-

خواطر عشق فيس بوك

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

العشق

العشقُ هو مشاعرُ الحُب القوية اتجاه المحبوب أو المحبوبة، وهو يفوق الحب بكثير من الهيام، والغرام، والتّعلق، وقد كتب الشعراء الكثير من الشعر والخواطر، ليعبرو عن مشاعر الحُب الكبيرة في قلوبهم اتجاه محبوباتهم. وقد جمعنا لكم أجمل الخواطر في الحب والعشق في هذا المقال.

خواطر عشق فيس بوك

  • إلى الإنسانة التي أحببتّهُا حبّاً لا يوصف، إلى من تربّعت في قلبي، وجعلت حبّهُا وساماً على صدري، إلى من تعيش ليلي ونهاري، إلى أميرتي وفتات أحلامي، إلى من نقشتهُا الأقدار في قلبي، وحفرت اسمَهُا في عقلي وعروقي، إلى التي تهواها الرّوح والجسد، وإليها تركُن الآهات والوِئام، إلى من قضيّت معهُا أسعَّد لحظات حياتي، إليكِ يا من تغار منها الشّمس، والقمر، وكلّ البشر، إليكِ يا أغلى من عمري أهديك قلبي، وحُبي، وعمري، لقد أصبحت كلّ شي في حياتي، أنت دمعتي وبسمة حياتي، أنت نبض قلبي، وأحلامي، وآمالي، أنت حبّيبتي الأولى والأخيرة.
  • اشتَقتُ لك فامنحني العُذر إن قصَّرت في وصلِكَ يوماً، وإن طالت بي الأيام، ولم أسمَع بِها صوتِك، وإن بعُدت خطاي اليوم عن دربِك، ثق بأنّك أروَع، وأقرَب أحبابي.
  • يا امرأةً تدخُلُ في تركيبِ الشِّعر، داِفئةٌ أنتِ كرمْلِ البَحْر، رائعةً أنتِ كليلةِ قدر، مِن يومِ طرقتِ البَابَ عَلَيَّ، ابتدأَ العُمْر.
  • لا شيء أتمنّاه في حياتِي سِوى قُربَك إِلى مَا لا نِهاية، عشت الخيال في بحور العشق، أبحرت في عالمي بلا أسباب، ضاعت مجاديف غرامي وأصابني الحزن، وأقبل من على البعد مركب إحساسك يزفّني لعالم الحُب، ويسقي ورود الشوق في داخلي، وينبت زهور الوله في عالمي.
  • في غيبَتِكَ تُثقل علَيّ الدقائِق، والوقتُ مع غَيرِكَ لم يَعُد يُحتَمَل، رَبَطتَني ما بينَ عَهدٍ ووثائقٍ، ولم تَترك لي سِوى القصائِد والأوراقِ، أَما اليوم أقول لك، لا أشتاقُ لغيرِكَ من الناس في هذا الوجود.
  • كثيرٌ من همس العشق والغزل، في ليلةٍ بين اثنين هما أنا وأنت، قمرٌ ونجمٌ يُشاركاننا حبّاً ووداً دون كلل، وشمسٌ تُهللُ: ألا تحيةً على أهل الحب، وتمضين أنت مثل اليوم، وأبقى عبثاً أبحث بين غيم، وقمر عن همس منك، وتطلّ الشّمس فتصمت حزناً على حزني.
  • أحبّها وحنيني يزداد لها، عشقتها، وقلبّي يتألّم لرؤية دمعها، أفهمها حين أرى عينها، كم تمنيت ضمّها، كم عشقت الابتسامة من فمها، والضّحكة في نبرات صوتها، لا بل الرّائحة من عطرها، سألتّها كم تشتاقي لي، فأجابت: كاشتياق الغيوم لمطرها، اشتياق الحمامة لعشّها، اشتياق الأم لولدها، اشتياق الليلة لنهارها، اشتياق الزّهرة لرحيقها، بل اشتياق العين لكحلها، اشتياق قصيدة الحب لمتيّمها، بل اشتياق الغنوة للحنّها، قلت لها: كل هذا اشتياق؟ قالت: لا، بل أكثر فأكثر، فأنت وحدك حبيبي في الدّنيا كلّها، فرحت أتغنّى بسحرها، أغزل كلام الهوى بعشقها، ومن أشعار الهوى أسمعها، لا بل لأجلها أنا حفظتها، فاحترت بم أوصفها، قلبي؟ لا فسوف أظلمها، حبي؟ ملكتي؟ صغيرتي؟ فكلّ هذا لا يكفي فأنا في الحب أعبدها، فروح روحي أسكنتها، ومعبودتي في الحب جعلتها، فيا طيور الحب أوصلوا لها: سلامي، حبي، وبأنّي أنتظرها، يا كل العالم احكوا لها، عشقي، وهيامي، وكم اشتقت لقلبّها.
  • أحبك يا عابثة، أنت من أخجل القمر بجمالها، أنت لحن الخلود، أنت زهرة براري فاحت بعطرها، أنت لي كل الورود، أنت من يسكن البحر في عيونها، أنت قلب بالعشق يجود، أحبك لأنّك أنت، ومن سواكي في القلب يسود.
  • هل من الممكنِ أن أظل لعشرِ دقائقٍ أخرى لحين انقطاع المطر؟ أكيد بأنّي سأرحل بعد رحيل الغيوم، وبعد هدوء الرّياح، وإلا فسأنزل ضيفاً عليك إلى أن يجيء الصّباح، وعدتك ألا أحبك مثل المجانين في المرة الثانية، وألّا أهاجم مثل العصافير أشجار تفاحك العاليّة، وألا أمشّط شعرك حين تنامين يا قطّتي الغالية، وعدتك ألا أضيّع بقيّة عقلي إذا ما سقطت على جسدي نجمة حافية، وعدت بكبحِ جماحِ جنوني، ويسعدني أنني لا أزال شديد التطرف حين أحب تماماً كما كنت في السنة الماضية، وعدتك ألا أُخبّئ وجهي بغاباتِ شعرك طيلة عام، وألا أصيد المحار على رمادِ عينيك طيلة عام، فكيف أقول كلاماً سخيفاً كهذا الكلام، وعيناك داري ودار سلام، وكيف سمحت لنفسي بجرحِ شعور الرخام، وبيني وبينك خبز، وملح، وشدو حمام.
  • تلبسني حريراً على ملمس الرّوح، وألبسك عوسجاً على فروة أحزاني، نسيماً أختال في معابرك، وجمراً تنصبّ في مجرى شرياني، أعوذ بك من صمت قافلتي، فتزج بي فيك وتغدو سجّاني، وكلما رتقتك بعضاً يُرمّم بعضي أمعنت في شدخ الصّدوع بوجداني، إليك أمشي فوق الجمر حافية، وأقدامك فوق الحرير وتأباني، فإلى متى أظلّني داكنة بغيماتك، وأنت مُزهر دوماً بنيساني؟ وإلى متى تظلّ عليّ بلون واحد، وأنت تختال بوفرة ألواني؟ وكلما شجَّ لي شوق وأدماني أصرخ كالبلهاءِ ما أغباني!.
  • الحب ليس رواية شرقية في ختامها يتزوّج الأبطال، الحب أن تظل على الأصابع رجفة، وعلى الشّفاه المُطبقات سؤال.
  • عيناك نافذتان على حلمٍ لا يجيء، وفي كل حلمٍ أرمّم حلماً وأحلم.
  • اشتَقتُ لك فامنحني العُذر إن قصَّرت في وصلِكَ يوماً، وإن طالت بي الأيام، ولم أسمَع بِها صوتِك، وإن بعُدت خطاي اليوم عن دربِك، ثق بأنّك أروَع وأقرَب أحبابي.
  • فَرْقٌ كبيرٌ بين أن تحبّها لأنّها جميلة، وأن تكون جميلة لأنّك تحبّها.
  • الشّوق شعور في داخلِ الإنسان يتنامى حتى يفشل في التّعامل معه فيقودنا من دون أن نشعر للحزنِ، والألمِ لمن فارقنا.
  • عشقك كسكرات الموت، يدبّ في أوصالي فتختنقُ أنفاسي، وتتمزّق روحي، ويتركُني ما بين الموت والحياة فاقدة لإحساسِي.
  • أمسك بيدها وخلّل ضفائرها الذهبيّة بالثانية وقال: علينا أن نؤجل زواجنا قليلاً فأنت كما ترين الأوضاع مُتردّية وووطنُنا عليلٌ حزين، فأراحت رأسها على كتفه مهمهة له: عزيزي إن قصدت المال فلا عليك، فمهري نزولك لنصرة الحق والمظلومين، وإن قصدت الحزن فأخطأت حبيبي؛ فهم قادرون على سلب كل شيء إلا الحبّ والبسمة، فتلكم عن أيديهم أمرٌ جِدُ بعيد.
  • لحظات الحب هي اللحظات التي تخلد في أذهاننا وتحمل كل معاني السّعادة، فلا تندم على لحظةِ حبّ عشتها حتى ولو صارت ذكرى تؤلمك؛ فإذا كانت الزّهرة قد جفّت وضاع عبيرها ولم يبقَ منها غير الأشواك، فلا تنسَ أنّها منحتك يوماً عطراً جميلاً أسعدك.
  • الحب هو أجمل اكتشاف للإنسان، وإلا لكان مُجرّد صخرة لا شيء يُحرّكها سوى التآكل اليوميّ، الحب هو أيضاً تآكل عندما يخلو من الإبداع المُستمرّ، هو معنى المعنى لحياة جافّة لم تعد تحفل بارتجافاتنا الخفيّة أمام لحظة حب مسروقة، أو أمام لون وجه نكتشفه للمرّة الأولى.
  • الحب يا حبيبتي قصيدةٌ جميلةٌ مكتوبةٌ على القمر، الحُب مرسوم على جميعِ أوراقِ الشجر، الحب منقوش على ريشِ العصافير، وحبات المطر، لكن أي امرأة في بلدي إذا أحبّت رجلاً تُرمى بخمسين حجر.
  • الحبّ هو اللعبة الوحيدة التي يشترك فيها اثنان ويكسبان فيها معاً أو يخسران معاً.
  • اسحريني بإشراقاتِ ثغركِ ولمعانُ عينيكِ، فلقد سئمتُ سيمفونيّة الفراق وحفظتُ أبجديات الحرمان، دعينا ننشرُ ترانيم الحبُ في مسافاتِ روحنا، ونجمعَ فتات الأمل المُثخن بالجراح، ننسجُ أنشودة عشقٍ، تتغنّى بها القلوب النّابضة بالحبّ، تتهاوى بلقائنا حواجزُ الصّمت، وتنمو لغةُ الاشتياق.
  • أشتاقُ إليكِ حتى وأنتِ في أحضان قلبي، وكلُ جزءٍ من كياني متلهفٍ لعبقِ أنفاسكِ، أستشفُّ من وجنتيكِ لونَ الزهور، ومن صمتكِ نغم الهوى.
  • لا أحبّك لأنّك مصدر راحتي وإنّما أحبّ راحتي لأنّك مصدرها.
  • حبيبي عندما أنام أحلم أنّني أراك بالواقع، وعندما أصحو أتمنّى أن أراك ثانية في أحلامي.
  • كم أعشقُ تلك النظرات الصامتة التي تُشرق كالشمس من عينيكِ، فتذوّب ملامح وجهي بين ثنايا جفونكِ الغائرة، أعشقُ فيكِ كل شيء عفويتك، غيرتك، قسوتك، رقّتك، بسمتك، دمعتك، صمتك، حتّى طريقة جِلستك أعشقها، طريقة مشيتُكِ أعشقها، وكل ما أكرههُ هو مفارقتك، أعشقُ حروف اسمُكِ تحت أسنّة أقلامي، وأغارُ عليكِ من نفسي إن قبّلتُكِ في أحلامي، أغارُ على تلك الخدودِ الوردية التي لطالما غارت منها ورود الربيع؛ فقلبي بدونكِ عقيمٌ لا يُنجبُ حُبّاً لأحد، وأنا بدونكِ بلا حياة.
  • أسكنتك حبيبتي داخل قلبي وأعماقي، أهديتك حبّي وأشواقي، وهبتك ثقتي التي لم أهبها لأحد، سلمتك قلبي وروحي، وأصبحت أسير عينيك، تلك العيون التي رمتني في بحر لا أعرف قراره، لقد ارتسمت ملامحك على وجهي، وأصبح الجميع يراكِ في عيني، وأصبح حبّك يسري في دمي، قولي لي يا حبيبتي، هل هذا حبٌ أم عشقٌ لعينيكِ؟.
  • سأبقى أحبّك راحلاً إليك، إن كان في الماء فلا أخشى الغريق، وإن كان في اليابسة فلا أهاب سيوف الطّريق.
  • عيناك نافذتان على حلم لا يجيء، وفي كل حلم أرمّم حلماً وأحلم.
  • سأبقى أحبك حتى ينتهي الحب من الوجود، أو أنتهي أنا، ويبقى حبّك على قبري ورود.
  • لكِ وحدَكِ، ولا لأحدٍ سواكِ، إنّي أعشَقُ زُرْقةَ بحرِ عينيك، ولونَ وردتِكِ الذّهبيَّ، وعذوبةَ نظراتِك، وابتسامةَ شمسِكِ الصّباحِيّةِ.
  • أعشَقُ فيكِ كُلَماتكِ العذبة وهي تحدّثُني عن الحُبِّ، وعنكِ وعن تقلُّباتِكِ الجنونيّةِ.
  • سعادتي لم أعرفها سوى داخل عيناك، وقلبي لم ينبض إلا عند رؤياك، وكلماتي لم تعجز عن الخروج إلا معك، وحبّي وغرامي لن يكون سوى لعيناك.
  • أريدك دائماً معي، أريدك بداخل أيامي، أريدك بكل خطوة معي، أريد أن تكون يدك بيدي، أريد شوقاً منك يأسرني، أريد بك أن يكتمل حلمي.
  • أشتاقُ إليكِ حتى وأنتِ في أحضان قلبي، وكلُ جزءٍ من كياني متلهفٍ لعبقِ أنفاسكِ، أستشفُ من وجنتيكِ لونَ الزهور، ومن صمتكِ نغم الهوى.
  • أُريدكَ ولا أعلم كيف أجذبكَ لي، أبحثُ عن تفاصيلك، وأرتبُ الكلمات لكَ علّها تأتي بكَ.
  • أحبك، وأعشقك، وأخاف أن تقسّيك الدنيا وتبعدك وتنسيك.
  • أحببتك جداً لدرجة أنّه عندما تغيب عني، يغيب معك كلّ شيء.