اسم ناقة الرسول طب 21 الشاملة

اسم ناقة الرسول طب 21 الشاملة

اسم ناقة الرسول

اشتُهرت ناقة النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- باسم القصواء، وقد دُعيت باسمٍ آخر وهو الجدعاء، وكان أبو بكر الصديق -رضي الله عنه- هو من اشتراها من بني قشير بمئة درهمٍ، ثمّ باعها للنبيّ صلّى الله عليه وسلّم، وقد ماتت ناقته زمن خلافة أبي بكر رضي الله عنه، وأمّا معنى القصواء فهو مأخوذٌ من قصا البعير؛ أيّ أخذ من أذنها مع أنّ ناقة النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- لم يكن بها عيبٌ يُذكر.[1]

موقفٌ لناقة رسول الله

حين دخل النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم- المدينة المنوّرة يوم الهجرة، رغب كلّ صحابيٍ من الصحابة الكرام أن يكون بيته سكناً لرسول الله صلّى الله عليه وسلّم، فأخبر النبيّ -عليه السلام- أنّه سينزل البيت الذي ستبرك قربه ناقته، وكانت ناقته القصواء في ذلك الموقف، حتى بركت القصواء عند بيت الصحابي الجليل أبي أيوب الأنصاري، وفي موقفٍ آخرٍ سيّر النبيّ القصواء حتى تختار المكان الذي سيُبنى فيه المسجد، فبركت في أرض غلامين يتيمين من بني النجّار، فاشترى النبيّ الأرض وبنى المسجد فيها.[2][1]

من ممتلكات النبيّ

من مقتنيات النبيّ -صلّى الله عليه وسلّم-:[3]

المراجع

  1. ^ أ ب "اسم ناقة الرسول عليه الصلاة والسلام"، www.fatwa.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-29. بتصرّف.
  2. ↑ "وصول رسول الله إلى المدينة"، www.library.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-28. بتصرّف.
  3. ↑ " ذكر ترس رسول الله صلى الله عليه وسلم"، www.al-eman.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-29. بتصرّف.
  4. ↑ "وصف خيل النبي صلى الله عليه وسلم"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-29. بتصرّف.