-

أجمل أبيات الشعر للمتنبي

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

على قدر أهل العزم تأتي العزائمُ

عَلى قَدْرِ أهْلِ العَزْم تأتي العَزائِمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتأتي علَى قَدْرِ الكِرامِ المَكارمُ

وَتَعْظُمُ في عَينِ الصّغيرِ صغارُها

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

وَتَصْغُرُ في عَين العَظيمِ العَظائِمُ

يُكَلّفُ سيفُ الدّوْلَةِ الجيشَ هَمّهُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَقد عَجِزَتْ عنهُ الجيوشُ الخضارمُ

وَيَطلُبُ عندَ النّاسِ ما عندَ نفسِه

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَذلكَ ما لا تَدّعيهِ الضّرَاغِمُ

وَقَفْتَ وَما في المَوْتِ شكٌّ لوَاقِفٍ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

كأنّكَ في جَفنِ الرّدَى وهْوَ نائِمُ

تَمُرّ بكَ الأبطالُ كَلْمَى هَزيمَةً

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

وَوَجْهُكَ وَضّاحٌ وَثَغْرُكَ باسِمُ

تجاوَزْتَ مِقدارَ الشّجاعَةِ والنُّهَى

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

إلى قَوْلِ قَوْمٍ أنتَ بالغَيْبِ عالِمُ

ضَمَمْتَ جَناحَيهِمْ على القلبِ ضَمّةً

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

تَمُوتُ الخَوَافي تحتَها وَالقَوَادِمُ

لكل امرىءٍ من دهره ما تعوّدا

لكل امرىءٍ مِنْ دَهْرِهِ ما تَعَوّدَا

وعادَةُ سيفِ الدّوْلةِ الطعنُ في العدى

وعادَةُ سيفِ الدّوْلةِ الطعنُ في العدى

وعادَةُ سيفِ الدّوْلةِ الطعنُ في العدى

وعادَةُ سيفِ الدّوْلةِ الطعنُ في العدى

وَإنْ يُكذِبَ الإرْجافَ عنهُ بضِدّهِ

وَيُمْسِي بمَا تَنوي أعاديهِ أسْعَدَا

وَيُمْسِي بمَا تَنوي أعاديهِ أسْعَدَا

وَيُمْسِي بمَا تَنوي أعاديهِ أسْعَدَا

وَيُمْسِي بمَا تَنوي أعاديهِ أسْعَدَا

وَرُبّ مُريدٍ ضَرَّهُ ضَرَّ نَفْسَهُ

وَهادٍ إلَيهِ الجيشَ أهدى وما هَدى

وَهادٍ إلَيهِ الجيشَ أهدى وما هَدى

وَهادٍ إلَيهِ الجيشَ أهدى وما هَدى

وَهادٍ إلَيهِ الجيشَ أهدى وما هَدى

وَمُستَكْبِرٍ لم يَعرِفِ الله ساعَةً

رَأى سَيْفَهُ في كَفّهِ فتَشَهّدَا

رَأى سَيْفَهُ في كَفّهِ فتَشَهّدَا

رَأى سَيْفَهُ في كَفّهِ فتَشَهّدَا

رَأى سَيْفَهُ في كَفّهِ فتَشَهّدَا

هُوَ البَحْرُ غُصْ فيهِ إذا كانَ ساكناً

على الدُّرّ وَاحذَرْهُ إذا كان مُزْبِدَا

على الدُّرّ وَاحذَرْهُ إذا كان مُزْبِدَا

على الدُّرّ وَاحذَرْهُ إذا كان مُزْبِدَا

على الدُّرّ وَاحذَرْهُ إذا كان مُزْبِدَا

فإنّي رَأيتُ البحرَ يَعثُرُ بالفتى

وَهذا الذي يأتي الفتى مُتَعَمِّدَا

وَهذا الذي يأتي الفتى مُتَعَمِّدَا

وَهذا الذي يأتي الفتى مُتَعَمِّدَا

وَهذا الذي يأتي الفتى مُتَعَمِّدَا

تَظَلّ مُلُوكُ الأرْض خاشعَةً لَهُ

تُفارِقُهُ هَلْكَى وَتَلقاهُ سُجّدَا

تُفارِقُهُ هَلْكَى وَتَلقاهُ سُجّدَا

تُفارِقُهُ هَلْكَى وَتَلقاهُ سُجّدَا

تُفارِقُهُ هَلْكَى وَتَلقاهُ سُجّدَا

عيدٌ بأية حال عدت يا عيدُ

عيدٌ بأيّةِ حالٍ عُدتَ يا عيدُ

بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ

بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ

بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ

بمَا مَضَى أمْ بأمْرٍ فيكَ تجْديدُ

أمّا الأحِبّةُ فالبَيْداءُ دونَهُمُ

فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ

فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ

فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ

فَلَيتَ دونَكَ بِيداً دونَهَا بِيدُ

لم يَترُكِ الدّهْرُ مِنْ قَلبي وَلا كبدي

شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ

شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ

شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ

شَيْئاً تُتَيّمُهُ عَينٌ وَلا جِيدُ

يا سَاقِيَيَّ أخَمْرٌ في كُؤوسكُما

أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟

أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟

أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟

أمْ في كُؤوسِكُمَا هَمٌّ وَتَسهيدُ؟

أصَخْرَةٌ أنَا، ما لي لا تُحَرّكُني

هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ

هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ

هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ

هَذِي المُدامُ وَلا هَذي الأغَارِيدُ

إنّي نَزَلْتُ بكَذّابِينَ، ضَيْفُهُمُ

عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ

عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ

عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ

عَنِ القِرَى وَعَنِ الترْحالِ محْدُودُ

جودُ الرّجالِ من الأيدي وَجُودُهُمُ

منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ

منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ

منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ

منَ اللّسانِ، فَلا كانوا وَلا الجُودُ

ما يَقبضُ المَوْتُ نَفساً من نفوسِهِمُ

إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ

إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ

إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ

إلاّ وَفي يَدِهِ مِنْ نَتْنِهَا عُودُ

أكُلّمَا اغتَالَ عَبدُ السّوْءِ سَيّدَهُ

أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ

أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ

أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ

أوْ خَانَهُ فَلَهُ في مصرَ تَمْهِيدُ

صَارَ الخَصِيّ إمَامَ الآبِقِينَ بِهَا

فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ

فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ

فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ

فالحُرّ مُسْتَعْبَدٌ وَالعَبْدُ مَعْبُودُ

=العَبْدُ لَيْسَ لِحُرٍّ صَالِحٍ بأخٍ

لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ

لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ

لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ

لَوْ أنّهُ في ثِيَابِ الحُرّ مَوْلُودُ

لا تَشْتَرِ العَبْدَ إلاّ وَالعَصَا مَعَهُ

إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ

إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ

إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ

إنّ العَبيدَ لأنْجَاسٌ مَنَاكِيدُ

ما كُنتُ أحْسَبُني أحْيَا إلى زَمَنٍ

يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ

يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ

يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ

يُسِيءُ بي فيهِ عَبْدٌ وَهْوَ مَحْمُودُ

ولا تَوَهّمْتُ أنّ النّاسَ قَدْ فُقِدوا

وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ

وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ

وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ

وَأنّ مِثْلَ أبي البَيْضاءِ مَوْجودُ

لا خيل عِندك تهديها

لا خَيْلَ عِندَكَ تُهْديهَا وَلا مالُ

فَليُسْعِدِ النُّطْقُ إنْ لم تُسعِدِ الحالُ

فَليُسْعِدِ النُّطْقُ إنْ لم تُسعِدِ الحالُ

فَليُسْعِدِ النُّطْقُ إنْ لم تُسعِدِ الحالُ

فَليُسْعِدِ النُّطْقُ إنْ لم تُسعِدِ الحالُ

وَاجْزِ الأميرَ الذي نُعْمَاهُ فَاجِئَةٌ

بغَيرِ قَوْلٍ وَنُعْمَى النّاسِ أقْوَالُ

بغَيرِ قَوْلٍ وَنُعْمَى النّاسِ أقْوَالُ

بغَيرِ قَوْلٍ وَنُعْمَى النّاسِ أقْوَالُ

بغَيرِ قَوْلٍ وَنُعْمَى النّاسِ أقْوَالُ

لهوى النفوس سريرة لا تعلم

وَالهَمُّ يَخْتَرِمُ الجَسيمَ نَحَافَةً

وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ

وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ

وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ

وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ

ذو العَقلِ يَشقَى في النّعيمِ بعَقْلِهِ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.

وَمِنَ العَداوَةِ ما يَنَالُكَ نَفْعُهُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

ملومكما يجل عن الملام

وَمَنْ يَجِدُ الطّرِيقَ إلى المَعَالي

فَلا يَذَرُ المَطيَّ بِلا سَنَامِ

فَلا يَذَرُ المَطيَّ بِلا سَنَامِ

فَلا يَذَرُ المَطيَّ بِلا سَنَامِ

فَلا يَذَرُ المَطيَّ بِلا سَنَامِ

وَلم أرَ في عُيُوبِ النّاسِ شَيْئاً

كَنَقصِ القادِرِينَ على التّمَامِ

كَنَقصِ القادِرِينَ على التّمَامِ

كَنَقصِ القادِرِينَ على التّمَامِ

كَنَقصِ القادِرِينَ على التّمَامِ

أقَمْتُ بأرْضِ مِصرَ فَلا وَرَائي

تَخُبُّ بيَ الرّكابُ وَلا أمَامي

تَخُبُّ بيَ الرّكابُ وَلا أمَامي

تَخُبُّ بيَ الرّكابُ وَلا أمَامي

تَخُبُّ بيَ الرّكابُ وَلا أمَامي

وَمَلّنيَ الفِرَاشُ وَكانَ جَنبي

يَمَلُّ لِقَاءَهُ في كُلّ عامِ

يَمَلُّ لِقَاءَهُ في كُلّ عامِ

يَمَلُّ لِقَاءَهُ في كُلّ عامِ

يَمَلُّ لِقَاءَهُ في كُلّ عامِ

قَليلٌ عَائِدي سَقِمٌ فُؤادي

كَثِيرٌ حَاسِدي صَعْبٌ مَرَامي

كَثِيرٌ حَاسِدي صَعْبٌ مَرَامي

كَثِيرٌ حَاسِدي صَعْبٌ مَرَامي

كَثِيرٌ حَاسِدي صَعْبٌ مَرَامي

عَليلُ الجِسْمِ مُمْتَنِعُ القِيَامِ

شَديدُ السُّكْرِ مِنْ غَيرِ المُدامِ

شَديدُ السُّكْرِ مِنْ غَيرِ المُدامِ

شَديدُ السُّكْرِ مِنْ غَيرِ المُدامِ

شَديدُ السُّكْرِ مِنْ غَيرِ المُدامِ

وَزَائِرَتي كَأنّ بهَا حَيَاءً

فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ

فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ

فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ

فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ

بَذَلْتُ لهَا المَطَارِفَ وَالحَشَايَا

فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي

فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي

فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي

فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي

يَضِيقُ الجِلْدُ عَنْ نَفَسي وَعَنها

فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ

فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ

فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ

فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ

إِذا ما فارَقَتني غَسَّلَتني

كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ

كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ

كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ

كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ

كأنّ الصّبْحَ يَطرُدُها فتَجرِي

مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ

مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ

مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ

مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ

أُرَاقِبُ وَقْتَهَا مِنْ غَيرِ شَوْقٍ

مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ

مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ

مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ

مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ

وَيَصْدُقُ وَعْدُهَا وَالصّدْقُ شرٌّ

إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ

إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ

إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ

إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ

أبِنْتَ الدّهْرِ عِندي كُلُّ بِنْتٍ

فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ

فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ

فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ

فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ

جَرَحْتِ مُجَرَّحاً لم يَبقَ فيهِ

مَكانٌ للسّيُوفِ وَلا السّهَامِ

مَكانٌ للسّيُوفِ وَلا السّهَامِ

مَكانٌ للسّيُوفِ وَلا السّهَامِ

مَكانٌ للسّيُوفِ وَلا السّهَامِ

وَفَارقْتُ الحَبيبَ بِلا وَداعٍ

وَوَدّعْتُ البِلادَ بِلا سَلامِ

وَوَدّعْتُ البِلادَ بِلا سَلامِ

وَوَدّعْتُ البِلادَ بِلا سَلامِ

وَوَدّعْتُ البِلادَ بِلا سَلامِ

يَقُولُ ليَ الطّبيبُ أكَلْتَ شَيئاً

وَداؤكَ في شَرَابِكَ وَالطّعامِ

وَداؤكَ في شَرَابِكَ وَالطّعامِ

وَداؤكَ في شَرَابِكَ وَالطّعامِ

وَداؤكَ في شَرَابِكَ وَالطّعامِ

وَمَا في طِبّهِ أنّي جَوَادٌ

أضَرَّ بجِسْمِهِ طُولُ الجَمَامِ

أضَرَّ بجِسْمِهِ طُولُ الجَمَامِ

أضَرَّ بجِسْمِهِ طُولُ الجَمَامِ

أضَرَّ بجِسْمِهِ طُولُ الجَمَامِ

تَعَوّدَ أنْ يُغَبِّرَ في السّرَايَا

وَيَدْخُلَ مِنْ قَتَامٍ في قَتَامِ

وَيَدْخُلَ مِنْ قَتَامٍ في قَتَامِ

وَيَدْخُلَ مِنْ قَتَامٍ في قَتَامِ

وَيَدْخُلَ مِنْ قَتَامٍ في قَتَامِ