لا يوجد دراسات كافية توضح وجود تأثير ضار للكركم على الكبد، كما يُعتبر تناول الكركم آمناً لدى بعض الأشخاص، ويمكن تناوله كغذاء أو غسول فم على المدى القصير، إلّا أنّه يمكن أن يُسبّب بعض الآثار الجانبية لبعض الأشخاص بما في ذلك الغثيان، واضطراب المعدة، والدوار، والإسهال، ولكن لا توجد معلومات موثوقة لإثبات أنّ الكركم يمكن أن يسبب هذه الآثار الجانبية، إلّا أنّه يُنصح بعدم الإكثار من تناول كمّيات كبيرة منه والتي تزيد عن 1500 ملليغراماً مرتين يومياً في الحالات الصحّية التالية:[1]
توجد العديد من الفوائد الصحّية للكركم، ونذكر منها ما يلي:[2]
يبين الجدول التالي القيمة الغذائية لكل ملعقة كبيرة من الكركم:[3]