليلْ
بيضاءَ، هاجرُها قليلْ
بيضاءَ، هاجرُها قليلْ
بيضاءَ، هاجرُها قليلْ
بيضاءَ، هاجرُها قليلْ
الكأسُ مِنْ رَأدِ الضّحَى ؛
والرّاحُ منْ طفلِ الأصيلْ
والرّاحُ منْ طفلِ الأصيلْ
والرّاحُ منْ طفلِ الأصيلْ
والرّاحُ منْ طفلِ الأصيلْ
والرّاحُ منْ طفلِ الأصيلْ
آثرْتَ عائدة َ التّقَى ،
ورَغِبْتَ في الأجْرِ الجَزِيلْ
ورَغِبْتَ في الأجْرِ الجَزِيلْ
ورَغِبْتَ في الأجْرِ الجَزِيلْ
ورَغِبْتَ في الأجْرِ الجَزِيلْ
ورَغِبْتَ في الأجْرِ الجَزِيلْ
يا أيّها المَلِكُ، الّذِي
ما في الملوكِ لهُ عديلْ
ما في الملوكِ لهُ عديلْ
ما في الملوكِ لهُ عديلْ
ما في الملوكِ لهُ عديلْ
ما في الملوكِ لهُ عديلْ
يا ماء مزنٍ، يا شها
بَ دجنة ٍ، يا ليثَ غيلْ
بَ دجنة ٍ، يا ليثَ غيلْ
بَ دجنة ٍ، يا ليثَ غيلْ
بَ دجنة ٍ، يا ليثَ غيلْ
بَ دجنة ٍ، يا ليثَ غيلْ
يَا مَنْ عَجِبْنَا أنْ يَجُو
دَ، بِمِثْلِهِ، الزّمَنُ البَخِيلْ
دَ، بِمِثْلِهِ، الزّمَنُ البَخِيلْ
دَ، بِمِثْلِهِ، الزّمَنُ البَخِيلْ
دَ، بِمِثْلِهِ، الزّمَنُ البَخِيلْ
دَ، بِمِثْلِهِ، الزّمَنُ البَخِيلْ
بشرَاكَ دنْيَا غضّة ٌ،
في ظِلّ إقْبالٍ ظَلِيلْ
في ظِلّ إقْبالٍ ظَلِيلْ
في ظِلّ إقْبالٍ ظَلِيلْ
في ظِلّ إقْبالٍ ظَلِيلْ
في ظِلّ إقْبالٍ ظَلِيلْ
رقّتْ، كمَا سالَ العِذَا
رُ بجانبِ الخدّ الأسيلْ
رُ بجانبِ الخدّ الأسيلْ
رُ بجانبِ الخدّ الأسيلْ
رُ بجانبِ الخدّ الأسيلْ
رُ بجانبِ الخدّ الأسيلْ
وتأوّدَتْ، كالغصْنِ قا
بلَ عطفَه، نفَسُ القبولْ
بلَ عطفَه، نفَسُ القبولْ
بلَ عطفَه، نفَسُ القبولْ
بلَ عطفَه، نفَسُ القبولْ
بلَ عطفَه، نفَسُ القبولْ
يصبي مقبّلُهَا الشّهـ
ـيُّ ولحظُهَا السّاجي العليلْ
ـيُّ ولحظُهَا السّاجي العليلْ
ـيُّ ولحظُهَا السّاجي العليلْ
ـيُّ ولحظُهَا السّاجي العليلْ
ـيُّ ولحظُهَا السّاجي العليلْ
فَتَمَلُّهَا في العِزّة ِ الـ
ـقَعْساء، وَالعُمُرِ الطّوِيلْ
ـقَعْساء، وَالعُمُرِ الطّوِيلْ
ـقَعْساء، وَالعُمُرِ الطّوِيلْ
ـقَعْساء، وَالعُمُرِ الطّوِيلْ
ـقَعْساء، وَالعُمُرِ الطّوِيلْ