-

أجمل كلام عن نفسي

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

النفس

النفس ذلك البحر المليء بالأسرار والعجائب، النفس وما تخفي بداخلها من متناقضات شتى كالفرح والحزن معاً، الخوف والشجاعة، وربما أحياناً الصدق والكذب، فما أصعب فهم النفس وما أجمل الغوص بها في نفس الوقت، فقد أحضرنا لكم باقة من أجمل الكلام عن النفس.

أجمل كلام عن نفسي

  • الوحدة هي فقر النفس أمّا العزلة فهي ثراؤها.
  • حين يخبرونك عن جهاد النفس الحقيقي، أخبرهم أنّ أصدق جهاد هو قدرتك على أن تبقي هذا القلب نقياً صالحاً للحياة الآدمية بعد كل تلك المفاجآت والعثرات والانكسارات والهزائم.
  • أسوأ أنواع الخداع، خداع النفس.
  • الكرم هو أن تعطي أكثر من استطاعتك، وعزة النفس هي أن تأخذ أقل ممّا تحتاج.
  • السعادة المفرطة، كالحزن تماماً تضيق بها النفس إن لم نشارك بها أحد.
  • الفقد، زوال جزء من النفس.
  • النفس الظالمة هي التي تبحث عن مصلحتها فقط، وهذا على حساب مصالح الآخرين.
  • خالف هواك فإنَّ الهوى، يقود النّفسَ إلى ما يُعاب.
  • الحضارة الأصيلة لا تنبت إلّا في حقل النفوس المهذبة الأبية، ولا تنبثق إلّا من صميم الروح.
  • كل ما يوجع النفوس الحساسة في هذا العالم هو سوء التفاهم.
  • لا الفقر يستطيع إذلال النفوس القوية ولا الثروة تستطيع أن ترفع النفوس الدنيئة.

أبيات شعرية عن النفس

قصيدة صنت نفسي عما يدنس نفسي

قصيدة صنت نفسي عما يدنس نفسي للشاعر البحتري، اسمه الوليد بن عبيد بن يحيى الطائي أبو عبادة البحتري، ولد وتوفي في بنمنبج بين حلب والفرات، وهو من كبار شعراء العصر العباسي وقد عرف أنّه من أشعر شعراء العصر العباسي، بالإضافة إلى كل من المتنبي وأبو تمام، وقد لقب شعر البحتري بسلاسل الذهب لروعة نظمه وفصاحته.

صُنْتُ نَفْسِي عَمّا يُدَنّس نفسي،

وَتَرَفّعتُ عن جَدا كلّ جِبْسِ

وَتَرَفّعتُ عن جَدا كلّ جِبْسِ

وَتَرَفّعتُ عن جَدا كلّ جِبْسِ

وَتَرَفّعتُ عن جَدا كلّ جِبْسِ

وَتَرَفّعتُ عن جَدا كلّ جِبْسِ

وَتَماسَكْتُ حَينُ زَعزَعني الدّهْـ

ـرُ التماساً منهُ لتَعسِي، وَنُكسي

ـرُ التماساً منهُ لتَعسِي، وَنُكسي

ـرُ التماساً منهُ لتَعسِي، وَنُكسي

ـرُ التماساً منهُ لتَعسِي، وَنُكسي

ـرُ التماساً منهُ لتَعسِي، وَنُكسي

بُلَغٌ منْ صُبابَةِ العَيشِ عندِي،

طَفّفَتْها الأيّامُ تَطفيفَ بَخْسِ

طَفّفَتْها الأيّامُ تَطفيفَ بَخْسِ

طَفّفَتْها الأيّامُ تَطفيفَ بَخْسِ

طَفّفَتْها الأيّامُ تَطفيفَ بَخْسِ

طَفّفَتْها الأيّامُ تَطفيفَ بَخْسِ

وَبَعيدٌ مَا بَينَ وَارِدِ رِفْهٍ،

عَلَلٍ شُرْبُهُ، وَوَارِدِ خِمْسِ

عَلَلٍ شُرْبُهُ، وَوَارِدِ خِمْسِ

عَلَلٍ شُرْبُهُ، وَوَارِدِ خِمْسِ

عَلَلٍ شُرْبُهُ، وَوَارِدِ خِمْسِ

عَلَلٍ شُرْبُهُ، وَوَارِدِ خِمْسِ

وَكَأنّ الزّمَانَ أصْبَحَ مَحْمُو

لاً هَوَاهُ معَ الأخَسّ الأخَسّ

لاً هَوَاهُ معَ الأخَسّ الأخَسّ

لاً هَوَاهُ معَ الأخَسّ الأخَسّ

لاً هَوَاهُ معَ الأخَسّ الأخَسّ

لاً هَوَاهُ معَ الأخَسّ الأخَسّ

وَاشترَائي العرَاقَ خِطّةَ غَبْنٍ،

بَعدَ بَيعي الشّآمَ بَيعةَ وَكْسِ

بَعدَ بَيعي الشّآمَ بَيعةَ وَكْسِ

بَعدَ بَيعي الشّآمَ بَيعةَ وَكْسِ

بَعدَ بَيعي الشّآمَ بَيعةَ وَكْسِ

بَعدَ بَيعي الشّآمَ بَيعةَ وَكْسِ

لا تَرُزْني مُزَاوِلاً لاخْتبَارِي،

بعد هذي البَلوَى، فتُنكرَ مَسّي

بعد هذي البَلوَى، فتُنكرَ مَسّي

بعد هذي البَلوَى، فتُنكرَ مَسّي

بعد هذي البَلوَى، فتُنكرَ مَسّي

بعد هذي البَلوَى، فتُنكرَ مَسّي

وَقَديماً عَهدْتَني ذا هَنَاتٍ،

آبياتٍ، على الدّنياتِ، شُمْسِ

آبياتٍ، على الدّنياتِ، شُمْسِ

آبياتٍ، على الدّنياتِ، شُمْسِ

آبياتٍ، على الدّنياتِ، شُمْسِ

آبياتٍ، على الدّنياتِ، شُمْسِ

وَلَقَدْ رَابَني نُبُوُّ ابنِ عَمّي،

بَعد لينٍ من جانبَيهِ، وأُنْسِ

بَعد لينٍ من جانبَيهِ، وأُنْسِ

بَعد لينٍ من جانبَيهِ، وأُنْسِ

بَعد لينٍ من جانبَيهِ، وأُنْسِ

بَعد لينٍ من جانبَيهِ، وأُنْسِ

وإذا ما جُفيتُ كنتُ جديَرّاً

أنْ أُرَى غيرَ مُصْبحٍ حَيثُ أُمسِي

أنْ أُرَى غيرَ مُصْبحٍ حَيثُ أُمسِي

أنْ أُرَى غيرَ مُصْبحٍ حَيثُ أُمسِي

أنْ أُرَى غيرَ مُصْبحٍ حَيثُ أُمسِي

أنْ أُرَى غيرَ مُصْبحٍ حَيثُ أُمسِي

حَضَرَتْ رَحليَ الهُمُومُ فَوَجّهْـ

ـتُ إلى أبيَضِ المَدائنِ عُنْسِي

ـتُ إلى أبيَضِ المَدائنِ عُنْسِي

ـتُ إلى أبيَضِ المَدائنِ عُنْسِي

ـتُ إلى أبيَضِ المَدائنِ عُنْسِي

ـتُ إلى أبيَضِ المَدائنِ عُنْسِي

أتَسَلّى عَنِ الحُظُوظِ، وَآسَى

لَمَحَلٍّ من آلِ ساسانَ، دَرْسِ

لَمَحَلٍّ من آلِ ساسانَ، دَرْسِ

لَمَحَلٍّ من آلِ ساسانَ، دَرْسِ

لَمَحَلٍّ من آلِ ساسانَ، دَرْسِ

لَمَحَلٍّ من آلِ ساسانَ، دَرْسِ

أذَكّرْتَنيهمُ الخُطُوبُ التّوَالي،

وَلَقَدْ تُذكِرُ الخُطوبُ وَتُنسِي

وَلَقَدْ تُذكِرُ الخُطوبُ وَتُنسِي

وَلَقَدْ تُذكِرُ الخُطوبُ وَتُنسِي

وَلَقَدْ تُذكِرُ الخُطوبُ وَتُنسِي

وَلَقَدْ تُذكِرُ الخُطوبُ وَتُنسِي

وَهُمُ خافضُونَ في ظلّ عَالٍ،

مُشرِفٍ يُحسرُ العُيونَ وَيُخسِي

مُشرِفٍ يُحسرُ العُيونَ وَيُخسِي

مُشرِفٍ يُحسرُ العُيونَ وَيُخسِي

مُشرِفٍ يُحسرُ العُيونَ وَيُخسِي

مُشرِفٍ يُحسرُ العُيونَ وَيُخسِي

مُغْلَقٌ بَابُهُ عَلى جَبَلِ القَبْـ

ـقِ إلى دَارَتَيْ خِلاطٍ وَمَكْسِ

ـقِ إلى دَارَتَيْ خِلاطٍ وَمَكْسِ

ـقِ إلى دَارَتَيْ خِلاطٍ وَمَكْسِ

ـقِ إلى دَارَتَيْ خِلاطٍ وَمَكْسِ

ـقِ إلى دَارَتَيْ خِلاطٍ وَمَكْسِ

حِلَلٌ لم تكُنْ كأطْلالِ سُعدَى

في قِفَارٍ منَ البَسابسِ، مُلْسِ

في قِفَارٍ منَ البَسابسِ، مُلْسِ

في قِفَارٍ منَ البَسابسِ، مُلْسِ

في قِفَارٍ منَ البَسابسِ، مُلْسِ

في قِفَارٍ منَ البَسابسِ، مُلْسِ

وَمَسَاعٍ، لَوْلا المُحَابَاةُ منّي،

لم تُطقها مَسعاةُ عَنسٍ وَعبسِ

لم تُطقها مَسعاةُ عَنسٍ وَعبسِ

لم تُطقها مَسعاةُ عَنسٍ وَعبسِ

لم تُطقها مَسعاةُ عَنسٍ وَعبسِ

لم تُطقها مَسعاةُ عَنسٍ وَعبسِ

نَقَلَ الدّهرُ عَهْدَهُنّ عَنِ الجِدّ

ةِ، حتّى رجعنَ أنضَاءَ لُبْسِ

ةِ، حتّى رجعنَ أنضَاءَ لُبْسِ

ةِ، حتّى رجعنَ أنضَاءَ لُبْسِ

ةِ، حتّى رجعنَ أنضَاءَ لُبْسِ

ةِ، حتّى رجعنَ أنضَاءَ لُبْسِ

فكَأنّ الجِرْمَازَ منْ عَدَمِ الأُنْـ

ـسِ وإخْلالهِ، بَنيّةُ رَمْسِ

ـسِ وإخْلالهِ، بَنيّةُ رَمْسِ

ـسِ وإخْلالهِ، بَنيّةُ رَمْسِ

ـسِ وإخْلالهِ، بَنيّةُ رَمْسِ

ـسِ وإخْلالهِ، بَنيّةُ رَمْسِ

لَوْ تَرَاهُ عَلمْتَ أن اللّيَالي

جَعَلَتْ فيهِ مأتَماً، بعد عُرْسِ

جَعَلَتْ فيهِ مأتَماً، بعد عُرْسِ

جَعَلَتْ فيهِ مأتَماً، بعد عُرْسِ

جَعَلَتْ فيهِ مأتَماً، بعد عُرْسِ

جَعَلَتْ فيهِ مأتَماً، بعد عُرْسِ

وَهْوَ يُنْبيكَ عَنْ عَجائِبِ قَوْمٍ،

لا يُشَابُ البَيانُ فيهم بلَبْسِ

لا يُشَابُ البَيانُ فيهم بلَبْسِ

لا يُشَابُ البَيانُ فيهم بلَبْسِ

لا يُشَابُ البَيانُ فيهم بلَبْسِ

لا يُشَابُ البَيانُ فيهم بلَبْسِ

وإذا ما رَأيْتَ صُورَةَ أنْطَا

كيَةَ ارْتَعْتَ بَينَ رُومٍ وَفُرْسِ

كيَةَ ارْتَعْتَ بَينَ رُومٍ وَفُرْسِ

كيَةَ ارْتَعْتَ بَينَ رُومٍ وَفُرْسِ

كيَةَ ارْتَعْتَ بَينَ رُومٍ وَفُرْسِ

كيَةَ ارْتَعْتَ بَينَ رُومٍ وَفُرْسِ

والمَنَايَا مَوَاثِلٌ، وأنُوشَرْ

وانَ يُزْجي الصّفوفَ تحتَ الدِّرَفْسِ

وانَ يُزْجي الصّفوفَ تحتَ الدِّرَفْسِ

وانَ يُزْجي الصّفوفَ تحتَ الدِّرَفْسِ

وانَ يُزْجي الصّفوفَ تحتَ الدِّرَفْسِ

وانَ يُزْجي الصّفوفَ تحتَ الدِّرَفْسِ

في اخضِرَارٍ منَ اللّباسِ على أصْـ

ـفَرَ يَختالُ في صَبيغَةِ وَرْسِ

ـفَرَ يَختالُ في صَبيغَةِ وَرْسِ

ـفَرَ يَختالُ في صَبيغَةِ وَرْسِ

ـفَرَ يَختالُ في صَبيغَةِ وَرْسِ

ـفَرَ يَختالُ في صَبيغَةِ وَرْسِ

وَعِرَاكُ الرّجَالِ بَينَ يَدَيْهِ،

في خُفوتٍ منهمْ وإغماضِ جَرْسِ

في خُفوتٍ منهمْ وإغماضِ جَرْسِ

في خُفوتٍ منهمْ وإغماضِ جَرْسِ

في خُفوتٍ منهمْ وإغماضِ جَرْسِ

في خُفوتٍ منهمْ وإغماضِ جَرْسِ

منْ مُشيحٍ يُهوي بعاملِ رُمْحٍ،

وَمُليحٍ، من السّنانِ، بتُرْسِ

وَمُليحٍ، من السّنانِ، بتُرْسِ

وَمُليحٍ، من السّنانِ، بتُرْسِ

وَمُليحٍ، من السّنانِ، بتُرْسِ

وَمُليحٍ، من السّنانِ، بتُرْسِ

تَصِفُ العَينُ أنّهُمْ جِدُّ أحيَا

ءَ لَهُمْ بَينَهُمْ إشارَةُ خُرْسِ

ءَ لَهُمْ بَينَهُمْ إشارَةُ خُرْسِ

ءَ لَهُمْ بَينَهُمْ إشارَةُ خُرْسِ

ءَ لَهُمْ بَينَهُمْ إشارَةُ خُرْسِ

ءَ لَهُمْ بَينَهُمْ إشارَةُ خُرْسِ

يَغتَلي فيهمُ ارْتِيابيَ، حَتّى

تَتقَرّاهُمُ يَدايَ بلَمْسِ

تَتقَرّاهُمُ يَدايَ بلَمْسِ

تَتقَرّاهُمُ يَدايَ بلَمْسِ

تَتقَرّاهُمُ يَدايَ بلَمْسِ

تَتقَرّاهُمُ يَدايَ بلَمْسِ

قَد سَقَاني، وَلمْ يُصَرِّدْ أبو الغَوْ

ثِ على العَسكَرَينِ شُرْبَةَ خَلسِ

ثِ على العَسكَرَينِ شُرْبَةَ خَلسِ

ثِ على العَسكَرَينِ شُرْبَةَ خَلسِ

ثِ على العَسكَرَينِ شُرْبَةَ خَلسِ

ثِ على العَسكَرَينِ شُرْبَةَ خَلسِ

منْ مُدَامٍ تظنهَا هيَ نَجْمٌ

أضوَأَ اللّيْلَ، أوْ مُجَاجةُ شَمسِ

أضوَأَ اللّيْلَ، أوْ مُجَاجةُ شَمسِ

أضوَأَ اللّيْلَ، أوْ مُجَاجةُ شَمسِ

أضوَأَ اللّيْلَ، أوْ مُجَاجةُ شَمسِ

أضوَأَ اللّيْلَ، أوْ مُجَاجةُ شَمسِ

وَتَرَاها، إذا أجَدّتْ سُرُوراً،

وَارْتياحاً للشّارِبِ المُتَحَسّي

وَارْتياحاً للشّارِبِ المُتَحَسّي

وَارْتياحاً للشّارِبِ المُتَحَسّي

وَارْتياحاً للشّارِبِ المُتَحَسّي

وَارْتياحاً للشّارِبِ المُتَحَسّي

أُفْرِغَتْ في الزّجاجِ من كلّ قلبٍ،

فَهْيَ مَحبُوبَةٌ إلى كلّ نَفْسِ

فَهْيَ مَحبُوبَةٌ إلى كلّ نَفْسِ

فَهْيَ مَحبُوبَةٌ إلى كلّ نَفْسِ

فَهْيَ مَحبُوبَةٌ إلى كلّ نَفْسِ

فَهْيَ مَحبُوبَةٌ إلى كلّ نَفْسِ

وَتَوَهّمْتَ أنْ كسرَى أبَرْوِيـ

ـزَ مُعَاطيَّ، والبَلَهْبَذُ أُنْسِي

ـزَ مُعَاطيَّ، والبَلَهْبَذُ أُنْسِي

ـزَ مُعَاطيَّ، والبَلَهْبَذُ أُنْسِي

ـزَ مُعَاطيَّ، والبَلَهْبَذُ أُنْسِي

ـزَ مُعَاطيَّ، والبَلَهْبَذُ أُنْسِي

حُلُمٌ مُطبِقٌ على الشّكّ عَيني،

أمْ أمَانٍ غَيّرْنَ ظَنّي وَحَدْسي؟

أمْ أمَانٍ غَيّرْنَ ظَنّي وَحَدْسي؟

أمْ أمَانٍ غَيّرْنَ ظَنّي وَحَدْسي؟

أمْ أمَانٍ غَيّرْنَ ظَنّي وَحَدْسي؟

أمْ أمَانٍ غَيّرْنَ ظَنّي وَحَدْسي؟

وَكَأنّ الإيوَانَ منْ عَجَبِ الصّنْـ

ـعَةِ جَوْبٌ في جنبِ أرْعَنَ جِلسِ

ـعَةِ جَوْبٌ في جنبِ أرْعَنَ جِلسِ

ـعَةِ جَوْبٌ في جنبِ أرْعَنَ جِلسِ

ـعَةِ جَوْبٌ في جنبِ أرْعَنَ جِلسِ

ـعَةِ جَوْبٌ في جنبِ أرْعَنَ جِلسِ

يُتَظَنّى منَ الكَآبَةِ أنْ يَبْـ

ـدُو لعَيْني مُصَبِّحٌ، أوْ مُمَسّي

ـدُو لعَيْني مُصَبِّحٌ، أوْ مُمَسّي

ـدُو لعَيْني مُصَبِّحٌ، أوْ مُمَسّي

ـدُو لعَيْني مُصَبِّحٌ، أوْ مُمَسّي

ـدُو لعَيْني مُصَبِّحٌ، أوْ مُمَسّي

مُزْعَجاً بالفَراقِ عن أُنْسِ إلْفٍ

عَزّ أوْ مُرْهَقاً بتَطليقِ عِرْسِ

عَزّ أوْ مُرْهَقاً بتَطليقِ عِرْسِ

عَزّ أوْ مُرْهَقاً بتَطليقِ عِرْسِ

عَزّ أوْ مُرْهَقاً بتَطليقِ عِرْسِ

عَزّ أوْ مُرْهَقاً بتَطليقِ عِرْسِ

عكَسَتْ حَظَّهُ اللّيالي وَباتَ الـ

ـمُشتَرِي فيهِ، وَهو كوْكبُ نَحسِ

ـمُشتَرِي فيهِ، وَهو كوْكبُ نَحسِ

ـمُشتَرِي فيهِ، وَهو كوْكبُ نَحسِ

ـمُشتَرِي فيهِ، وَهو كوْكبُ نَحسِ

ـمُشتَرِي فيهِ، وَهو كوْكبُ نَحسِ

قصيدة وأسأل نفسي

قصيدة وَأَسأَلُ نَفسي للشاعر عبد العزيز جويدة، هو شاعر مصري ولد عام 1961م، وقد درس في جامعة الإسكندرية بكالوريوس زراعة، ويعمل الشاعر عبد العزيز جويدة عضواً منتدباً للشركة المصرية للصناعات الغذائية، وله دواوين شعرية عديدة منها: ديوان ضيعت عمري في الرحيل، وديوان من النيل إلى الفرات يا قلبي لا تحزن، وديوان ولست بآخر الشهداء يا قلبي.

وأسألُ نَفسي :

لِماذا أُحبُّكِ رَغمَ اعتِرافي

بأنَّ هَوانا مُحالٌ .. مُحالْ ؟

ورَغمَ اعتِرافي بأنَّكِ وَهمٌ

وأنكِ صُبحٌ سَريعُ الزَّوالْ

ورغمَ اعترافي بأنكِ طَيفٌ

وأنكِ في العِشقِ بعضُ الخَيالْ

ورغمَ اعتِرافي بأنكِ حُلمٌ

أُطارِدُ فيهِ ..

وليسَ يُطالْ

وأسألُ نفسي لماذا أحبُّكْ

إذا كنتِ شيئًا بعيدَ المنالْ

لماذا أحبُّكِ في كلِّ حالْ

لماذا أُحبكِ أنهارَ شَوقٍ

وواحاتِ عِشقٍ

نَمَتْ في عُروقي وأضحَتْ ظِلالْ

وأسألُ نَفسي كثيرًا . كثيرًا

وحينَ أجَبتُ

وَجدتُ الإجابةَ نَفسَ السؤالْ

لِماذا أُحبُّكْ ؟!

خواطر عن النفس

الخاطرة الأولى:

إنّ النفس المشغولة بالبحث عن عثرات الناس وجمعها ومحاصرتهم بها، نفس مريضة، والنار تأكل بعضها إن لم تجد ما تأكله، ومن ظلم المرء لنفسه أن يختصر الآخرين في زلات محدودة ، فإنّ النفس البشرية فيها من العمق والاتساع والتنوع، ما يجعل كل إنسان فيه جوانب من الخير لو فعّلت واستخرجت ووظفت، لكان من ورائها خير كثير.

الخاطرة الثانية:

أقوال فيودور دوستويفسكي إنّ لي نفساً خسيسة وفكراً منحطاً، ولكن أسأل أيّ إنسان منحط، بل اسأل أي وغد حقير أهو يفضل أن يتعامل مع وغد من نوعه أم هو يؤثر أن يتعامل مع إنسان يتمتع بكمال النفس وعظمة القلب؟ لسوف يجيبك بأنه يفضل الثانية، هنا إنما تنتصر الفضيلة.

الخاطرة الثالثة:

حين تستبد كآبة ثقيلة بالنفس التي صارت من المحن في ظلام، تأتي الذكريات فتنعش النفس وتحييها، مثلها كمثل تلك القطرات من الندى التي تضعها رطوبة المساء على الأزهار بعد نهار خانق ، فتبعث الحياة في هذه الأوراق الحزينة التي كادت تمحوها الشمس المحرقة.

الخاطرة الرابعة:

المعيشة الضنك ليست قلَّة المال، ولا ضيق ذات اليد؛ إنما هي ضيق النفس والصدر، إنها القلق النفسي، الذي يجعل صاحبه يبيتُ على مثل الشوك، ذلك الذي يعيش مُهتزَّ العقيدة، مُضْطرب الفكر، خاوي الروح، مظلم القلب، لا يعرف له غاية بيِّنة، ولا سبيلًا مستقيمًا.

رسائل عن النفس

الرسالة الأولى:

عندما تكون صافي النفس..

رائق البال ..

تجد الرسوم الجميلة التي تتفرج عليها عالماً سحرياً بديعاً حياً..

الرسالة الثانية:

يا مـن تجلـى إلى سـري فصيرني ..

دكا وهـز فـؤادي عندما صعقا..

انظر إلي فإنّ النفس قد تلفت ..

رفقاً على الروح إن الروح قد زهقا..

الرسالة الثالثة:

قد أكون على خطأ..

ولكنني أحسب أن في الإمكان معرفة رجل من ضحكته وحدها..

فإذا بدت لك ضحكته محببة..

فكن على يقين من أنّه إنسان طيب كريم النفس..

الرسالة الرابعة:

كن صبوراً مع نفسك..

زد خبراتك ومهاراتك..

لا يوجد أعظم من الاستثمار في النفس..

الرسالة الخامسة:

ليس أقسى على النفس من أن تشعر بالهوان ..

أي أن تهون على نفسك وعلى الناس ..

أي أن تكون شيئاً ضيئلاً..

تصغر حتى تصبح لا شيء..