-

أبيات في الحكمة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة لا يُدْرِكُ الحِكْمة َ مَنْ عُمْرُه

  • يقول الإمام الشافعي:

لا يُدْرِكُ الحِكْمة َ مَنْ عُمْرُهُ

يكدحُ في مصلحة ِ الأهلِ

يكدحُ في مصلحة ِ الأهلِ

يكدحُ في مصلحة ِ الأهلِ

يكدحُ في مصلحة ِ الأهلِ

يكدحُ في مصلحة ِ الأهلِ

وَلاَ يَنالُ العِلْمَ إلاَّ فَتًى

خالٍ من الأفكارِ والشغلِ

خالٍ من الأفكارِ والشغلِ

خالٍ من الأفكارِ والشغلِ

خالٍ من الأفكارِ والشغلِ

خالٍ من الأفكارِ والشغلِ

لَوْ أَنَّ لُقْمَانَ الْحَكِيم الذي

سارت به الرُّكبانُ بالفضلِ

سارت به الرُّكبانُ بالفضلِ

سارت به الرُّكبانُ بالفضلِ

سارت به الرُّكبانُ بالفضلِ

سارت به الرُّكبانُ بالفضلِ

بُلِي بِفقْرٍ وَعِيالٍ لمَا

فرَّقَ بَيْنَ التِّبنِ والبَقْلِ.

فرَّقَ بَيْنَ التِّبنِ والبَقْلِ.

فرَّقَ بَيْنَ التِّبنِ والبَقْلِ.

فرَّقَ بَيْنَ التِّبنِ والبَقْلِ.

فرَّقَ بَيْنَ التِّبنِ والبَقْلِ.

قصيدة نبض الحكمة

  • يقول فيصل أحمد حجاج:

تَعِى ما لا أقولُ وما أقولُ

وقد فَطِنَتْ لفِطْنتِها العُقولُ

وقد فَطِنَتْ لفِطْنتِها العُقولُ

وقد فَطِنَتْ لفِطْنتِها العُقولُ

وقد فَطِنَتْ لفِطْنتِها العُقولُ

وقد فَطِنَتْ لفِطْنتِها العُقولُ

مُذَهّبةٌ مُهَذّبَةُ المعانى

يُعانى مِن صَراحتِها الجَهولُ

يُعانى مِن صَراحتِها الجَهولُ

يُعانى مِن صَراحتِها الجَهولُ

يُعانى مِن صَراحتِها الجَهولُ

يُعانى مِن صَراحتِها الجَهولُ

عَلَتْ فتغَلْغلتْ وبفَضل ربّى

تَرعْرعَ فى مرابعها الفُحولُ

تَرعْرعَ فى مرابعها الفُحولُ

تَرعْرعَ فى مرابعها الفُحولُ

تَرعْرعَ فى مرابعها الفُحولُ

تَرعْرعَ فى مرابعها الفُحولُ

هُمُ فََكّوا لنا شَفْراتِ كَوْنٍ

يكُونُ به اخْضرارٌ أو ذُبولُ

يكُونُ به اخْضرارٌ أو ذُبولُ

يكُونُ به اخْضرارٌ أو ذُبولُ

يكُونُ به اخْضرارٌ أو ذُبولُ

يكُونُ به اخْضرارٌ أو ذُبولُ

فينهمرُ اخْضراراً إنْ سَلكْنا

مسالكَهم وتتسعُ السّهولُ

مسالكَهم وتتسعُ السّهولُ

مسالكَهم وتتسعُ السّهولُ

مسالكَهم وتتسعُ السّهولُ

مسالكَهم وتتسعُ السّهولُ

وإنْ حِدْنا وُجِدْنا فى دُروبٍ

مشَى فيها المُشردُ والذليلُ

مشَى فيها المُشردُ والذليلُ

مشَى فيها المُشردُ والذليلُ

مشَى فيها المُشردُ والذليلُ

مشَى فيها المُشردُ والذليلُ

سَل الدّنيا تُجِبْك جَوابَ صِدْقٍ

مَن الخَاوى ومَنْ فيه القبولُ

مَن الخَاوى ومَنْ فيه القبولُ

مَن الخَاوى ومَنْ فيه القبولُ

مَن الخَاوى ومَنْ فيه القبولُ

مَن الخَاوى ومَنْ فيه القبولُ

وإنْ جادلتَ يانبتَ المَعاصى

فليسَ يُعينُ مُخْتلاّ دليلُ

فليسَ يُعينُ مُخْتلاّ دليلُ

فليسَ يُعينُ مُخْتلاّ دليلُ

فليسَ يُعينُ مُخْتلاّ دليلُ

فليسَ يُعينُ مُخْتلاّ دليلُ

فأنت الحمقُ ترتعُ فى سَرابٍ

تَخَفّى فى زواياهُ الأُفُولُ

تَخَفّى فى زواياهُ الأُفُولُ

تَخَفّى فى زواياهُ الأُفُولُ

تَخَفّى فى زواياهُ الأُفُولُ

تَخَفّى فى زواياهُ الأُفُولُ

ألا ياحكمةُ الحُكَما أجِيبى

شُحُوبى زادَ،

شُحُوبى زادَ،

شُحُوبى زادَ،

شُحُوبى زادَ،

شُحُوبى زادَ،

حاصَرَنى الذّهُولُ ؟!

وقُوْمى غادروكِ بكَيْد غَدْرٍ

وقُوْمى غادروكِ بكَيْد غَدْرٍ

وقُوْمى غادروكِ بكَيْد غَدْرٍ

وقُوْمى غادروكِ بكَيْد غَدْرٍ

وقُوْمى غادروكِ بكَيْد غَدْرٍ

رعاه الرّجْسُ والصّمْتُ الطّويلُ

فمَنْ سيُجيرُ- غيرُك – مَنْ تَصَدَّى

فمَنْ سيُجيرُ- غيرُك – مَنْ تَصَدَّى

فمَنْ سيُجيرُ- غيرُك – مَنْ تَصَدَّى

فمَنْ سيُجيرُ- غيرُك – مَنْ تَصَدَّى

فمَنْ سيُجيرُ- غيرُك – مَنْ تَصَدَّى

متى سَيَسُرُّ مُغْتَرباً وُصُولُ

ألا فلْتفْضَحى مَنْ خان عَهْداً

ألا فلْتفْضَحى مَنْ خان عَهْداً

ألا فلْتفْضَحى مَنْ خان عَهْداً

ألا فلْتفْضَحى مَنْ خان عَهْداً

ألا فلْتفْضَحى مَنْ خان عَهْداً

وباعَ فضاعَ مِنّا السّلْسَبيلُ

وقُولِى للْمُضِلّ ، ضَلَلْتَ فاحجُبْ

وقُولِى للْمُضِلّ ، ضَلَلْتَ فاحجُبْ

وقُولِى للْمُضِلّ ، ضَلَلْتَ فاحجُبْ

وقُولِى للْمُضِلّ ، ضَلَلْتَ فاحجُبْ

وقُولِى للْمُضِلّ ، ضَلَلْتَ فاحجُبْ

ضَلالَكَ ، أيُّها النّطْعُ الثّقيلًُ

وقُولى للّذى بالتّبْغِ يَسْمو

وقُولى للّذى بالتّبْغِ يَسْمو

وقُولى للّذى بالتّبْغِ يَسْمو

وقُولى للّذى بالتّبْغِ يَسْمو

وقُولى للّذى بالتّبْغِ يَسْمو

سُمُوُّكَ بالخبائث مُستحيلُ

وقولِى للذى قَدْ عَقّ أَهْلاً

وقولِى للذى قَدْ عَقّ أَهْلاً

وقولِى للذى قَدْ عَقّ أَهْلاً

وقولِى للذى قَدْ عَقّ أَهْلاً

وقولِى للذى قَدْ عَقّ أَهْلاً

هلُمّ ارْجِعْ وصالحْ مَنْ تَعولُ

وقُولِى للذى خِلاّ تَناسَى

وقُولِى للذى خِلاّ تَناسَى

وقُولِى للذى خِلاّ تَناسَى

وقُولِى للذى خِلاّ تَناسَى

وقُولِى للذى خِلاّ تَناسَى

وداسَ وَفَاه ، يابئسَ الخليلُ

خليلاً صُنْ يَصُنْكَ بلا مِراءٍ

خليلاً صُنْ يَصُنْكَ بلا مِراءٍ

خليلاً صُنْ يَصُنْكَ بلا مِراءٍ

خليلاً صُنْ يَصُنْكَ بلا مِراءٍ

خليلاً صُنْ يَصُنْكَ بلا مِراءٍ

جَميلاً كُنْ سيعْرِفْكَ الجَميلُ

وقُومِى للمُنافِقِ قَوّمِيهِ

وقُومِى للمُنافِقِ قَوّمِيهِ

وقُومِى للمُنافِقِ قَوّمِيهِ

وقُومِى للمُنافِقِ قَوّمِيهِ

وقُومِى للمُنافِقِ قَوّمِيهِ

وإلا فلْيُقَوّمْه الرحيلُ

مَشَتْ أفْعى النّفاقِ فشَتّتَتْنا

مَشَتْ أفْعى النّفاقِ فشَتّتَتْنا

مَشَتْ أفْعى النّفاقِ فشَتّتَتْنا

مَشَتْ أفْعى النّفاقِ فشَتّتَتْنا

مَشَتْ أفْعى النّفاقِ فشَتّتَتْنا

فَبِتْنا لا نَصُولُ ولا نَجُولُ

وقُولِى للشّجاعةِ أدْرِكينا

وقُولِى للشّجاعةِ أدْرِكينا

وقُولِى للشّجاعةِ أدْرِكينا

وقُولِى للشّجاعةِ أدْرِكينا

وقُولِى للشّجاعةِ أدْرِكينا

فَشا فِينا التّقَزُّمُ والنُّحولُ

وجُودِى بالأُصُولِ لكُلّ خَطْبٍ

وجُودِى بالأُصُولِ لكُلّ خَطْبٍ

وجُودِى بالأُصُولِ لكُلّ خَطْبٍ

وجُودِى بالأُصُولِ لكُلّ خَطْبٍ

وجُودِى بالأُصُولِ لكُلّ خَطْبٍ

فشَافِينا مِنَ الخَطْبِ الأُصُولُ

وجُودِى بالدّواءِ فقَدْ حُمِمْنا

وجُودِى بالدّواءِ فقَدْ حُمِمْنا

وجُودِى بالدّواءِ فقَدْ حُمِمْنا

وجُودِى بالدّواءِ فقَدْ حُمِمْنا

وجُودِى بالدّواءِ فقَدْ حُمِمْنا

وحَمَّمَنا بِخَمْرتِه الخُمولُ

وجُودِى بالهواءِ الطّلْقِ إنّا

وجُودِى بالهواءِ الطّلْقِ إنّا

وجُودِى بالهواءِ الطّلْقِ إنّا

وجُودِى بالهواءِ الطّلْقِ إنّا

وجُودِى بالهواءِ الطّلْقِ إنّا

هَوانا القَيْدُ والسُّمُّ الدّخِيلُ

حَبانا اللهُ نَخلَ العِزّ فَضْلاً

حَبانا اللهُ نَخلَ العِزّ فَضْلاً

حَبانا اللهُ نَخلَ العِزّ فَضْلاً

حَبانا اللهُ نَخلَ العِزّ فَضْلاً

حَبانا اللهُ نَخلَ العِزّ فَضْلاً

فكَيفَ نُعَزُّ إن بِيعَ النّخيلُ

أَعِيدي حِكْمةَ الحُكَماءِ أَصْلي

أَعِيدي حِكْمةَ الحُكَماءِ أَصْلي

أَعِيدي حِكْمةَ الحُكَماءِ أَصْلي

أَعِيدي حِكْمةَ الحُكَماءِ أَصْلي

أَعِيدي حِكْمةَ الحُكَماءِ أَصْلي

وفَصْلي ما تَعاقَبَت الفُصُولُ

ألا لا تأْبَهوا بهُراءِ حِقْدٍ

ألا لا تأْبَهوا بهُراءِ حِقْدٍ

ألا لا تأْبَهوا بهُراءِ حِقْدٍ

ألا لا تأْبَهوا بهُراءِ حِقْدٍ

ألا لا تأْبَهوا بهُراءِ حِقْدٍ

يلوذُ به العدوُّ ويَستطِيلُ

قليلٌ مَكْرُهُ مهْما تَعالَى

قليلٌ مَكْرُهُ مهْما تَعالَى

قليلٌ مَكْرُهُ مهْما تَعالَى

قليلٌ مَكْرُهُ مهْما تَعالَى

قليلٌ مَكْرُهُ مهْما تَعالَى

كَثيرٌ فاتَ والباقى قَليلُ

أَعدِّى واستعِدّى ياملاذًا

أَعدِّى واستعِدّى ياملاذًا

أَعدِّى واستعِدّى ياملاذًا

أَعدِّى واستعِدّى ياملاذًا

أَعدِّى واستعِدّى ياملاذًا

لنا ،كَى يَرجعَ المَجْدُ الأَصيلُ

وقُولى للعِراقِ هَواكَ باقٍ

وقُولى للعِراقِ هَواكَ باقٍ

وقُولى للعِراقِ هَواكَ باقٍ

وقُولى للعِراقِ هَواكَ باقٍ

وقُولى للعِراقِ هَواكَ باقٍ

بمُشْتاقٍ سيفعلُ ما يقولُ

وياأَقْصى سنَرجِعُ ذاتَ يوْمٍ

وياأَقْصى سنَرجِعُ ذاتَ يوْمٍ

وياأَقْصى سنَرجِعُ ذاتَ يوْمٍ

وياأَقْصى سنَرجِعُ ذاتَ يوْمٍ

وياأَقْصى سنَرجِعُ ذاتَ يوْمٍ

ليَجْمَعَنا الرّسالةُ والرّسُولُ

إذا مالَ الورَى عنْ دينِ ربّى

إذا مالَ الورَى عنْ دينِ ربّى

إذا مالَ الورَى عنْ دينِ ربّى

إذا مالَ الورَى عنْ دينِ ربّى

إذا مالَ الورَى عنْ دينِ ربّى

فلا واللهِ إنّا لا نَميلُ

فشَرْعُ اللهِ نُورٌ للبَرايا

فشَرْعُ اللهِ نُورٌ للبَرايا

فشَرْعُ اللهِ نُورٌ للبَرايا

فشَرْعُ اللهِ نُورٌ للبَرايا

فشَرْعُ اللهِ نُورٌ للبَرايا

وللعُقلاءِ ليس لهُ بَدِيلُ

وإن الموْتَ آتٍ عنْ قَريبٍ

وإن الموْتَ آتٍ عنْ قَريبٍ

وإن الموْتَ آتٍ عنْ قَريبٍ

وإن الموْتَ آتٍ عنْ قَريبٍ

وإن الموْتَ آتٍ عنْ قَريبٍ

ولنْ يبْقَى قَصِيرٌ أوْ طَويلُ

يَزولُ الكَوْنُ مَقْضِىٌّ بِهَذا

يَزولُ الكَوْنُ مَقْضِىٌّ بِهَذا

يَزولُ الكَوْنُ مَقْضِىٌّ بِهَذا

يَزولُ الكَوْنُ مَقْضِىٌّ بِهَذا

يَزولُ الكَوْنُ مَقْضِىٌّ بِهَذا

ويبْقَى وجْهُ ربّى لا يَزُولُ.

دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ

  • يقول الإمام الشافعي:

دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وَلا تَجْزَعْ لنازلة الليالي

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

وكنْ رجلاً على الأهوالِ جلداً

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وإنْ كثرتْ عيوبكَ في البرايا

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

تَسَتَّرْ بِالسَّخَاء فَكُلُّ عَيْب

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

ولا تر للأعادي قط ذلا

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

ولا ترجُ السماحة ََ من بخيلٍ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

وَرِزْقُكَ لَيْسَ يُنْقِصُهُ التَأَنِّي

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وَلا حُزْنٌ يَدُومُ وَلا سُرورٌ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

وَمَنْ نَزَلَتْ بِسَاحَتِهِ الْمَنَايَا

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

وأرضُ الله واسعة ً ولكن

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

دَعِ الأَيَّامَ تَغْدِرُ كُلَّ حِينٍ

فما يغني عن الموت الدواءُ.

فما يغني عن الموت الدواءُ.

فما يغني عن الموت الدواءُ.

فما يغني عن الموت الدواءُ.

فما يغني عن الموت الدواءُ.

قصيدة أرق على أرق ومثلي يأرق

  • يقول المتنبي:

أرَقٌ عَلى أرَقٍ وَمِثْلي يَأرَقُ

وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ

وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ

وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ

وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ

وَجَوًى يَزيدُ وَعَبْرَةٌ تَتَرَقْرَقُ

جُهْدُ الصّبابَةِ أنْ تكونَ كما أُرَى

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ

عَينٌ مُسَهَّدَةٌ وقَلْبٌ يَخْفِقُ

مَا لاحَ بَرْقٌ أوْ تَرَنّمَ طائِرٌ

إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ

إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ

إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ

إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ

إلاّ انْثَنَيْتُ وَلي فُؤادٌ شَيّقُ

جَرّبْتُ مِنْ نَارِ الهَوَى ما تَنطَفي

نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ

نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ

نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ

نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ

نَارُ الغَضَا وَتَكِلُّ عَمّا يُحْرِقُ

وَعَذَلْتُ أهْلَ العِشْقِ حتى ذُقْتُهُ

فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

فعجبتُ كيفَ يَموتُ مَن لا يَعشَقُ

وَعَذَرْتُهُمْ وعَرَفْتُ ذَنْبي أنّني

عَيّرْتُهُمْ فَلَقيتُ منهُمْ ما لَقُوا

عَيّرْتُهُمْ فَلَقيتُ منهُمْ ما لَقُوا

عَيّرْتُهُمْ فَلَقيتُ منهُمْ ما لَقُوا

عَيّرْتُهُمْ فَلَقيتُ منهُمْ ما لَقُوا

عَيّرْتُهُمْ فَلَقيتُ منهُمْ ما لَقُوا

أبَني أبِينَا نَحْنُ أهْلُ مَنَازِلٍ

أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ

أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ

أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ

أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ

أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ

نَبْكي على الدّنْيا وَمَا مِنْ مَعْشَرٍ

جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا

جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا

جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا

جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا

جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا

أينَ الأكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى

كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

من كلّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بجيْشِهِ

حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ

حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ

حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ

حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ

حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ

خُرْسٌ إذا نُودوا كأنْ لم يَعْلَمُوا

أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ

أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ

أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ

أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ

أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ

فَالمَوْتُ آتٍ وَالنُّفُوسُ نَفائِسٌ

وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ

وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ

وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ

وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ

وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ

وَالمَرْءُ يأمُلُ وَالحَيَاةُ شَهِيّةٌ

وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ

وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ

وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ

وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ

وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ

وَلَقَدْ بَكَيْتُ على الشَّبابِ وَلمّتي

مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ

مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ

مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ

مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ

مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ

حَذَراً عَلَيْهِ قَبلَ يَوْمِ فِراقِهِ

حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ

حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ

حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ

حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ

حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ

أمّا بَنُو أوْسِ بنِ مَعْنِ بنِ الرّضَى

فأعزُّ مَنْ تُحْدَى إليهِ الأيْنُقُ

فأعزُّ مَنْ تُحْدَى إليهِ الأيْنُقُ

فأعزُّ مَنْ تُحْدَى إليهِ الأيْنُقُ

فأعزُّ مَنْ تُحْدَى إليهِ الأيْنُقُ

فأعزُّ مَنْ تُحْدَى إليهِ الأيْنُقُ

كَبّرْتُ حَوْلَ دِيارِهِمْ لمّا بَدَتْ

منها الشُّموسُ وَليسَ فيها المَشرِقُ

منها الشُّموسُ وَليسَ فيها المَشرِقُ

منها الشُّموسُ وَليسَ فيها المَشرِقُ

منها الشُّموسُ وَليسَ فيها المَشرِقُ

منها الشُّموسُ وَليسَ فيها المَشرِقُ

وعَجِبتُ من أرْضٍ سَحابُ أكفّهمْ

من فَوْقِها وَصُخورِها لا تُورِقُ

من فَوْقِها وَصُخورِها لا تُورِقُ

من فَوْقِها وَصُخورِها لا تُورِقُ

من فَوْقِها وَصُخورِها لا تُورِقُ

من فَوْقِها وَصُخورِها لا تُورِقُ

وَتَفُوحُ من طِيبِ الثّنَاءِ رَوَائِحٌ

لَهُمُ بكُلّ مكانَةٍ تُسْتَنشَقُ

لَهُمُ بكُلّ مكانَةٍ تُسْتَنشَقُ

لَهُمُ بكُلّ مكانَةٍ تُسْتَنشَقُ

لَهُمُ بكُلّ مكانَةٍ تُسْتَنشَقُ

لَهُمُ بكُلّ مكانَةٍ تُسْتَنشَقُ

مِسْكِيّةُ النّفَحاتِ إلاّ أنّهَا

وَحْشِيّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعْبَقُ

وَحْشِيّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعْبَقُ

وَحْشِيّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعْبَقُ

وَحْشِيّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعْبَقُ

وَحْشِيّةٌ بِسِواهُمُ لا تَعْبَقُ

أمُريدَ مِثْلِ مُحَمّدٍ في عَصْرِنَا

لا تَبْلُنَا بِطِلابِ ما لا يُلْحَقُ

لا تَبْلُنَا بِطِلابِ ما لا يُلْحَقُ

لا تَبْلُنَا بِطِلابِ ما لا يُلْحَقُ

لا تَبْلُنَا بِطِلابِ ما لا يُلْحَقُ

لا تَبْلُنَا بِطِلابِ ما لا يُلْحَقُ

لم يَخْلُقِ الرّحْمنُ مثلَ مُحَمّدٍ

أحَداً وَظَنّي أنّهُ لا يَخْلُقُ

أحَداً وَظَنّي أنّهُ لا يَخْلُقُ

أحَداً وَظَنّي أنّهُ لا يَخْلُقُ

أحَداً وَظَنّي أنّهُ لا يَخْلُقُ

أحَداً وَظَنّي أنّهُ لا يَخْلُقُ

يا ذا الذي يَهَبُ الكَثيرَ وَعِنْدَهُ

أنّي عَلَيْهِ بأخْذِهِ أتَصَدّقُ

أنّي عَلَيْهِ بأخْذِهِ أتَصَدّقُ

أنّي عَلَيْهِ بأخْذِهِ أتَصَدّقُ

أنّي عَلَيْهِ بأخْذِهِ أتَصَدّقُ

أنّي عَلَيْهِ بأخْذِهِ أتَصَدّقُ

أمْطِرْ عَليّ سَحَابَ جُودِكَ ثَرّةً

وَانظُرْ إليّ برَحْمَةٍ لا أغْرَقُ

وَانظُرْ إليّ برَحْمَةٍ لا أغْرَقُ

وَانظُرْ إليّ برَحْمَةٍ لا أغْرَقُ

وَانظُرْ إليّ برَحْمَةٍ لا أغْرَقُ

وَانظُرْ إليّ برَحْمَةٍ لا أغْرَقُ

كَذَبَ ابنُ فاعِلَةٍ يَقُولُ بجَهْلِهِ

ماتَ الكِرامُ وَأنْتَ حَيٌّ تُرْزَقُ.

ماتَ الكِرامُ وَأنْتَ حَيٌّ تُرْزَقُ.

ماتَ الكِرامُ وَأنْتَ حَيٌّ تُرْزَقُ.

ماتَ الكِرامُ وَأنْتَ حَيٌّ تُرْزَقُ.

ماتَ الكِرامُ وَأنْتَ حَيٌّ تُرْزَقُ.

قصيدة إذا غامرت في شرف مروم

  • يقول المتنبي:

إذا غامَرْتَ في شَرَفٍ مَرُومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فطَعْمُ المَوْتِ في أمْرٍ حَقِيرٍ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

ستَبكي شَجوهَا فَرَسي ومُهري

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

قُرِينَ النّارَ ثمّ نَشَأنَ فيهَا

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

وفارَقْنَ الصّياقِلَ مُخْلَصاتٍ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

يرَى الجُبَناءُ أنّ العَجزَ عَقْلٌ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وكلّ شَجاعَةٍ في المَرْءِ تُغني

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

وكمْ من عائِبٍ قوْلاً صَحيحاً

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

ولكِنْ تأخُذُ الآذانُ مِنْهُ

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ.

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ.

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ.

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ.

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ.