أجمل ما قيل في الوفاء والإخلاص طب 21 الشاملة

أجمل ما قيل في الوفاء والإخلاص طب 21 الشاملة

الإخلاص

الإخلاص كلمة تشير إلى الصدق والصفاء والنقاء وتقترن بالوفاء، ويتنوع الإخلاص في الحياة فمنه ما يكون إخلاص بالعمل أو إخلاص بالصداقة أو إخلاص مع العائلة، فالإخلاص والوفاء هي صفات الشخص الناجح والصادق، وفي هذه المقالة سنقدم لكم كلمات عن الإخلاص اقترنت بمواضيع مختلفة حول الحياة.

أجمل ما قيل عن الإخلاص

رسائل عن الإخلاص

الرسالة الأولى:

أعاهدك

بأن أبقى أنا وأنت خلان

ودرب المحبة يا غالي دربنا

يا صاحبي ورفيق المحبة

أنت إنسان لا يرضى بحكم المذلة

نبحر سوياً من دون ربان

نمشي ببحر فيه الأشواق

أنا معك والبحر والغيم خلان

ولن نفترق أبداً.

الرسالة الثانية:

الوفاء طبعك وأنا طبعي القصور

واعتذر منك وحتى إن لم يكن لي عذر

غالي بقلبي ولا يمكن أن تقل منزلتك

نذرت بأن لن أن أنساك يا غالي

فأنت جذور قلبي وكيف يحيا القلب بغير جذور.

الرسالة الثالثة:

حين تغرق سأكون هناك لإسعادك

حين تتعب سأكون هناك لأرفعك سأكون صديقك

مهما حصل..

إلى متى سنبقى أصدقاءك

أتريد أن تعرف؟

طالما النجوم ساطعة

طالما الماء جاري

طالما أنا أحيا سنبقى أصدقاء

الرسالة الرابعة:

إذا لم تجمعنا الأيام جمعتنا الذكريات، وإذا العين لم تراك فالقلب لن ينساك، ولا يبدلني زمان، وإذا كانت عيني لا تراك ففي قلبي أرعاك، ومن دعائي لا أنساك، أحبك صديقي.

شعر عن الوفاء

قصيدة أين الوفاء

قصيدة أين الوفاء هي للشاعر جمال مرسي، ولد جمال مرسي في كفر الشيخ عام 1957م، وهو أحد أعضاء الكتاب المصريين، وله مجموعتان شعريتان هما: الغربة، وأصداف البحر ولآلئ الروح، وأمّا قصيدته أين الوفاء فقال فيها:

أَيْنَ الوفا؟ قَطَّعتُ حَبلَ رَجَائِي

وهَلِ اختَفَى مِن هَذِهِ الغَبراءِ؟

وهَلِ اختَفَى مِن هَذِهِ الغَبراءِ؟

وهَلِ اختَفَى مِن هَذِهِ الغَبراءِ؟

وهَلِ اختَفَى مِن هَذِهِ الغَبراءِ؟

وهَلِ اختَفَى مِن هَذِهِ الغَبراءِ؟

أينَ الجُذورُ الضَّارِباتُ أَصَالَةً

في عُمقِ أَرضٍ ضُمِّخَت بِرِياءِ؟

في عُمقِ أَرضٍ ضُمِّخَت بِرِياءِ؟

في عُمقِ أَرضٍ ضُمِّخَت بِرِياءِ؟

في عُمقِ أَرضٍ ضُمِّخَت بِرِياءِ؟

في عُمقِ أَرضٍ ضُمِّخَت بِرِياءِ؟

لا زِلْتُ أُهرِقُهَا دُمُوعاً مُرَّةً

و أنا الذي لم أَستَكِن لِبُكاءِ

و أنا الذي لم أَستَكِن لِبُكاءِ

و أنا الذي لم أَستَكِن لِبُكاءِ

و أنا الذي لم أَستَكِن لِبُكاءِ

و أنا الذي لم أَستَكِن لِبُكاءِ

لكنَّها الأيامُ تُبدي للورى

ما يَستَثِيرُ حَفِيظَةَ العُقَلاءِ

ما يَستَثِيرُ حَفِيظَةَ العُقَلاءِ

ما يَستَثِيرُ حَفِيظَةَ العُقَلاءِ

ما يَستَثِيرُ حَفِيظَةَ العُقَلاءِ

ما يَستَثِيرُ حَفِيظَةَ العُقَلاءِ

جَرَّبتُهَا، فَرَأَيتُ ناساً في الثرى

منها، وناساً في رُبا الجوزاءِ

منها، وناساً في رُبا الجوزاءِ

منها، وناساً في رُبا الجوزاءِ

منها، وناساً في رُبا الجوزاءِ

منها، وناساً في رُبا الجوزاءِ

دَالت، فلا فِرعَونُ خلَّد نفسَهُ

كلا و لا قَارُونُ في الأحياءِ

كلا و لا قَارُونُ في الأحياءِ

كلا و لا قَارُونُ في الأحياءِ

كلا و لا قَارُونُ في الأحياءِ

كلا و لا قَارُونُ في الأحياءِ

لم يَبقَ إلا وَجهُ مَن سَمَكَ العُلا

و لَهُ تذلُّ بيارقُ العُظَماءِ

و لَهُ تذلُّ بيارقُ العُظَماءِ

و لَهُ تذلُّ بيارقُ العُظَماءِ

و لَهُ تذلُّ بيارقُ العُظَماءِ

و لَهُ تذلُّ بيارقُ العُظَماءِ

يا غافلاً، لا تَأمَنَن دُنيا بَنَت

في كُلِّ ضاحيةٍ صُروحَ شقاءِ

في كُلِّ ضاحيةٍ صُروحَ شقاءِ

في كُلِّ ضاحيةٍ صُروحَ شقاءِ

في كُلِّ ضاحيةٍ صُروحَ شقاءِ

في كُلِّ ضاحيةٍ صُروحَ شقاءِ

شَغَلَت مُحبِّيها، فَذاكَ لثروةٍ

يَسعى، و ذاكَ لشُهرةٍ وعلاءِ

يَسعى، و ذاكَ لشُهرةٍ وعلاءِ

يَسعى، و ذاكَ لشُهرةٍ وعلاءِ

يَسعى، و ذاكَ لشُهرةٍ وعلاءِ

يَسعى، و ذاكَ لشُهرةٍ وعلاءِ

و على مَسَارِحِها لَهَى ذو شهوةٍ

ما بين كأسٍ أُترِعَت ونساءِ

ما بين كأسٍ أُترِعَت ونساءِ

ما بين كأسٍ أُترِعَت ونساءِ

ما بين كأسٍ أُترِعَت ونساءِ

ما بين كأسٍ أُترِعَت ونساءِ

و العاقلُ الفَطِنُ الذي لم تُثنِهِ

عَن هِمَّةِ الأحرارِ و النُّبَلاءِ

عَن هِمَّةِ الأحرارِ و النُّبَلاءِ

عَن هِمَّةِ الأحرارِ و النُّبَلاءِ

عَن هِمَّةِ الأحرارِ و النُّبَلاءِ

عَن هِمَّةِ الأحرارِ و النُّبَلاءِ

إن راودتهُ بحُسنِهَا عن نفسهِ

لم يُفتَتَن بجمالِها الوضَّاءِ

لم يُفتَتَن بجمالِها الوضَّاءِ

لم يُفتَتَن بجمالِها الوضَّاءِ

لم يُفتَتَن بجمالِها الوضَّاءِ

لم يُفتَتَن بجمالِها الوضَّاءِ

جَعَلَ العفافَ إذا ابتلتهُ رِداءَهُ

أنعم بِهِ من حُلَّةٍ و رداءه

أنعم بِهِ من حُلَّةٍ و رداءه

أنعم بِهِ من حُلَّةٍ و رداءه

أنعم بِهِ من حُلَّةٍ و رداءه

أنعم بِهِ من حُلَّةٍ و رداءه

حدَّقتُ في الدُّنيا فَلَم أَلمَح بها

ما يُسْكِنُ الأفراحَ عينَ الرائي

ما يُسْكِنُ الأفراحَ عينَ الرائي

ما يُسْكِنُ الأفراحَ عينَ الرائي

ما يُسْكِنُ الأفراحَ عينَ الرائي

ما يُسْكِنُ الأفراحَ عينَ الرائي

و بذلتُ من جَهدي لأُثبتَ أنني

أَخطَأتُ في ظَنِّي و في آرائي

أَخطَأتُ في ظَنِّي و في آرائي

أَخطَأتُ في ظَنِّي و في آرائي

أَخطَأتُ في ظَنِّي و في آرائي

أَخطَأتُ في ظَنِّي و في آرائي

فَوَجَدت مِن أُختِ الزوالِ إجابةً

تُدمي القلوبَ، تطيحُ بالحكماءِ

تُدمي القلوبَ، تطيحُ بالحكماءِ

تُدمي القلوبَ، تطيحُ بالحكماءِ

تُدمي القلوبَ، تطيحُ بالحكماءِ

تُدمي القلوبَ، تطيحُ بالحكماءِ

الأصدقاءُ كأنَّما أَودَت بِهِم

رِيحُ الغُرورِ، و قبضةُ الخُيَلاءِ

رِيحُ الغُرورِ، و قبضةُ الخُيَلاءِ

رِيحُ الغُرورِ، و قبضةُ الخُيَلاءِ

رِيحُ الغُرورِ، و قبضةُ الخُيَلاءِ

رِيحُ الغُرورِ، و قبضةُ الخُيَلاءِ

كُلٌّ يُحدِّثُ نفسَهُ عن نفسِهِ

أن ليسَ قُدَّامِي و ليسَ ورائي

أن ليسَ قُدَّامِي و ليسَ ورائي

أن ليسَ قُدَّامِي و ليسَ ورائي

أن ليسَ قُدَّامِي و ليسَ ورائي

أن ليسَ قُدَّامِي و ليسَ ورائي

يا للصديقِ، سِهامُهُ إن صُوِّبَت

سَكَنَت من الخٍلاّنِ في الأحشاءِ

سَكَنَت من الخٍلاّنِ في الأحشاءِ

سَكَنَت من الخٍلاّنِ في الأحشاءِ

سَكَنَت من الخٍلاّنِ في الأحشاءِ

سَكَنَت من الخٍلاّنِ في الأحشاءِ

ما أصعبَ الغدرَ المقيتَ على امرئٍ

ظَنَّ الحياةَ الروضَ بالرُّفَقاءِ

ظَنَّ الحياةَ الروضَ بالرُّفَقاءِ

ظَنَّ الحياةَ الروضَ بالرُّفَقاءِ

ظَنَّ الحياةَ الروضَ بالرُّفَقاءِ

ظَنَّ الحياةَ الروضَ بالرُّفَقاءِ

فيجيئهُ موتٌ يُقَوِّضُ حُلمَهُ

مِن خلفِهِ بخناجرِ الأهواءِ

مِن خلفِهِ بخناجرِ الأهواءِ

مِن خلفِهِ بخناجرِ الأهواءِ

مِن خلفِهِ بخناجرِ الأهواءِ

مِن خلفِهِ بخناجرِ الأهواءِ

يا صاحبيَّ ترفَّقا بي، إنِّني

مِمَّا بُليِتُ بِهِ لفي ضَرَّاءِ

مِمَّا بُليِتُ بِهِ لفي ضَرَّاءِ

مِمَّا بُليِتُ بِهِ لفي ضَرَّاءِ

مِمَّا بُليِتُ بِهِ لفي ضَرَّاءِ

مِمَّا بُليِتُ بِهِ لفي ضَرَّاءِ

ذهبَ الوفا، حتى كأنَّ وجودَهُ

ضَربٌ من الأوهامِ كالعنقاء

ضَربٌ من الأوهامِ كالعنقاء

ضَربٌ من الأوهامِ كالعنقاء

ضَربٌ من الأوهامِ كالعنقاء

ضَربٌ من الأوهامِ كالعنقاء

ما هذه الدنيا؟ أدارُ تناحرٍ

يُسعى لخِطبةِ وُدِّها بِدِماءِ؟

يُسعى لخِطبةِ وُدِّها بِدِماءِ؟

يُسعى لخِطبةِ وُدِّها بِدِماءِ؟

يُسعى لخِطبةِ وُدِّها بِدِماءِ؟

يُسعى لخِطبةِ وُدِّها بِدِماءِ؟

أم أنها سُوقٌ لبيعِ مبادئ فيها

ببخسٍ للورى و شِراءِ؟

ببخسٍ للورى و شِراءِ؟

ببخسٍ للورى و شِراءِ؟

ببخسٍ للورى و شِراءِ؟

ببخسٍ للورى و شِراءِ؟

آمنتُ باللهِ الذي دانت لَهُ

كُلُّ الدُّنا، و بَسَطتُ كفَّ رجائي

كُلُّ الدُّنا، و بَسَطتُ كفَّ رجائي

كُلُّ الدُّنا، و بَسَطتُ كفَّ رجائي

كُلُّ الدُّنا، و بَسَطتُ كفَّ رجائي

كُلُّ الدُّنا، و بَسَطتُ كفَّ رجائي

لو لم يَكُن قلبي يُشِعُّ بنورِهِ

لَكَرِهتُ في هذي الحياةِ بقائي

لَكَرِهتُ في هذي الحياةِ بقائي

لَكَرِهتُ في هذي الحياةِ بقائي

لَكَرِهتُ في هذي الحياةِ بقائي

لَكَرِهتُ في هذي الحياةِ بقائي

ذهب الوفاء فما أحس وفاء

إبراهيم بن محمد بن عبد القادر المازني، ولد الشاعر إبراهيم المازني بمصر ونسبته إلى كوم مازن، وكان من أبرع الناس في الترجمة من الإنجليزية، وكان مطلعاً على أدب الغرب وكان ينظم الشعر وفيه معاني مقتبسة من آداب الغرب، وحفظ في صباه الكامل للمبرد غيباً، وكان له عدّة مؤلفات أهمها: قبض الريح، وحصاد الهشيم، وصندوق الدنيا، ورحلة الحجاز، والكتاب الأبيض الإنجليزي، أمّا قصيدته ذهب الوفاء فما أحس وفاء فقال فيها:

ذهب الوفاء فما أحس وفاء

وأرى الحفاظ تكلفاً ورياء

وأرى الحفاظ تكلفاً ورياء

وأرى الحفاظ تكلفاً ورياء

وأرى الحفاظ تكلفاً ورياء

وأرى الحفاظ تكلفاً ورياء

الذئب لي أني وثقت وأنني

أصفى الوداد وأتب ع الفلواء

أصفى الوداد وأتب ع الفلواء

أصفى الوداد وأتب ع الفلواء

أصفى الوداد وأتب ع الفلواء

أصفى الوداد وأتب ع الفلواء

أحبابي الأدنين مهلاً واعلموا

أن الوشاة تفرق القرباء

أن الوشاة تفرق القرباء

أن الوشاة تفرق القرباء

أن الوشاة تفرق القرباء

أن الوشاة تفرق القرباء

إلّا يكن عطفٌ فردوا ودنا

ردّاً يكون على المصاب عزاء

ردّاً يكون على المصاب عزاء

ردّاً يكون على المصاب عزاء

ردّاً يكون على المصاب عزاء

ردّاً يكون على المصاب عزاء

إلّا يكن عطفٌ فرب مقالة

تسلى المشوق وتكشف الغماء

تسلى المشوق وتكشف الغماء

تسلى المشوق وتكشف الغماء

تسلى المشوق وتكشف الغماء

تسلى المشوق وتكشف الغماء

إلّا يكن عطف فلا تحقر جوىً

بين الضلوع يمزق الأحشاء

بين الضلوع يمزق الأحشاء

بين الضلوع يمزق الأحشاء

بين الضلوع يمزق الأحشاء

بين الضلوع يمزق الأحشاء

هب لي وحسبي منك أنت تك فرقةٌ

لفظاص يخفف في النوى البرحاء

لفظاص يخفف في النوى البرحاء

لفظاص يخفف في النوى البرحاء

لفظاص يخفف في النوى البرحاء

لفظاص يخفف في النوى البرحاء

فإذا ذكرت ليالياً سلفت لنا

حن الفؤاد ونفس الصعداء

حن الفؤاد ونفس الصعداء

حن الفؤاد ونفس الصعداء

حن الفؤاد ونفس الصعداء

حن الفؤاد ونفس الصعداء

دعني أقول إذا النوى عصفت بنا

وأجد لي ذكر الهوى أهواء

وأجد لي ذكر الهوى أهواء

وأجد لي ذكر الهوى أهواء

وأجد لي ذكر الهوى أهواء

وأجد لي ذكر الهوى أهواء

ما كان أسلس عهده وأرقه

ولى وألهج بالثنا الشعراء

ولى وألهج بالثنا الشعراء

ولى وألهج بالثنا الشعراء

ولى وألهج بالثنا الشعراء

ولى وألهج بالثنا الشعراء

لا تبخلوا بالبشر وهو سجيةٌ

فيكم كما حبس السحاب الماء

فيكم كما حبس السحاب الماء

فيكم كما حبس السحاب الماء

فيكم كما حبس السحاب الماء

فيكم كما حبس السحاب الماء

لا يحسن التعبيس أبلج واضحٌ

ضحك الجمال بوجهه وأضاء

ضحك الجمال بوجهه وأضاء

ضحك الجمال بوجهه وأضاء

ضحك الجمال بوجهه وأضاء

ضحك الجمال بوجهه وأضاء

قد كنت آمل منك أن سيكون لي

قلبٌ يشاطرني الوفاء سواء

قلبٌ يشاطرني الوفاء سواء

قلبٌ يشاطرني الوفاء سواء

قلبٌ يشاطرني الوفاء سواء

قلبٌ يشاطرني الوفاء سواء

فإذا بكم كالشمس يأبى نورها

أبد الزمان تلبثا وبقاء

أبد الزمان تلبثا وبقاء

أبد الزمان تلبثا وبقاء

أبد الزمان تلبثا وبقاء

أبد الزمان تلبثا وبقاء

أجمل ما قيل في الوفاء