-

أجمل كلام الاشتياق للحبيب

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

كلام عن الشوق في الحب

  • أحبّك وبداخلي ألف نبضه تخاف فقدانك.
  • الحبّ خارطة الحياة، والشوق مؤشّر موت.
  • الصباحُ والمساء الذِي لا أسمعُ بهِ صَوتكِ، لا يُمكِنُ اعتِبارهُ صباحاً أو مساءً.
  • تبقى أنت وَحدك حُباً داخِلَ قَلبي، أُغرَمُ بِهِ كُلَ يَوم.
  • حبيبي عندما أنام أحلم أنّني أراك، بالواقع وعندما أصحو أتمنى أن أراك ثانية في أحلامي.
  • الحبّ هو الشوق لشخص عندما تبتعد عنه، لكن بنفس الوقت تشعر بالدفء لأنّه قريب في قلبك.
  • هناك أصوات تأتي من الخلف تُذكّرني بأنّي أحبك، مهما حاولت تجاهلك، تهمس لي بكل خُبث، كفآك كذباً الحنين يمزقك.
  • تبكي سِرّاً، وتضْحك عَلناً، تِلك هي الأرْواحُ التي أرهَقها الحنينْ.
  • حينما تشتاق تتمنى أن تنقلب وجوه الناس كلها وجهاً واحداً.

خواطر جميلة عن الشوق والحب

  • أحياناً نصبر على الصمت، لأن هناك أشياء لا يُعالجها الكلام، أشياء كثيرة اشتقت لها لا أعلم، هل سترجع؟ أم ستكون دائماً ذكرى. *نحتاجهم، ونشعر بضيق يخنق أرواحنا، نهمس في دواخلنا بعمق اشتياقنا لهم، خشية أن تعلو صوت لهفتنا، فيجرحنا صدودهم.
  • أحلم بالمسافات تتلاشى بيني وبينك.
  • رُبما تكون روحي قد عجزت عن لُقياك، وتكون عيني أيضاً قد عجزت عن رؤياك، ولكن قلبي أبداً لم ولن يعجز على أن ينساك.
  • ومَن لم يعانقهُ شوقُ الحياةِ، تَبَخَّرَ في جَوِّها واندثر.
  • القَدَر، هَذا سيكُون جَوابهُم لَو سأَلناهُم عن سَببِ الغِياب.
  • البعض شارد في عالمه الجديد، والبعض هَزّه الحنين وفي قلبه كلام يتمنّى أن يحلق في السماء، ويُلقيه على مسامع الجميع، ويصرخ لنعود كما كنا، فالحنين إلى أيامنا الخوالي قتلني.
  • هذا الصباح ليس ككُلّ الصباح، فعبق طيفك يلوّح بحضورك، في كلّ أركان خياليّ.
  • إذا أحبّك مليون فأنا منهم، وإذا أحبّك واحد فهو أنا، وإذا لم يحبّك أحد فأعلم أني متّ.

كلمات عن الحنين والانتظار بشوق

  • يغيب البعض، وهم حاضرون في أذهاننا، أكثر من وقت حضورهم في حياتنا.
  • لا يألفه غيرك، لا يشعر به إلا وجدانك، إنّه وجه ذلك الإنسان الذي سبّب لك هذا الشعور في نفسك.
  • إنّ هواك في قلبي يضيء العمر إشراقاً سيبقى حبّنا أبداً رغم البعد عملاقاً.
  • في وقت اشتياقي لك، تتركّز كلّ أفكاري وتهرب مني إليك، ويشدّني الشوق والحنين بشدّة إليك.
  • افتقاد شخص في بعض الأحيان يجعل العالم يبدو خالياً.
  • كيف لي أن أخفي لهفة ملامحي عند ذكر اسمك.
  • الشوق شعور في داخل الإنسان يتنامى حتّى يفشل في التعامل معه، يقودنا من دون أن نشعر بالحزن والألم لمن فارقنا.
  • لقد حفرت اسمه في الفكر والوجدان، وحفظت رسمه في القلب والأشجان، وستبقى ذكراه النور الذي أستمد منه الحياة.

حكم وأقوال عن الشوق

  • لذاتنا في الشوق لا في الوصال.
  • الشوق إلى الله ولقائه نسيم يهب على القلب يروح عنه وهج الدنيا.
  • لماذا أنا أشتاق إليك كلّ هذا الشوق إذا كانت أنا تعنينا نحن الاثنين كما اتفقنا.
  • إن الشوق نار، والنار تشوه كلّ جميل، وتمحو كل أثر، ولا يبقى سوى الأطلال.
  • إن ما يجعلنا نستمر معًا هو أن كلانا ليس ملكًا للأخر كليًا، هكذا يظل الشوق بيننا.
  • أعطني الشوق البعيد البعيد، فشوقي إلى البعيد هو صلاتي، والبعيد هو معبدي.
  • كابدت من الشوق ما جعل حياتي لهفة مكنونة في حنين.
  • لا أستطيع ابتلاع الشوق، والحنين، والكلمات فأثرثر بها هنا على أمل مني أن تصلك يومًا.

أبيات شعريه عن الشوق

  • يقول الشاعر البحتري:

شَوْقٌ إلَيكِ، تَفيضُ منهُ الأدمُعُ،

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ

وَجَوًى عَلَيكِ، تَضِيقُ منهُ الأضلعُ

وَهَوًى تُجَدّدُهُ اللّيَالي، كُلّمَا

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ

قَدُمتْ، وتُرْجعُهُ السّنُونَ، فيرْجعُ

إنّي، وما قَصَدَ الحَجيجُ، وَدونَهم

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ

خَرْقٌ تَخُبُّ بها الرّكابُ، وتُوضِعُ

أُصْفيكِ أقصَى الوُدّ، غَيرَ مُقَلِّلٍ،

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ

إنْ كانَ أقصَى الوُدّ عندَكِ يَنفَعُ

وأرَاكِ أحْسَنَ مَنْ أرَاهُ، وإنْ بَدا

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ

مِنكِ الصّدُودُ، وبَانَ وَصْلُكِ أجمعُ

يَعتَادُني طَرَبي إلَيكِ، فَيَغْتَلي

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ

وَجْدي، وَيَدعوني هَوَاكِ، فأتْبَعُ

كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعٌ، وَيَسُرُّني

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ

أنّي امْرُؤٌ كَلِفٌ بحُبّكِ، مُولَعُ

شَرَفاً بَني العَبّاسِ، إنّ أبَاكُمُ

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ

عَمُّ النّبيّ، وَعِيصُهُ المُتَفَرّعُ

إنّ الفَضِيلَةَ للّذي اسْتَسقَى بهِ عُمَرٌ،

وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ

وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ

وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ

وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ

وَشُفّعَ، إذْ غَدا يُستَشفَعُ

وَأرَى الخِلاَفَةَ، وَهيَ أعظَمُ رُتبَةٍ،

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ

حَقّاً لَكُمْ، وَوِرَاثَةً مَا تُنزَعُ

أعْطاكُمُوها الله عَنْ عِلْمٍ بِكُمْ،

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ

والله يُعْطي مَنْ يَشَاءُ وَيَمْنَعُ

مَنْ ذَا يُسَاجِلُكمْ، وَحَوْضُ مُحَمّدٍ

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ

بِسِقَايَةِ العَبّاسِ فيكُمْ يَشفَعُ

مَلِكٌ رِضَاهُ رِضا المُلُوكِ، وَسُخطُه

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ

حَتْفُ العِدى، وَرَداهُمُ المُتَوَقَّعُ

مُتَكَرِّمٌ، مُتَوَرّعٌ عِنْ كُلّ مَا

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ

يَتَجَنّبُ المُتَكَرّمُ المُتَوَرّعُ

  • يقول الشاعر نزار قباني:

إن كنتَ صديقي.. ساعِدني

كَي أرحَلَ عَنك..

أو كُنتَ حبيبي.. ساعِدني

كَي أُشفى منك

لو أنِّي أعرِفُ أنَّ الحُبَّ خطيرٌ جِدَّاً

ما أحببت

لو أنِّي أعرفُ أنَّ البَحرَ عميقٌ جِداً

ما أبحرت..

لو أنِّي أعرفُ خاتمتي

ما كنتُ بَدأت...

إشتقتُ إليكَ.. فعلِّمني

أن لا أشتاق

علِّمني

كيفَ أقُصُّ جذورَ هواكَ من الأعماق

علِّمني

كيف تموتُ الدمعةُ في الأحداق

علِّمني

كيفَ يموتُ القلبُ وتنتحرُ الأشواق

إن كنت نبياً .. خلصني

من هذا السحر..

من هذا الكفر

حبك كالكفر.. فطهرني

من هذا الكفر..

إن كنتَ قويَّاً.. أخرجني

من هذا اليَمّ..

فأنا لا أعرفُ فنَّ العوم

الموجُ الأزرقُ في عينيك.. يُجرجِرُني نحوَ الأعمق

وأنا ما عندي تجربةٌ

في الحب.. ولا عندي زورق..

إن كنت أعز عليك .. فخذ بيديّ

فأنا عاشقةٌ من رأسي .. حتى قدميّ

إني أتنفَّسُ تحتَ الماء..

إنّي أغرق..

أغرق..

أغرق..

  • يقول الشاعر ابن زيدون:

ما ضرَّ لوْ أنّكَ لي راحمُ

وعِلّتي أنتَ بِهـا عَالِـمُ

وعِلّتي أنتَ بِهـا عَالِـمُ

وعِلّتي أنتَ بِهـا عَالِـمُ

وعِلّتي أنتَ بِهـا عَالِـمُ

وعِلّتي أنتَ بِهـا عَالِـمُ

يَهْنِيكَ يا سُؤلي و يَا بُغيَتي

أنَّكَ مِمّا أشْتَكي سَالِـمُ

أنَّكَ مِمّا أشْتَكي سَالِـمُ

أنَّكَ مِمّا أشْتَكي سَالِـمُ

أنَّكَ مِمّا أشْتَكي سَالِـمُ

أنَّكَ مِمّا أشْتَكي سَالِـمُ

تَضحَكُ في الحُبِّ، وأبْكي أنا

اللهُ فيمَا بينـنَا حاكمُ

اللهُ فيمَا بينـنَا حاكمُ

اللهُ فيمَا بينـنَا حاكمُ

اللهُ فيمَا بينـنَا حاكمُ

اللهُ فيمَا بينـنَا حاكمُ

أقُولُ لَمّا طارَ عَنّي الكَرَى

قَولَ مُعَنّى قَلْبُهُ هَائِمُ

قَولَ مُعَنّى قَلْبُهُ هَائِمُ

قَولَ مُعَنّى قَلْبُهُ هَائِمُ

قَولَ مُعَنّى قَلْبُهُ هَائِمُ

قَولَ مُعَنّى قَلْبُهُ هَائِمُ

يا نَائِماً أيْقَظَني حُبُّهُ

هَبْ لي رُقادًا أيُّهـا النّائِـمُ

هَبْ لي رُقادًا أيُّهـا النّائِـمُ

هَبْ لي رُقادًا أيُّهـا النّائِـمُ

هَبْ لي رُقادًا أيُّهـا النّائِـمُ

هَبْ لي رُقادًا أيُّهـا النّائِـمُ

  • يقول قيس بن الملوح:

أَحِنُّ إلى لَيْلَى وإنْ شَطَّتِ النَّوَى

بلَيلَى كَمَا حَنَّ اليَرَاعُ المُثَقَّبُ

بلَيلَى كَمَا حَنَّ اليَرَاعُ المُثَقَّبُ

بلَيلَى كَمَا حَنَّ اليَرَاعُ المُثَقَّبُ

بلَيلَى كَمَا حَنَّ اليَرَاعُ المُثَقَّبُ

بلَيلَى كَمَا حَنَّ اليَرَاعُ المُثَقَّبُ

يَقولُون لَيلَى عَذبتكَ بِحبِّها

ألا حَبَذا ذاكَ الحَبيبُ المُعذِّبُ

ألا حَبَذا ذاكَ الحَبيبُ المُعذِّبُ

ألا حَبَذا ذاكَ الحَبيبُ المُعذِّبُ

ألا حَبَذا ذاكَ الحَبيبُ المُعذِّبُ

ألا حَبَذا ذاكَ الحَبيبُ المُعذِّبُ