-

أجمل ما قيل عن وفاء الكلاب

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أجمل ما قيل عن وفاء الكلاب

من أشهر وأجمل ما قيل عن الكلاب ووفئها للإنسان:

  • إن الكلب على مُروءَتهُ مُحتقر، لا لشيء إلا لأنه قبل وبصعوبة أن يضع أصحابه في عُنقه قيداً، وإن كان من ذهب.
  • أنا أميل إلى الكلاب مَيلاً مخلصاً مُنذ زمن بعيد، أحب الكلاب لأنها تَغفر دائماً.
  • الوفاء مرض عضال.. لم يعد يصيب على أيامنا إلا الكلاب.
  • من الأفضل أن يكون أمامك أسد مفترس على أن يكون وراءك كلب خائن.
  • عندما تفكر في الخيانة اذكر وفاء الكلب للإنسان.
  • كلما عرفنا الإنسان ازددنا حباً للكلاب.
  • التاريخ مليء بالأحداث التي اثبتت فيها الكلاب وفائها على خلاف بعض البشر.
  • الكلاب تنبح في وجه كل من لا تعرفه.
  • إن ذلك شائن ومحزن ولكنه حقيقي، هناك أناس كثيرون يحسدون الكلاب.
  • الكلاب حكيمة، فهي تزحف إلى ركن هادئ وتلعق جراحها ولا تنضم إلى العالم مجدداً إلا عندما تستعيد كامل عافيتها.

أجمل ما قيل عن الوفاء

عبارات عن الوفاء

  • شعب لا يعرف الوفاء، شعب لا يعرف التقدم.
  • الوفاء والصدق يجلبان الرزق.
  • الوفاء هو تحقيق الموعود.
  • إن الصبر لله غناء، والصبر بالله بقاء، والصبر مع الله وفاء، والصبر عن الله جفاء.
  • أبطأ الناس في قطع الوعود، أحرصهم على الوفاء بها.
  • الازدهار يتطلب الوفاء، أما المحنة فتفرضه.
  • لا ترم حجراً في البئر التي شربت منها.
  • المدينة العظمى هي التي يسود فيها العلم والحرية والإخاء والوفاء.
  • الوفاء من شيم الكرام، والغدر من صفات اللئام.
  • الكريم إذا وعد وفى.
  • لو يذكر الزيتون غارسهُ لصار الزيت دمعاً.
  • إن موت الوفاء عين الحكمة أحياناً.
  • لا تقطع أبداً وعداً لا تستطيع الوفاء به.
  • لا يقاس الوفاء بما تراه أمام عينك، بل بما يحدث وراء ظهرك.
  • هِي أشيَاء تُعطى ولا تُطلب، عفويّـة الحَديث، واهتِمام الأحبَّـة، ووفاء الأصْدقاء.
  • عندما يخونك أحد من الناس، قف رافعاً رأسك ولا تنحني؛ لأنك أنت من فزت بالوفاء.
  • سئل أحد العرب، بأي شيء يعرف وفاء الرجل دون تجربة و اختبار، فقال: بحنينه إلى أوطانه، وتلهفه على ما مضى من زمانه.
  • الذي لا وفاء عنده لإخوانه عند نزول المحن بهم، لا وفاء عنده لأمته عندما تحتاج إليه.
  • إن عدم الوفاء للشهداء هو بداية الهزيمة الحقيقة لأي أمة.
  • إذا لم تكن قادراً على الوفاء، لا تنطق كلمة وعد.

أجمل ما قيل عن الوفاء في الحب والصداقة

  • كم تمنيناكِ.. فلما صرتِ لنا صرتِ لغيرنا، ثم أنتِ كما أنتِ لا وفاء فيك لأحد.
  • إن حبك لي حب افتراضي، وفاؤك لي وفاء افتراضي، وحده موتي الافتراضي حقيقي كالتنفس.
  • ثلاثة أشياء تسقط قيمة الإنسان: حب المال، والأنانية، وحب السيطرة. وثلاثة ترفعه: التضحية، والوفاء، والفضيلة.
  • للوفاء معانٍ كثيرة، أجملها صديق قلبه يفيض باهتمام لا يجف.
  • أي حب هذا الذي يجرفك طوفانه حين يجيء، ويقتلك ظمأً حين يذهب، فلا يملك من أجلك قطرة وفاء للماضي تبرر هذا الهدم، وإثم نزيف الزمن السائب في عمر امرأة.
  • إن المرأة لا تهزأ من الحب ولا تسخر من الوفاء إلا بعد أن يخيب الرجل آمالها.
  • على العكس من الناس، كان يريد أن يختبر بها الإخلاص.. أن يجرب معها متعة الوفاء عن جوع، أن يربي حباً وسط ألغام الحواس.
  • إن الحبّ لا يُقاس بعدد الساعات التي كلّمك فيها، بل بالزمن الذي ضاع في انتظاره، كنتِ تحسبين الأشهر والأسابيع والأيّام بالساعات... وحده الوفاء يملك عدّاداً دقيقاً للوقت.. إنّه النخاع الشوكي لذاكرة العشاّق.
  • توهمتك فارساً قادماً من عصور الوفاء المنقرضة، وتوهمتني غانيةً قادمةً من أقبية الخداع لتعبث بك، وكان كلانا مخطئاً.
  • مزيج من الكبرياء والغباء يجعلانها ترفض تصديق احتمال خيانة من تحب، فنحن نحكم على وفاء من نحب بقدر منسوب وفائنا.
  • الوفاء عملة نادرة والقلوب هي المصارف، وقليلة هي المصارف التي تتعامل بهذا النوع من العملات.
  • كم كانت درجاتك في امتحان الوفاء الأول مزرية، وكم تعاقبت بعدها الانحدارات، وكم تضخم العار.
  • أن يطعنك أحدهم في ظهرك فهذا أمر طبيعي، ولكن أن تلتفت وتجده أقرب الناس إليك فهذه هي الكارثة.

أبيات في الوفاء

من أشهر الأبيات في الوفاء:

  • يقول الشاعر ابن الرومي:

من كلابٍ نأى بها كلَّ نأْيٍ

عن وفاءِ الكلابِ غدرُ الذئابِ

عن وفاءِ الكلابِ غدرُ الذئابِ

عن وفاءِ الكلابِ غدرُ الذئابِ

عن وفاءِ الكلابِ غدرُ الذئابِ

عن وفاءِ الكلابِ غدرُ الذئابِ

  • يقول الشاعر ابن زاكور:

عَاهَدُونَا عَلَى الْوَفَاءِ فَخَانُوا

فَكَأنَّا عَلَى الْخِلاَفِ اصْطَحَبْنَا

فَكَأنَّا عَلَى الْخِلاَفِ اصْطَحَبْنَا

فَكَأنَّا عَلَى الْخِلاَفِ اصْطَحَبْنَا

فَكَأنَّا عَلَى الْخِلاَفِ اصْطَحَبْنَا

فَكَأنَّا عَلَى الْخِلاَفِ اصْطَحَبْنَا

لَوْ عَلِمْنَا اطِّرَادَ نَقْضِ الأَمَانِي

لاعْتَمَدْنَا عَكْسَ الْمُرَادِ فَفُزْنا

لاعْتَمَدْنَا عَكْسَ الْمُرَادِ فَفُزْنا

لاعْتَمَدْنَا عَكْسَ الْمُرَادِ فَفُزْنا

لاعْتَمَدْنَا عَكْسَ الْمُرَادِ فَفُزْنا

لاعْتَمَدْنَا عَكْسَ الْمُرَادِ فَفُزْنا

  • يقول الشاعر البحتري:

عَزمي الوَفاءُ لِمَن وَفى

وَالغَدرُ لَيسَ بِهِ خَفا

وَالغَدرُ لَيسَ بِهِ خَفا

وَالغَدرُ لَيسَ بِهِ خَفا

وَالغَدرُ لَيسَ بِهِ خَفا

وَالغَدرُ لَيسَ بِهِ خَفا

صِلني أَصِلكَ فَإِن تَخُن

فَعَلى مَوَدَّتِكَ العَفا

فَعَلى مَوَدَّتِكَ العَفا

فَعَلى مَوَدَّتِكَ العَفا

فَعَلى مَوَدَّتِكَ العَفا

فَعَلى مَوَدَّتِكَ العَفا

  • يقول الشاعر ابن سناء الملك:

أَتطلب من زمانك ذا وفاءَ

وتأْمُلُ ذاك جَهْلاً من بنيه

وتأْمُلُ ذاك جَهْلاً من بنيه

وتأْمُلُ ذاك جَهْلاً من بنيه

وتأْمُلُ ذاك جَهْلاً من بنيه

وتأْمُلُ ذاك جَهْلاً من بنيه

لَقَدْ عَدِم الوفاءُ به وإِني ل

أَعْجَبُ من وفاءِ النيل فيه

أَعْجَبُ من وفاءِ النيل فيه

أَعْجَبُ من وفاءِ النيل فيه

أَعْجَبُ من وفاءِ النيل فيه

أَعْجَبُ من وفاءِ النيل فيه

  • يقول الإمام الشافعي:

لَيتَ الكِلابَ لَنا كانَت مُجاوِرَةً

وَلَيتَنا لا نَرى مِمّا نَرى أَحَدا

وَلَيتَنا لا نَرى مِمّا نَرى أَحَدا

وَلَيتَنا لا نَرى مِمّا نَرى أَحَدا

وَلَيتَنا لا نَرى مِمّا نَرى أَحَدا

وَلَيتَنا لا نَرى مِمّا نَرى أَحَدا

إِنَّ الكِلابَ لَتَهدي في مَواطِنِها

وَالخَلقُ لَيسَ بِهادٍ شَرُّهُم أَبَدا

وَالخَلقُ لَيسَ بِهادٍ شَرُّهُم أَبَدا

وَالخَلقُ لَيسَ بِهادٍ شَرُّهُم أَبَدا

وَالخَلقُ لَيسَ بِهادٍ شَرُّهُم أَبَدا

وَالخَلقُ لَيسَ بِهادٍ شَرُّهُم أَبَدا

فَاِهرُب بِنَفسِكَ وَاِستَأنِس بِوِحدَتِها

تَبقى سَعيداً إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا

تَبقى سَعيداً إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا

تَبقى سَعيداً إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا

تَبقى سَعيداً إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا

تَبقى سَعيداً إِذا ما كُنتَ مُنفَرِدا

  • يقول الشاعر أبو الحسين الجزار:

كيف حالَت بعد الوفاءِ عهودُه

وتَمَارى هِجرانه وصُدُودُه

وتَمَارى هِجرانه وصُدُودُه

وتَمَارى هِجرانه وصُدُودُه

وتَمَارى هِجرانه وصُدُودُه

وتَمَارى هِجرانه وصُدُودُه

وأمالتهُ للوشاة ظنونٌ

يُبدئ العذرُ وهمَها ويُعيدهُ

يُبدئ العذرُ وهمَها ويُعيدهُ

يُبدئ العذرُ وهمَها ويُعيدهُ

يُبدئ العذرُ وهمَها ويُعيدهُ

يُبدئ العذرُ وهمَها ويُعيدهُ

  • يقول الشاعر أبو العلاء المعري:

فَقَدتُ البُحورَ وَأَهلَ الوَفاءِ

وَأَصبَحتُ في غَدرٍ كَالغُدُر

وَأَصبَحتُ في غَدرٍ كَالغُدُر

وَأَصبَحتُ في غَدرٍ كَالغُدُر

وَأَصبَحتُ في غَدرٍ كَالغُدُر

وَأَصبَحتُ في غَدرٍ كَالغُدُر

وَما زالَ يَردُؤُ ذاكَ الجَوادُ

حَتّى أَبَرَّ عَلَيهِ الكُدُر

حَتّى أَبَرَّ عَلَيهِ الكُدُر

حَتّى أَبَرَّ عَلَيهِ الكُدُر

حَتّى أَبَرَّ عَلَيهِ الكُدُر

حَتّى أَبَرَّ عَلَيهِ الكُدُر