يُساعد زيت فيتامين E على إزالة آثار الحروق من الجلد، كما يجعله رطباً، ويمنع تهيُّجه، ويُمكن الاستفادة منه بدهن المنطقة المُصابة بكريم تحتوي تركيبته على فيتامين E أو استخدام كبسولات تحتوي على فيتامين E بفتحها ووضع محتواها مباشرة على مكان الحرق.[1]
يُساعد المرهم المضادّ الحيويّ الثلاثيّ على تخفيف نسبة حدوث العدوى، ويعمل كمضاد للالتهاب، حيثُ يُعالج الجرح بشكل سريع، ويُقلل من فرصة حدوث الآثار التي تنجُم عن الحروق.[1]
يُساعد التدليك باستخدام مرطّب للبشرة على تحفيز حركة الدورة الدموية في مكان الحرق؛ ممّا يوزّع الكولاجين بشكل متساوٍ في جميع أجزاء البشرة، ممّا يؤدّي إلى علاج أيّ آثار ناجمة عن الحروق مع التكرار اليوميّ لهذه العمليّة.[2]
يُساعد تناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين C والزنك على إزالة آثار الحروق من خلال تغذية البشرة وتحفيز إنتاج الكولاجين في الجلد، لذلك يُنصح بتناول الأطعمة التي تحتوي على فيتامين C بشكل كبير والتي منها: الفواكه الحمضيّة، والقرنبيط، والبطاطس، وتناول الأطعمة الغنيّة بالزنك والتي منها: المكسّرات البرازيليّة والفول السودانيّ، واللحم البقريّ.[2]
للحروق ثلاث درجات، وآثارها مُتباينة، ويمكن علاج كلّ منها حسب ما يأتي:[3]
يُعالج الجسد حروق الدرجة الأولى دون الحاجة إلى زيارة الطبيب لإزالة آثار الحروق.
تُعالج من خلال وضع طبقة رقيقة من مرهم المضاد الحيوي على المنطقة المصابة بالحرق، وتغطيتها باستخدام شاش مُعقّم وغير لاصق لحمايتها من العدوى وتعجيل الشفاء، كما يجب زيارة الطبيب عند التعرّض لحروق من الدرجة الثانية.
يجب الذهاب إلى المستشفى فور حدوث هذا النوع من الحروق، ويُمكن علاج حروق الدرجة الثالثة من خلال اتباع ما يأتي: