-

أبيات للمتنبي عن الحب

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي

لعَيْنَيْكِ ما يَلقَى الفُؤادُ وَمَا لَقي

وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي

وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي

وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي

وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي

وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي

وللحُبّ ما لم يَبقَ منّي وما بَقي

وَما كنتُ ممّنْ يَدْخُلُ العِشْقُ قلبَه

وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ

وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ

وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ

وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ

وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ

وَلكِنّ مَن يُبصِرْ جفونَكِ يَعشَقِ

وَبينَ الرّضَى وَالسُّخطِ وَالقُرْبِ وَالنَّوَى

مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ

مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ

مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ

مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ

مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ

مَجَالٌ لِدَمْعِ المُقْلَةِ المُتَرَقرِقِ

وَأحلى الهَوَى ما شكّ في الوَصْلِ رَبُّهُ

وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي

وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي

وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي

وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي

وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي

وَفي الهجرِ فهوَ الدّهرَ يَرْجو وَيَتّقي

وَغضْبَى من الإدلالِ سكرَى من الصّبى

شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ

شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ

شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ

شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ

شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ

شَفَعْتُ إلَيها مِنْ شَبَابي برَيِّقِ

وَأشنَبَ مَعْسُولِ الثّنِيّاتِ وَاضِحٍ

سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي

سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي

سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي

سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي

سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي

سَتَرْتُ فَمي عَنهُ فَقَبّلَ مَفْرِقي

وَأجيادِ غِزْلانٍ كجيدِكِ زُرْنَني

فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ

فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ

فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ

فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ

فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ

فَلَمْ أتَبَيّنْ عاطِلاً مِنْ مُطَوَّقِ

وَما كلّ مَن يهوَى يَعِفّ إذا خَلا

عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي

عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي

عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي

عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي

عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي

عَفَافي وَيُرْضي الحِبّ وَالخَيلُ تلتقي

سَقَى الله أيّامَ الصّبَى ما يَسُرّهَا

وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ

وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ

وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ

وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ

وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ

وَيَفْعَلُ فِعْلَ البَابِليّ المُعَتَّقِ

إذا ما لَبِسْتَ الدّهْرَ مُستَمتِعاً بِهِ

تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ

تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ

تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ

تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ

تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ

تَخَرّقْتَ وَالمَلْبُوسُ لم يَتَخَرّقِ

وَلم أرَ كالألحَاظِ يَوْمَ رَحِيلِهِمْ

بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ

بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ

بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ

بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ

بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ

بَعثنَ بكلّ القتل من كلّ مُشفِقِ

أدَرْنَ عُيُوناً حائِراتٍ كأنّهَا

مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ

مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ

مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ

مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ

مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ

مُرَكَّبَةٌ أحْداقُهَا فَوْقَ زِئْبِقِ

عَشِيّةَ يَعْدُونَا عَنِ النّظَرِ البُكَا

وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ

وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ

وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ

وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ

وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ

وَعن لذّةِ التّوْديعِ خوْفُ التّفَرّقِ

نُوَدّعُهُمْ وَالبَيْنُ فينَا كأنّهُ

قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ

قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ

قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ

قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ

قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ

قَنَا ابنِ أبي الهَيْجاءِ في قلبِ فَيلَقِ

قَوَاضٍ مَوَاضٍ نَسجُ داوُدَ عندَها

إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ

إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ

إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ

إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ

إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ

إذا وَقَعَتْ فيهِ كنَسْجِ الخدَرْنَقِ

هَوَادٍ لأمْلاكِ الجُيُوشِ كأنّهَا

تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي

تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي

تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي

تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي

تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي

تَخَيَّرُ أرْوَاحَ الكُمَاةِ وتَنْتَقي

تَقُدّ عَلَيْهِمْ كلَّ دِرْعٍ وَجَوْشنٍ

وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ

وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ

وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ

وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ

وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ

وَتَفري إليهِمْ كلَّ سورٍ وَخَندَقِ

يُغِيرُ بهَا بَينَ اللُّقَانِ وَوَاسِطٍ

وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ

وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ

وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ

وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ

وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ

وَيَرْكُزُهَا بَينَ الفُراتِ وَجِلّقِ

وَيَرْجِعُهَا حُمْراً كأنّ صَحيحَهَا

يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ

يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ

يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ

يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ

يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ

يُبَكّي دَماً مِنْ رَحمَةِ المُتَدَقِّقِ

فَلا تُبْلِغَاهُ ما أقُولُ فإنّهُ

شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ

شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ

شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ

شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ

شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ

شُجاعٌ متى يُذكَرْ لهُ الطّعنُ يَشْتَقِ

ضَرُوبٌ بأطرافِ السّيُوفِ بَنانُهُ

لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ

لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ

لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ

لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ

لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ

لَعُوبٌ بأطْرافِ الكَلامِ المُشَقَّقِ

كسَائِلِهِ مَنْ يَسألُ الغَيثَ قَطرَةً

كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ

كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ

كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ

كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ

كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ

كعاذِلِهِ مَنْ قالَ للفَلَكِ ارْفُقِ

لقد جُدْتَ حتى جُدْتَ في كلّ مِلّةٍ

وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ

وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ

وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ

وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ

وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ

وحتى أتاكَ الحَمدُ من كلّ مَنطِقِ

رَأى مَلِكُ الرّومِ ارْتياحَكَ للنّدَى

فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ

فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ

فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ

فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ

فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ

فَقامَ مَقَامَ المُجْتَدي المُتَمَلِّقِ

وخَلّى الرّماحَ السّمْهَرِيّةَ صاغِراً

لأدْرَبَ منهُ بالطّعانِ وَأحْذَقِ

لأدْرَبَ منهُ بالطّعانِ وَأحْذَقِ

لأدْرَبَ منهُ بالطّعانِ وَأحْذَقِ

لأدْرَبَ منهُ بالطّعانِ وَأحْذَقِ

لأدْرَبَ منهُ بالطّعانِ وَأحْذَقِ

لأدْرَبَ منهُ بالطّعانِ وَأحْذَقِ

وكاتَبَ مِن أرْضٍ بَعيدٍ مَرامُهَا

قَريبٍ على خَيْلٍ حَوَالَيكَ سُبّقِ

قَريبٍ على خَيْلٍ حَوَالَيكَ سُبّقِ

قَريبٍ على خَيْلٍ حَوَالَيكَ سُبّقِ

قَريبٍ على خَيْلٍ حَوَالَيكَ سُبّقِ

قَريبٍ على خَيْلٍ حَوَالَيكَ سُبّقِ

قَريبٍ على خَيْلٍ حَوَالَيكَ سُبّقِ

وَقَد سارَ في مَسراكَ مِنها رَسُولُهُ

فَمَا سارَ إلاّ فَوْقَ هامٍ مُفَلَّقِ

فَمَا سارَ إلاّ فَوْقَ هامٍ مُفَلَّقِ

فَمَا سارَ إلاّ فَوْقَ هامٍ مُفَلَّقِ

فَمَا سارَ إلاّ فَوْقَ هامٍ مُفَلَّقِ

فَمَا سارَ إلاّ فَوْقَ هامٍ مُفَلَّقِ

فَمَا سارَ إلاّ فَوْقَ هامٍ مُفَلَّقِ

فَلَمّا دَنَا أخْفَى عَلَيْهِ مَكانَهُ

شُعَاعُ الحَديدِ البارِقِ المُتَألّقِ

شُعَاعُ الحَديدِ البارِقِ المُتَألّقِ

شُعَاعُ الحَديدِ البارِقِ المُتَألّقِ

شُعَاعُ الحَديدِ البارِقِ المُتَألّقِ

شُعَاعُ الحَديدِ البارِقِ المُتَألّقِ

شُعَاعُ الحَديدِ البارِقِ المُتَألّقِ

وَأقْبَلَ يَمشِي في البِساطِ فَما درَى

إلى البَحرِ يَسعى أمْ إلى البَدْرِ يرْتَقي

إلى البَحرِ يَسعى أمْ إلى البَدْرِ يرْتَقي

إلى البَحرِ يَسعى أمْ إلى البَدْرِ يرْتَقي

إلى البَحرِ يَسعى أمْ إلى البَدْرِ يرْتَقي

إلى البَحرِ يَسعى أمْ إلى البَدْرِ يرْتَقي

إلى البَحرِ يَسعى أمْ إلى البَدْرِ يرْتَقي

ولَمْ يَثْنِكَ الأعْداءُ عَنْ مُهَجاتِهمْ

بمِثْلِ خُضُوعٍ في كَلامٍ مُنَمَّقِ

بمِثْلِ خُضُوعٍ في كَلامٍ مُنَمَّقِ

بمِثْلِ خُضُوعٍ في كَلامٍ مُنَمَّقِ

بمِثْلِ خُضُوعٍ في كَلامٍ مُنَمَّقِ

بمِثْلِ خُضُوعٍ في كَلامٍ مُنَمَّقِ

بمِثْلِ خُضُوعٍ في كَلامٍ مُنَمَّقِ

وَكُنْتَ إذا كاتَبْتَهُ قَبْلَ هذِهِ

كَتَبْتَ إليْهِ في قَذالِ الدّمُسْتُقِ

كَتَبْتَ إليْهِ في قَذالِ الدّمُسْتُقِ

كَتَبْتَ إليْهِ في قَذالِ الدّمُسْتُقِ

كَتَبْتَ إليْهِ في قَذالِ الدّمُسْتُقِ

كَتَبْتَ إليْهِ في قَذالِ الدّمُسْتُقِ

كَتَبْتَ إليْهِ في قَذالِ الدّمُسْتُقِ

فإنْ تُعْطِهِ مِنْكَ الأمانَ فَسائِلٌ

وَإنْ تُعْطِهِ حَدّ الحُسامِ فأخلِقِ

وَإنْ تُعْطِهِ حَدّ الحُسامِ فأخلِقِ

وَإنْ تُعْطِهِ حَدّ الحُسامِ فأخلِقِ

وَإنْ تُعْطِهِ حَدّ الحُسامِ فأخلِقِ

وَإنْ تُعْطِهِ حَدّ الحُسامِ فأخلِقِ

وَإنْ تُعْطِهِ حَدّ الحُسامِ فأخلِقِ

وَهَلْ تَرَكَ البِيضُ الصّوارِمُ منهُمُ

حَبِيساً لِفَادٍ أوْ رَقيقاً لمُعْتِقِ

حَبِيساً لِفَادٍ أوْ رَقيقاً لمُعْتِقِ

حَبِيساً لِفَادٍ أوْ رَقيقاً لمُعْتِقِ

حَبِيساً لِفَادٍ أوْ رَقيقاً لمُعْتِقِ

حَبِيساً لِفَادٍ أوْ رَقيقاً لمُعْتِقِ

حَبِيساً لِفَادٍ أوْ رَقيقاً لمُعْتِقِ

لَقَد وَرَدوا وِرْدَ القَطَا شَفَرَاتِهَا

وَمَرّوا عَلَيْها رَزْدَقاً بعدَ رَزْدَقِ

وَمَرّوا عَلَيْها رَزْدَقاً بعدَ رَزْدَقِ

وَمَرّوا عَلَيْها رَزْدَقاً بعدَ رَزْدَقِ

وَمَرّوا عَلَيْها رَزْدَقاً بعدَ رَزْدَقِ

وَمَرّوا عَلَيْها رَزْدَقاً بعدَ رَزْدَقِ

وَمَرّوا عَلَيْها رَزْدَقاً بعدَ رَزْدَقِ

بَلَغْتُ بسَيْفِ الدّوْلَةِ النّورِ رُتْبَةً

أنَرْتُ بها مَا بَينَ غَرْبٍ وَمَشرِقِ

أنَرْتُ بها مَا بَينَ غَرْبٍ وَمَشرِقِ

أنَرْتُ بها مَا بَينَ غَرْبٍ وَمَشرِقِ

أنَرْتُ بها مَا بَينَ غَرْبٍ وَمَشرِقِ

أنَرْتُ بها مَا بَينَ غَرْبٍ وَمَشرِقِ

أنَرْتُ بها مَا بَينَ غَرْبٍ وَمَشرِقِ

إذا شاءَ أنْ يَلْهُو بلِحيَةِ أحْمَقٍ

أراهُ غُبَاري ثمّ قالَ لَهُ الحَقِ

أراهُ غُبَاري ثمّ قالَ لَهُ الحَقِ

أراهُ غُبَاري ثمّ قالَ لَهُ الحَقِ

أراهُ غُبَاري ثمّ قالَ لَهُ الحَقِ

أراهُ غُبَاري ثمّ قالَ لَهُ الحَقِ

أراهُ غُبَاري ثمّ قالَ لَهُ الحَقِ

وَما كمَدُ الحُسّادِ شيءٌ قَصَدْتُهُ

وَلكِنّهُ مَن يَزْحَمِ البَحرَ يَغرَقِ

وَلكِنّهُ مَن يَزْحَمِ البَحرَ يَغرَقِ

وَلكِنّهُ مَن يَزْحَمِ البَحرَ يَغرَقِ

وَلكِنّهُ مَن يَزْحَمِ البَحرَ يَغرَقِ

وَلكِنّهُ مَن يَزْحَمِ البَحرَ يَغرَقِ

وَلكِنّهُ مَن يَزْحَمِ البَحرَ يَغرَقِ

وَيَمْتَحِنُ النّاسَ الأميرُ برَأيِهِ

وَيُغضِي على عِلْمٍ بكُلّ مُمَخْرِقِ

وَيُغضِي على عِلْمٍ بكُلّ مُمَخْرِقِ

وَيُغضِي على عِلْمٍ بكُلّ مُمَخْرِقِ

وَيُغضِي على عِلْمٍ بكُلّ مُمَخْرِقِ

وَيُغضِي على عِلْمٍ بكُلّ مُمَخْرِقِ

وَيُغضِي على عِلْمٍ بكُلّ مُمَخْرِقِ

وَإطراقُ طَرْفِ العَينِ لَيسَ بنافعٍ

إذا كانَ طَرْفُ القلبِ ليسَ بمطرِقِ

إذا كانَ طَرْفُ القلبِ ليسَ بمطرِقِ

إذا كانَ طَرْفُ القلبِ ليسَ بمطرِقِ

إذا كانَ طَرْفُ القلبِ ليسَ بمطرِقِ

إذا كانَ طَرْفُ القلبِ ليسَ بمطرِقِ

إذا كانَ طَرْفُ القلبِ ليسَ بمطرِقِ

فيا أيّها المَطلوبُ جاوِرْهُ تَمْتَنِعْ

وَيا أيّهَا المَحْرُومُ يَمِّمْهُ تُرْزَقِ

وَيا أيّهَا المَحْرُومُ يَمِّمْهُ تُرْزَقِ

وَيا أيّهَا المَحْرُومُ يَمِّمْهُ تُرْزَقِ

وَيا أيّهَا المَحْرُومُ يَمِّمْهُ تُرْزَقِ

وَيا أيّهَا المَحْرُومُ يَمِّمْهُ تُرْزَقِ

وَيا أيّهَا المَحْرُومُ يَمِّمْهُ تُرْزَقِ

وَيا أجبنَ الفُرْسانِ صاحِبْهُ تجترىءْ

ويا أشجَعَ الشجعانِ فارِقْهُ تَفْرَقِ

ويا أشجَعَ الشجعانِ فارِقْهُ تَفْرَقِ

ويا أشجَعَ الشجعانِ فارِقْهُ تَفْرَقِ

ويا أشجَعَ الشجعانِ فارِقْهُ تَفْرَقِ

ويا أشجَعَ الشجعانِ فارِقْهُ تَفْرَقِ

ويا أشجَعَ الشجعانِ فارِقْهُ تَفْرَقِ

إذا سَعَتِ الأعْداءُ في كَيْدِ مجْدِهِ

سعى جَدُّهُ في كيدهم سعيَ مُحْنَقِ

سعى جَدُّهُ في كيدهم سعيَ مُحْنَقِ

سعى جَدُّهُ في كيدهم سعيَ مُحْنَقِ

سعى جَدُّهُ في كيدهم سعيَ مُحْنَقِ

سعى جَدُّهُ في كيدهم سعيَ مُحْنَقِ

سعى جَدُّهُ في كيدهم سعيَ مُحْنَقِ

وَما ينصُرُ الفضْلُ المُبينُ على العدَى

إذا لم يكُنْ فضْلَ السّعيدِ المُوَفَّقِ[1]

إذا لم يكُنْ فضْلَ السّعيدِ المُوَفَّقِ[1]

إذا لم يكُنْ فضْلَ السّعيدِ المُوَفَّقِ[1]

إذا لم يكُنْ فضْلَ السّعيدِ المُوَفَّقِ[1]

إذا لم يكُنْ فضْلَ السّعيدِ المُوَفَّقِ[1]

إذا لم يكُنْ فضْلَ السّعيدِ المُوَفَّقِ[1]

الحب ما منع الكلام الألسنا

الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الألْسُنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا

ليتَ الحَبيبَ الهاجري هَجْرَ الكَرَى

من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى

بِتْنَا ولَوْ حَلّيْتَنا لمْ تَدْرِ مَا

ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا

وتَوَقّدَتْ أنْفاسُنا حتى لَقَدْ

أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا

أفْدي المُوَدِّعَةَ التي أتْبَعْتُهَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا

نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا

أنْكَرْتُ طارِقَةَ الحَوادِثِ مَرّةً

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا

ثُمّ اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا

وقَطَعْتُ في الدّنْيا الفَلا ورَكائِبي

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا

فوَقَفْتُ منها حيثُ أوْقَفَني النّدَى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى

لأبي الحُسَينِ جَداً يَضيقُ وِعاؤهُ

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا

وشَجاعَةٌ أغْناهُ عَنْها ذِكْرُها

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا

نِيطَتْ حَمائِلُهُ بعاتِقِ مِحْرَبٍ

ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى

فكأنّهُ والطّعْنُ منْ قُدّامِهِ

مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا

نَفَتِ التّوَهُّمَ عَنْهُ حِدّةُ ذِهْنِهِ

فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا

فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا

فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا

فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا

فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا

فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا

يَتَفَزّعُ الجَبّارُ مِنْ بَغَتاتِهِ

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا

أمْضَى إرادَتَهُ فَسَوْفَ لَهُ قَدٌ

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا

يَجِدُ الحَديدَ على بَضاضةِ جِلْدِهِ

ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا

وأمَرُّ مِنْ فَقْدِ الأحِبّةِ عِندَهُ

فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا

لا يَستَكِنّ الرّعبُ بَينَ ضُلُوعِهِ

يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا

يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا

يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا

يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا

يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا

يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا

مُسْتَنْبِطٌ من عِلْمِهِ ما في غَدٍ

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا

تَتَقاصَرُ الأفهامُ عَنْ إدْراكِهِ

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى

مَنْ لَيسَ مِنْ قَتْلاهُ من طُلَقائِهِ

مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا

لمّا قَفَلْتَ مِنَ السّواحِلِ نَحْوَنَا

قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا

قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا

قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا

قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا

قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا

قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا

أرِجَ الطّريقُ فَما مَرَرْتَ بمَوْضِعٍ

إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا

لَوْ تَعْقِلُ الشّجَرُ التي قابَلْتَها

مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا

سَلَكَتْ تَماثيلَ القِبابِ الجِنُّ من

شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا

طَرِبَتْ مَراكِبُنَا فَخِلْنا أنّها

لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا

لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا

لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا

لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا

لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا

لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا

أقْبَلْتَ تَبْسِمُ والجِيادُ عَوَابِسٌ

يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا

يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا

يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا

يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا

يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا

يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا

عَقَدَتْ سَنابِكُها عَلَيْها عِثْيَراً

لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا

لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا

لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا

لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا

لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا

لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا

والأمْرُ أمرُكَ والقُلُوبُ خوافِقٌ

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى

فعَجِبْتُ حتى ما عَجبتُ من الظُّبَى

ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى

ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى

ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى

ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى

ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى

ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى

إنّي أراكَ منَ المَكارِمِ عَسكَراً

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا

فَطَنَ الفُؤادُ لِما أتَيْتُ على النّوَى

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا

أضحَى فِراقُكَ لي عَلَيْهِ عُقُوبَةً

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا

فاغْفِرْ فِدًى لكَ واحبُني مِنْ بعدها

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا

وَانْهَ المُشيرَ عَلَيكَ فيّ بِضِلّةٍ

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى

فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى

وإذا الفتى طَرَحَ الكَلامَ مُعَرِّضاً

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى

ومَكايِدُ السّفَهاءِ واقِعَةٌ بهِمْ

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى

لُعِنَتْ مُقارَنَةُ اللّئيمِ فإنّهَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا

غَضَبُ الحَسُودِ إذا لَقيتُكَ راضِياً

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا

أمسَى الذي أمْسَى برَبّكَ كافِراً

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا

خَلَتِ البِلادُ منَ الغَزالَةِ لَيْلَها

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا[2]

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا[2]

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا[2]

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا[2]

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا[2]

فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا[2]

كفى بجسمي نحولاً

أبْلى الهَوَى أسَفاً يَوْمَ النّوَى بَدَني

وَفَرّقَ الهَجْرُ بَيْنَ الجَفنِ وَالوَسَنِ

وَفَرّقَ الهَجْرُ بَيْنَ الجَفنِ وَالوَسَنِ

وَفَرّقَ الهَجْرُ بَيْنَ الجَفنِ وَالوَسَنِ

وَفَرّقَ الهَجْرُ بَيْنَ الجَفنِ وَالوَسَنِ

وَفَرّقَ الهَجْرُ بَيْنَ الجَفنِ وَالوَسَنِ

وَفَرّقَ الهَجْرُ بَيْنَ الجَفنِ وَالوَسَنِ

رُوحٌ تَرَدّدَ في مثلِ الخِلالِ إذا

أطَارَتِ الرّيحُ عنهُ الثّوْبَ لم يَبنِ

أطَارَتِ الرّيحُ عنهُ الثّوْبَ لم يَبنِ

أطَارَتِ الرّيحُ عنهُ الثّوْبَ لم يَبنِ

أطَارَتِ الرّيحُ عنهُ الثّوْبَ لم يَبنِ

أطَارَتِ الرّيحُ عنهُ الثّوْبَ لم يَبنِ

أطَارَتِ الرّيحُ عنهُ الثّوْبَ لم يَبنِ

كَفَى بجِسْمي نُحُولاً أنّني رَجلٌ

لَوْلا مُخاطَبَتي إيّاكَ لمْ تَرَني[3]

لَوْلا مُخاطَبَتي إيّاكَ لمْ تَرَني[3]

لَوْلا مُخاطَبَتي إيّاكَ لمْ تَرَني[3]

لَوْلا مُخاطَبَتي إيّاكَ لمْ تَرَني[3]

لَوْلا مُخاطَبَتي إيّاكَ لمْ تَرَني[3]

لَوْلا مُخاطَبَتي إيّاكَ لمْ تَرَني[3]

كـتمـت حبـك

كَتَمْتُ حُبّكِ حتى منكِ تكرمَةً

ثمّ اسْتَوَى فيهِ إسراري وإعْلاني

ثمّ اسْتَوَى فيهِ إسراري وإعْلاني

ثمّ اسْتَوَى فيهِ إسراري وإعْلاني

ثمّ اسْتَوَى فيهِ إسراري وإعْلاني

ثمّ اسْتَوَى فيهِ إسراري وإعْلاني

ثمّ اسْتَوَى فيهِ إسراري وإعْلاني

كأنّهُ زادَ حتى فَاضَ عَن جَسَدي

فصارَ سُقْمي بهِ في جِسْمِ كِتماني[4]

فصارَ سُقْمي بهِ في جِسْمِ كِتماني[4]

فصارَ سُقْمي بهِ في جِسْمِ كِتماني[4]

فصارَ سُقْمي بهِ في جِسْمِ كِتماني[4]

فصارَ سُقْمي بهِ في جِسْمِ كِتماني[4]

فصارَ سُقْمي بهِ في جِسْمِ كِتماني[4]

لعينيَّ كل يوم منك حظ

لِعَيْني كُلَّ يَوْمٍ مِنْكَ حَظٌّ

تَحَيّرُ مِنْهُ في أمْرٍ عُجابِ

تَحَيّرُ مِنْهُ في أمْرٍ عُجابِ

تَحَيّرُ مِنْهُ في أمْرٍ عُجابِ

تَحَيّرُ مِنْهُ في أمْرٍ عُجابِ

تَحَيّرُ مِنْهُ في أمْرٍ عُجابِ

تَحَيّرُ مِنْهُ في أمْرٍ عُجابِ

حِمَالَةُ ذا الحُسَامِ عَلى حُسَامٍ

وَمَوْقعُ ذا السّحابِ عَلى سَحابِ

وَمَوْقعُ ذا السّحابِ عَلى سَحابِ

وَمَوْقعُ ذا السّحابِ عَلى سَحابِ

وَمَوْقعُ ذا السّحابِ عَلى سَحابِ

وَمَوْقعُ ذا السّحابِ عَلى سَحابِ

وَمَوْقعُ ذا السّحابِ عَلى سَحابِ

تَجِفّ الأرْضُ من هذا الرَّبابِ

وَيَخْلُقُ مَا كَسَاهَا مِنْ ثِيابِ

وَيَخْلُقُ مَا كَسَاهَا مِنْ ثِيابِ

وَيَخْلُقُ مَا كَسَاهَا مِنْ ثِيابِ

وَيَخْلُقُ مَا كَسَاهَا مِنْ ثِيابِ

وَيَخْلُقُ مَا كَسَاهَا مِنْ ثِيابِ

وَيَخْلُقُ مَا كَسَاهَا مِنْ ثِيابِ

وَما يَنفَكّ مِنْكَ الدّهْرُ رَطْباً

وَلا يَنفَكّ غَيْثُكَ في انْسِكابِ

وَلا يَنفَكّ غَيْثُكَ في انْسِكابِ

وَلا يَنفَكّ غَيْثُكَ في انْسِكابِ

وَلا يَنفَكّ غَيْثُكَ في انْسِكابِ

وَلا يَنفَكّ غَيْثُكَ في انْسِكابِ

وَلا يَنفَكّ غَيْثُكَ في انْسِكابِ

تُسايِرُكَ السّوارِي وَالغَوَادي

مُسايَرَةَ الأحِبّاءِ الطِّرابِ

مُسايَرَةَ الأحِبّاءِ الطِّرابِ

مُسايَرَةَ الأحِبّاءِ الطِّرابِ

مُسايَرَةَ الأحِبّاءِ الطِّرابِ

مُسايَرَةَ الأحِبّاءِ الطِّرابِ

مُسايَرَةَ الأحِبّاءِ الطِّرابِ

تُفيدُ الجُودَ مِنْكَ فَتَحْتَذيهِ

وَتَعجِزُ عَنْ خَلائِقِكَ العِذابِ[5]

وَتَعجِزُ عَنْ خَلائِقِكَ العِذابِ[5]

وَتَعجِزُ عَنْ خَلائِقِكَ العِذابِ[5]

وَتَعجِزُ عَنْ خَلائِقِكَ العِذابِ[5]

وَتَعجِزُ عَنْ خَلائِقِكَ العِذابِ[5]

وَتَعجِزُ عَنْ خَلائِقِكَ العِذابِ[5]

وجارية شعرها شطرها

وَجارِيَةٍ شَعرُها شَطرُها

مُحَكَّمَةٍ نافِذٍ أَمرُها

مُحَكَّمَةٍ نافِذٍ أَمرُها

مُحَكَّمَةٍ نافِذٍ أَمرُها

مُحَكَّمَةٍ نافِذٍ أَمرُها

مُحَكَّمَةٍ نافِذٍ أَمرُها

مُحَكَّمَةٍ نافِذٍ أَمرُها

تَدورُ وَفي كَفِّها طاقَةٌ

تَضَمَّنَها مُكرَهاً شِبرُها

تَضَمَّنَها مُكرَهاً شِبرُها

تَضَمَّنَها مُكرَهاً شِبرُها

تَضَمَّنَها مُكرَهاً شِبرُها

تَضَمَّنَها مُكرَهاً شِبرُها

تَضَمَّنَها مُكرَهاً شِبرُها

فَإِن أَسكَرَتنا فَفي جَهلِها

بِما فَعَلَتهُ بِنا عُذرُها[6]

بِما فَعَلَتهُ بِنا عُذرُها[6]

بِما فَعَلَتهُ بِنا عُذرُها[6]

بِما فَعَلَتهُ بِنا عُذرُها[6]

بِما فَعَلَتهُ بِنا عُذرُها[6]

بِما فَعَلَتهُ بِنا عُذرُها[6]

المراجع

  1. ↑ "لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.
  2. ↑ "الحب ما منع الكلام الألسنا"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.
  3. ↑ أحمد بن حسين الجعفي المتنبي أبو الطيب، كتاب ديوان المتنبي، صفحة 7.
  4. ↑ المتنبي - أحمد بن حسين الجعفي المتنبي أبو الطيب، ديوان المتنبي، صفحة 26.
  5. ↑ "لعيني كل يوم منك حظ"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.
  6. ↑ "وجارية شعرها شطرها"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 7-2-2019.