-

حكمة عن الوالدين

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الوالدان هم رمز العطاء والتضحية، هم من يقدّمون لنا الرعاية، وهم مصدر أمننا ولا يمكننا أن نردّ لهم الجميل مهما حاولنا، وهنا في مقالي هذا جمعتُ لكم حكم عن الوالدين.

حكمة عن الوالدين

  • عَلَيْكَ بِبِرِّ الْوَالِدَيْنِ كِلَيْهِمَا .. وَبِرِّ ذَوِي الْقُرْبَى وَبِرِّ الأبَاعِدِ
  • الأمومة فردوس هش لأن عقوق ابن قد يجعله ندماً، ومرض ابن قد يصيره عذاباً، وموت ابن سيحيله إلى جحيم.
  • إن الله تعالى قسّم هذه الحقوق وجعلها مراتب، وأعظم تلك الحقوق الحق العظيم بعد حقّ عبادة الله تعالى وإفراده بالتوحيد، وهو الحقّ الذي ثنّى به سبحانه وما ذكر نبياً من الأنبياء إلّا وذكر معه هذا الحقّ الذي من أقامه، يكفر الله به السيئات ويرفع الدرجات، ألا وهو الإحسان للوالدين.
  • قلب الأم هوّة عميقة ستجد المغفرة دائماً في قاعها.
  • لا ينبغي لك أن ترفع يديك على والديك.

حكم عن الأب

  • إني منحتك يا كدام تنصيحتي.. فاسمع مقال أب عليك شفيق.. أما المزاحة والمراء فدعمها.. خلقان لا أرضاهما لصديق.. إني بلوتهما فلم أحمدهما.. لمجاور جار ولا لرفيق.
  • آويني، احرسيني أيتها الضاد.. الضاد يا لغتي يا بيتي.. أدليك تميمة في عنق هذا الوقت.. وأفجر باسمك أهوائي.. لا لأنك الهيكل، لا لأنك الأب والأم.. بل لأنني احلم أن أضحك وأبكي فيك.
  • ليست العربية لأحدكم من أب ولا أم، وإنما هي من اللسان فمن تكلم بالعربية فهو عربي.
  • ما اصعب أن يشعر الاب القدوة أنه لا يقوى على فعل شيء فيصبح عبرة.
  • ابتسام كلمة اولها أب وآخرها أم.
  • الأبوة والأمومة لا تعصم الأب والأم من الكذب والعبث والخداع.
  • همه م ترسند همه م ترسند اما من وتو به چراغ واب وآنه پوستم ونترسدم.
  • إن الإنسان يمكنه أن يعيش بلا أب أو أم، ولكنه لا يمكنه ذلك بدون رحمة الله.
  • لكل منا اب اخر والسعيد منا من يكتشفه.
  • لا خلق للحياة، دون أب صارم وأم متدينة وأخ غيور وعائلة محافظة وزوج يصون عرضه ويحيا بخلقه.
  • إن الأب مثل الروح، عندما تخرج يتهاوى الجسد.
  • الخوف مولود شرعي للقلق واب اصيل للأوهام.
  • ليس هناك مكان ينام فيه الطفل بأمان مثل غرفة أبيه.
  • أبٌ حر وأمك حرةٌ.. وقد يلد الحران غير نجيب.
  • جنى أبٌ ابناً غرضاً.. إن عقّ فهو على جرمٍ يكافيه
  • لم يكن أبي شخصاً فاشلاً، فرغم كل شيء قد صار والد رئيس الولايات المتحدة الأمريكية.
  • عليك ببرّ الوالدين كليهما وبرّ ذوي القربى وبرّ الأباعد.
  • أحبّ أباك إذا كان منصفا، وإذا لم يكن كذلك فتحمله.
  • وإنّما أولادنا بيننا.. أكبادنا تمشي على الأرض
  • لا يغفو قلب الأب، إلّا بعد أن تغفو جميع القلوب.
  • ليس أرق على السمع من كلام الأب يمدح ابنه.
  • أب واحد خير من عشرة مربين.
  • من لا يستطيع أن يقوم بواجب الأبوة، لا يحق له أن يتزوج وينجب أبناء.
  • إذا كان رب البيت بالطبل ضارباً.. فشيمة أهل البيت كلهم الرقص.
  • نعرف قيمة الملح عندما نفقده، وقيمة الأب عندما يموت.
  • فيا عجباً لمن ربّيت طفلاً.. ألقّمه بأطراف البنان
  • الأب وحده الذي لا يحسد ابنه على موهبته.
  • أعط أباك النّصف حيّاً وميّتاً
  • إذا عشت دون أن تكون أبا فإنك ستقضي دون أن تكون رجلاً.
  • وكم أبٍ علا بابنٍ ذرى شرفٍ.. كما علت برسول اللّه عدنان.
  • الأب يخفي أخطاء ابنه، والابن يخفي أخطاء أبيه.
  • مشى الطاووس يوماً باعوجاجٍ.. فقلد شكل مشيته بنوه
  • يزأر الأسد لكنه لا يلتهم صغاره.
  • تأنيب الأب دواء حلو، تأنيبه يتجاوز مرارته.
  • أرى ولد الفتى كلاً عليه.. لقد سعد الذي أمسى عقيماً
  • قلب الأب هو هبة الله الرائعة.
  • الزورق الذي يقوده الأب والابن لا يصيبه أي.
  • يعترف الأب بابنه سواء كان موهوباً أو بلا موهبة.
  • الابن سرّ أبيه.
  • من شابه أباه فما ظلم.
  • مهما يفعل الأب فإنه لا يستطيع أن يجعل ابنه رجلاً، إذ يجب على الأم أن تأخذ نصيبها من ذلك.
  • أولى أن يبكي الأبن من أن يبكي الأب.
  • الأم تحب من كل قلبها والأب يحب بكل قوته.
  • كما يكون الأب يكون الولد.
  • في حياة المرأة ثلاث رجال:الأب وهو الرجل الذي تحترمه، والأخ وهو الرجل الذي تخافه، والزوج وهو الرجل الذي يحبها وتحبه.
  • الأب كنز والأخ سلوى والصديق كلا الاثنين.
  • يعتنى الوالد بعشرة أطفال ولكن يعجز الأولاد العشرة أن يعتنوا به.
  • برّ الوالدين أن تبذل لهما ما ملكت، وتعطيعهما فيما أمراك ما لم يكن معصية.
  • لما ماتت أم إياس بن معاوية بكى عليها، فقيل له في ذلك فقال:كان لي بابان مفتوحان إلى الجنة فأغلق أحدهما.
  • إن رجلاً من أهل اليمن حمل أمه على عنقه، فجعل يطوف بها حول البيت، وهو يقول:إني لها بعيرها المدلل إذا ذعرت ركابها لم أذعر وما حملتني أكثر ثم قال لابن عمر:أتراني جزيتها؟ فقال ابن عمر رضي الله عنهما:لا، ولا بزفرة واحدة من زفرات الولادة.
  • ابن المسيب مفسرا قوله تعالى قوله: {وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيماً} (الإسراء:23) هو قول العبد المذنب للسيد الفظّ الغليظ.
  • بات أخي يصلي، وبتّ أغمز قدم أمي، وما أحبّ أن ليلتي بليلته.