أجمل رسائل حب رومانسية طب 21 الشاملة

أجمل رسائل حب رومانسية طب 21 الشاملة

رسائل حب و شوق

خواطر وعبارات حب ورومانسية

أجمل رسائل في عيد الحب

أبيات شعر في الحب

تسألني حبيبتي

مالفرق ما بيني وما بين السما

الفرق ياحبيبتي بينكما

أنك إن ضحكت يا حبيبتي

أنسى السما

الحب يا حبيبي

قصيدة مكتوبة على القمر

الحب مرسوم على جميع أوراق الشجر

الحب منقوش على

ريش العصافير

وحبات المطر

يارب قلبي لم يعد كافياً

لأن من أحبها

تعادل الدنيا

فدع بصدري واحداً غيره

يكون في مساحة الدنيا

ما زلت تسألني عن عيد ميلادي

سجل لديك إذن ما أنت تجهله

تاريخ حبك لي: تاريخ ميلادي

لو خرج المارد من قمقمه

وقال لي لبيك

دقيقة واحدة لديك

تختار فيها ما تريده

من قطع الياقوت والزمرد

لاخترت عينيك بلا تردد

ذات العينين السوداوين

ذات العينين الصادقتين

لا أطلب من ربي

إلا شيئين

أن يحفظ لي هاتين العينين

و يزيد في أيامي يومين

كي أكتب شعراً

في هاتين العينين

حبيبتي : إن يسألونك عني

يوماً، فلا تفكري كثيراً

قولي لهم بكل كبرياء

يحبني...يحبني كثيراً

صغيرتي: إن عاتبوك يوماً

كيف قصصت شعرك الحريرا

وكيف حطمت إناء طيب

من بعدما ربيته شهوراً

وكان مثل الصيف في بلادي

يوزع الظلال والعبيرا

قولي لهم:

أنا قصصت شعري

لأن من أحبه يحبه قصيراً

أميرتي: إذا معاً رقصنا

على الشموع لحننا الأثيرا

وحول البيان في ثوان

وجودنا أشعة ونوراً

وظنك الجميع في ذراعي

فراشة تهم أن تطيرا

فواصلي رقصك في هدوء

واتخذي من أضلعي سريراً

وتمتمي بكل كبرياء:

يحبني... يحبني كثيراً

حبيبتيي: إن أخبروك أني

لا أملك العبيدا والقصورا

وليس في يدي عقد ماس

به أحيط جيدك الصغيرا

قولي لهم بكل عنفوان

يا حبي الأول والأخيرا

قولي لهم:

كفاني بأنه يحبني كثيراً

حبيبتي يا ألف يا حبيبتي

حبي لعينيك أنا كبير

وسوف يبقى دائما كبيراً

أَضرَمتَ نارَ الحُبِّ في قَلبي

ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ

ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ

ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ

ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ

ثُمَّ تَبَرَّأتَ مِنَ الذَنبِ

حَتّى إِذا لَجَّجتُ بَحرَ الهَوى

وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي

وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي

وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي

وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي

وَطَمَّتِ الأَمواجِ في قَلبي

أَفشَيتُ سِرّي وَتَناسيتَني

ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي

ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي

ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي

ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي

ما هاكَذا الإِنصافُ يا حِبّي

هَبنِيَ لا أَسطيعُ دَفعَ الهَوى

عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ

عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ

عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ

عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ

عَنّي أَما تَخشى مِنَ الرَبِّ

حبيبان نحن إلى أن ينام القمر

ونعلم أن العناق وأن القبل

طعام ليالي الغزل

وأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمر

على الدرب يوماً جديداً

صديقان نحن فسيرى بقربيَ كفاً بكف

معاً نصنع الخبز والأغنيات

لماذا نسائل هذا الطريق.. للأي مصير

يسير بنا

ومن أين لملم أقدامنا

فحسبي , وحسبك أنا نسير..

معاً للأبد

لماذا نفتش عن أُغنيات البكاء

بديوان شعر قديم

ونسأل : يا حبنا! هل تدوم

أحبكِ حُبَّ القوافل واحةَ عشب وماء

وحب الفقير الرغيف

كما ينبت العشب بين مفاصل صخره

وجدنا غربيين يوماً

ويبقى رقيقين دوماً

زِدْني بفَرْطِ الحُبّ فيك تَحَيّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وارْحَمْ حشىً بلَظَى هواكَ تسعّرا

وإذا سألُتكَ أن أراكَ حقيقةً

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

فاسمَحْ ولا تجعلْ جوابي لن تَرى

يا قلبُ أنتَ وعدَتني في حُبّهمْ

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

صَبراً فحاذرْ أن تَضِيقَ وتَضجرا

إنَّ الغرامَ هوَ الحياةُ فمُتْ بِهِ

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

صَبّاً فحقّك أن تَموتَ وتُعذرا

قُل لِلّذِينَ تقدَّموا قَبلي ومَن

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

بَعدي ومَن أضحى لأشجاني يَرَى

عني خذوا وبي اقْتدوا وليَ اسمعوا

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

وتحدّثوا بصَبابتي بَينَ الوَرى

ولقد خَلَوْتُ مع الحَبيب وبَيْنَنَا

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

سِرٌّ أرَقّ منَ النسيمِ إذا سرى

وأباحَ طَرْفِي نَظْرْةً أمّلْتُها

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَغَدَوْتُ معروفاً وكُنْتُ مُنَكَّرا

فَدُهِشْتُ بينَ جمالِهِ وجَلالِهِ

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

وغدا لسانُ الحال عنّي مُخْبِرا

فأَدِرْ لِحَاظَكَ في محاسنِ وجْهه

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

تَلْقَى جميعَ الحُسْنِ فيه مُصَوَّرا

لو أنّ كُلّ الحُسْنِ يكمُلُ صُورةً

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا

ورآهُ كان مُهَلِّلاً ومُكَبِّرا