-

أجمل العبارات الدينية المؤثرة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

العبارات الدينيّة

العبارات الدينية هي العبارات التي تحمل بمعانيها كلمات مؤثرة تحمل حكمة ودرساً معينً. وفي هذه المقالة جمعنا لكم عدداً من هذه العبارات العبارات التي تحمل الكثير من الحكم والمواعظ، تعرّفوا عليها.

أجمل العبارات الدينيّة المؤثرة

  • نحن لا نعلم من المرضيّ عند الله، ومن المغضوب عليه من مجرد المظاهر، فقد يكون للمتدين ذنبٌ خفيّ أغضب الله، وقد يكون للعاصي حسنة خفيّة ترضي الله.
  • ادعُ الله بثبات، واستشعر اليقين في الإجابة منه سبحانه، وليعلمِ العبد أنّ اختيار الله عزّ وجلّ خير مِن اختياره لنفسه، هي كلمِات لم أحبذ أن أتوقف عند قراءتي لها، فقد تكون أنت في حاجتها؛ فبث في نفسك الأمِل والتفاؤل.
  • إنّ لله عباداً كمن رأى أهل الجنّة في الجنّة مخلّدين، و كمن رأى أهل النّار في النّار معذّبين.
  • لا يكفي أن نؤمن بمحمد صلى الله عليه وسلم، ولا يكفي أن نُحبّه، ولا يكفي أن نحفظ أحاديثه صلى الله عليه وسلم، ولكن يجب أن يصبح كل واحد مِنّا محمد؛ أي يجب أن يجسّد كل واحد منا محمد.
  • أشعر براحةٍ عجيبة عندما أستشعر أنّ الحساب يوم القيامة بيد الله وحده، وليس بيد أحدٍ من البشر، وما أقسى بعض البشر في حكمهم عليك وفي إسلوبهم.
  • قد يرى البعض أنّ التسامح انكسار، وأن الصمت هزيمة، لكنّهم لا يعرفون أن التسامح يحتاج قوة أكبر من الانتقام، وأن الصمت أقوى من أي كلام.
  • إنّ الله تعالى قسّم هذه الحقوق وجعلها مراتب، وأعظم تلك الحقوق الحق العظيم، بعد حقّ عبادة الله سبحانهُ وتعالى وإفراده بالتوحيد، وهو الحقّ الذي ثنّى به سبحانه وما ذكر نبيّاً من الأنبياء، إلاّ وذكر معه هذا الحقّ، الذي من أقامه يكفّر الله به السيئات، ويرفع به الدرجات، ألا وهو الإحسان للوالدين.
  • سر الرضا: الالتفات للموجود، وغضّ الطرف عن المفقود، وسر الطموح البحث عن المفقود مع حمد الله على الموجود.
  • ما أجمل اسم الله التوّاب، يعطي المذنب أملاً ليبدأ من جديد ويخرجه من دائرة الإحباط.
  • أتألّم من الوضع الحالي في بعض البلاد نعم! ولكن نظرتي المستقبليّة هي نظرة تفاؤل لمستقبلٍ أفضل إن شاء الله، ولا يولد الجنين دون ألم.
  • الإحسان هو أن تصنع عالماً أحسن من الذي ولدت فيه.
  • أرق القلوب قلب يخشى الله، وأعذب الكلام ذكر الله، وأطهر حب الحب في الله.
  • غداً كل امرىءٍ فيما يهمه، ومن همّ بشيء أكثر من ذكره، أنّه لا عاجلة لمن لا آخرة له، ومن آثر دنياه على آخرته فلا دنيا له ولا آخرة، ومن أحسن القول وأساء الفعل كان.
  • والله ما صدّق عبدٌ بالنار قط إلا ضاقت عليه الأرض بما رحبت، وإنّ المنافق لو كانت النار خلف ظهره لم يصدق بها حتى يهجم عليها.
  • قال لقمان: إن الدنيا بحر عميق وقد غرق فيه أناس كثير فلتكن سفينتك تقوى الله.
  • إنّي لأتعجب وأنبهر، كلّما فكرت فى تصرّف الرسول صلى الله عليه وسلم، عندما نزل فزعاً خائفاً من غار حراء بعد نزول الوحى لأول مرة، فأين ذهب؟ لم يذهب إلى أعز أصدقائه أبو بكر، ولم يذهب إلى عمه الذي رباه أبو طالب، ولكنّه ذهب وارتمى فى أحضان زوجته خديجة.
  • إذا أنعم الله عليك بصحة وعافيّة وجسد سليم، والحمد لله فاحمد الله على هذه النعم بأن تتبرع ببعض من دمك للمحتاجين، فالله يقول: "لئن شكرتم لأزيدنكم"؛ فالتبرّع بالدم واحد من أساليب شكر نعمة الصحة، وليديمها الله عليك بإذن الله.
  • أصل الغضب أنّك تنكر أن يجري الشيء على مراد الله لا على مرادك.
  • جرّب صدق حسن الظن في تعاملك مع الناس، وستشعر بارتياح نفسيّ، ولن تأخذ الأمور بشكلٍ شخصيّ أو بعصبيّة.
  • الله يكتب لك بكل خطوة سعادة، وكل نظرة عبادة، وكل بسمة شهادة، وكل رزق زيادة.
  • إضاعةُ الوقت أشد من الموتِ؛ لأنّ إضاعةُ الوقت تقطعك عن الله، والدار الآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها.
  • أجمل من الورد وأحلى من الشهد ولا تحتاج لجهد، سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم.
  • إنّ للقلوب صدأ كصدأ الحديد، وجلاؤها الاستغفار.
  • قلبي برحمتكَ، اللهمَّ نوّر أُنسِ في السِّرِّ والجهرِ والإصباحِ والغلسِ، وما تقَّلبتُ من نومي وفي سنتي، إلا وذكركَ بين النَّفس والنَّفسِ، لقد مننتَ على قلبي بمعرفةٍ، بِأنَّكَ الله ذُو الآلاءِ وَالْقَدْسِ، وقد أتيتُ ذنوباً أنت تعلمها، وَلَمْ تَكُنْ فَاضِحي فِيهَا بِفِعْلِ مسَّ، فَامْنُنْ عَلَيَّ بِذِكْرِ الصَّالِحِينَ وَلا، تجعل عليَّ إذا في الدِّين من لبسِ، وَكُنْ مَعِي طُولَ دُنْيَايَ وَآخِرَتي، ويوم حشري بما أنزلتَ في عبسِ.
  • من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجاً، ومن كل ضيق مخرجاً.
  • شهدتُ بأنّ الله لا ربَ غيرهُ، وأشهدُ أنّ البعث حقٌ وأُخلصُ، وأن عُرى الإيمان قولٌ مُبيّنٌ، وفعلٌ زكيٌّ قد يزيد وينقصُ، وأنّ أبا بكرٍ خليفةُ ربهِ، وكان أبو حفصٍ على الخير يحرصُ، وأُشهدُ ربي أنّ عثمانَ فاضلٌ، وأنّ عليًا فضلُه مُتخصِّصُ، أئمةُ قومٍ يُهتدى بهُداهُمُ، لَحىَ اللهُ مَنْ إياهُمُ يتنقَّصُ.
  • عندما نبحث عن النور في زمن الظلمة؛ أدعوك لقراءة سورة الكهف يوم الجمعة.
  • ما رأيت شيئاً من العبادة أشد من الصلاة في جوف الليل، وإنّها لمن أفعال المُتقين.
  • إن والديك أحسنا إليك في ضعفك، وربيّاك حتّى بلغتّ أشدك، أتقلّب لهما ظهر المحن عند حاجتهما إليك؛ فأحسن إلى من أحسن إليك.
  • كل معصية تؤخر عقوبتها بمشيئة الله إلى يوم القيامة، إلا العقوق؛ فإنّه يعجل له في الدنيا، وكما تدين تدان.
  • أطع الإله كما أُمر، واملأ فؤادك بالحذر، وأطع أباك فإنّه ربّاك من عهد الصّغر.
  • لا تزالُ هذه الأمة بخير، ولا تزال في كَنَفِ الله وستره، وتحت جناح ظلِّه ما لم يرفق خيارُهم بشرارهم، ويُعظِّم أبرارُهم فجَّارَهم، ويَمِلْ قرّاؤهم إلى أمرائهم، فإذا فعلوا ذلك، رفعت يد الله عنهم، وسُلِّط عليهم الجبابرة فساموهم سوء العذاب، ولعذابُ الآخرة أشقُّ وأبقى، وقذف في قلوبهم الرعب.
  • أيّها الناس، إنّا والله ما خُلقنا للفناء، ولكنا خُلقنا للبقاء، وإنّما ننقل من دار إلى دار.
  • رحم الله عبدًا عرض نفسه على كتاب الله، فإن وافق أمره، حمد الله وسأله المزيد، وإن خالف استعتَب ورجع من قريب.
  • يا ابن آدم، بع دنياك بآخرتك تربحهما جميعاً، ولا تبع آخرتك بدنياك فتخسرهما جميعاً، الثواء ها هنا قليل، والبقاء هناك طويل.
  • يا ابنَ آدم، لا يغرنَّك أن تقول: المرءُ مع من أحب؛ فإنّك لن تلحق الأبرارَ إلا بأعمالهم، وإنّ اليهود والنصارى لَيُحبُّون أنبياءهم، ولا والله ما يحشرون معهم، ولا يدخلون في زمرتهم، وإنّهم لحطب جهنم، هم لها واردون.
  • من ساء خلقه عَذَّبَ نفسه.
  • إذا نظر إليك الشيطان فرآك مداوماً في طاعة الله، فبغاك وبغاك -أي طلبك مرة بعد مرة- فإذا رآك مداوماً ملَّكَ ورفضك، وإذا كنت مرة هكذا ومرة هكذا طمع فيك.
  • احذر ثلاثةً، لا تمكِّن الشيطانَ فيها من نفسك: لا تخلُونَّ بامرأة ولو قلت: أعلِّمها القرآن، ولا تدخل على السلطان، ولو قلت: آمره بالمعروف وأنهاه عن المنكر، ولا تجلس إلى صاحب بدعة؛ فإنّه يُمرِضُ قلبك، ويُفسِدُ عليك دينَك.
  • من خاف الله أخاف الله منه كل شيء، ومن خاف الناس أخافه الله من كل شيء.
  • واعلم يا أمير المؤمنين أنّ الله أنزل الحدود ليزجر بها عن الخبائث والفواحش، فكيف إذا أتاها من يليها؟ وأنّ الله أنزل القصاص حياة لعباده فكيف إذا قتلهم من يقتص لهم؟.
  • سمع الحسن رجلاً يقول: اللهم، أهلِك الفجَّار! فقال: إذاً تستوحش الطريق، ويقل المتصرّفون.