-

أجمل كلام عن الأب

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

عبارات وحكم عن الأب

  • ليس هناك مكان ينام فيه الطفل بأمان مثل غرفة أبيه.
  • أَحِبَّ أَبَاكَ إذا كان منصفاً، وإذا لم يكن كذلك فتحمله.
  • لا يغفو قلب الأب، إلا بعد أن تغفو جميع القلوب.
  • أب واحد خير من عشرة مربين.
  • الابن سرّ أبيه.
  • الأم تحب من كل قلبها والأب يحب بكل قوّته.
  • الأب يستطيع العناية بعشرة أبناء، لكن عشرة أبناء لا يستطيعون العناية بأب واحد.
  • إن الأب مثل الروح، عندما تخرج يتهاوى الجسد.
  • لا حُب إلا حُب الأب، ولا أمان إلا أمانه.
  • كلمة أب لا تعني أن تنجب أبناء، فالجميع يستطيع الحصول على أبناء ولكن كلمة الأب تعني القدرة على الاعتناء بالأبناء.
  • ليس هناك فرح أعظم من فرح الابن بمجد أبيه، ولا أعظم من فرح الأب بنجاح ابنه.
  • قيل في الأب: هو ذاك الذي تطلبه نجمتين فيعود حاملاً السماء.

أدعية للأب

  • ربي لا تذق والدي ضيقاً بعد أن أذاقاني حلو الحياة.
  • اللهم خذ من عمري وأمد في عمر أبي.
  • ربي افتح لأبي أبواب رزق من حيث لا يحتسب.
  • اللهم اجمع عافية الدنيا وانثرها في جسد أبي.
  • ربي أعط والدي فرحة دائمة وصحة دون اكتفاء.
  • ربي احفظلي أب لم يقصّر معي بشيء وامنحه طيلة عمر كما منحني كل ما أريده.
  • اللهم انثر في جسد أبي عافية واملأ قلبه بسعادة لا تنتهي.
  • ربي أوصيك بقلب والدي فاملئه بكل ما هو جميل من عندك.
  • أستعيذك اللهم من يوم لا أسمع فيه صوت أبي.
  • يا رب لا تجعل في قلب أبي من الحزن والهمّ مثقال ذرة، ربي ارزقه أجمل مما يتمنى وأكثر مما يدعو وأسعد قلبه ليسعد قلبي يا كريم.
  • اللهم يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم ندعوك باسمك الأعظم الذي إذا دعيت به أجبت، أن تبسط على والدي من بركاتك ورحمتك ورزقك، اللهم ألبسه العافية حتى يهنأ بالمعيشة، واختم له بالمغفرة حتى لا تضرّه الذنوب، اللهم اكفه كل هول دون الجنة حتى تُبَلِّغْه إياها.

قصيدة أبو القاسم الشابي عن الأب

كتب الشاعر أبو القاسم الشابي عن الأب هذه الأبيات:

ما كنتُ أحْسَبُ بعدَ موتَك يا أبي

ومشاعري عمياء بأحزانِ

ومشاعري عمياء بأحزانِ

ومشاعري عمياء بأحزانِ

ومشاعري عمياء بأحزانِ

ومشاعري عمياء بأحزانِ

أني سأظمأُ للحياة ِ، وأحتسي

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

مِنْ نهْرها المتوهِّجِ النّشوانِ

وأعودُ للدُّنيا بقلبٍ خَافقٍ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

للحبِّ، والأفراحِ، والألحانِ

ولكلِّ ما في الكونِ من صُوَرِ المنى

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

وغرائبِ الأهُواء والأشجانِ

حتى تحرّكتِ السّنون، وأقبلتْ

فتنُ الحياة ِ بسِحرِها الفنَّانِ

فتنُ الحياة ِ بسِحرِها الفنَّانِ

فتنُ الحياة ِ بسِحرِها الفنَّانِ

فتنُ الحياة ِ بسِحرِها الفنَّانِ

فتنُ الحياة ِ بسِحرِها الفنَّانِ

فإذا أنا ما زلتُ طفِْلاً، مُولَعاً

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

بتعقُّبِ الأضواءِ والألوانِ

وإذا التشأوُمُ بالحياة ِ ورفضُها

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

ضرْبٌ من الُبهتانِ والهذيانِ

إنَّ ابنَ آدمَ في قرارة ِ نفسِهِ

عبدُ الحياة ِ الصَّادقُ الإيمانَ

عبدُ الحياة ِ الصَّادقُ الإيمانَ

عبدُ الحياة ِ الصَّادقُ الإيمانَ

عبدُ الحياة ِ الصَّادقُ الإيمانَ

عبدُ الحياة ِ الصَّادقُ الإيمانَ

قصيدة أبي لنزار قباني

كتب الشاعر السوري نزار قباني هذه القصيدة بعد وفاة والده:

أماتَ أَبوك؟

ضَلالٌ! أنا لا يموتُ أبي.

ففي البيت منه

روائحُ ربٍّ.. وذكرى نَبي

هُنَا رُكْنُهُ.. تلكَ أشياؤهُ

تَفَتَّقُ عن ألف غُصْنٍ صبي

جريدتُه. تَبْغُهُ. مُتَّكَاهُ

كأنَّ أبي – بَعْدُ – لم يّذْهَبِ

وصحنُ الرمادِ.. وفنجانُهُ

على حالهِ.. بعدُ لم يُشْرَبِ

ونَظَّارتاهُ.. أيسلو الزُجاجُ

عُيُوناً أشفَّ من المغرب؟

بقاياهُ، في الحُجُرات الفِساحِ

بقايا النُسُور على الملعبِ

أجولُ الزوايا عليه، فحيثُ

أمرُّ .. أمرُّ على مُعْشِبِ

أشُدُّ يديه.. أميلُ عليهِ

أُصلِّي على صدرهِ المُتْعَبِ

أبي.. لم يَزلْ بيننا، والحديثُ

حديثُ الكؤوسِ على المَشرَبِ

يسامرنا.. فالدوالي الحُبالى

تَوَالَدُ من ثغرهِ الطَيِّبِ..

أبي خَبَراً كانَ من جَنَّةٍ

ومعنى من الأرْحَبِ الأرْحَبِ..

وعَيْنَا أبي.. ملجأٌ للنجومِ

فهل يذكرُ الشَرْقُ عَيْنَيْ أبي؟

بذاكرة الصيف من والدي

كرومٌ، وذاكرةِ الكوكبِ..

أبي يا أبي .. إنَّ تاريخَ طيبٍ

وراءكَ يمشي، فلا تَعْتَبِ..

على اسْمِكَ نمضي، فمن طّيِّبٍ

شهيِّ المجاني، إلى أطيبِ

حَمَلْتُكَ في صَحْو عَيْنَيَّ.. حتى

تَهيَّأ للناس أنِّي أبي..

أشيلُكَ حتى بنَبْرة صوتي

فكيف ذَهَبْتَ.. ولا زلتَ بي؟

إذا فُلَّةُ الدار أعطَتْ لدينا

ففي البيت ألفُ فمٍ مُذْهَبِ

فَتَحْنَا لتمُّوزَ أبوابَنا

ففي الصيف لا بُدَّ يأتي أبي..