-

أقوال أبو بكر الصديق

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )
  • أصدق الصِّدق الأمَانَة وأكذب الكذب الخيانة.
  • أصلح نفسك يصلح لك الناس.
  • لا يكونن قولك لغواً في عفو ولا عقوبة .
  • إذا فاتك خير فأدركه، وإن أدركك فاسبقه.
  • أكيس الكيْس التقوى، وأحمق الحَمَق الفجور، وأصدق الصِدْق الأمانة، وأكذب الكذِب الخيانة.
  • إني لأبغض أهل بيت ينفقون رزق أيام في يوم واحد.
  • عُمّالكم كأعمالكم، وكما تكونون يولى عليكم.
  • السرور في ثلاث خصال: الوفاء، ورعاية الحقوق، والنهوض في النوائب.
  • أيها الناس، من كان يعبد محمداً، فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد الله، فإن الله حي لا يموت.
  • ما جفت الدموع إلا لقسوة القلوب، وما قست القلوب إلا لكثرة الذنوب.
  • لا يحقرن أحد أحداً من المسلمين؛ فإن صغير المسلمين عند الله كبير.
  • من دخل القبر بلا زادٍ، فكأنما ركب البحر بلا سفينة.
  • احرص على الموت توهب لك الحياة.
  • إذا استشرت فأصدق الحديث تُصْدَق المشورة، ولا تخزن عن المشير خبرك فتؤتى من قبل نفسك.
  • إذا فاتك خير فأدركه، وإن أدركك فاسبقه.
  • أربع من كن فيه كان من خيار عباد الله: من فرح بالتائب واستغفر للمذنب ودعى المدبر وأعان المحسن.
  • إن أقواكم عندي الضعيف حتى آخذ له بحقه، وإن أضعفكم عندي القوي حتى آخذ منه الحق.
  • إن الله قرن وعده بوعيده ؛ ليكون العبد راغباً راهباً.
  • إن الله يرى من باطنك ما يرى من ظاهرك.
  • إن عليك من الله عيوناً تراك.
  • خير الخصلتين لك أبغضهما إليك.
  • لا خير في خير بعده نار، ولا شرَّ في شرٍّ بعده الجنة.
  • عن عُمَرَ بْنِ عَبْدِ اللهِ مَوْلَى غُفْرَةَ قَالَ : نَظَرَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ إِلَى طَيْرٍ حِينَ وَقَعَ عَلَى الشَّجَرِ فَقَالَ : مَا أَنْعَمَكَ يَا طَيْرُ تَأْكُلُ وَتَشْرَبُ وَلَيْسَ عَلَيْكَ حِسَابٌ، يَا لَيْتَنِي كُنْتُ مِثْلَكَ.
  • أَيُّ سَمَاءٍ تُظِلُّنِي، وَأَيُّ أَرْضٍ تُقِلُّنِي إِذَا قُلْتُ فِي كِتَابِ اللهِ بِرَأْيٍ.
  • إِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ، فَإِنَّ الْكَذِبَ مُجَانِبٌ الإيمَانَ .
  • عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ: أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ دَخَلَ عَلَى أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ وَهُوَ يَجْبِذُ لِسَانَهُ، فَقَالَ عُمَرُ: مَهْ، يَغْفِرُ اللهُ لَكَ، فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ: هَذَا أَوْرَدَنِي الْمَوَارِدَ .
  • عن سلمان الْفَارِسِيَّ رضي الله عنه أنه أَتَى إِلَى أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا فِي مَرَضِهِ الَّذِي مَاتَ فِيهِ ؛ فَبَكَى عِنْدَ رَأْسِهِ ثُمَّ قَالَ: يَا خَلِيفَةَ رَسُولِ اللهِ؛ أَوْصِنِي. فَقَالَ أَبُو بَكْرٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ وَتَعَالَى فَاتِحٌ عَلَيْكُمُ الدُّنْيَا، فَلا تَأْخُذَنَّ مِنْهَا إِلا بَلاغاً، وَإعْلَمْ أَنَّ مَنْ صَلَّى صَلاةَ الصُّبْحِ ؛ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللهِ ؛ فَلا تَخْفِرَنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ فِي ذِمَّتِهِ فَيَكُبَّكَ اللهُ عَلَى وَجْهِكَ فِي النَّارِ .
  • عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ ؛ قَالَ : كَانَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رَضِيَ الله عنه إذا عَزَّى رَجُلا ؛ قَالَ: لَيْسَ مَعَ الْعَزَاءِ مُصِيبَةٌ، وَلا مَعَ الْجَزَعِ فَائِدَةٌ، الموت أهون ممّا بعده وأشدّ مما قبله، اذْكُرُوا فَقْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَصْغُرُ مُصِيبَتُكُمْ، وَأَعْظَمَ اللهُ أُجُورَكُمْ.
  • إذا سرت فلا تضيق على نفسك، ولا على أصحابك في مسيرك، ولا تغضب على قومك ولا على أصحابك.. وإذا نصرتم على عدوكم فلا تقتلوا ولداً ولا شيخاً ولا امرأة ولا طفلاً، ولا تعقروا بهيمة إلا للمأكول، ولا تغدروا إذا عاهدتم، ولا تنقضوا إذا صالحتم، وستمرون على قوم في الصوامع رهبانا، فدعوهم ولا تهدموا صوامعهم.
  • أرقبوا محمداً صلى الله عليه وسلم في أهل بيته.
  • هذا رأيي وإن كان صواباً فمن الله وحده، وإن كان خطأ فمني ومن الشيطان والله ورسوله منه براء.
  • لا يصلح هذا الأمر إلا بشده في غير عنف ولين في غير ضعف.
  • والله لا أأمن مكر الله وأنا واضع إحدى قدمي في الجنة حتى أضع الأخرى، أخشى أن أكون قد ظلمت أحداً فيقول يا رب أريد مظلمتي من أبي بكر فيقتص مني.
  • من استطاع منكم أن يبكي فليبكي ومن لم يستطع فليتباكى.
  • من مقت نفسه فى ذات الله آمنه الله من مقته.
  • لوددت أنّي شعرة في جنب عبد مؤمن.
  • عرفت ربي بربي ولولا ربي ما عرفت ربي.
  • لأن أعافي فأشكر أحبُ إليّ من أن أبتلى فأصبر.
  • إنّ الله لا يقبل نافلة حتى تؤدّى الفريضة .
  • كل امرئ مصبح في أهله والموت أدنى من شراك نعله.
  • إني لأبغض أهل بيت ينفقون رزق أيام في يوم واحد.
  • صنائع المعروف تقي مصارع السوء.
  • إن كثير الكلام يُنسي بعضه بعضاً.
  • أطوع الناس لله أشدهم بغضاً لمعصيته.
  • حق لميزان يوضع فيه الحق أن يكون ثقيلاً، وحق لميزان يوضع فيه الباطل أن يكون خفيفاً.
  • أربع من كنّ فيه كان من خيار عباد الله: من فرح بالتائب، واستغفر للمذنب، ودعا المدبر، وأعان المحسن.
  • ما تركت أمة الجهاد إلا وقرنها الله بالذل.
  • إنَّ كل مَنْ لم يهدهِ الله ضالٌّ، وكل من لم يعافه الله مُبتلىً، وكل من لم يُعِنه الله مخذول، فمن هدى الله كان مهتدياً، ومن أضلَّه الله كان ضالاًّ.
  • الموت أهون مما بعده، وأشد مما قبله.