أجمل كلام عن الأم والأب طب 21 الشاملة

أجمل كلام عن الأم والأب طب 21 الشاملة

الأم

أجمل كلمات عن الأم

عبارات في عيد الأم

شعر عن الأم

يقول الشاعر رياض بن يوسف في قصيدته وجه أمي:

أماه معذرة.. قد لزَّني الضجر

وقد تبطنني.. الصبّار.. والصبر

وقد تبطنني.. الصبّار.. والصبر

وقد تبطنني.. الصبّار.. والصبر

وقد تبطنني.. الصبّار.. والصبر

وقد تبطنني.. الصبّار.. والصبر

أماه معذرة.. قد خانني حلمي

وقد تكدر في أغصانه.. الثمر

وقد تكدر في أغصانه.. الثمر

وقد تكدر في أغصانه.. الثمر

وقد تكدر في أغصانه.. الثمر

وقد تكدر في أغصانه.. الثمر

أماه معذرة.. فالدرب آلمني

ومزّق الخطوَ مني الشوك.. والحفر

ومزّق الخطوَ مني الشوك.. والحفر

ومزّق الخطوَ مني الشوك.. والحفر

ومزّق الخطوَ مني الشوك.. والحفر

ومزّق الخطوَ مني الشوك.. والحفر

أماه معذرة.. إن المدى ظُلَمٌ

فقد توسده.. هذا الورى.. البقر

فقد توسده.. هذا الورى.. البقر

فقد توسده.. هذا الورى.. البقر

فقد توسده.. هذا الورى.. البقر

فقد توسده.. هذا الورى.. البقر

ماذا أغني.. وقد ضيعتُ حنجرتي

وقد تقطعت الآهات.. والوتر؟

وقد تقطعت الآهات.. والوتر؟

وقد تقطعت الآهات.. والوتر؟

وقد تقطعت الآهات.. والوتر؟

وقد تقطعت الآهات.. والوتر؟

ماذا أحوك سوى أسمال قافية

لجَّ الدجى في رؤاها.. غامت الصور؟!

لجَّ الدجى في رؤاها.. غامت الصور؟!

لجَّ الدجى في رؤاها.. غامت الصور؟!

لجَّ الدجى في رؤاها.. غامت الصور؟!

لجَّ الدجى في رؤاها.. غامت الصور؟!

لانور يسعفني.. إلاكِ يا ألقا

من مقلتيه همى.. في خلوتي الشجر

من مقلتيه همى.. في خلوتي الشجر

من مقلتيه همى.. في خلوتي الشجر

من مقلتيه همى.. في خلوتي الشجر

من مقلتيه همى.. في خلوتي الشجر

لانور غيرك.. في أضواء زيفهمُ

تبْكي على كتفيه.. الشمس والقمر

تبْكي على كتفيه.. الشمس والقمر

تبْكي على كتفيه.. الشمس والقمر

تبْكي على كتفيه.. الشمس والقمر

تبْكي على كتفيه.. الشمس والقمر

أماه معذرة..فالله يشهد لي

لمْ أنس.. هل يتناسى غيمَهُ المطر؟!

لمْ أنس.. هل يتناسى غيمَهُ المطر؟!

لمْ أنس.. هل يتناسى غيمَهُ المطر؟!

لمْ أنس.. هل يتناسى غيمَهُ المطر؟!

لمْ أنس.. هل يتناسى غيمَهُ المطر؟!

هل يترك السمك الفضي..موطنه؟

هل يهجر النهرُ مجراه.. وينتحر؟!

هل يهجر النهرُ مجراه.. وينتحر؟!

هل يهجر النهرُ مجراه.. وينتحر؟!

هل يهجر النهرُ مجراه.. وينتحر؟!

هل يهجر النهرُ مجراه.. وينتحر؟!

أماه! لازلتِ ينبوعا.. يُغَسِّلني

لا زال من ديمتيْكِ الماء..ينهمر

لا زال من ديمتيْكِ الماء..ينهمر

لا زال من ديمتيْكِ الماء..ينهمر

لا زال من ديمتيْكِ الماء..ينهمر

لا زال من ديمتيْكِ الماء..ينهمر

لازلتُ طفلا صغيرا مُمْحِلا ويدي

جدباءُ تبكي وتستجدي.. وتعتذر

جدباءُ تبكي وتستجدي.. وتعتذر

جدباءُ تبكي وتستجدي.. وتعتذر

جدباءُ تبكي وتستجدي.. وتعتذر

جدباءُ تبكي وتستجدي.. وتعتذر

أماه معذرة.. بل ألف معذرة

جف اليراع.. وقلبي قلْبُهُ سقرُ!

جف اليراع.. وقلبي قلْبُهُ سقرُ!

جف اليراع.. وقلبي قلْبُهُ سقرُ!

جف اليراع.. وقلبي قلْبُهُ سقرُ!

جف اليراع.. وقلبي قلْبُهُ سقرُ!

ضمي ارتعاشي وضمي وجه معذرتي

لينْتهي.. في مدى أحضانك السفرُ

لينْتهي.. في مدى أحضانك السفرُ

لينْتهي.. في مدى أحضانك السفرُ

لينْتهي.. في مدى أحضانك السفرُ

لينْتهي.. في مدى أحضانك السفرُ

الأب

كلمات عن الأب

شعر عن الأب

غضّ طرفاً عن القمر

وانحنى يحضن التراب

وصلّي..

لسماء بلا مطر،

ونهاني عن السفر!

أشعل البرق أودية

كان فيها أبي

يربي الحجارا

من قديم.. ويخلق الأشجار

جلده يندف النّدى

يده تورق الشجر

فبكى الأفق أغنية:

كان أوديس فارساً..

كان في البيت أرغفة

ونبيذ، وأغطية

وخيول، وأحذية

وأبي قال مرة

حين صلّى على حجر:

غض طرقا عن القمر

واحذر البحر.. والسفر !

يوم كان الإله يجلد عبده

قلت: يا ناس! نكفر؟

فروى لي أبي.. وطأطأ زنده:

في حوار مع العذاب

كان أيوب يشكر

خالق الدود.. والسّحاب

خلق الجرح لي أنا

لا لميت.. ولا صنم

فدح الجرح والألم

وأعني على النّدم!

مرّ في الأفق كوكب

نازلاً.. نازلاً

وكان قميصي

بين نار، وبين ريح

وعيوني تفكر

برسوم على التراب

وأبي قال مرة:

الذي ما له وطن

ما له في الثرى ضريح

ونهاني عن السفر.

سأَلوني: لِمَ لَمْ أَرْثِ أَبي؟

ورِثاءُ الأَبِ دَيْنٌ أَيُّ دَيْنْ

ورِثاءُ الأَبِ دَيْنٌ أَيُّ دَيْنْ

ورِثاءُ الأَبِ دَيْنٌ أَيُّ دَيْنْ

ورِثاءُ الأَبِ دَيْنٌ أَيُّ دَيْنْ

ورِثاءُ الأَبِ دَيْنٌ أَيُّ دَيْنْ

أَيُّها اللُّوّامُ، ما أَظلمَكم!

أينَ لي العقلُ الذي يسعد أينْ؟

أينَ لي العقلُ الذي يسعد أينْ؟

أينَ لي العقلُ الذي يسعد أينْ؟

أينَ لي العقلُ الذي يسعد أينْ؟

أينَ لي العقلُ الذي يسعد أينْ؟

يا أبي، ما أنتَ في ذا أولٌ

كلُّ نفس للمنايا فرضُ عَيْنْ

كلُّ نفس للمنايا فرضُ عَيْنْ

كلُّ نفس للمنايا فرضُ عَيْنْ

كلُّ نفس للمنايا فرضُ عَيْنْ

كلُّ نفس للمنايا فرضُ عَيْنْ

هلكَتْ قبلك ناسٌ وقرَى

ونَعى الناعون خيرَ الثقلين

ونَعى الناعون خيرَ الثقلين

ونَعى الناعون خيرَ الثقلين

ونَعى الناعون خيرَ الثقلين

ونَعى الناعون خيرَ الثقلين

غاية ُ المرءِ وإن طالَ المدى

آخذٌ يأخذه بالأصغرين

آخذٌ يأخذه بالأصغرين

آخذٌ يأخذه بالأصغرين

آخذٌ يأخذه بالأصغرين

آخذٌ يأخذه بالأصغرين

وطبيبٌ يتولى عاجزاً

نافضاً من طبَّه خفيْ حنين

نافضاً من طبَّه خفيْ حنين

نافضاً من طبَّه خفيْ حنين

نافضاً من طبَّه خفيْ حنين

نافضاً من طبَّه خفيْ حنين

إنَّ للموتِ يداً إن ضَرَبَتْ

أَوشكَتْ تصْدعُ شملَ الفَرْقَدَيْنْ

أَوشكَتْ تصْدعُ شملَ الفَرْقَدَيْنْ

أَوشكَتْ تصْدعُ شملَ الفَرْقَدَيْنْ

أَوشكَتْ تصْدعُ شملَ الفَرْقَدَيْنْ

أَوشكَتْ تصْدعُ شملَ الفَرْقَدَيْنْ

تنفذ الجوَّ على عقبانه

وتلاقي الليثَ بين الجبلين

وتلاقي الليثَ بين الجبلين

وتلاقي الليثَ بين الجبلين

وتلاقي الليثَ بين الجبلين

وتلاقي الليثَ بين الجبلين

وتحطُّ الفرخَ من أَيْكَته

وتنال الببَّغا في المئتين

وتنال الببَّغا في المئتين

وتنال الببَّغا في المئتين

وتنال الببَّغا في المئتين

وتنال الببَّغا في المئتين

أنا منْ مات، ومنْ مات أنا

لقي الموتَ كلانا مرتين

لقي الموتَ كلانا مرتين

لقي الموتَ كلانا مرتين

لقي الموتَ كلانا مرتين

لقي الموتَ كلانا مرتين

نحن كنا مهجةً في بدنٍ

ثم صِرْنا مُهجةً في بَدَنَيْن

ثم صِرْنا مُهجةً في بَدَنَيْن

ثم صِرْنا مُهجةً في بَدَنَيْن

ثم صِرْنا مُهجةً في بَدَنَيْن

ثم صِرْنا مُهجةً في بَدَنَيْن

ثم عدنا مهجة في بدنٍ

ثم نُلقى جُثَّةً في كَفَنَيْن

ثم نُلقى جُثَّةً في كَفَنَيْن

ثم نُلقى جُثَّةً في كَفَنَيْن

ثم نُلقى جُثَّةً في كَفَنَيْن

ثم نُلقى جُثَّةً في كَفَنَيْن

ثم نَحيا في عليٍّ بعدَنا

وبه نُبْعَثُ أُولى البَعْثتين

وبه نُبْعَثُ أُولى البَعْثتين

وبه نُبْعَثُ أُولى البَعْثتين

وبه نُبْعَثُ أُولى البَعْثتين

وبه نُبْعَثُ أُولى البَعْثتين

انظر الكونَ وقلْ في وصفه

قل: هما الرحمة ُ في مَرْحَمتين

قل: هما الرحمة ُ في مَرْحَمتين

قل: هما الرحمة ُ في مَرْحَمتين

قل: هما الرحمة ُ في مَرْحَمتين

قل: هما الرحمة ُ في مَرْحَمتين

فقدا الجنة َ في إيجادنا

ونَعمْنا منهما في جَنّتين

ونَعمْنا منهما في جَنّتين

ونَعمْنا منهما في جَنّتين

ونَعمْنا منهما في جَنّتين

ونَعمْنا منهما في جَنّتين

وهما العذرُ إذا ما أُغضِبَا

وهما الصّفحُ لنا مُسْتَرْضَيَيْن

وهما الصّفحُ لنا مُسْتَرْضَيَيْن

وهما الصّفحُ لنا مُسْتَرْضَيَيْن

وهما الصّفحُ لنا مُسْتَرْضَيَيْن

وهما الصّفحُ لنا مُسْتَرْضَيَيْن

ليتَ شعري أيُّ حيٍّ لم يدن

بالذي دَانا به مُبتدِئَيْن؟

بالذي دَانا به مُبتدِئَيْن؟

بالذي دَانا به مُبتدِئَيْن؟

بالذي دَانا به مُبتدِئَيْن؟

بالذي دَانا به مُبتدِئَيْن؟

ما أَبِي إلاَّ أَخٌ فارَقْتُه

وأَماتَ الرُّسْلَ إلاَّ الوالدين

وأَماتَ الرُّسْلَ إلاَّ الوالدين

وأَماتَ الرُّسْلَ إلاَّ الوالدين

وأَماتَ الرُّسْلَ إلاَّ الوالدين

وأَماتَ الرُّسْلَ إلاَّ الوالدين

طالما قمنا إلى مائدةٍ

كانت الكسرة ُ فيها كسرتين

كانت الكسرة ُ فيها كسرتين

كانت الكسرة ُ فيها كسرتين

كانت الكسرة ُ فيها كسرتين

كانت الكسرة ُ فيها كسرتين

وشربنا من إناءٍ واحدٍ

وغسلنا بعدَ ذا فيه اليدين

وغسلنا بعدَ ذا فيه اليدين

وغسلنا بعدَ ذا فيه اليدين

وغسلنا بعدَ ذا فيه اليدين

وغسلنا بعدَ ذا فيه اليدين

وتمشَّيْنا يَدي في يدِه

من رآنا قال عنّا: أخوين

من رآنا قال عنّا: أخوين

من رآنا قال عنّا: أخوين

من رآنا قال عنّا: أخوين

من رآنا قال عنّا: أخوين

نظرَ الدهرُ إلينا نظرةً

سَوَّت الشرَّ فكانت نظرتين

سَوَّت الشرَّ فكانت نظرتين

سَوَّت الشرَّ فكانت نظرتين

سَوَّت الشرَّ فكانت نظرتين

سَوَّت الشرَّ فكانت نظرتين

يا أبي والموتُ كأسٌ مرةٌ

لا تذوقُ النفسُ منها مرتين

لا تذوقُ النفسُ منها مرتين

لا تذوقُ النفسُ منها مرتين

لا تذوقُ النفسُ منها مرتين

لا تذوقُ النفسُ منها مرتين

كيف كانت ساعةٌ قضيتها

كلُّ شيءٍ قبلَها أَو بعدُ هَيْن؟

كلُّ شيءٍ قبلَها أَو بعدُ هَيْن؟

كلُّ شيءٍ قبلَها أَو بعدُ هَيْن؟

كلُّ شيءٍ قبلَها أَو بعدُ هَيْن؟

كلُّ شيءٍ قبلَها أَو بعدُ هَيْن؟

أَشرِبْتَ الموت فيها جُرعةً

أَم شرِبْتَ الموتَ فيها جُرعتين؟

أَم شرِبْتَ الموتَ فيها جُرعتين؟

أَم شرِبْتَ الموتَ فيها جُرعتين؟

أَم شرِبْتَ الموتَ فيها جُرعتين؟

أَم شرِبْتَ الموتَ فيها جُرعتين؟

لا تَخَفْ بعدَكَ حُزناً أَو بُكاً

جمدتْ منِّي ومنكَ اليومَ عين

جمدتْ منِّي ومنكَ اليومَ عين

جمدتْ منِّي ومنكَ اليومَ عين

جمدتْ منِّي ومنكَ اليومَ عين

جمدتْ منِّي ومنكَ اليومَ عين

أنت قد علمتني تركَ الأسى

كلُّ زَيْنٍ مُنتهاه الموتُ شَيْن

كلُّ زَيْنٍ مُنتهاه الموتُ شَيْن

كلُّ زَيْنٍ مُنتهاه الموتُ شَيْن

كلُّ زَيْنٍ مُنتهاه الموتُ شَيْن

كلُّ زَيْنٍ مُنتهاه الموتُ شَيْن

ليت شعري: هل لنا أن نتلقي

مَرّةً، أَم ذا افتراقُ المَلَوَين؟

مَرّةً، أَم ذا افتراقُ المَلَوَين؟

مَرّةً، أَم ذا افتراقُ المَلَوَين؟

مَرّةً، أَم ذا افتراقُ المَلَوَين؟

مَرّةً، أَم ذا افتراقُ المَلَوَين؟

وإذا متُّ وأُودعتُ الثرى

أَنلقَى حُفرةً أَم حُفْرتين؟

أَنلقَى حُفرةً أَم حُفْرتين؟

أَنلقَى حُفرةً أَم حُفْرتين؟

أَنلقَى حُفرةً أَم حُفْرتين؟

أَنلقَى حُفرةً أَم حُفْرتين؟