تتسبب حوادث السير بالكثير من الأضرار منها:[1]
تعتبر حوادث السيارات من الأمور شائعة الحدوث، ويرجع لوقوعها عدّة أسباب مختلفة يمكن تلخيصها على النحو التالي:[3]
إنّ الأخطاء البشرية التي تسبب حوادث السير قد ترجع في أحيانٍ كثيرة لإهمال بعض السائقين وقيادتهم السيارة بتهوّر، حيث إنّنا لانستطيع التحكّم في تصرفات الآخرين والآلية التي يتم بها قيادتهم لسياراتهم.
تمتلئ السيارات الحديثة بما يشتت انتباه السائق أحياناً سواء أكانت معدات تكنولوجية كمشغلات أقراص (DVD)، أم الهواتف المحمولة وغيرها، إضافةً للمشتتات الأخرى مثل الأطفال، وتناول الطعام أو وضع المكياج أثناء القيادة قد يعد من مسببات الحوادث.
لا يسمح بقيادة السيارة بعد تناول الكحول أو المخدرات بسبب إضاعتها للعقل واحتمالية التسبب بحوادث وإيذاء النفس والآخرين وتعريضهم للخطر.
بعض الحالات الطبية مثل انخفاض الرؤية، والنوبات القلبية والسكتات الدماغية قد تتسبب في حوادث مفاجئة، لذا يمنع قيادة السيارة لهؤلاء الأشخاص واستبدالهم بآخرين.
تحدث في حالات قليلة من السيارات أخطاء ميكانيكيّة لايمكن التنبؤ بها والسيطرة عليها، كما أنّ ضعف الصيانة وانعدامها في حال تعرّض أحد أجزائها للخراب قد يقود للحوادث.
قد يغفل بعض السائقين عن القوانين المحليّة للقيادة مما يقود للحوادث، كما يؤدي اختلاف القوانين من منطقة أو ولاية لأخرى بالتسبب بحوادث السير المختلفة.
لا بد من اتباع إرشادات معيّنة عند التعرض لحوادث السيارات وهي:[4]