فضل الذكر والتسبيح طب 21 الشاملة

فضل الذكر والتسبيح طب 21 الشاملة

فضل الذكر والتسبيح

إنّ لذكر الله -سبحانه- وتسبيحه؛ فضائلَ وثمراتٍ عديدةٍ، يُذكر منها:[1][2]

آداب ذكر الله وتسبيحه

يجدر بالمسلم أن يحرص على التأدب بآداب ذكر الله -عزّ وجلّ-، وفيما يأتي بيان جانبٍ من تلك الآداب:[3]

أنواع ذكر الله تعالى

إنّ لذكر الله -عزّ وجلّ- ثلاثة أنواعٍ؛ أحدها: ذكره بالقلب، والثاني: ذكره باللسان مع حضور القلب، والثالث: ذكره باللسان فقط؛ فأمّا الذكر بالقلب؛ فله نوعان أيضاً؛ أحدهما: يكون بالتفكر في آلاء الله -عزّ وجلّ-، وعظمته، وآياته، ومخلوقاته؛ وهذا أرفع أنواع الذكر، أمّا ثانيهما: فهو استحضار الله -سبحانه- في القلب عند الالتزام بأوامره ونواهيه، والأول أفضل من ذكر الله -عزّ وجلّ- باللسان مع استحضاره بالقلب، أمّا الذكر باللسان فقط؛ فيعدّ أضعف أنواع الذكر.[4]

المراجع

  1. ↑ "من آداب الذكر وفوائده"، www.islamweb.net، 2007-5-3، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-4. بتصرّف.
  2. ↑ "من فضائل التسبيح"، www.alimam.ws، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-4. بتصرّف.
  3. ↑ خالد بن محمود بن عبد العزيز الجهني (2018-7-7)، "آداب الذكر والدعاء"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-4. بتصرّف.
  4. ↑ "أفضل أنواع الذكر وأدنى مراتبه"، www.library.islamweb.net، 2004-2-29، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-4. بتصرّف.