تُصدر السفارات تأشيرات للمواطنين من الجنسيات الأجنبية ليتمكنوا من دخول الولايات المتحدة الأمريكية، ولا يحتاج مواطنو الدول الثمانية والثلاثين المشاركين في برنامج الإعفاء من التأشيرة إلى تاشيرة لاجتماعات العمل، أو للإجازات، ويحدد سبب الدخول إلى الولايات المتحدة نوع التأشيرة المطلوبة والتي قد تختلف من تأشيرة للعمل، أو تأشيرة للزيارة، أو تأشيرة للطلاب، أو الهجرة، أو العبور، أو الخطوبة للزواج من مواطن أو مواطنة أمريكية والعيش في الولايات المتحدة.[1]
تعد الولايات المتحدة الامريكية أكثر الوجهات للدراسة في العالم، حيث يدرس معظم الطلاب من مختلف الدول فيها، وتقع مقرات العديد من الشركات العالمية الرائدة فيها، وهناك أكثر من أربعة آلاف جامعة عالمية تقدم تعليماً من الدرجة الأولى يؤدي بدوره إلى النجاح الوظيفي، وبقيت الولايات المتحدة مصدراً لمعظم التطورات العالمية في مجالات التكنولوجيا، والأعمال، والفنون، وما إلى ذلك، كما يُعترف بالتعليم الأمريكي في جميع أنحاء العالم، وتقع ثلاثون جامعة من أفضل مئة جامعة عالمية فيها.[2]
من الأماكن السياحية في أمريكا ما يلي:[3]