-

أجمل الكلام القصير عن الحب

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الحب

الحب إحساس جميل عندما نقع به نرى الكون أجمل وأكثر إشراقاً، الحب هو ما ينير وجه المحب بكل أمل وتفاؤل، الحب هو ما يساعدنا لمواجهة صعاب الحياة، فقد أحضرنا لكم باقة من أجمل الكلام القصير عن الحب.

أجمل الكلام القصير عن الحب

  • حب الذات لدى المجانين يعذر حب الذات لدى ذوي العقول.
  • تولد السعادة من حب الغير، ويولد الشقاء من حب الذات.
  • الحب أوله ذكر وآخره فكر.
  • أحبك ليس لما أنت عليه، ولكن لما أكون عليه عندما أكون معك.
  • بقدر ما نحب نحب.
  • أريد أذناً لا تسمع وعيناً لا ترى بدلاً من قلب لا يحب.
  • ليس ثمة حبال أو سلاسل تشد بقوة أو بسرعة كما يفعل الحب بخيط واحد.
  • حب بلا إخلاص بناء بلا أساس.
  • نحن نغفر ما دمنا نحب.
  • من يحاول إشعال النار بالثلج كمن يحاول إخماد نار الحب بالكلمات.
  • ما أتعس الحب الذي يقبل أن يقاس.
  • تكبر العيوب حين يقل الحب.

أبيات شعرية عن الحب

قصيدة هويناك من لوم على حب تكتما

قصيدة هويناك من لوم على حب تكتما للشاعر البحتري، اسمه الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي أبو عبادة البحتري، ولد بنمنبج بين حلب والفرات، وهو من الشعراء الفحول ويلقب شعره سلاسل الذهب، وقد كان البحتري من أشعر أبناء عصره بالإضافة للمتنبي وأبو تمام، وقد ألف البحتري كتاب الحماسة ويعد من أهم كتب الأدب التي أثرت المكتبة العربية.

هُوَيْنَاكَ مِنْ لَوْمٍ على حُبٍّ تَكَتّمَا،

وَقَصْرَكَ نَسْتَخبِرْ رُبُوعاً وأرْسُمَا

وَقَصْرَكَ نَسْتَخبِرْ رُبُوعاً وأرْسُمَا

وَقَصْرَكَ نَسْتَخبِرْ رُبُوعاً وأرْسُمَا

وَقَصْرَكَ نَسْتَخبِرْ رُبُوعاً وأرْسُمَا

وَقَصْرَكَ نَسْتَخبِرْ رُبُوعاً وأرْسُمَا

تَحَمّلَ عَنها مُنجِدٌ مِنْ خَليطِهِمْ،

أطاعَ الهَوَى، حتّى تَحَوّلَ مُتْهِمَا

أطاعَ الهَوَى، حتّى تَحَوّلَ مُتْهِمَا

أطاعَ الهَوَى، حتّى تَحَوّلَ مُتْهِمَا

أطاعَ الهَوَى، حتّى تَحَوّلَ مُتْهِمَا

أطاعَ الهَوَى، حتّى تَحَوّلَ مُتْهِمَا

وَمَا في سُؤَالِ الدّارِ إدْرَاكُ حَاجَةٍ،

إذا استُعجِمَتْ آياتُهَا أنْ تَكَلّما

إذا استُعجِمَتْ آياتُهَا أنْ تَكَلّما

إذا استُعجِمَتْ آياتُهَا أنْ تَكَلّما

إذا استُعجِمَتْ آياتُهَا أنْ تَكَلّما

إذا استُعجِمَتْ آياتُهَا أنْ تَكَلّما

نَصَرْتُ لهَا الشّوْقَ اللّجوجَ بأدْمُعٍ

تَلاَحَقْنَ في أعقابِ وَصْلٍ تَصَرّما

تَلاَحَقْنَ في أعقابِ وَصْلٍ تَصَرّما

تَلاَحَقْنَ في أعقابِ وَصْلٍ تَصَرّما

تَلاَحَقْنَ في أعقابِ وَصْلٍ تَصَرّما

تَلاَحَقْنَ في أعقابِ وَصْلٍ تَصَرّما

وَتَيّمَني أنّ الجَوَى غَيرُ مُقْصِرٍ،

وأنّ الحِمَى وَصْفٌ لمَنْ حَلّ بالحِمَى

وأنّ الحِمَى وَصْفٌ لمَنْ حَلّ بالحِمَى

وأنّ الحِمَى وَصْفٌ لمَنْ حَلّ بالحِمَى

وأنّ الحِمَى وَصْفٌ لمَنْ حَلّ بالحِمَى

وأنّ الحِمَى وَصْفٌ لمَنْ حَلّ بالحِمَى

وَكَمْ رُمتُ أنْ أسْلُو الصّبَابَةَ نازِعاً،

وَكَيفَ ارْتِجاعي فائِتاً قد تَقَدّما

وَكَيفَ ارْتِجاعي فائِتاً قد تَقَدّما

وَكَيفَ ارْتِجاعي فائِتاً قد تَقَدّما

وَكَيفَ ارْتِجاعي فائِتاً قد تَقَدّما

وَكَيفَ ارْتِجاعي فائِتاً قد تَقَدّما

أُؤلّفُ نَفْساً قَد أُعِيدَتْ على الجَوَى

شَعاعاً، وَقَلْباً في الغَوَاني مُقَسَّما

شَعاعاً، وَقَلْباً في الغَوَاني مُقَسَّما

شَعاعاً، وَقَلْباً في الغَوَاني مُقَسَّما

شَعاعاً، وَقَلْباً في الغَوَاني مُقَسَّما

شَعاعاً، وَقَلْباً في الغَوَاني مُقَسَّما

وَقد أخَذَ الرُّكبانُ أمسِ، وَغادَرُوا

حَديثَينِ مِنّا ظَاهِراً، وَمُكَتَّما

حَديثَينِ مِنّا ظَاهِراً، وَمُكَتَّما

حَديثَينِ مِنّا ظَاهِراً، وَمُكَتَّما

حَديثَينِ مِنّا ظَاهِراً، وَمُكَتَّما

حَديثَينِ مِنّا ظَاهِراً، وَمُكَتَّما

وَمَا كانَ بادي الحُبّ منّا وَمنكُمُ

ليَخْفَى، وَلا سِرُّ التّلاقي ليُعْلَمَا

ليَخْفَى، وَلا سِرُّ التّلاقي ليُعْلَمَا

ليَخْفَى، وَلا سِرُّ التّلاقي ليُعْلَمَا

ليَخْفَى، وَلا سِرُّ التّلاقي ليُعْلَمَا

ليَخْفَى، وَلا سِرُّ التّلاقي ليُعْلَمَا

ألا رُبّما يَوْمٌ مِنَ الرّاحِ رَدّ لي

شَبَابيَ مَوْفُوراً وغَيِّ مُذَّمَما

شَبَابيَ مَوْفُوراً وغَيِّ مُذَّمَما

شَبَابيَ مَوْفُوراً وغَيِّ مُذَّمَما

شَبَابيَ مَوْفُوراً وغَيِّ مُذَّمَما

شَبَابيَ مَوْفُوراً وغَيِّ مُذَّمَما

لَدُنْ غُدْوةً حتّى أرَى الأُفقَ ناشراً،

على شرْقِهِ، عُرْفاً من اللّيْلِ أسحَمَا

على شرْقِهِ، عُرْفاً من اللّيْلِ أسحَمَا

على شرْقِهِ، عُرْفاً من اللّيْلِ أسحَمَا

على شرْقِهِ، عُرْفاً من اللّيْلِ أسحَمَا

على شرْقِهِ، عُرْفاً من اللّيْلِ أسحَمَا

وَمَا لَيْلَتي في باطُرْنْجى ذمِيمَةٌ،

إذا كانَ بعضُ العيشِ رَنْقاً مُذَمَّما

إذا كانَ بعضُ العيشِ رَنْقاً مُذَمَّما

إذا كانَ بعضُ العيشِ رَنْقاً مُذَمَّما

إذا كانَ بعضُ العيشِ رَنْقاً مُذَمَّما

إذا كانَ بعضُ العيشِ رَنْقاً مُذَمَّما

طَلَعتُ على بَغدادَ أخْلَقَ طالِبٍ

بنُجْحٍ، وأحرَى وافِدٍ أنْ يُكَرَّمَا

بنُجْحٍ، وأحرَى وافِدٍ أنْ يُكَرَّمَا

بنُجْحٍ، وأحرَى وافِدٍ أنْ يُكَرَّمَا

بنُجْحٍ، وأحرَى وافِدٍ أنْ يُكَرَّمَا

بنُجْحٍ، وأحرَى وافِدٍ أنْ يُكَرَّمَا

شَفيعي أميرُ المُؤمِنِينَ، وَعُمْدَتي

سُلَيمانُ، أحبوهُ القَرِيضَ المُنَمْنَما

سُلَيمانُ، أحبوهُ القَرِيضَ المُنَمْنَما

سُلَيمانُ، أحبوهُ القَرِيضَ المُنَمْنَما

سُلَيمانُ، أحبوهُ القَرِيضَ المُنَمْنَما

سُلَيمانُ، أحبوهُ القَرِيضَ المُنَمْنَما

قَصَائِدُ مَنْ لمَ يَسْتَعِرْ مِنْ حلِيّها

تُخَلّفْهُ مَحرُوماً من الحمْدِ مُحرَمَا

تُخَلّفْهُ مَحرُوماً من الحمْدِ مُحرَمَا

تُخَلّفْهُ مَحرُوماً من الحمْدِ مُحرَمَا

تُخَلّفْهُ مَحرُوماً من الحمْدِ مُحرَمَا

تُخَلّفْهُ مَحرُوماً من الحمْدِ مُحرَمَا

خَوَالِدُ في الأقْوَامِ يُبْعَثْنَ مُثَّلاً،

فَما تَدرُسُ الأيّامُ منهُنّ مَعْلَمَا

فَما تَدرُسُ الأيّامُ منهُنّ مَعْلَمَا

فَما تَدرُسُ الأيّامُ منهُنّ مَعْلَمَا

فَما تَدرُسُ الأيّامُ منهُنّ مَعْلَمَا

فَما تَدرُسُ الأيّامُ منهُنّ مَعْلَمَا

وَجَدْنَ أبا أيُّوبَ، حيثُ عَهِدَنْهُ،

من الأنسِ لا جَهماً، ولا مُتَجَهَّمَا

من الأنسِ لا جَهماً، ولا مُتَجَهَّمَا

من الأنسِ لا جَهماً، ولا مُتَجَهَّمَا

من الأنسِ لا جَهماً، ولا مُتَجَهَّمَا

من الأنسِ لا جَهماً، ولا مُتَجَهَّمَا

فَتًى، لا يُحبُّ الجُودَ إلاّ تَعَجرُفاً،

وَلاَ يَتَعَاطَى الأمْرَ إلاّ تَهَجُّمَا

وَلاَ يَتَعَاطَى الأمْرَ إلاّ تَهَجُّمَا

وَلاَ يَتَعَاطَى الأمْرَ إلاّ تَهَجُّمَا

وَلاَ يَتَعَاطَى الأمْرَ إلاّ تَهَجُّمَا

وَلاَ يَتَعَاطَى الأمْرَ إلاّ تَهَجُّمَا

ثِقَافُ اللّيالي في يَدَيْهِ، فإنْ تَمِلْ

صُرُوفُ اللَّيالي رَدّ مِنْهَا، فَقَوّما

صُرُوفُ اللَّيالي رَدّ مِنْهَا، فَقَوّما

صُرُوفُ اللَّيالي رَدّ مِنْهَا، فَقَوّما

صُرُوفُ اللَّيالي رَدّ مِنْهَا، فَقَوّما

صُرُوفُ اللَّيالي رَدّ مِنْهَا، فَقَوّما

مَليءٌ بِألاّ يَغْلِبَ الهَزْلُ جِدَّهُ،

ولو رَاحَ طَلْقاً للنّدى، مُتَبَسِّما

ولو رَاحَ طَلْقاً للنّدى، مُتَبَسِّما

ولو رَاحَ طَلْقاً للنّدى، مُتَبَسِّما

ولو رَاحَ طَلْقاً للنّدى، مُتَبَسِّما

ولو رَاحَ طَلْقاً للنّدى، مُتَبَسِّما

مُؤدٍّ إلى السّلطانِ جُهْدَ كِفَايَةٍ،

يَعُدُّ بِهَا فَرْضاً عَلَيْهِ مُقَدَّما

يَعُدُّ بِهَا فَرْضاً عَلَيْهِ مُقَدَّما

يَعُدُّ بِهَا فَرْضاً عَلَيْهِ مُقَدَّما

يَعُدُّ بِهَا فَرْضاً عَلَيْهِ مُقَدَّما

يَعُدُّ بِهَا فَرْضاً عَلَيْهِ مُقَدَّما

زَعِيمٌ لَهُمْ بالعِظْمِ مِمّا عَنَاهُمُ،

ولَوْ جَشّمُوهُ ثَْقْلَ رَضْوَى تَجَشّما

ولَوْ جَشّمُوهُ ثَْقْلَ رَضْوَى تَجَشّما

ولَوْ جَشّمُوهُ ثَْقْلَ رَضْوَى تَجَشّما

ولَوْ جَشّمُوهُ ثَْقْلَ رَضْوَى تَجَشّما

ولَوْ جَشّمُوهُ ثَْقْلَ رَضْوَى تَجَشّما

أُطيعُ، وأُضْحي، وَهوَ طَوْعُ خَلائقٍ

كَرَائمَ، يَتبَعَنَ النّدى حَيثُ يَمّما

كَرَائمَ، يَتبَعَنَ النّدى حَيثُ يَمّما

كَرَائمَ، يَتبَعَنَ النّدى حَيثُ يَمّما

كَرَائمَ، يَتبَعَنَ النّدى حَيثُ يَمّما

كَرَائمَ، يَتبَعَنَ النّدى حَيثُ يَمّما

فَلاَ هُوَ مُرْضٍ عاتِباً في سَماحِهِ،

وَلاَ مُنصِفٌ وَفْراً، إذا ما تَظَلّما

وَلاَ مُنصِفٌ وَفْراً، إذا ما تَظَلّما

وَلاَ مُنصِفٌ وَفْراً، إذا ما تَظَلّما

وَلاَ مُنصِفٌ وَفْراً، إذا ما تَظَلّما

وَلاَ مُنصِفٌ وَفْراً، إذا ما تَظَلّما

وَلَمْ أرَ مُعْطًى كالمُخَرِّمِ تَمّمَتْ

يَداهُ على بَذْلٍ، فأعطَى المُخَرِّما

يَداهُ على بَذْلٍ، فأعطَى المُخَرِّما

يَداهُ على بَذْلٍ، فأعطَى المُخَرِّما

يَداهُ على بَذْلٍ، فأعطَى المُخَرِّما

يَداهُ على بَذْلٍ، فأعطَى المُخَرِّما

رِبَاعٌ نَشَتْ فيها الخِلافَةُ غَضََّةً،

وخُيمِّ فَيْها المُلْكُ طْلقاً فَخَيّما

وخُيمِّ فَيْها المُلْكُ طْلقاً فَخَيّما

وخُيمِّ فَيْها المُلْكُ طْلقاً فَخَيّما

وخُيمِّ فَيْها المُلْكُ طْلقاً فَخَيّما

وخُيمِّ فَيْها المُلْكُ طْلقاً فَخَيّما

ألُومُ أجَلَّ القَوْمِ قَدْراً وَهَّمَةً،

إذا هُوَ لمْ يَشْرَهْ إلَيْهَا تَغَنّما

إذا هُوَ لمْ يَشْرَهْ إلَيْهَا تَغَنّما

إذا هُوَ لمْ يَشْرَهْ إلَيْهَا تَغَنّما

إذا هُوَ لمْ يَشْرَهْ إلَيْهَا تَغَنّما

إذا هُوَ لمْ يَشْرَهْ إلَيْهَا تَغَنّما

وأحْسُدُ فيها آخَرِينَ أَلومُهمْ،

وَمَا كُنتُ للحُسّادِ من قَبلِها ابْنَمَا

وَمَا كُنتُ للحُسّادِ من قَبلِها ابْنَمَا

وَمَا كُنتُ للحُسّادِ من قَبلِها ابْنَمَا

وَمَا كُنتُ للحُسّادِ من قَبلِها ابْنَمَا

وَمَا كُنتُ للحُسّادِ من قَبلِها ابْنَمَا

ذَراكَ ، ومَنْ يَحْلُلْ ذَرَاكَ يَجِدْ بهِ

مُجيراً عَلَى الأَيّام أَنْ يَتَهَضَّمَا

مُجيراً عَلَى الأَيّام أَنْ يَتَهَضَّمَا

مُجيراً عَلَى الأَيّام أَنْ يَتَهَضَّمَا

مُجيراً عَلَى الأَيّام أَنْ يَتَهَضَّمَا

مُجيراً عَلَى الأَيّام أَنْ يَتَهَضَّمَا

بحَسْبِكَ أنّ الشوسَ من آلِ مُصْعَبٍ

رَضُوكَ على تِلْكَ المَكَارِمِ قَيّمَا

رَضُوكَ على تِلْكَ المَكَارِمِ قَيّمَا

رَضُوكَ على تِلْكَ المَكَارِمِ قَيّمَا

رَضُوكَ على تِلْكَ المَكَارِمِ قَيّمَا

رَضُوكَ على تِلْكَ المَكَارِمِ قَيّمَا

رَدَدْتَ عَلَيْهِمْ ذا اليَمِينَينِ نَجدَةً،

تُحَرِّقُ في أعدائِهِمْ، وَتَكَرُّمَا

تُحَرِّقُ في أعدائِهِمْ، وَتَكَرُّمَا

تُحَرِّقُ في أعدائِهِمْ، وَتَكَرُّمَا

تُحَرِّقُ في أعدائِهِمْ، وَتَكَرُّمَا

تُحَرِّقُ في أعدائِهِمْ، وَتَكَرُّمَا

وَكَمْ لَبِسَتْ منكَ العِرَاقُ صَنيعَةً،

يُشارِفُ مِنْهَا الأفْقُ أنْ يَتَغَيّما

يُشارِفُ مِنْهَا الأفْقُ أنْ يَتَغَيّما

يُشارِفُ مِنْهَا الأفْقُ أنْ يَتَغَيّما

يُشارِفُ مِنْهَا الأفْقُ أنْ يَتَغَيّما

يُشارِفُ مِنْهَا الأفْقُ أنْ يَتَغَيّما

ثَلَثْتَ فُرَاتَيْهَا بجُودِ سَجِيّةٍ،

وَجَدْنَاكَ أوْلَى بالتّدَفّقِ مِنْهُمَا

وَجَدْنَاكَ أوْلَى بالتّدَفّقِ مِنْهُمَا

وَجَدْنَاكَ أوْلَى بالتّدَفّقِ مِنْهُمَا

وَجَدْنَاكَ أوْلَى بالتّدَفّقِ مِنْهُمَا

وَجَدْنَاكَ أوْلَى بالتّدَفّقِ مِنْهُمَا

وَمَكرُمَةٍ لمْ يَبْتَدِ القَوْمُ صَوْغَها،

وَلَمْ يَتَلاَفَوْا مُبْتغَاهَا تَعَلُّما

وَلَمْ يَتَلاَفَوْا مُبْتغَاهَا تَعَلُّما

وَلَمْ يَتَلاَفَوْا مُبْتغَاهَا تَعَلُّما

وَلَمْ يَتَلاَفَوْا مُبْتغَاهَا تَعَلُّما

وَلَمْ يَتَلاَفَوْا مُبْتغَاهَا تَعَلُّما

هَدَيْتَ لَهَا، إنّ التّكَرّمَ فِطْنَةٌ،

وَقَد يَغفُلُ الشّهْمُ الأرِيبُ ليَلؤْمَا

وَقَد يَغفُلُ الشّهْمُ الأرِيبُ ليَلؤْمَا

وَقَد يَغفُلُ الشّهْمُ الأرِيبُ ليَلؤْمَا

وَقَد يَغفُلُ الشّهْمُ الأرِيبُ ليَلؤْمَا

وَقَد يَغفُلُ الشّهْمُ الأرِيبُ ليَلؤْمَا

وَلَيسَ يَنَالُ المَرْءُ فارِعَةَ العُلاَ،

إذا لمْ يَكُنْ بالمَغْرَمِ الإدّ مُغرَمَا

إذا لمْ يَكُنْ بالمَغْرَمِ الإدّ مُغرَمَا

إذا لمْ يَكُنْ بالمَغْرَمِ الإدّ مُغرَمَا

إذا لمْ يَكُنْ بالمَغْرَمِ الإدّ مُغرَمَا

إذا لمْ يَكُنْ بالمَغْرَمِ الإدّ مُغرَمَا

وَدِدْتُ لَوْ انّ الطّيفَ من أُمّ مالِكٍ،

على قُرْبِ عَهْدَيْنَا، ألَمّ، فسلّما

على قُرْبِ عَهْدَيْنَا، ألَمّ، فسلّما

على قُرْبِ عَهْدَيْنَا، ألَمّ، فسلّما

على قُرْبِ عَهْدَيْنَا، ألَمّ، فسلّما

على قُرْبِ عَهْدَيْنَا، ألَمّ، فسلّما

لَسَرْعَانَ ما تَاقَتْ إلَيْكَ جَوانحي،

وَما وَلِهَتْ نَفْسي إلَيكَ تَنَدُّمَا

وَما وَلِهَتْ نَفْسي إلَيكَ تَنَدُّمَا

وَما وَلِهَتْ نَفْسي إلَيكَ تَنَدُّمَا

وَما وَلِهَتْ نَفْسي إلَيكَ تَنَدُّمَا

وَما وَلِهَتْ نَفْسي إلَيكَ تَنَدُّمَا

ذكَرْتُكَ ذِكْرَى طامعٍ في تَجَمّعٍ،

رَأى اليأسَ فارْفَضّتْ مَدامِعُهُ دَمَا

رَأى اليأسَ فارْفَضّتْ مَدامِعُهُ دَمَا

رَأى اليأسَ فارْفَضّتْ مَدامِعُهُ دَمَا

رَأى اليأسَ فارْفَضّتْ مَدامِعُهُ دَمَا

رَأى اليأسَ فارْفَضّتْ مَدامِعُهُ دَمَا

وَمِثْلُكَ قَدْ أَعْطَى سُلَيْمَانَ بُلْغَةً

إلى المَجْدِ، أوْ أعطى سُلَيْمَانَ مُنْعِمَا

إلى المَجْدِ، أوْ أعطى سُلَيْمَانَ مُنْعِمَا

إلى المَجْدِ، أوْ أعطى سُلَيْمَانَ مُنْعِمَا

إلى المَجْدِ، أوْ أعطى سُلَيْمَانَ مُنْعِمَا

إلى المَجْدِ، أوْ أعطى سُلَيْمَانَ مُنْعِمَا

قصيدة حب وبحر وحارس

قصيدة حب وبحر وحارس للشاعر نجيب سرور، هو شاعر مصري معاصر ولد عام 1932م في قرية إخطاب المصرية، وقد كان شاعراً ويميل إلى المسرح والفن فلذلك قد ترك دراسة الحقوق وهو في سنتها النهائية والتحق بمعهد التمثيل المعهد العالي للفنون المسرحية وحصل على الدبلوم منها، وقد شارك الشاعر نجيب سرور في أعمال المسرح من التأليف والتمثيل والإخراج وكان أحد فرسان المسرح المصري.

كانوا قالوا: " إن الحب يطيل العمر "

حقا .. حقا .. إن الحب يطيل العمر ! !

حين نحس كأن العالم باقة زهر

حين نشف كما لو كنا من بللور

حين نرق كبسمة فجر

حين نقول كلاما مثل الشعر

حين يدف القلب كما عصفور ..

يوشك يهجر قفص الصدر ..

كى ينطلق يعانق كل الناس !

كنا نجلس فوق الرملة

كانت فى أعيننا غنوة

لم يكتبها يوما شاعر ..

قالت :

- .. صف لى هذا البحر !

- يا قبرتى .. أنا لا أحسن فن الوصف

- واذن .. كيف تقول الشعر ؟ !

- لست أعد من الشعراء

أنا لا أرسم هذا العالم بل أحياه

أنا لا أنظم إلا حين أكاد أشل

ما لم أوجز نفسى فى الكلمات

هيا نوجز هذا البحر

- كيف .. أفى بيت من شعر ؟

- بل فى قبلة ! !

عبر الحارس .. ثم تمطى .. " نحن هنا " !

ومضى يلفحنا بالنظرات

" يا حارس .. أنا لا نسرق

يا حارس يا ليتك تعشق

يا ليت الحب يظل العالم كله

يا ليت حديث الناس يكون القبـلة

يا ليت تقام على القطبين مظلة

كى تحضن كل جراح الناس

كى يحيا الإنسان قرونا فى لحظات "

ومشى الحارس .. قالت " أوجز هذا البحر " !

كان دعاء يورق فى الشفتين

- يبدو أن الحارس يملك هذا البحر

يكره منا أن نوجزه فى القبلا ت !

- فلنوجزه فى الكلمات ..

أترى هل يملك أن يمنع حتى الكلمة ؟ !

رسائل عن الحب

الرسالة الأولى:

أحبك يا جميلتي فأنت دنيتي وآخرتي وبدايتي ونهايتي..

أحبك يا آية في الجَمال أحبك يا بديعة خلق الرحمن..

يا أحلى ما في الأكوان ويا أغلى عليّ مِن كل إنسان..

أحبك وسأظل أحبك ما دام في قلبي نبض وخفقان..

الرسالة الثانية:

أحببت فيك بريق عينيك..

فسحر عينيك ليس له مثيل..

وقعت أسير حبھما من نظرة..

من لفتة للطرف الكحيل..

الرسالة الثالثة:

أمنية حياتي أن أغوص في أعماقك..

أن أقلب خفاياك..

لأعرف كيف تفكرين بي..

ومتى يتملك حبي حناياك..

لأعرف مقدار شوقك .. وعشقك ..

لأكشف سر السحر ذاك..

خواطرعن الحب

الخاطرة الأولى:

ليس لكل أحد أن يكون محبوباً، لأنّ المحبوب يحتاج إلى صفات وفضائل، لا يرزقها كل إنسان، ولكن لكل أحد أن يأخذ نصيبه في الحب وينعم به، فإذا فاتك أيها القارئ العزيز أن تكون محبوباً، فلا يفتك يا عزيزي أن تكون محباً، إن لم يكن من حظك أن تكون يوسف، فمن يمنعك من أن تكون يعقوب؟ وما الذي يحول بينك وبين أن تكون صادق الحب دائم الحنين؟.

الخاطرة الثانية:

أشعر أن الحياة بعدك ستفقد أجمل وأفضل وأمتع ما فيها، فذكرى الأيام التي عِشناها ستبقى تخفق في قلبي، ورسمك الجميل سيبقى أمام عينيّ، حبيبي، حبيبي للأبد.