-

خواطر عن الورد

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الورد

الورود من أجمل النّباتات التي تُعطي التفاؤل والسّعادة، عدا أنها تمتاز بجمالِ منظرها، وجمالِ رائحتها. انتقاها الكثير من العاشقين عن غيرها من النّباتات ليهديها لحبيبٍ، أو للأم، ولكلِ شخصٍ عزيز. كتب الشعراء والأدباء الكثير عن الورود، واخترنا لكم بعضاً من الخواطر وكتبناها لكم في هذا المقال.

خواطر عن الورد

  • سأجمع اليوم الورد وإلى عينيك أم خدّيك أهديه؟ لا تخجل صغيري فالورد أنت، وحدائق الورد في خدّيك، والشّمس تُشرق من محيّاك، فكفّ عن الخجل سيّدي، إن كتبت اليوم قصيدةً في وصف عينيك أو جداول اللّيل مع خصائل الشَّعر، سأكتب ليس على الوردِ فحسب بل على مُفترق الطّرق وأوراق الشّجر، على الحجر تحت حبّات المطر، إنّ الحبّ أعذب من المطر، وعذابه رُطَب وثَمَر، وأكتب لمن لام في الهوى إنّ الحبّ يا سيّدي قضاء وقدر.
  • علّمتني الورود أن أكون مثلها بأن أرتدي ثوب الطّهر والعفاف، وأن أصنع لنفسي ستاراً أجعل منه شوكة فى وجه من يحاول أن يقترب مني.
  • إلى من أحبّ وأهوى أرسل أسمى معاني الحبّ، أرسل نبض قلبي وآمالي، أُهديك القلب والعقل والوجدان، وحديقة من الأزهار، أحبّك حبّ يبقى ما بقي الزّمان، حبّ يعلو على صوت النّسيان، حبّ ملأ قلبي حتّى فاض بعشقٍ، أحبّك حتّى آخر الزّمان، وجهك يرسم داخلي حبّاً لا يعرف إلّا الخلود، حبّ يسمو فوق السّماء ويطير طليقاً بلا حدود، لذا فأنا أحبّك.
  • بالفكر يستطيع الإنسان أن يجعل عالمه من الورد أو من الشّوك.
  • تذكّر أنّ أجمل ما في الحياة هي الأشياء الأقلّ نفعاً كالزّهور والورود.
  • أهديك أجمل الورود وهي لغة القلوب، لغة تخاطب بين قلبين، بين قلبك وقلبي، وتحكي للعالم أجمل قصّة حبّ نعيشها معاً، وتمثّل أجمل لغة تخاطُب عرفها البشر، لغة قواعدها الألوان، مثلها مثل كلّ الّلغات لا يستطيع فهمها أو التّحدث بها إلّا من أتقن مُفرداتها.
  • الورود هي الطّبيعة الصّامتة النّابضة بكلّ أشكال الحياة.
  • الورد مرسال سلام يُساهم في التّقارب وازدياد الألفة بين النّاس.
  • إن تهتُ بنظرةِ عينيك لا تقطع شرودي، فإني في حدائق الورد أبحث عن سرّ وجودي، في البعدِ أتوق لسحرهما ولقاءك يصبح عيدي.
  • سامح عشقي لورده، وافهم سرّ الورودِ كل عطر فاح منها، كان لكلمات قصيدي لون حُمرتها دمائي، شوكها دُمىً ووريدي إني لا أستهويه عمراً بالتّذاكي فاستعدّها.
  • اليوم عيدك منذ مدّة وأنا أفكر ماذا سأهديك هذا العام؟ وردة حمراء، هذه لا بد منها، فأنا أعرف عشقك للورد الأحمر الذي اكتسب حمرته من حمرة خديك، ولكن ماذا أهديك؟ فكرت أن أهديك القمر لكنه توارى بين الغيوم وقال: أنا البدر لأيام وهي البدر كل الأيام. فكّرت أن أهديك عطر الياسمين، ولكنّه أجابني: من شذى عبيره أنا أنشر العطر. فكرت، وفكرت، وفكرت، ثم قرّرت سأهديك قلبي الذي زرعت الحب فيه بيديك وجعلته يخفق بالحب وللحب، وسأهديك روحي أنت يا من وهبتني الرّوح وسموت به عالياً، فلا أملك أغلى من قلبي، وروحي لأنّك أنت القلب والرّوح فهل قبلت هديتي.
  • الورود لغة يتداولها جميع البشر في العالمِ لا تحتاج لمترجم.
  • إذا كانت الوردة تميل إلى اليمين فهي تعني أنا، أمّا إذا كان ميلها نحو اليسار فهي تعني أنت، وإذا قُدّمت الوردة باليد اليمنى فهذا جواب إيجابيّ، أمّا إذا قُدّمت باليد اليسرى فهذا يدلّ على جواب سلبيّ.
  • أجملُ باقة ورد حمراء وأقول لك أنت تحتلّ مساحات روحي وها أنت تجدّد نبض القلب، فأنا متلهّفة دائماً لسماعِ صوتك خاصّة عندما أكون أفكر وأشتاق، أنت أغلى حبيب ولا أرضى بغيرك، أنت أجمل شعور ارتبطت به وأحسسته.
  • علّمتني الورود أن أكون مثلها وأن أرتدي ثوب الطّهر والعفاف، وأن أصنع لنفسي ستاراً أجعل منه شوكة في وجه من يحاول أن يقترب مني.
  • أتيتك أحمل ورود الحب، وكتبت على قلبي، وعلى أوراقِ نبض الحياة لك أنت، أتيتك بورد وهدايا، أتيتك بقلب يريدك ويتمنّاك، أتيتك بحب سرقني وأصبح بعيني مثال، أتيتك من الشّوق ظامي كي أرتويك، هذه يا حبيبي زهور الرّبيع، أهديها لك لا لغيرك، ولقلبك الورديّ.
  • تقول الوردة وتُعبّر لك عن مدى شوقي وحنيني، أنت أجمل من الأزهار وعيناك أنقى من ماء البحار، ولد حبّنا مع نمو الأزهار، وكبر بعدد حبّات الأمطار.
  • لا تتلكّأ لتجمع الورود وتحتفظ بها، لكن سِر وستجد الورود على طول دربك يانعةً لتنعم بها.
  • جميع أزهار المستقبل هي البذور التي تزرعها اليوم.
  • كم وردة حمراء وفلّة بيضاء أذابت الفوارق ومسحت الدّموع، وخفّفت من مُعاناة الآلام وقسوة الظّروف.
  • إذا كان معك قرشان فاشتري بواحد رغيفاً، وبالآخر وردةً.
  • امنح وردة تمنح ابتسامة ويُسجّل اسمك في ديوان الرومانسيّة.
  • إن المرأة والزّهرة توأمان يُضيفان السّعادة والبهجة على الكون بأكمله.
  • الزّهور هي الطّبيعة الصّامتة النّابضة بكل أنواع الحياة.
  • الورد هو الحياة، يحمل العديد من اللّغات الخاصة به؛ فللورد روح، وللورد كبرياء، وللورد جمال، وللورد حب، وللورد ذكاء، وللورد أنوثة وحنان، وللورد تواضع، وله العديد من اللغات.
  • أهديك أجمل الورود وهي لغة القلوب، لغة تخاطب بين قلبين، بين قلبك وقلبي، وتحكي للعالم أجمل قصّة حبّ نعيشها معاً، وتمثّل أجمل لغة تخاطب عرفها البّشر، لغة قواعدها الألوان، مثلها مثل كلّ الّلغات لا يستطيع فهمها أو التّحدث بها إلّا من أتقن مفرداتها.
  • حين تتعطل لغة الكلام، الزّهور عالم ينطق بجميلِ الشّعور.
  • زهرةٌ واحدةٌ يمكن أن تُذكي عاطفة مُتأجّجة، أو تخفّف من غيرةٍ حمقاء، أو تقوض أركان مرضٍ ما.
  • الورود تهذّب النّفس والرّوح، كلّما نظرنا لها نتعلّم درساً جديداً، فسبحان من أبدعها.
  • الورود هي أمل الحياة.
  • يلتصق أريج الزّهرة باليد التي تقدمها.
  • الطّريق المفروشة بالورد لا تقود إلى المجد.
  • لو غسلت الثّوم بماءِ الورد لما زالت رائحته.
  • إذا نمت على الورد في شبابك فسوف تنام على الشّوك في شيخوختك.
  • أوراق الورد التي تتطاير في خيالِ أصحابها، ستصبح يوماً حقيقة إذا زرعوها.
  • عندما يهمل الإنسان الورد يذبل ويموت، كذلك بعض البشر عندما تُهملهم يموتون.
  • للزّهور لغة تعبيريّة خاصّةً عندما يغيب الكلام ويصعب التّعبير، وتجفّ الأقلام ويتلعثم اللّسان، فتبقى وحدها نضرةً زاهيةً لتحمل معاني التّعبير.
  • يستقبل الأموات وروداً أكثر من الأحياءِ، لأنّه في حياتنا أصبح النّدم أكثر من الامتنان.
  • الورود جميلة من الحبيبِ، صعبة في غير موسمها، مُستحيلة عندما تأتيك من قلبٍ خائن.