-

أجمل عبارة حب قصيرة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الحب

الحب هو الشعور الأروع على الإطلاق وأحياناً لا نحتاج إلى مجلدات طويلة لتعبر عن ما نشعر به من حب اتجاه المحبوب، كل ما نحتاجه كلمات قصيرة بسيطة تصل لقلب من نحب، فقد أحضرنا لكم باقة من أجمل عبارات الحب القصيرة.

أجمل عبارة حب قصيرة

  • الحب الذي يخاف المواجهة حب جبان.
  • حب الذات لدى المجانين يعذر حب الذات لدى ذوي العقول.
  • تولد السعادة من حب الغير، ويولد الشقاء من حب الذات.
  • الحب أوله ذكر وآخره فكر.
  • أحبك ليس لما أنت عليه، ولكن لما أكون عليه عندما أكون معك.
  • بقدر ما نحب نحب.
  • أريد أذناً لا تسمع وعيناً لا ترى بدلاً من قلب لا يحب.
  • ليس ثمة حبال أو سلاسل تشد بقوة أو بسرعة كما يفعل الحب بخيط واحد.
  • حب بلا إخلاص بناء بلا أساس.
  • نحن نغفر ما دمنا نحب.
  • من يحاول إشعال النار بالثلج كمن يحاول إخماد نار الحب بالكلمات.
  • ما أتعس الحب الذي يقبل أن يقاس.
  • تكبر العيوب حين يقل الحب.
  • حتى لحظات الوداع لا يجب أن تطول كثيراً.
  • كل حبٍ طفولة مؤقتة، ولكل حبٍ أجل.
  • الحب في الله العمل.
  • الحب وقود الحياة.
  • الحب والعمل عماد البشرية.
  • الحب دائماً جديد.

قصيدة يجانبنا في الحب من لا نجانبه

قصيدة يجانبنا في الحب من لا نجانبه للشاعر البحتري، اسمه الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي أبو عبادة البحتري، ولد بنمنبج بين حلب والفرات، وقد لقب شعرالشاعرالبحتري بسلاسل الذهب، ويعتبر البحتري من أحد أشعر شعراء العصر العباسي بالإضافة للمتنبي وأبو تمام.

يُجانِبُنَا في الحُبّ مَنْ لا نُجَانِبُهْ،

وَيَبْعَدُ مِنّا في الهَوَى مَنْ نُقَارِبُهْ

وَيَبْعَدُ مِنّا في الهَوَى مَنْ نُقَارِبُهْ

وَيَبْعَدُ مِنّا في الهَوَى مَنْ نُقَارِبُهْ

وَيَبْعَدُ مِنّا في الهَوَى مَنْ نُقَارِبُهْ

وَيَبْعَدُ مِنّا في الهَوَى مَنْ نُقَارِبُهْ

وَلاَ بُدّ مِنْ وَاشٍ يُتَاحُ على النّوَى،

وَقَدْ تَجلُبُ الشيءَ البَعيدَ جَوالِبُهْ

وَقَدْ تَجلُبُ الشيءَ البَعيدَ جَوالِبُهْ

وَقَدْ تَجلُبُ الشيءَ البَعيدَ جَوالِبُهْ

وَقَدْ تَجلُبُ الشيءَ البَعيدَ جَوالِبُهْ

وَقَدْ تَجلُبُ الشيءَ البَعيدَ جَوالِبُهْ

أفي كلّ يَوْمٍ كاشحٌ مُتَكَلِّفٌ،

يَصُبُّ عَلَينا، أوْ رَقيبٌ نُرَاقِبُهْ

يَصُبُّ عَلَينا، أوْ رَقيبٌ نُرَاقِبُهْ

يَصُبُّ عَلَينا، أوْ رَقيبٌ نُرَاقِبُهْ

يَصُبُّ عَلَينا، أوْ رَقيبٌ نُرَاقِبُهْ

يَصُبُّ عَلَينا، أوْ رَقيبٌ نُرَاقِبُهْ

عَنَا المُسْتَهَامَ شَجْوُهُ وَتَطَارُبُهْ،

وَغَالَبَهُ مِنْ حُبّ عَلْوَةَ غَالِبُهْ

وَغَالَبَهُ مِنْ حُبّ عَلْوَةَ غَالِبُهْ

وَغَالَبَهُ مِنْ حُبّ عَلْوَةَ غَالِبُهْ

وَغَالَبَهُ مِنْ حُبّ عَلْوَةَ غَالِبُهْ

وَغَالَبَهُ مِنْ حُبّ عَلْوَةَ غَالِبُهْ

وأصْبَحَ لا وَصْلُ الحَبيبِ مُيَسَّراً

لَدَيْهِ، وَلاَ دارُ الحَبيبِ تُصَاقِبُهْ

لَدَيْهِ، وَلاَ دارُ الحَبيبِ تُصَاقِبُهْ

لَدَيْهِ، وَلاَ دارُ الحَبيبِ تُصَاقِبُهْ

لَدَيْهِ، وَلاَ دارُ الحَبيبِ تُصَاقِبُهْ

لَدَيْهِ، وَلاَ دارُ الحَبيبِ تُصَاقِبُهْ

مُقِيمٌ بأرْضٍ قَدْ أبَنّ مُعَرِّجاً

عَلَيْهَا، وَفي أرْضٍ سِوَاهَا مآرِبُهْ

عَلَيْهَا، وَفي أرْضٍ سِوَاهَا مآرِبُهْ

عَلَيْهَا، وَفي أرْضٍ سِوَاهَا مآرِبُهْ

عَلَيْهَا، وَفي أرْضٍ سِوَاهَا مآرِبُهْ

عَلَيْهَا، وَفي أرْضٍ سِوَاهَا مآرِبُهْ

سَقَى السّفحَ من بَطْياسَ فالجيرَةِ التي

تَلي السّفحَ، وَسميٌّ، دِرَاكٌ سَحَائبُهْ

تَلي السّفحَ، وَسميٌّ، دِرَاكٌ سَحَائبُهْ

تَلي السّفحَ، وَسميٌّ، دِرَاكٌ سَحَائبُهْ

تَلي السّفحَ، وَسميٌّ، دِرَاكٌ سَحَائبُهْ

تَلي السّفحَ، وَسميٌّ، دِرَاكٌ سَحَائبُهْ

فَكَمْ لَيلَةٍ قَدْ بِتّها ثَمّ نَاعِماً،

بعَيْنَيْ عَليلِ الطّرْفِ بِيضٍ تَرَائِبُهْ

بعَيْنَيْ عَليلِ الطّرْفِ بِيضٍ تَرَائِبُهْ

بعَيْنَيْ عَليلِ الطّرْفِ بِيضٍ تَرَائِبُهْ

بعَيْنَيْ عَليلِ الطّرْفِ بِيضٍ تَرَائِبُهْ

بعَيْنَيْ عَليلِ الطّرْفِ بِيضٍ تَرَائِبُهْ

مَتَى يَبدُ يَرْجِعْ للمُفِيقِ خَيَالُهُ،

وَيَرْتَجِعِ الوَجْدَ المُبَرِّحَ وَاهِبُهْ

وَيَرْتَجِعِ الوَجْدَ المُبَرِّحَ وَاهِبُهْ

وَيَرْتَجِعِ الوَجْدَ المُبَرِّحَ وَاهِبُهْ

وَيَرْتَجِعِ الوَجْدَ المُبَرِّحَ وَاهِبُهْ

وَيَرْتَجِعِ الوَجْدَ المُبَرِّحَ وَاهِبُهْ

وَلَمْ أنْسَهُ، إذْ قَامَ ثَانيَ جِيدِهِ

إليّ، وإذْ مالَتْ عليّ ذَوَائِبُهْ

إليّ، وإذْ مالَتْ عليّ ذَوَائِبُهْ

إليّ، وإذْ مالَتْ عليّ ذَوَائِبُهْ

إليّ، وإذْ مالَتْ عليّ ذَوَائِبُهْ

إليّ، وإذْ مالَتْ عليّ ذَوَائِبُهْ

عِنَاقٌ، يَهُدُّ الصّبرَ وَشكُ انقِضَائِهِ،

وَيُذكي الجَوَى أو يسكبَ الدّمعَ ساكبُه

وَيُذكي الجَوَى أو يسكبَ الدّمعَ ساكبُه

وَيُذكي الجَوَى أو يسكبَ الدّمعَ ساكبُه

وَيُذكي الجَوَى أو يسكبَ الدّمعَ ساكبُه

وَيُذكي الجَوَى أو يسكبَ الدّمعَ ساكبُه

ألا هَلْ أتَاهَا أنّ مُظْلِمَةَ الدّجَى

تَجَلّتْ، وأنّ العَيشَ سُهّلَ جانِبُهْ

تَجَلّتْ، وأنّ العَيشَ سُهّلَ جانِبُهْ

تَجَلّتْ، وأنّ العَيشَ سُهّلَ جانِبُهْ

تَجَلّتْ، وأنّ العَيشَ سُهّلَ جانِبُهْ

تَجَلّتْ، وأنّ العَيشَ سُهّلَ جانِبُهْ

وأنّا رَدَدْنا المُستَعَارَ مُذَمَّماً

على أهْلِهِ، واستَأنَفَ الحَقَّ صَاحبُهْ

على أهْلِهِ، واستَأنَفَ الحَقَّ صَاحبُهْ

على أهْلِهِ، واستَأنَفَ الحَقَّ صَاحبُهْ

على أهْلِهِ، واستَأنَفَ الحَقَّ صَاحبُهْ

على أهْلِهِ، واستَأنَفَ الحَقَّ صَاحبُهْ

عَجِبتُ لهَذا الدّهرِ أعْيَتْ صُرُوفُهُ،

وَمَا الدّهرُ إلاّ صَرْفُهُ، وَعَجَائِبُهْ

وَمَا الدّهرُ إلاّ صَرْفُهُ، وَعَجَائِبُهْ

وَمَا الدّهرُ إلاّ صَرْفُهُ، وَعَجَائِبُهْ

وَمَا الدّهرُ إلاّ صَرْفُهُ، وَعَجَائِبُهْ

وَمَا الدّهرُ إلاّ صَرْفُهُ، وَعَجَائِبُهْ

مَتَى أمّلَ الدّيّاكُ أنْ تُصْطَفَى لَهُ

عُرَى التّاجِ، أوْ تُثْنى عَلَيهِ عَصَائِبُهْ

عُرَى التّاجِ، أوْ تُثْنى عَلَيهِ عَصَائِبُهْ

عُرَى التّاجِ، أوْ تُثْنى عَلَيهِ عَصَائِبُهْ

عُرَى التّاجِ، أوْ تُثْنى عَلَيهِ عَصَائِبُهْ

عُرَى التّاجِ، أوْ تُثْنى عَلَيهِ عَصَائِبُهْ

فكَيفَ ادّعَى حَقَّ الخِلاَفَةِ غَاصِبٌ

حَوَى دونَهُ إرْثَ النّبيّ أقَارِبُهْ

حَوَى دونَهُ إرْثَ النّبيّ أقَارِبُهْ

حَوَى دونَهُ إرْثَ النّبيّ أقَارِبُهْ

حَوَى دونَهُ إرْثَ النّبيّ أقَارِبُهْ

حَوَى دونَهُ إرْثَ النّبيّ أقَارِبُهْ

بكَى المِنْبَرُ الشّرْقِيُّ إذْ حاذ فَوْقَهُ،

على النّاسِ، ثَوْرٌ قَد تَدَلّتْ غَبَاغِبُهْ

على النّاسِ، ثَوْرٌ قَد تَدَلّتْ غَبَاغِبُهْ

على النّاسِ، ثَوْرٌ قَد تَدَلّتْ غَبَاغِبُهْ

على النّاسِ، ثَوْرٌ قَد تَدَلّتْ غَبَاغِبُهْ

على النّاسِ، ثَوْرٌ قَد تَدَلّتْ غَبَاغِبُهْ

ثَقِيلٌ على جَنْبِ الثّرِيدِ، مُرَاقِبٌ

لشَخْصِ الخِوَانِ يبتدي، فيُواثِبُهْ

لشَخْصِ الخِوَانِ يبتدي، فيُواثِبُهْ

لشَخْصِ الخِوَانِ يبتدي، فيُواثِبُهْ

لشَخْصِ الخِوَانِ يبتدي، فيُواثِبُهْ

لشَخْصِ الخِوَانِ يبتدي، فيُواثِبُهْ

إذا ما احتَشَى من حاضرِ الزّادِ لم يُبَلْ

أضَاءَ شِهَابُ المُلْكِ أوْ كَلَّ ثَاقِبُهْ

أضَاءَ شِهَابُ المُلْكِ أوْ كَلَّ ثَاقِبُهْ

أضَاءَ شِهَابُ المُلْكِ أوْ كَلَّ ثَاقِبُهْ

أضَاءَ شِهَابُ المُلْكِ أوْ كَلَّ ثَاقِبُهْ

أضَاءَ شِهَابُ المُلْكِ أوْ كَلَّ ثَاقِبُهْ

إذا بَكَرَ الفَرّاشُ يَنْثُو حَديثَهُ،

تَضَاءَلَ مُطْرِيهِ، وأطنَبَ عائِبُهْ

تَضَاءَلَ مُطْرِيهِ، وأطنَبَ عائِبُهْ

تَضَاءَلَ مُطْرِيهِ، وأطنَبَ عائِبُهْ

تَضَاءَلَ مُطْرِيهِ، وأطنَبَ عائِبُهْ

تَضَاءَلَ مُطْرِيهِ، وأطنَبَ عائِبُهْ

تَخَطّى إلى الأمْرِ الذي لَيسَ أهْلَهُ،

فَطَوْراً يُنَازِيهِ وَطَوْراً يُشَاغِبُهْ

فَطَوْراً يُنَازِيهِ وَطَوْراً يُشَاغِبُهْ

فَطَوْراً يُنَازِيهِ وَطَوْراً يُشَاغِبُهْ

فَطَوْراً يُنَازِيهِ وَطَوْراً يُشَاغِبُهْ

فَطَوْراً يُنَازِيهِ وَطَوْراً يُشَاغِبُهْ

فَكَيْفَ رأيْتَ الحَقّ قَرّ قَرَارُهُ،

وَكَيْفَ رأيتَ الظّلمَ آلَتْ عَوَاقِبُهْ

وَكَيْفَ رأيتَ الظّلمَ آلَتْ عَوَاقِبُهْ

وَكَيْفَ رأيتَ الظّلمَ آلَتْ عَوَاقِبُهْ

وَكَيْفَ رأيتَ الظّلمَ آلَتْ عَوَاقِبُهْ

وَكَيْفَ رأيتَ الظّلمَ آلَتْ عَوَاقِبُهْ

ولم يكن المغتر بالله إذ سرى

ليعجز والمعتز بالله طالبه

ليعجز والمعتز بالله طالبه

ليعجز والمعتز بالله طالبه

ليعجز والمعتز بالله طالبه

ليعجز والمعتز بالله طالبه

رمى بالقضيب عنوة وهو صاغر

وعرى من برد النبي مناكبه

وعرى من برد النبي مناكبه

وعرى من برد النبي مناكبه

وعرى من برد النبي مناكبه

وعرى من برد النبي مناكبه

وقد سرني إن قيل وجه مسرعاً

إلى الشرق تحدى سفنه وركائبه

إلى الشرق تحدى سفنه وركائبه

إلى الشرق تحدى سفنه وركائبه

إلى الشرق تحدى سفنه وركائبه

إلى الشرق تحدى سفنه وركائبه

إلي كسكر خلف الدجاج ولم تكن

لتنشب إلا في الدجاج مخالبه

لتنشب إلا في الدجاج مخالبه

لتنشب إلا في الدجاج مخالبه

لتنشب إلا في الدجاج مخالبه

لتنشب إلا في الدجاج مخالبه

له شبه من تاجويه مبين

ينازعه أخلاقه ويجاذبه

ينازعه أخلاقه ويجاذبه

ينازعه أخلاقه ويجاذبه

ينازعه أخلاقه ويجاذبه

ينازعه أخلاقه ويجاذبه

وما لحية القصار حين تنفشت

بجالبة خير على من يناسبه

بجالبة خير على من يناسبه

بجالبة خير على من يناسبه

بجالبة خير على من يناسبه

بجالبة خير على من يناسبه

يجوز ابن خلاد على الشعر عنده

ويضحى شجاع وهو للجهل كاتبه

ويضحى شجاع وهو للجهل كاتبه

ويضحى شجاع وهو للجهل كاتبه

ويضحى شجاع وهو للجهل كاتبه

ويضحى شجاع وهو للجهل كاتبه

فأقسمت بالبيت الحرام ومن حوت

أباطحه من محرم وأخاشبه

أباطحه من محرم وأخاشبه

أباطحه من محرم وأخاشبه

أباطحه من محرم وأخاشبه

أباطحه من محرم وأخاشبه

لَقَدْ حَمَلَ المُعْتَزُّ أُمّةَ أحمَدٍ

على سَنَنٍ يَسرِي إلى الحَقّ لاحبُهْ

على سَنَنٍ يَسرِي إلى الحَقّ لاحبُهْ

على سَنَنٍ يَسرِي إلى الحَقّ لاحبُهْ

على سَنَنٍ يَسرِي إلى الحَقّ لاحبُهْ

على سَنَنٍ يَسرِي إلى الحَقّ لاحبُهْ

تَدارَكَ دينَ الله، مِنْ بَعدِ ما عَفَتْ

مَعَالِمُهُ فينَا، وَغَارَتْ كَواكِبُهْ

مَعَالِمُهُ فينَا، وَغَارَتْ كَواكِبُهْ

مَعَالِمُهُ فينَا، وَغَارَتْ كَواكِبُهْ

مَعَالِمُهُ فينَا، وَغَارَتْ كَواكِبُهْ

مَعَالِمُهُ فينَا، وَغَارَتْ كَواكِبُهْ

وَضَمّ شَعاعَ المُلْكِ، حتّى تَجَمّعَتْ

مَشَارِقُهُ مَوْفُورَةً، وَمَغَارِبُهْ

مَشَارِقُهُ مَوْفُورَةً، وَمَغَارِبُهْ

مَشَارِقُهُ مَوْفُورَةً، وَمَغَارِبُهْ

مَشَارِقُهُ مَوْفُورَةً، وَمَغَارِبُهْ

مَشَارِقُهُ مَوْفُورَةً، وَمَغَارِبُهْ

إمَامُ هُدًى يُرْجَى وَيُرْهَبُ عَدْلُهُ،

وَيَصْدُقُ رَاجِيهِ الظّنُونَ وَرَاهِبُهْ

وَيَصْدُقُ رَاجِيهِ الظّنُونَ وَرَاهِبُهْ

وَيَصْدُقُ رَاجِيهِ الظّنُونَ وَرَاهِبُهْ

وَيَصْدُقُ رَاجِيهِ الظّنُونَ وَرَاهِبُهْ

وَيَصْدُقُ رَاجِيهِ الظّنُونَ وَرَاهِبُهْ

مُدَبِّرُ الدُنيَا أمْسَكَتْ يَقَظَاتُهُ

بآفَاقِهَا القُصْوَى، وَمَا طَرّ شَارِبُهْ

بآفَاقِهَا القُصْوَى، وَمَا طَرّ شَارِبُهْ

بآفَاقِهَا القُصْوَى، وَمَا طَرّ شَارِبُهْ

بآفَاقِهَا القُصْوَى، وَمَا طَرّ شَارِبُهْ

بآفَاقِهَا القُصْوَى، وَمَا طَرّ شَارِبُهْ

فَكَيْفَ، وَقَدْ ثَابَتْ إلَيْهِ أنَاتُهُ،

وَرَاضَتْ صِعَابَ الحَادِثَاتِ تَجَارِبُهْ

وَرَاضَتْ صِعَابَ الحَادِثَاتِ تَجَارِبُهْ

وَرَاضَتْ صِعَابَ الحَادِثَاتِ تَجَارِبُهْ

وَرَاضَتْ صِعَابَ الحَادِثَاتِ تَجَارِبُهْ

وَرَاضَتْ صِعَابَ الحَادِثَاتِ تَجَارِبُهْ

وأبيَضَ مِنْ آلِ النّبيّ، إذا احتَبَى

لساعَةِ عَفْوٍ، فالنّفُوسُ مَوَاهِبُهْ

لساعَةِ عَفْوٍ، فالنّفُوسُ مَوَاهِبُهْ

لساعَةِ عَفْوٍ، فالنّفُوسُ مَوَاهِبُهْ

لساعَةِ عَفْوٍ، فالنّفُوسُ مَوَاهِبُهْ

لساعَةِ عَفْوٍ، فالنّفُوسُ مَوَاهِبُهْ

تَغَمّدَ بالصّفحِ الذُّنُوبَ وأسجَحَتْ

سَجاياهُ في أعدائِهِ وَضَرَائِبُهْ

سَجاياهُ في أعدائِهِ وَضَرَائِبُهْ

سَجاياهُ في أعدائِهِ وَضَرَائِبُهْ

سَجاياهُ في أعدائِهِ وَضَرَائِبُهْ

سَجاياهُ في أعدائِهِ وَضَرَائِبُهْ

نَضا السّيفَ حتّى انقادَ مَن كانَ آبياً،

فَلَمّا استَقَرّ الحَقُّ شِيمَتْ مَضَارِبُهْ

فَلَمّا استَقَرّ الحَقُّ شِيمَتْ مَضَارِبُهْ

فَلَمّا استَقَرّ الحَقُّ شِيمَتْ مَضَارِبُهْ

فَلَمّا استَقَرّ الحَقُّ شِيمَتْ مَضَارِبُهْ

فَلَمّا استَقَرّ الحَقُّ شِيمَتْ مَضَارِبُهْ

وَمَا زَالَ مَصْبُوباً على مَنْ يُطيعُهُ

بفَضْلٍ، وَمَنْصُوراً على مَنْ يُحَارِبُهْ

بفَضْلٍ، وَمَنْصُوراً على مَنْ يُحَارِبُهْ

بفَضْلٍ، وَمَنْصُوراً على مَنْ يُحَارِبُهْ

بفَضْلٍ، وَمَنْصُوراً على مَنْ يُحَارِبُهْ

بفَضْلٍ، وَمَنْصُوراً على مَنْ يُحَارِبُهْ

إذا حَصَلَتْ عُلْيا قُرَيْشٍ تَنَاصَرتْ

مآثِرُهُ في فَخْرِهِمْ، وَمَنَاقِبُهْ

مآثِرُهُ في فَخْرِهِمْ، وَمَنَاقِبُهْ

مآثِرُهُ في فَخْرِهِمْ، وَمَنَاقِبُهْ

مآثِرُهُ في فَخْرِهِمْ، وَمَنَاقِبُهْ

مآثِرُهُ في فَخْرِهِمْ، وَمَنَاقِبُهْ

لَهُ مَنْصِبٌ فيهِمْ مَكِينٌ مَكَانُهُ،

وَحَقٌّ عَلَيْهِمْ لَيسَ يُدفَعُ واجِبُهْ

وَحَقٌّ عَلَيْهِمْ لَيسَ يُدفَعُ واجِبُهْ

وَحَقٌّ عَلَيْهِمْ لَيسَ يُدفَعُ واجِبُهْ

وَحَقٌّ عَلَيْهِمْ لَيسَ يُدفَعُ واجِبُهْ

وَحَقٌّ عَلَيْهِمْ لَيسَ يُدفَعُ واجِبُهْ

بكَ اشتدّ عظمُ الملكِ فيهمْ فأصْبَحَتْ

تَقِرُّ رَوَاسِيهِ، وَتَعْلُو مَرَاتِبُهْ

تَقِرُّ رَوَاسِيهِ، وَتَعْلُو مَرَاتِبُهْ

تَقِرُّ رَوَاسِيهِ، وَتَعْلُو مَرَاتِبُهْ

تَقِرُّ رَوَاسِيهِ، وَتَعْلُو مَرَاتِبُهْ

تَقِرُّ رَوَاسِيهِ، وَتَعْلُو مَرَاتِبُهْ

وَقَدْ عَلِمُوا أنّ الخِلاَفَةَ لمْ تَكُنْ

لتَصْحَبَ إلاّ مَذْهَباً أنْتَ ذاهِبُهْ

لتَصْحَبَ إلاّ مَذْهَباً أنْتَ ذاهِبُهْ

لتَصْحَبَ إلاّ مَذْهَباً أنْتَ ذاهِبُهْ

لتَصْحَبَ إلاّ مَذْهَباً أنْتَ ذاهِبُهْ

لتَصْحَبَ إلاّ مَذْهَباً أنْتَ ذاهِبُهْ

خواطر عن الحب

الخاطرة الأولى:

أحبّك.. حتّى يتمّ انطفائي بعينين، مثل اتّساع السّماء إلى أن أغيب وريداً.. وريداً بأعماق منجدلٍ كستنائيّ إلى أن أحسّ بأنّك بعضي وبعض ظنوني .. وبعض دمائي أحبّك .. غيبوبةً لا تفيق أنا عطشٌ يستحيل ارتوائي أنا جعدةٌ في مطاوي قميصٍ عرفت بنفضاته كبريائي أنا – عفو عينيك – أنت، كلانا ربيع الرّبيع.. عطاء العطاء أحبّك.. لا تسألي أيّ دعوى جرحت الشّموس أنا بادعائي إذا ما أحبّك.. نفسي أحبُّ فنحن الغناء.. ورجع الغناء.

الخاطرة الثانية:

لا تحاول أبداً البحث عن حلم خذلك، لا تقف كثيراً على الأطلال، حاول أن تجعل من حالة الانكسار بداية حلم جديد وحياة سعيدة، ابحث عن صوت حب جديد يتسلل من وراء الأفق مع ضوء صباح جديد، لا تنظر إلى الأوراق التي تغير لونها وأصبحت ذابلة وهشة وبهتت حروفها، وتاهت سطورها بين الألم والحزن، لا ترهق روحك كثيراً فكلنا راحلون.

الخاطرة الثالثة:

نعم كم هي صعبة لحظة الفراق.. عندها تنتهي الكلمات وتكتفي الدموع بالتعبير.. حزن القلب.. ودمعة العين.. واسترجاع كل الذّكريات.. الذّكريات هي الشيء الذي يبقى لدينا بعد الفراق.. ذكريات قد تمزج بين ابتسامة ودمعة أو أن تضيف دمعة إلى دموع الفراق.. ذكريات سنوات قضيناها مع الأحبّة نسترجعها في دقائق والسبب هو الفراق.. وبقدر حبّنا لمن نفارقهم بقدر ما تكون صعوبة لحظة الوداع.

رسائل عن الحب

الرسالة الأولى:

أكره مراسم الوداع..

الذين نحبهم لا نودعهم..

لأننا في الحقيقة لا نفارقهم..

لقد خلق الوداع للغرباء وليس للأحبّة..

الرسالة الثانية:

في كل لحظة نلعن الوداع ألف مرة..

وننهال عليه باللوم والعتب..

لأنّه يحول دون بقائنا مع من نحب ومن نصادق..

ولكن هل فكّرنا يوماً بإلقاء اللوم على اللقاء..

الرسالة الثالثة:

لا تندم على حب عشته حتى لو صار ذكرى تؤلمك..

فإذا كانت الزهور قد جفت وضاع عبيرها..

ولم يبق منها غير الأشواك..

فلا تنسى أنها منحتك عطراً جميلاً يوماً قد أسعدك..

الرسالة الرابعة:

أفتقد نفسي، أبحث عنها فلا أجدها أمدّ لنفسي يداي فلا تلمسني...

أنادي عليها فلا تسمعني..

أقول لها متى تأتيني وتسعدني نعم أنت نفسي يا أيها البعيد عني..

فيا موجي ولم يبق سوانا أليس الحزن في عيني تراه فكُن لي خير سندي..

وبلغ عني الأحبة سلام واشتياقي..