-

مكونات التبغ وأضراره

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

مكوّنات التبغ

يتكون التبغ من عدة موادٍ كيميائيةٍ منها سبعون مادة مسرطنة تقريباً، ومن مكوّناته ما يأتي:[1]

  • زرنيخ.
  • سيانيد الهيدروجين.
  • نيكوتين.
  • أول أكسيد الكربون.
  • هيدروكربونات عطرية متعددة الحلقات.
  • فورمالديهايد.
  • غاز الأمونيا.
  • يورانيوم.
  • نتروزامين.
  • بنزين.
  • رصاص.
  • أوراق التبغ المصنعة.[2]
  • مواد مضافة لجذب المستهلك.[2]
  • القطران.[3]

أضرار التبغ

للتبغ أضرار مختلفة أهمها:[4]

  • زيادة خطورة الإصابة بأمراض القلب التي قد تؤدي إلى نوبة قلبية أو سكتة دماغية.
  • سرطان الرئة.
  • ساد العين.
  • التهاب الشعب الهوائية المزمن.
  • سرطان الدم.
  • انتفاخ الرئة.
  • الالتهاب الرئوي.
  • العجز.[3]
  • الخرف.[3]
  • تلف الجلد.[3]

ما هو التبغ

التبغ هو نبات يتم أخذ أوراقه وتجفيفها وتخميرها ثم وضعها كمنتج، يحتوي التبغ على الكثير من المواد الكيميائية الضارة ومنها النيكوتين الذي من المحتمل أن يؤدي إلى الإدمان، وهو المسؤول عن صعوبة إقلاع الناس عن التدخين.[4]

إدمان التبغ

يُحدث التبغ تغيرات في الدماغ على المدى الطويل نتيجة النيكوتين الموجود به والذي يؤدي إلى الإدمان، وإذا قرر المدخن ترك التدخين قد يشعر بالأعراض الآتية:[4]

  • الرغبة الشديدة في تعاطي التبغ.
  • التهيج.
  • زيادة الشهية.
  • صعوبة النوم.

التدخين السلبي

يُعرّف التدخين السلبي بأنّه التعرض لدخان التبغ؛ وهو خليط من الدخان المنبعث من السجائر المشتعلة المخفف مع الهواء المحيط ومن الدخان المنبعث عن طريق الزفير، ويشمل التدخين السلبي استنشاق المكوّنات المسرطنة والسامة المختلفة الموجودة في دخان التبغ.[5]

يحتوي دخان التبغ على سبعة آلاف مادة كيميائية تقريباً، وأكثر من 50 مادة منها تُسبب السرطان، كما أنّ مركبات معينة مثل الكبريت والأمونيا والفورمالديهايد تُسبب تهيجات في الرئتين والعين والأنف والحنجرة، ويؤدي التعرض للدخان السلبي إلى تفاقم أعراض التهاب الشعب الهوائية والربو عند الأشخاص الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي، كما أنّه يسبب سرطان الرئة.[6]

المراجع

  1. ↑ The American Cancer Society medical and editorial content team (2017-3-12), "Harmful Chemicals in Tobacco Products"، cancer, Retrieved 2017-12-29. Edited.
  2. ^ أ ب "Fact sheet on ingredients in tobacco products", who,2016-12-8، Retrieved 2017-12-29. Edited.
  3. ^ أ ب ت ث Sangeeta Gajendra (2016-5-31), "World No Tobacco Day: Time to Quit"، urmc.rochester, Retrieved 2017-12-29. Edited.
  4. ^ أ ب ت "Cigarettes and Other Tobacco Products", drugabuse,2014-3، Retrieved 2017-12-29. Edited.
  5. ↑ "Second-hand tobacco smoke", who, Retrieved 2018-1-18. Edited.
  6. ↑ "Passive smoking", betterhealth,2017-3، Retrieved 2018-1-18. Edited.