-

أفكار للصدقة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أفكارٌ للصدقة

من أفكار الصدقات التي يُمكن أداؤها يومياً:[1]

  • توزيع الأَسْوكة على المسلمين، وفي ذلك إحياءٌ لسنّةٍ مهجروةٍ من قِبل المسلمين.
  • التصدّق على أُولي الأرحام.
  • شراء مستلزمات المساجد وتوزيعها؛ كالمراوح، والأجهزة المختلفة.
  • شراء عددٍ من المصاحف وتوزيعها على المسلمين.
  • النفقة على الأهل، فهي من أفضل أبواب الصدقة.
  • تقديم الفواكه والتمر وغيرها للجيران.
  • توفير وسيلةٍ لشرب الماء، بالتصدّق فيها بشكلٍ فرديٍّ أو جماعيٍّ، في الطرق أو المساجد، وهي من أفضل الصدقات.
  • دعم دور الأيتام بالتبرع بالطعام والشراب والملابس والتجهيزات التي تكفل الراحة لهم، وتحفزيهم وتشجيعهم وتقديم الدعم النفسي لهم.
  • التبسّم للناس في البيوت والشوراع، والإكثار من ذكر الله وتسبيحه وتحميده وتكبيره.
  • تحضير العصائر وتوزيعها على الفقراء وعمّال النظافة.

ممارساتٌ خاطئةٌ في بذل الصدقة

من الأفعال الخاطئة التي يقع فيها المُتصدّق أثناء صدقته:[2]

  • المراءاة؛ حيث يقصد المُتصدّق في صدقته أن ينال الثناء والسُمعة الحسنة، وهو ممّا يبطل ثواب الصدقة.
  • دفعها لمن لا يستحقها لينال بها رضاهم وثوابهم، وتحصيل منفعةٍ ما.
  • ابتغاء مصلحةٍ ومنفعةٍ دنيويّةٍ من هذه الصدقة، وهي إمّا أن تكون مصلحةً مُحرّمةً؛ كالزنا والرشوة، أو مصلحةً مباحةً؛ كالزواج أو البيع والشراء، ولا ثواب لهذه الصدقة في الآخرة.
  • إيذاء الفقير وإهانته بلفظٍ أو تصرفٍ.
  • جعل الصدقة سبيلاً لنيل رئاسةٍ أو مركزٍ أو منصبٍ مُعيّنٍ.

أفضل الصدقات

أفضل الصدقات هي الصدقة الخفيّة، حيث إنّها أقرب للإخلاص من الصدقة المُعلنة، ثمّ الصدقة حال الصحّة والقوّة أفضل من تركها لما بعد الموت أو المرض والاحتضار فيوصي بها من خلفه، ثمّ الصدقة التي بعد أداء المُتصدّق لواجبه، ثمّ بذله ما يستطيع ويُطيق مع حاجته وقلّته، والنفقة على الأولاد والأقرباء، ثمّ الصاحب، ثمّ الصديق في سبيل الله، ثمّ الجهاد، ثمّ الصدقة الجارية.[3]

المراجع

  1. ↑ حسين أحمد عبد القادر (25-7-2016)، "أفكار ذهبية للصدقات فهل من مجيب؟"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 22-2-2019. بتصرّف.
  2. ↑ خالد بن سعود البليهد، "ممارسات خاطئة في بذل الصدقة"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 22-2-2019. بتصرّف.
  3. ↑ الصدقة.. فضائلها وأنواعها (20-2-2005)، "الصدقة.. فضائلها وأنواعها"، ar.islamway.ne، اطّلع عليه بتاريخ 22-2-2019. بتصرّف.