أجمل أبيات الشعر
أبيات في وصف الطبيعة
- يقول إيليا أبو ماضي:
رَوضٌ إِذا زُرتَهُ كَئيبا
نَفَّسَ عَن قَلبِكَ الكُروبا
نَفَّسَ عَن قَلبِكَ الكُروبا
نَفَّسَ عَن قَلبِكَ الكُروبا
نَفَّسَ عَن قَلبِكَ الكُروبا
نَفَّسَ عَن قَلبِكَ الكُروبا
نَفَّسَ عَن قَلبِكَ الكُروبا
يُعيدُ قَلبَ الخَلِيِّ مُغراً
وَيُنسِيَ العاشِقُ الحَبيبا
وَيُنسِيَ العاشِقُ الحَبيبا
وَيُنسِيَ العاشِقُ الحَبيبا
وَيُنسِيَ العاشِقُ الحَبيبا
وَيُنسِيَ العاشِقُ الحَبيبا
وَيُنسِيَ العاشِقُ الحَبيبا
إِذا بَكاهُ الغَمامُ شَقَّت
مِنَ الأَسى زَهرُهُ الجُيوبا
مِنَ الأَسى زَهرُهُ الجُيوبا
مِنَ الأَسى زَهرُهُ الجُيوبا
مِنَ الأَسى زَهرُهُ الجُيوبا
مِنَ الأَسى زَهرُهُ الجُيوبا
مِنَ الأَسى زَهرُهُ الجُيوبا
تَلقى لَدَيهِ الصَفا ضُروباً
وَلَستَ تَلقى لَهُ ضَريبا
وَلَستَ تَلقى لَهُ ضَريبا
وَلَستَ تَلقى لَهُ ضَريبا
وَلَستَ تَلقى لَهُ ضَريبا
وَلَستَ تَلقى لَهُ ضَريبا
وَلَستَ تَلقى لَهُ ضَريبا
وَشاهَ قَطرُ النَدى فَأَضحى
رِدائُهُ مَعلَماً قَشيبا
رِدائُهُ مَعلَماً قَشيبا
رِدائُهُ مَعلَماً قَشيبا
رِدائُهُ مَعلَماً قَشيبا
رِدائُهُ مَعلَماً قَشيبا
رِدائُهُ مَعلَماً قَشيبا
فَمِن غُصونٍ تَميسُ تيهاً
وَمِن زُهورٍ تَضَوَّعُ طيبا
وَمِن زُهورٍ تَضَوَّعُ طيبا
وَمِن زُهورٍ تَضَوَّعُ طيبا
وَمِن زُهورٍ تَضَوَّعُ طيبا
وَمِن زُهورٍ تَضَوَّعُ طيبا
وَمِن زُهورٍ تَضَوَّعُ طيبا
وَمِن طُيورٍ إِذا تَغَنَّت
عادَ المُعَنّى بِها طَروبا
عادَ المُعَنّى بِها طَروبا
عادَ المُعَنّى بِها طَروبا
عادَ المُعَنّى بِها طَروبا
عادَ المُعَنّى بِها طَروبا
عادَ المُعَنّى بِها طَروبا
وَنَرجِسٍ كَالرَقيبِ يَرنو
وَلَيسَ ما يَقتَضي رَقيبا
وَلَيسَ ما يَقتَضي رَقيبا
وَلَيسَ ما يَقتَضي رَقيبا
وَلَيسَ ما يَقتَضي رَقيبا
وَلَيسَ ما يَقتَضي رَقيبا
وَلَيسَ ما يَقتَضي رَقيبا
وَأُقحُوانٍ يُريكَ دُرّاً
وَجُلَّنارٍ حَكى اللَهيبا
وَجُلَّنارٍ حَكى اللَهيبا
وَجُلَّنارٍ حَكى اللَهيبا
وَجُلَّنارٍ حَكى اللَهيبا
وَجُلَّنارٍ حَكى اللَهيبا
وَجُلَّنارٍ حَكى اللَهيبا
وَجَدوَلٍ لا يَزالُ يَجري
كَأَنَّهُ يَقتَفي مُريبا
كَأَنَّهُ يَقتَفي مُريبا
كَأَنَّهُ يَقتَفي مُريبا
كَأَنَّهُ يَقتَفي مُريبا
كَأَنَّهُ يَقتَفي مُريبا
كَأَنَّهُ يَقتَفي مُريبا
تَسمَعُ طَوراً لَهُ خَريراً
وَتارَةً في الزَرى دَبيبا
وَتارَةً في الزَرى دَبيبا
وَتارَةً في الزَرى دَبيبا
وَتارَةً في الزَرى دَبيبا
وَتارَةً في الزَرى دَبيبا
وَتارَةً في الزَرى دَبيبا
إِذا تَرامى عَلى جَديبٍ
أَمسى بِهِ مَربَعاً خَصيبا
أَمسى بِهِ مَربَعاً خَصيبا
أَمسى بِهِ مَربَعاً خَصيبا
أَمسى بِهِ مَربَعاً خَصيبا
أَمسى بِهِ مَربَعاً خَصيبا
أَمسى بِهِ مَربَعاً خَصيبا
أَو يَتَجنّى عَلى خَصيبٍ
أَعادَهُ قاحِلاً جَديبا
أَعادَهُ قاحِلاً جَديبا
أَعادَهُ قاحِلاً جَديبا
أَعادَهُ قاحِلاً جَديبا
أَعادَهُ قاحِلاً جَديبا
أَعادَهُ قاحِلاً جَديبا
صَحَّ فَلَو جائَهُ عَليلٌ
لَم يَأتِ مِن بَعدِهِ طَبيبا
لَم يَأتِ مِن بَعدِهِ طَبيبا
لَم يَأتِ مِن بَعدِهِ طَبيبا
لَم يَأتِ مِن بَعدِهِ طَبيبا
لَم يَأتِ مِن بَعدِهِ طَبيبا
لَم يَأتِ مِن بَعدِهِ طَبيبا
وَكُلُّ مَعنى بِهِ جَميلٌ
يُعَلِّمُ الشاعِرَ النَسيبا
يُعَلِّمُ الشاعِرَ النَسيبا
يُعَلِّمُ الشاعِرَ النَسيبا
يُعَلِّمُ الشاعِرَ النَسيبا
يُعَلِّمُ الشاعِرَ النَسيبا
يُعَلِّمُ الشاعِرَ النَسيبا
أَرضٌ إِذا زارَها غَريبٌ
أَصبَحَ عَن أَرضِهِ غَريبا
أَصبَحَ عَن أَرضِهِ غَريبا
أَصبَحَ عَن أَرضِهِ غَريبا
أَصبَحَ عَن أَرضِهِ غَريبا
أَصبَحَ عَن أَرضِهِ غَريبا
أَصبَحَ عَن أَرضِهِ غَريبا
- يقول أحمد شوقي:
تِلكَ الطَبيعَةُ قِف بِنا يا ساري
حَتّى أُريكَ بَديعَ صُنعِ الباري
حَتّى أُريكَ بَديعَ صُنعِ الباري
حَتّى أُريكَ بَديعَ صُنعِ الباري
حَتّى أُريكَ بَديعَ صُنعِ الباري
حَتّى أُريكَ بَديعَ صُنعِ الباري
حَتّى أُريكَ بَديعَ صُنعِ الباري
الأَرضُ حَولَكَ وَالسَماءُ اِهتَزَّتا
لِرَوائِعِ الآياتِ وَالآثارِ
لِرَوائِعِ الآياتِ وَالآثارِ
لِرَوائِعِ الآياتِ وَالآثارِ
لِرَوائِعِ الآياتِ وَالآثارِ
لِرَوائِعِ الآياتِ وَالآثارِ
لِرَوائِعِ الآياتِ وَالآثارِ
مِن كُلِّ ناطِقَةِ الجَلالِ كَأَنَّها
أُمُّ الكِتابِ عَلى لِسانِ القاري
أُمُّ الكِتابِ عَلى لِسانِ القاري
أُمُّ الكِتابِ عَلى لِسانِ القاري
أُمُّ الكِتابِ عَلى لِسانِ القاري
أُمُّ الكِتابِ عَلى لِسانِ القاري
أُمُّ الكِتابِ عَلى لِسانِ القاري
دَلَّت عَلى مَلِكِ المُلوكِ فَلَم تَدَع
لِأَدِلَّةِ الفُقَهاءِ وَالأَحبارِ
لِأَدِلَّةِ الفُقَهاءِ وَالأَحبارِ
لِأَدِلَّةِ الفُقَهاءِ وَالأَحبارِ
لِأَدِلَّةِ الفُقَهاءِ وَالأَحبارِ
لِأَدِلَّةِ الفُقَهاءِ وَالأَحبارِ
لِأَدِلَّةِ الفُقَهاءِ وَالأَحبارِ
مَن شَكَّ فيهِ فَنَظرَةٌ في صُنعِهِ
تَمحو أَثيمَ الشَكِّ وَالإِنكارِ
تَمحو أَثيمَ الشَكِّ وَالإِنكارِ
تَمحو أَثيمَ الشَكِّ وَالإِنكارِ
تَمحو أَثيمَ الشَكِّ وَالإِنكارِ
تَمحو أَثيمَ الشَكِّ وَالإِنكارِ
تَمحو أَثيمَ الشَكِّ وَالإِنكارِ
كَشَفَ الغَطاءُ عَنِ الطُرولِ وَأَشرَقَت
مِنهُ الطَبيعَةُ غَيرَ ذاتِ سِتارِ
مِنهُ الطَبيعَةُ غَيرَ ذاتِ سِتارِ
مِنهُ الطَبيعَةُ غَيرَ ذاتِ سِتارِ
مِنهُ الطَبيعَةُ غَيرَ ذاتِ سِتارِ
مِنهُ الطَبيعَةُ غَيرَ ذاتِ سِتارِ
مِنهُ الطَبيعَةُ غَيرَ ذاتِ سِتارِ
أبيات في وصف الخمر ومجالسه
- يقول أبو نواس:
يا رُبَّ مَجلِسِ فِتيانٍ سَمَوتُ لَهُ
وَاللَيلُ مُحتَبِسٌ في ثَوبِ ظَلماءِ
وَاللَيلُ مُحتَبِسٌ في ثَوبِ ظَلماءِ
وَاللَيلُ مُحتَبِسٌ في ثَوبِ ظَلماءِ
وَاللَيلُ مُحتَبِسٌ في ثَوبِ ظَلماءِ
وَاللَيلُ مُحتَبِسٌ في ثَوبِ ظَلماءِ
وَاللَيلُ مُحتَبِسٌ في ثَوبِ ظَلماءِ
لِشُربِ صافِيَةٍ مِن صَدرِ خابِيَةٍ
تَغشى عُيونَ نَداماها بِلَألاءِ
تَغشى عُيونَ نَداماها بِلَألاءِ
تَغشى عُيونَ نَداماها بِلَألاءِ
تَغشى عُيونَ نَداماها بِلَألاءِ
تَغشى عُيونَ نَداماها بِلَألاءِ
تَغشى عُيونَ نَداماها بِلَألاءِ
كَأَنَّ مَنظَرَها وَالماءُ يَقرَعُها
ديباجُ غانِيَةٍ أَو رَقمُ وَشّاءِ
ديباجُ غانِيَةٍ أَو رَقمُ وَشّاءِ
ديباجُ غانِيَةٍ أَو رَقمُ وَشّاءِ
ديباجُ غانِيَةٍ أَو رَقمُ وَشّاءِ
ديباجُ غانِيَةٍ أَو رَقمُ وَشّاءِ
ديباجُ غانِيَةٍ أَو رَقمُ وَشّاءِ
تَستَنُّ مِن مَرَحٍ في كَفِّ مُصطَبِحٍ
مِن خَمرِ عانَةَ أَو مِن خَمرِ سَوراءِ
مِن خَمرِ عانَةَ أَو مِن خَمرِ سَوراءِ
مِن خَمرِ عانَةَ أَو مِن خَمرِ سَوراءِ
مِن خَمرِ عانَةَ أَو مِن خَمرِ سَوراءِ
مِن خَمرِ عانَةَ أَو مِن خَمرِ سَوراءِ
مِن خَمرِ عانَةَ أَو مِن خَمرِ سَوراءِ
كَأَنَّ قَرقَرَةَ الإِبريقِ بَينَهُمُ
رَجعُ المَزاميرِ أَو تَرجيعُ فَأفاءِ
رَجعُ المَزاميرِ أَو تَرجيعُ فَأفاءِ
رَجعُ المَزاميرِ أَو تَرجيعُ فَأفاءِ
رَجعُ المَزاميرِ أَو تَرجيعُ فَأفاءِ
رَجعُ المَزاميرِ أَو تَرجيعُ فَأفاءِ
رَجعُ المَزاميرِ أَو تَرجيعُ فَأفاءِ
حَتّى إِذا دَرَجَت في القَومِ وَاِنتَشَرَت
هَمَّت عُيونُهُمُ مِنها بِإِغفاءِ
هَمَّت عُيونُهُمُ مِنها بِإِغفاءِ
هَمَّت عُيونُهُمُ مِنها بِإِغفاءِ
هَمَّت عُيونُهُمُ مِنها بِإِغفاءِ
هَمَّت عُيونُهُمُ مِنها بِإِغفاءِ
هَمَّت عُيونُهُمُ مِنها بِإِغفاءِ
سَأَلتُ تاجِرَها كَم ذا لِعاصِرِها
فَقالَ قَصَّرَ عَن هَذاكَ إِحصائي
فَقالَ قَصَّرَ عَن هَذاكَ إِحصائي
فَقالَ قَصَّرَ عَن هَذاكَ إِحصائي
فَقالَ قَصَّرَ عَن هَذاكَ إِحصائي
فَقالَ قَصَّرَ عَن هَذاكَ إِحصائي
فَقالَ قَصَّرَ عَن هَذاكَ إِحصائي
أُنبِئتُ أَنَّ أَبا جَدّي تَخَيَّرَها
مِن ذُخرِ آدَمَ أَو مِن ذُخرِ حَوّاءِ
مِن ذُخرِ آدَمَ أَو مِن ذُخرِ حَوّاءِ
مِن ذُخرِ آدَمَ أَو مِن ذُخرِ حَوّاءِ
مِن ذُخرِ آدَمَ أَو مِن ذُخرِ حَوّاءِ
مِن ذُخرِ آدَمَ أَو مِن ذُخرِ حَوّاءِ
مِن ذُخرِ آدَمَ أَو مِن ذُخرِ حَوّاءِ
ما زالَ يَمطُلُ مَن يَنتابُ حانَتَها
حَتّى أَتَتني وَكانَت ذُخرَ مَوتائي
حَتّى أَتَتني وَكانَت ذُخرَ مَوتائي
حَتّى أَتَتني وَكانَت ذُخرَ مَوتائي
حَتّى أَتَتني وَكانَت ذُخرَ مَوتائي
حَتّى أَتَتني وَكانَت ذُخرَ مَوتائي
حَتّى أَتَتني وَكانَت ذُخرَ مَوتائي
وَنَحنُ بَينَ بَساتينٍ فَتَنفَحُنا
ريحَ البَنَفسَجِ لا نَشرَ الخُزاماءِ
ريحَ البَنَفسَجِ لا نَشرَ الخُزاماءِ
ريحَ البَنَفسَجِ لا نَشرَ الخُزاماءِ
ريحَ البَنَفسَجِ لا نَشرَ الخُزاماءِ
ريحَ البَنَفسَجِ لا نَشرَ الخُزاماءِ
ريحَ البَنَفسَجِ لا نَشرَ الخُزاماءِ
- ويقول أيضاً:
ألا فاسقِني خمراً، وقل لي: هيَ الخمرُ،
ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُ
ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُ
ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُ
ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُ
ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُ
ولا تسقني سرّاً إذا أمكن الجهرُ
فما العيْشُ إلاّ سكرَة ٌ بعد سكرة ٍ،
فإن طال هذا عندَهُ قَصُرَ الدهرُ
فإن طال هذا عندَهُ قَصُرَ الدهرُ
فإن طال هذا عندَهُ قَصُرَ الدهرُ
فإن طال هذا عندَهُ قَصُرَ الدهرُ
فإن طال هذا عندَهُ قَصُرَ الدهرُ
فإن طال هذا عندَهُ قَصُرَ الدهرُ
وما الغَبْنُ إلاّ أن ترَانيَ صاحِيا
و ما الغُنْمُ إلا أن يُتَعْتعني السكْرُ
و ما الغُنْمُ إلا أن يُتَعْتعني السكْرُ
و ما الغُنْمُ إلا أن يُتَعْتعني السكْرُ
و ما الغُنْمُ إلا أن يُتَعْتعني السكْرُ
و ما الغُنْمُ إلا أن يُتَعْتعني السكْرُ
و ما الغُنْمُ إلا أن يُتَعْتعني السكْرُ
فَبُحْ باسْمِ من تهوى ، ودعني من الكنى
فلا خيرَ في اللذّاتِ من دونها سِتْر
فلا خيرَ في اللذّاتِ من دونها سِتْر
فلا خيرَ في اللذّاتِ من دونها سِتْر
فلا خيرَ في اللذّاتِ من دونها سِتْر
فلا خيرَ في اللذّاتِ من دونها سِتْر
فلا خيرَ في اللذّاتِ من دونها سِتْر
ولا خيرَ في فتكٍ بدونِ مجانة ؛
ولا في مجونٍ ليس يتبعُه كفرُ
ولا في مجونٍ ليس يتبعُه كفرُ
ولا في مجونٍ ليس يتبعُه كفرُ
ولا في مجونٍ ليس يتبعُه كفرُ
ولا في مجونٍ ليس يتبعُه كفرُ
ولا في مجونٍ ليس يتبعُه كفرُ
بكلّ أخي فتكٍ كأنّ جبينَه
هِلالٌ، وقد حَفّتْ به الأنجمُ الزُّهرُ
هِلالٌ، وقد حَفّتْ به الأنجمُ الزُّهرُ
هِلالٌ، وقد حَفّتْ به الأنجمُ الزُّهرُ
هِلالٌ، وقد حَفّتْ به الأنجمُ الزُّهرُ
هِلالٌ، وقد حَفّتْ به الأنجمُ الزُّهرُ
هِلالٌ، وقد حَفّتْ به الأنجمُ الزُّهرُ
و خَمّارَة ٍ نَبّهْتُها بعد هجْعَة ٍ ،
و قد غابت الجوزاءُ ، وارتفعَ النّسرُ
و قد غابت الجوزاءُ ، وارتفعَ النّسرُ
و قد غابت الجوزاءُ ، وارتفعَ النّسرُ
و قد غابت الجوزاءُ ، وارتفعَ النّسرُ
و قد غابت الجوزاءُ ، وارتفعَ النّسرُ
و قد غابت الجوزاءُ ، وارتفعَ النّسرُ
فقالت: من الطُّرّاق ؟ قلنا : عصابة
خفافُ الأداوَى يُبْتَغَى لهُم خمرُ
خفافُ الأداوَى يُبْتَغَى لهُم خمرُ
خفافُ الأداوَى يُبْتَغَى لهُم خمرُ
خفافُ الأداوَى يُبْتَغَى لهُم خمرُ
خفافُ الأداوَى يُبْتَغَى لهُم خمرُ
خفافُ الأداوَى يُبْتَغَى لهُم خمرُ
أبيات في العتاب
- يقول الغطمش الضبي:
ألا رب مَن يغتابني ودَّ أنني
أبوه الذي يُدعى إليه ويُنسب
أبوه الذي يُدعى إليه ويُنسب
أبوه الذي يُدعى إليه ويُنسب
أبوه الذي يُدعى إليه ويُنسب
أبوه الذي يُدعى إليه ويُنسب
أبوه الذي يُدعى إليه ويُنسب
على رِشدةٍ من أمه أو لِغيَّة
فيغلبها فحل على النسل مُنجب
فيغلبها فحل على النسل مُنجب
فيغلبها فحل على النسل مُنجب
فيغلبها فحل على النسل مُنجب
فيغلبها فحل على النسل مُنجب
فيغلبها فحل على النسل مُنجب
فبالخير لا بالشر فارجُ مودتي
وأي امرئ يُقتال منه التَّرهب
وأي امرئ يُقتال منه التَّرهب
وأي امرئ يُقتال منه التَّرهب
وأي امرئ يُقتال منه التَّرهب
وأي امرئ يُقتال منه التَّرهب
وأي امرئ يُقتال منه التَّرهب
أقول وقد فاضت لعيني عَبرة
أرى الأرض تبقى والأخلاّء تذهب
أرى الأرض تبقى والأخلاّء تذهب
أرى الأرض تبقى والأخلاّء تذهب
أرى الأرض تبقى والأخلاّء تذهب
أرى الأرض تبقى والأخلاّء تذهب
أرى الأرض تبقى والأخلاّء تذهب
أخلاءِ لو غير الحِمام أصابكم
عتبت ولكن ما على الدهر مَعتب
عتبت ولكن ما على الدهر مَعتب
عتبت ولكن ما على الدهر مَعتب
عتبت ولكن ما على الدهر مَعتب
عتبت ولكن ما على الدهر مَعتب
عتبت ولكن ما على الدهر مَعتب
وكيف أرجِّي أن أَعيش وقد ثوى
عَبيد وجَوّاب وقيس وجرعب
عَبيد وجَوّاب وقيس وجرعب
عَبيد وجَوّاب وقيس وجرعب
عَبيد وجَوّاب وقيس وجرعب
عَبيد وجَوّاب وقيس وجرعب
عَبيد وجَوّاب وقيس وجرعب
- يقول أحمد شوقي:
على قدر الهوى يأتي العتاب
ومن عاتبت تفديه الصحاب
ومن عاتبت تفديه الصحاب
ومن عاتبت تفديه الصحاب
ومن عاتبت تفديه الصحاب
ومن عاتبت تفديه الصحاب
ومن عاتبت تفديه الصحاب
صحوت فأنكر السلوانَ قلبي
علىّ وراجع الطربَ الشباب
علىّ وراجع الطربَ الشباب
علىّ وراجع الطربَ الشباب
علىّ وراجع الطربَ الشباب
علىّ وراجع الطربَ الشباب
علىّ وراجع الطربَ الشباب
وللعيش الصبا فإذا تولى
فكل بقية في الكأس صاب
فكل بقية في الكأس صاب
فكل بقية في الكأس صاب
فكل بقية في الكأس صاب
فكل بقية في الكأس صاب
فكل بقية في الكأس صاب
وما ورثت له عندى حبال
ولا ضاقت له عني ثياب
ولا ضاقت له عني ثياب
ولا ضاقت له عني ثياب
ولا ضاقت له عني ثياب
ولا ضاقت له عني ثياب
ولا ضاقت له عني ثياب
كأنّ رواية الأشواق عود
على بدء وما كمل الكتاب
على بدء وما كمل الكتاب
على بدء وما كمل الكتاب
على بدء وما كمل الكتاب
على بدء وما كمل الكتاب
على بدء وما كمل الكتاب
إذا ما اعتضت عن عشق بعشق
أُعيد الكأس وامتدّ الشراب
أُعيد الكأس وامتدّ الشراب
أُعيد الكأس وامتدّ الشراب
أُعيد الكأس وامتدّ الشراب
أُعيد الكأس وامتدّ الشراب
أُعيد الكأس وامتدّ الشراب
وكل هوى بلائمة مشوب
وحبك في الملامة لا يشاب
وحبك في الملامة لا يشاب
وحبك في الملامة لا يشاب
وحبك في الملامة لا يشاب
وحبك في الملامة لا يشاب
وحبك في الملامة لا يشاب
لأنك أنت للأوطان كهف
وأنت حقوق مصرِك والطِلاب
وأنت حقوق مصرِك والطِلاب
وأنت حقوق مصرِك والطِلاب
وأنت حقوق مصرِك والطِلاب
وأنت حقوق مصرِك والطِلاب
وأنت حقوق مصرِك والطِلاب
- يقول ابن سناء الملك:
أَصبتِ فؤاديَ لمَّا رَمَيْتِ
ولم يَنْجني منك فرْطُ الحَذَرْ
ولم يَنْجني منك فرْطُ الحَذَرْ
ولم يَنْجني منك فرْطُ الحَذَرْ
ولم يَنْجني منك فرْطُ الحَذَرْ
ولم يَنْجني منك فرْطُ الحَذَرْ
ولم يَنْجني منك فرْطُ الحَذَرْ
وما إِن رَمَيْتِ بِسَهْمِ القِسِّي
ولكنْ رَمَيْتِ بِسَهْمِ النَّظَرْ
ولكنْ رَمَيْتِ بِسَهْمِ النَّظَرْ
ولكنْ رَمَيْتِ بِسَهْمِ النَّظَرْ
ولكنْ رَمَيْتِ بِسَهْمِ النَّظَرْ
ولكنْ رَمَيْتِ بِسَهْمِ النَّظَرْ
ولكنْ رَمَيْتِ بِسَهْمِ النَّظَرْ
فنظْرةُ طَرْفِكِ تفويقهُ
وكسرةُ جَفْنِكِ دفعُ الوَتَرْ
وكسرةُ جَفْنِكِ دفعُ الوَتَرْ
وكسرةُ جَفْنِكِ دفعُ الوَتَرْ
وكسرةُ جَفْنِكِ دفعُ الوَتَرْ
وكسرةُ جَفْنِكِ دفعُ الوَتَرْ
وكسرةُ جَفْنِكِ دفعُ الوَتَرْ
أبيات في الموت
- يقول أبو العلاء المعري:
إِن يَقرُبُ المَوتُ مِنّي
فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه
فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه
فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه
فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه
فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه
فَلَستُ أَكَرَهُ قُربَه
وَذاكَ أَمنَعُ حِصنٍ
يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه
يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه
يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه
يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه
يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه
يُصَبِّرُ القَبرَ دَربَه
مَن يَلقَهُ لا يُراقَب
خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه
خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه
خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه
خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه
خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه
خَطباً وَلا يَخشَ كُربَه
كَأَنَّني رَبُّ إِبلٍ
أَضحى يُمارِسُ جُربَه
أَضحى يُمارِسُ جُربَه
أَضحى يُمارِسُ جُربَه
أَضحى يُمارِسُ جُربَه
أَضحى يُمارِسُ جُربَه
أَضحى يُمارِسُ جُربَه
أَو ناشِطٌ يَتَبَغّى
في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه
في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه
في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه
في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه
في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه
في مُقفَرِ الأَرضِ عِربَه
وَإِن رُدِدتُ لِأَصلي
دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه
دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه
دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه
دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه
دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه
دُفِنتُ في شَرِّ تُربَه
وَالوَقتُ مامَرَّ إِلّا
وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه
وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه
وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه
وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه
وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه
وَحَلَّ في العُمرِ أُربَه
كُلٌّ يُحاذِرُ حَتفاً
وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه
وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه
وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه
وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه
وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه
وَلَيسَ يَعدَمُ شُربَه
وَيَتَّقي الصارِمَ العَض
بَ أَن يُباشِرَ غَربَه
بَ أَن يُباشِرَ غَربَه
بَ أَن يُباشِرَ غَربَه
بَ أَن يُباشِرَ غَربَه
بَ أَن يُباشِرَ غَربَه
بَ أَن يُباشِرَ غَربَه
وَالنَزعُ فَوقَ فِراشٍ
أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه
أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه
أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه
أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه
أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه
أَشَقُّ مِن أَلفَ ضَربَه
وَاللُبُّ حارَبَ فينا
طَبعاً يُكابِدُ حَربَه
طَبعاً يُكابِدُ حَربَه
طَبعاً يُكابِدُ حَربَه
طَبعاً يُكابِدُ حَربَه
طَبعاً يُكابِدُ حَربَه
طَبعاً يُكابِدُ حَربَه
يا ساكِنَ اللَحدِ عَرّف
نِيَ الحِمامَ وَإِربَه
نِيَ الحِمامَ وَإِربَه
نِيَ الحِمامَ وَإِربَه
نِيَ الحِمامَ وَإِربَه
نِيَ الحِمامَ وَإِربَه
نِيَ الحِمامَ وَإِربَه
وَلا تَضِنَّ فَإِنّي
ما لي بِذلِكَ دَربَه
ما لي بِذلِكَ دَربَه
ما لي بِذلِكَ دَربَه
ما لي بِذلِكَ دَربَه
ما لي بِذلِكَ دَربَه
ما لي بِذلِكَ دَربَه
يَكُرُّ في الناسِ كَالأَج
دَلِ المُعاوِدِ سِربَه
دَلِ المُعاوِدِ سِربَه
دَلِ المُعاوِدِ سِربَه
دَلِ المُعاوِدِ سِربَه
دَلِ المُعاوِدِ سِربَه
دَلِ المُعاوِدِ سِربَه
أَو كَالمُعيرِ مِنَ العا
سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه
سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه
سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه
سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه
سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه
سِلاتِ يَطرُقُ زَربَه
لا ذاتَ سِربٍ يُعَرّي الرَ
دى وَلا ذاتُ سُربَه
دى وَلا ذاتُ سُربَه
دى وَلا ذاتُ سُربَه
دى وَلا ذاتُ سُربَه
دى وَلا ذاتُ سُربَه
دى وَلا ذاتُ سُربَه
وَما أَظُنُّ المَنايا
تَخطو كَواكِبَ جَربَه
تَخطو كَواكِبَ جَربَه
تَخطو كَواكِبَ جَربَه
تَخطو كَواكِبَ جَربَه
تَخطو كَواكِبَ جَربَه
تَخطو كَواكِبَ جَربَه
- يقول الفرزدق:
أَرى المَوتَ لا يُبقي عَلى ذي جَلادَةٍ
وَلا غَيرَةٍ إِلّا دَنا لَهُ مُرصِدا
وَلا غَيرَةٍ إِلّا دَنا لَهُ مُرصِدا
وَلا غَيرَةٍ إِلّا دَنا لَهُ مُرصِدا
وَلا غَيرَةٍ إِلّا دَنا لَهُ مُرصِدا
وَلا غَيرَةٍ إِلّا دَنا لَهُ مُرصِدا
وَلا غَيرَةٍ إِلّا دَنا لَهُ مُرصِدا
أَما تُصلِحُ الدُنيا لَنا بَعضَ لَيلَةٍ
مِنَ الدَهرِ إِلّا عادَ شَيءٌ فَأَفسَدا
مِنَ الدَهرِ إِلّا عادَ شَيءٌ فَأَفسَدا
مِنَ الدَهرِ إِلّا عادَ شَيءٌ فَأَفسَدا
مِنَ الدَهرِ إِلّا عادَ شَيءٌ فَأَفسَدا
مِنَ الدَهرِ إِلّا عادَ شَيءٌ فَأَفسَدا
مِنَ الدَهرِ إِلّا عادَ شَيءٌ فَأَفسَدا
وَمَن حَمَلَ الخَيلَ العِتاقَ عَلى الوَجا
تُقادُ إِلى الأَعداءِ مَثنىً وَمَوحَدا
تُقادُ إِلى الأَعداءِ مَثنىً وَمَوحَدا
تُقادُ إِلى الأَعداءِ مَثنىً وَمَوحَدا
تُقادُ إِلى الأَعداءِ مَثنىً وَمَوحَدا
تُقادُ إِلى الأَعداءِ مَثنىً وَمَوحَدا
تُقادُ إِلى الأَعداءِ مَثنىً وَمَوحَدا
لَعَمرُكَ ما أَنسى اِبنَ أَحوَزَ ما جَرَت
رِياحٌ وَما فاءَ الحَمامُ وَغَرَّدا
رِياحٌ وَما فاءَ الحَمامُ وَغَرَّدا
رِياحٌ وَما فاءَ الحَمامُ وَغَرَّدا
رِياحٌ وَما فاءَ الحَمامُ وَغَرَّدا
رِياحٌ وَما فاءَ الحَمامُ وَغَرَّدا
رِياحٌ وَما فاءَ الحَمامُ وَغَرَّدا
لَقَد أَدرَكَ الأَوتارَ إِذ حَمِيَ الوَغى
بِأَزدِ عُمانَ إِذ أَباحَ وَأَشهَدا
بِأَزدِ عُمانَ إِذ أَباحَ وَأَشهَدا
بِأَزدِ عُمانَ إِذ أَباحَ وَأَشهَدا
بِأَزدِ عُمانَ إِذ أَباحَ وَأَشهَدا
بِأَزدِ عُمانَ إِذ أَباحَ وَأَشهَدا
بِأَزدِ عُمانَ إِذ أَباحَ وَأَشهَدا