-

أبيات معلقة عمرو بن كلثوم

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

معلقة عمرو بن كلثوم

أَلاَ هُبِّي بِصَحنِكِ فَاصبَحِينَـا

وَلاَ تُبقِي خُمُـورَ الأَندَرِينَـا

وَلاَ تُبقِي خُمُـورَ الأَندَرِينَـا

وَلاَ تُبقِي خُمُـورَ الأَندَرِينَـا

وَلاَ تُبقِي خُمُـورَ الأَندَرِينَـا

وَلاَ تُبقِي خُمُـورَ الأَندَرِينَـا

مُشَعشَعَة كَأَنَّ الحُصَّ فِيهَـا

إِذَا مَا المَاءَ خَالَطَهَا سَخِينَـا

إِذَا مَا المَاءَ خَالَطَهَا سَخِينَـا

إِذَا مَا المَاءَ خَالَطَهَا سَخِينَـا

إِذَا مَا المَاءَ خَالَطَهَا سَخِينَـا

إِذَا مَا المَاءَ خَالَطَهَا سَخِينَـا

تَجُورُ بِذِي اللَّبَانَةِ عَن هَـوَاهُ

إِذَا مَا ذَاقَهَـا حَتَّـى يَلِينَـا

إِذَا مَا ذَاقَهَـا حَتَّـى يَلِينَـا

إِذَا مَا ذَاقَهَـا حَتَّـى يَلِينَـا

إِذَا مَا ذَاقَهَـا حَتَّـى يَلِينَـا

إِذَا مَا ذَاقَهَـا حَتَّـى يَلِينَـا

تَرَى اللَّحِزَ الشَّحِيحَ إِذَا أُمِرَّت

عَلَيـهِ لِمَـالِهِ فِيهَـا مُهِينَـا

عَلَيـهِ لِمَـالِهِ فِيهَـا مُهِينَـا

عَلَيـهِ لِمَـالِهِ فِيهَـا مُهِينَـا

عَلَيـهِ لِمَـالِهِ فِيهَـا مُهِينَـا

عَلَيـهِ لِمَـالِهِ فِيهَـا مُهِينَـا

صَبَنتِ الكَأسَ عَنَّا أُمَّ عَمـرٍو

وَكَانَ الكَأسُ مَجرَاهَا اليَمِينَـا

وَكَانَ الكَأسُ مَجرَاهَا اليَمِينَـا

وَكَانَ الكَأسُ مَجرَاهَا اليَمِينَـا

وَكَانَ الكَأسُ مَجرَاهَا اليَمِينَـا

وَكَانَ الكَأسُ مَجرَاهَا اليَمِينَـا

وَمَا شَـرُّ الثَّـلاَثَةِ أُمَّ عَمـرٍو

بِصَاحِبِكِ الذِي لاَ تَصبَحِينَـا

بِصَاحِبِكِ الذِي لاَ تَصبَحِينَـا

بِصَاحِبِكِ الذِي لاَ تَصبَحِينَـا

بِصَاحِبِكِ الذِي لاَ تَصبَحِينَـا

بِصَاحِبِكِ الذِي لاَ تَصبَحِينَـا

وَكَأسٍ قَد شَـرِبتُ بِبَعلَبَـكٍّ

وَأُخرَى فِي دِمَشقَ وَقَاصرِينَـا

وَأُخرَى فِي دِمَشقَ وَقَاصرِينَـا

وَأُخرَى فِي دِمَشقَ وَقَاصرِينَـا

وَأُخرَى فِي دِمَشقَ وَقَاصرِينَـا

وَأُخرَى فِي دِمَشقَ وَقَاصرِينَـا

وَإِنَّا سَـوفَ تُدرِكُنَا المَنَـايَا

مُقَـدَّرَة لَنَـا وَمُقَـدِّرِينَـا

مُقَـدَّرَة لَنَـا وَمُقَـدِّرِينَـا

مُقَـدَّرَة لَنَـا وَمُقَـدِّرِينَـا

مُقَـدَّرَة لَنَـا وَمُقَـدِّرِينَـا

مُقَـدَّرَة لَنَـا وَمُقَـدِّرِينَـا

قِفِـي قَبلَ التَّفَرُّقِ يَا ظَعِينـَا

نُخَبِّـركِ اليَقِيـنَ وَتُخبِرِينَـا

نُخَبِّـركِ اليَقِيـنَ وَتُخبِرِينَـا

نُخَبِّـركِ اليَقِيـنَ وَتُخبِرِينَـا

نُخَبِّـركِ اليَقِيـنَ وَتُخبِرِينَـا

نُخَبِّـركِ اليَقِيـنَ وَتُخبِرِينَـا

قِفِي نَسأَلكِ هَل أَحدَثتِ صَرما

لِوَشكِ البَينِ أَم خُنتِ الأَمِينَـا

لِوَشكِ البَينِ أَم خُنتِ الأَمِينَـا

لِوَشكِ البَينِ أَم خُنتِ الأَمِينَـا

لِوَشكِ البَينِ أَم خُنتِ الأَمِينَـا

لِوَشكِ البَينِ أَم خُنتِ الأَمِينَـا

بِيَـومِ كَرِيهَةٍ ضَربا وَطَعنـا

أَقَـرَّ بِـهِ مَوَالِيـكِ العُيُونَـا

أَقَـرَّ بِـهِ مَوَالِيـكِ العُيُونَـا

أَقَـرَّ بِـهِ مَوَالِيـكِ العُيُونَـا

أَقَـرَّ بِـهِ مَوَالِيـكِ العُيُونَـا

أَقَـرَّ بِـهِ مَوَالِيـكِ العُيُونَـا

وَأنَّ غَـدا وَأنَّ اليَـومَ رَهـنٌ

وَبَعـدَ غَـدٍ بِمَا لاَ تَعلَمِينَـا

وَبَعـدَ غَـدٍ بِمَا لاَ تَعلَمِينَـا

وَبَعـدَ غَـدٍ بِمَا لاَ تَعلَمِينَـا

وَبَعـدَ غَـدٍ بِمَا لاَ تَعلَمِينَـا

وَبَعـدَ غَـدٍ بِمَا لاَ تَعلَمِينَـا

تُرِيكَ إِذَا دَخَلَت عَلَى خَـلاَءٍ

وَقَد أَمِنتَ عُيُونَ الكَاشِحِينَـا

وَقَد أَمِنتَ عُيُونَ الكَاشِحِينَـا

وَقَد أَمِنتَ عُيُونَ الكَاشِحِينَـا

وَقَد أَمِنتَ عُيُونَ الكَاشِحِينَـا

وَقَد أَمِنتَ عُيُونَ الكَاشِحِينَـا

ذِرَاعِـي عَيطَلٍ أَدَمَـاءَ بِكـرٍ

هِجَـانِ اللَّونِ لَم تَقرَأ جَنِينَـا

هِجَـانِ اللَّونِ لَم تَقرَأ جَنِينَـا

هِجَـانِ اللَّونِ لَم تَقرَأ جَنِينَـا

هِجَـانِ اللَّونِ لَم تَقرَأ جَنِينَـا

هِجَـانِ اللَّونِ لَم تَقرَأ جَنِينَـا

وثَديا مِثلَ حُقِّ العَاجِ رَخِصـا

حَصَـانا مِن أُكُفِّ اللاَمِسِينَـا

حَصَـانا مِن أُكُفِّ اللاَمِسِينَـا

حَصَـانا مِن أُكُفِّ اللاَمِسِينَـا

حَصَـانا مِن أُكُفِّ اللاَمِسِينَـا

حَصَـانا مِن أُكُفِّ اللاَمِسِينَـا

ومَتنَى لَدِنَةٍ سَمَقَت وطَالَـت

رَوَادِفُهَـا تَنـوءُ بِمَا وَلِينَـا

رَوَادِفُهَـا تَنـوءُ بِمَا وَلِينَـا

رَوَادِفُهَـا تَنـوءُ بِمَا وَلِينَـا

رَوَادِفُهَـا تَنـوءُ بِمَا وَلِينَـا

رَوَادِفُهَـا تَنـوءُ بِمَا وَلِينَـا

وَمأكَمَة يَضِيـقُ البَابُ عَنهَـا

وكَشحا قَد جُنِنتُ بِهِ جُنُونَـا

وكَشحا قَد جُنِنتُ بِهِ جُنُونَـا

وكَشحا قَد جُنِنتُ بِهِ جُنُونَـا

وكَشحا قَد جُنِنتُ بِهِ جُنُونَـا

وكَشحا قَد جُنِنتُ بِهِ جُنُونَـا

وسَارِيَتِـي بَلَنـطٍ أَو رُخَـامٍ

يَرِنُّ خَشَـاشُ حَلِيهِمَا رَنِينَـا

يَرِنُّ خَشَـاشُ حَلِيهِمَا رَنِينَـا

يَرِنُّ خَشَـاشُ حَلِيهِمَا رَنِينَـا

يَرِنُّ خَشَـاشُ حَلِيهِمَا رَنِينَـا

يَرِنُّ خَشَـاشُ حَلِيهِمَا رَنِينَـا

فَمَا وَجَدَت كَوَجدِي أُمُّ سَقبٍ

أَضَلَّتـهُ فَرَجَّعـتِ الحَنِينَـا

أَضَلَّتـهُ فَرَجَّعـتِ الحَنِينَـا

أَضَلَّتـهُ فَرَجَّعـتِ الحَنِينَـا

أَضَلَّتـهُ فَرَجَّعـتِ الحَنِينَـا

أَضَلَّتـهُ فَرَجَّعـتِ الحَنِينَـا

ولاَ شَمطَاءُ لَم يَترُك شَقَاهَـا

لَهـا مِن تِسعَـةٍ إلاَّ جَنِينَـا

لَهـا مِن تِسعَـةٍ إلاَّ جَنِينَـا

لَهـا مِن تِسعَـةٍ إلاَّ جَنِينَـا

لَهـا مِن تِسعَـةٍ إلاَّ جَنِينَـا

لَهـا مِن تِسعَـةٍ إلاَّ جَنِينَـا

تَذَكَّرتُ الصِّبَا وَاشتَقتُ لَمَّـا

رَأَيتُ حُمُـولَهَا أصُلا حُدِينَـا

رَأَيتُ حُمُـولَهَا أصُلا حُدِينَـا

رَأَيتُ حُمُـولَهَا أصُلا حُدِينَـا

رَأَيتُ حُمُـولَهَا أصُلا حُدِينَـا

رَأَيتُ حُمُـولَهَا أصُلا حُدِينَـا

فَأَعرَضَتِ اليَمَامَةُ وَاشمَخَـرَّت

كَأَسيَـافٍ بِأَيـدِي مُصلِتِينَـا

كَأَسيَـافٍ بِأَيـدِي مُصلِتِينَـا

كَأَسيَـافٍ بِأَيـدِي مُصلِتِينَـا

كَأَسيَـافٍ بِأَيـدِي مُصلِتِينَـا

كَأَسيَـافٍ بِأَيـدِي مُصلِتِينَـا

أَبَا هِنـدٍ فَلاَ تَعجَـل عَلَينَـا

وَأَنظِـرنَا نُخَبِّـركَ اليَقِينَــا

وَأَنظِـرنَا نُخَبِّـركَ اليَقِينَــا

وَأَنظِـرنَا نُخَبِّـركَ اليَقِينَــا

وَأَنظِـرنَا نُخَبِّـركَ اليَقِينَــا

وَأَنظِـرنَا نُخَبِّـركَ اليَقِينَــا

بِأَنَّا نُـورِدُ الـرَّايَاتِ بِيضـا

وَنُصـدِرُهُنَّ حُمرا قَد رُوِينَـا

وَنُصـدِرُهُنَّ حُمرا قَد رُوِينَـا

وَنُصـدِرُهُنَّ حُمرا قَد رُوِينَـا

وَنُصـدِرُهُنَّ حُمرا قَد رُوِينَـا

وَنُصـدِرُهُنَّ حُمرا قَد رُوِينَـا

وَأَيَّـامٍ لَنَـا غُـرٍّ طِــوَالٍ

عَصَينَـا المَلِكَ فِيهَا أَن نَدِينَـا

عَصَينَـا المَلِكَ فِيهَا أَن نَدِينَـا

عَصَينَـا المَلِكَ فِيهَا أَن نَدِينَـا

عَصَينَـا المَلِكَ فِيهَا أَن نَدِينَـا

عَصَينَـا المَلِكَ فِيهَا أَن نَدِينَـا

وَسَيِّـدِ مَعشَـرٍ قَد تَوَّجُـوهُ

بِتَاجِ المُلكِ يَحمِي المُحجَرِينَـا

بِتَاجِ المُلكِ يَحمِي المُحجَرِينَـا

بِتَاجِ المُلكِ يَحمِي المُحجَرِينَـا

بِتَاجِ المُلكِ يَحمِي المُحجَرِينَـا

بِتَاجِ المُلكِ يَحمِي المُحجَرِينَـا

تَرَكـنَ الخَيلَ عَاكِفَة عَلَيـهِ

مُقَلَّـدَة أَعِنَّتَهَـا صُفُـونَـا

مُقَلَّـدَة أَعِنَّتَهَـا صُفُـونَـا

مُقَلَّـدَة أَعِنَّتَهَـا صُفُـونَـا

مُقَلَّـدَة أَعِنَّتَهَـا صُفُـونَـا

مُقَلَّـدَة أَعِنَّتَهَـا صُفُـونَـا

وَأَنزَلنَا البُيُوتَ بِذِي طُلُـوحٍ

إِلَى الشَامَاتِ نَنفِي المُوعِدِينَـا

إِلَى الشَامَاتِ نَنفِي المُوعِدِينَـا

إِلَى الشَامَاتِ نَنفِي المُوعِدِينَـا

إِلَى الشَامَاتِ نَنفِي المُوعِدِينَـا

إِلَى الشَامَاتِ نَنفِي المُوعِدِينَـا

وَقَد هَرَّت كِلاَبُ الحَيِّ مِنَّـا

وَشَـذَّبنَا قَتَـادَةَ مَن يَلِينَـا

وَشَـذَّبنَا قَتَـادَةَ مَن يَلِينَـا

وَشَـذَّبنَا قَتَـادَةَ مَن يَلِينَـا

وَشَـذَّبنَا قَتَـادَةَ مَن يَلِينَـا

وَشَـذَّبنَا قَتَـادَةَ مَن يَلِينَـا

مَتَى نَنقُـل إِلَى قَومٍ رَحَانَـا

يَكُونُوا فِي اللِّقَاءِ لَهَا طَحِينَـا

يَكُونُوا فِي اللِّقَاءِ لَهَا طَحِينَـا

يَكُونُوا فِي اللِّقَاءِ لَهَا طَحِينَـا

يَكُونُوا فِي اللِّقَاءِ لَهَا طَحِينَـا

يَكُونُوا فِي اللِّقَاءِ لَهَا طَحِينَـا

يَكُـونُ ثِقَالُهَا شَرقِيَّ نَجـدٍ

وَلُهـوَتُهَا قُضَـاعَةَ أَجمَعِينَـا

وَلُهـوَتُهَا قُضَـاعَةَ أَجمَعِينَـا

وَلُهـوَتُهَا قُضَـاعَةَ أَجمَعِينَـا

وَلُهـوَتُهَا قُضَـاعَةَ أَجمَعِينَـا

وَلُهـوَتُهَا قُضَـاعَةَ أَجمَعِينَـا

نَزَلتُـم مَنزِلَ الأَضيَافِ مِنَّـا

فَأَعجَلنَا القِرَى أَن تَشتِمُونَـا

فَأَعجَلنَا القِرَى أَن تَشتِمُونَـا

فَأَعجَلنَا القِرَى أَن تَشتِمُونَـا

فَأَعجَلنَا القِرَى أَن تَشتِمُونَـا

فَأَعجَلنَا القِرَى أَن تَشتِمُونَـا

قَرَينَاكُـم فَعَجَّلنَـا قِرَاكُـم

قُبَيـلَ الصُّبحِ مِردَاة طَحُونَـا

قُبَيـلَ الصُّبحِ مِردَاة طَحُونَـا

قُبَيـلَ الصُّبحِ مِردَاة طَحُونَـا

قُبَيـلَ الصُّبحِ مِردَاة طَحُونَـا

قُبَيـلَ الصُّبحِ مِردَاة طَحُونَـا

نَعُـمُّ أُنَاسَنَـا وَنَعِفُّ عَنهُـم

وَنَحمِـلُ عَنهُـمُ مَا حَمَّلُونَـا

وَنَحمِـلُ عَنهُـمُ مَا حَمَّلُونَـا

وَنَحمِـلُ عَنهُـمُ مَا حَمَّلُونَـا

وَنَحمِـلُ عَنهُـمُ مَا حَمَّلُونَـا

وَنَحمِـلُ عَنهُـمُ مَا حَمَّلُونَـا

نُطَـاعِنُ مَا تَرَاخَى النَّاسُ عَنَّـا

وَنَضرِبُ بِالسِّيُوفِ إِذَا غُشِينَـا

وَنَضرِبُ بِالسِّيُوفِ إِذَا غُشِينَـا

وَنَضرِبُ بِالسِّيُوفِ إِذَا غُشِينَـا

وَنَضرِبُ بِالسِّيُوفِ إِذَا غُشِينَـا

وَنَضرِبُ بِالسِّيُوفِ إِذَا غُشِينَـا

بِسُمـرٍ مِن قَنَا الخَطِّـيِّ لُـدنٍ

ذَوَابِـلَ أَو بِبِيـضٍ يَختَلِينَـا

ذَوَابِـلَ أَو بِبِيـضٍ يَختَلِينَـا

ذَوَابِـلَ أَو بِبِيـضٍ يَختَلِينَـا

ذَوَابِـلَ أَو بِبِيـضٍ يَختَلِينَـا

ذَوَابِـلَ أَو بِبِيـضٍ يَختَلِينَـا

كَأَنَّ جَمَـاجِمَ الأَبطَالِ فِيهَـا

وُسُـوقٌ بِالأَمَاعِـزِ يَرتَمِينَـا

وُسُـوقٌ بِالأَمَاعِـزِ يَرتَمِينَـا

وُسُـوقٌ بِالأَمَاعِـزِ يَرتَمِينَـا

وُسُـوقٌ بِالأَمَاعِـزِ يَرتَمِينَـا

وُسُـوقٌ بِالأَمَاعِـزِ يَرتَمِينَـا

نَشُـقُّ بِهَا رُؤُوسَ القَومِ شَقّـا

وَنَختَلِـبُ الرِّقَـابَ فَتَختَلِينَـا

وَنَختَلِـبُ الرِّقَـابَ فَتَختَلِينَـا

وَنَختَلِـبُ الرِّقَـابَ فَتَختَلِينَـا

وَنَختَلِـبُ الرِّقَـابَ فَتَختَلِينَـا

وَنَختَلِـبُ الرِّقَـابَ فَتَختَلِينَـا

وَإِنَّ الضِّغـنَ بَعدَ الضِّغنِ يَبـدُو

عَلَيـكَ وَيُخرِجُ الدَّاءَ الدَّفِينَـا

عَلَيـكَ وَيُخرِجُ الدَّاءَ الدَّفِينَـا

عَلَيـكَ وَيُخرِجُ الدَّاءَ الدَّفِينَـا

عَلَيـكَ وَيُخرِجُ الدَّاءَ الدَّفِينَـا

عَلَيـكَ وَيُخرِجُ الدَّاءَ الدَّفِينَـا

وَرِثنَـا المَجدَ قَد عَلِمَت مَعَـدٌّ

نُطَـاعِنُ دُونَهُ حَـتَّى يَبِينَـا

نُطَـاعِنُ دُونَهُ حَـتَّى يَبِينَـا

نُطَـاعِنُ دُونَهُ حَـتَّى يَبِينَـا

نُطَـاعِنُ دُونَهُ حَـتَّى يَبِينَـا

نُطَـاعِنُ دُونَهُ حَـتَّى يَبِينَـا

وَنَحنُ إِذَا عِمَادُ الحَيِّ خَـرَّت

عَنِ الأَحفَاضِ نَمنَعُ مَن يَلِينَـا

عَنِ الأَحفَاضِ نَمنَعُ مَن يَلِينَـا

عَنِ الأَحفَاضِ نَمنَعُ مَن يَلِينَـا

عَنِ الأَحفَاضِ نَمنَعُ مَن يَلِينَـا

عَنِ الأَحفَاضِ نَمنَعُ مَن يَلِينَـا

نَجُـذُّ رُؤُوسَهُم فِي غَيرِ بِـرٍّ

فَمَـا يَـدرُونَ مَإذَا يَتَّقُونَـا

فَمَـا يَـدرُونَ مَإذَا يَتَّقُونَـا

فَمَـا يَـدرُونَ مَإذَا يَتَّقُونَـا

فَمَـا يَـدرُونَ مَإذَا يَتَّقُونَـا

فَمَـا يَـدرُونَ مَإذَا يَتَّقُونَـا

كَأَنَّ سُيُـوفَنَا منَّـا ومنهُــم

مَخَـارِيقٌ بِأَيـدِي لاَعِبِينَـا

مَخَـارِيقٌ بِأَيـدِي لاَعِبِينَـا

مَخَـارِيقٌ بِأَيـدِي لاَعِبِينَـا

مَخَـارِيقٌ بِأَيـدِي لاَعِبِينَـا

مَخَـارِيقٌ بِأَيـدِي لاَعِبِينَـا

كَـأَنَّ ثِيَابَنَـا مِنَّـا وَمِنهُـم

خُضِبـنَ بِأُرجُوَانِ أَو طُلِينَـا

خُضِبـنَ بِأُرجُوَانِ أَو طُلِينَـا

خُضِبـنَ بِأُرجُوَانِ أَو طُلِينَـا

خُضِبـنَ بِأُرجُوَانِ أَو طُلِينَـا

خُضِبـنَ بِأُرجُوَانِ أَو طُلِينَـا

إِذَا مَا عَيَّ بِالإِسنَـافِ حَـيٌّ

مِنَ الهَـولِ المُشَبَّهِ أَن يَكُونَـا

مِنَ الهَـولِ المُشَبَّهِ أَن يَكُونَـا

مِنَ الهَـولِ المُشَبَّهِ أَن يَكُونَـا

مِنَ الهَـولِ المُشَبَّهِ أَن يَكُونَـا

مِنَ الهَـولِ المُشَبَّهِ أَن يَكُونَـا

نَصَبنَـا مِثلَ رَهوَةِ ذَاتَ حَـدٍّ

مُحَافَظَـة وَكُـنَّا السَّابِقِينَـا

مُحَافَظَـة وَكُـنَّا السَّابِقِينَـا

مُحَافَظَـة وَكُـنَّا السَّابِقِينَـا

مُحَافَظَـة وَكُـنَّا السَّابِقِينَـا

مُحَافَظَـة وَكُـنَّا السَّابِقِينَـا

بِشُبَّـانٍ يَرَونَ القَـتلَ مَجـدا

وَشِيـبٍ فِي الحُرُوبِ مُجَرَّبِينَـا

وَشِيـبٍ فِي الحُرُوبِ مُجَرَّبِينَـا

وَشِيـبٍ فِي الحُرُوبِ مُجَرَّبِينَـا

وَشِيـبٍ فِي الحُرُوبِ مُجَرَّبِينَـا

وَشِيـبٍ فِي الحُرُوبِ مُجَرَّبِينَـا

حُـدَيَّا النَّـاسِ كُلِّهِمُ جَمِيعـا

مُقَـارَعَة بَنِيـهِم عَـن بَنِينَـا

مُقَـارَعَة بَنِيـهِم عَـن بَنِينَـا

مُقَـارَعَة بَنِيـهِم عَـن بَنِينَـا

مُقَـارَعَة بَنِيـهِم عَـن بَنِينَـا

مُقَـارَعَة بَنِيـهِم عَـن بَنِينَـا

فَأَمَّا يَـومَ خَشيَتِنَـا عَلَيهِـم

فَتُصبِـحُ خَيلُنَـا عُصَبا ثُبِينَـا

فَتُصبِـحُ خَيلُنَـا عُصَبا ثُبِينَـا

فَتُصبِـحُ خَيلُنَـا عُصَبا ثُبِينَـا

فَتُصبِـحُ خَيلُنَـا عُصَبا ثُبِينَـا

فَتُصبِـحُ خَيلُنَـا عُصَبا ثُبِينَـا

وَأَمَّا يَـومَ لاَ نَخشَـى عَلَيهِـم

فَنُمعِــنُ غَـارَة مُتَلَبِّبِينَــا

فَنُمعِــنُ غَـارَة مُتَلَبِّبِينَــا

فَنُمعِــنُ غَـارَة مُتَلَبِّبِينَــا

فَنُمعِــنُ غَـارَة مُتَلَبِّبِينَــا

فَنُمعِــنُ غَـارَة مُتَلَبِّبِينَــا

بِـرَأسٍ مِن بَنِي جُشمٍ بِن بَكـرٍ

نَـدُقُّ بِهِ السُّـهُولَةَ وَالحُزُونَـا

نَـدُقُّ بِهِ السُّـهُولَةَ وَالحُزُونَـا

نَـدُقُّ بِهِ السُّـهُولَةَ وَالحُزُونَـا

نَـدُقُّ بِهِ السُّـهُولَةَ وَالحُزُونَـا

نَـدُقُّ بِهِ السُّـهُولَةَ وَالحُزُونَـا

أَلاَ لاَ يَعلَـمُ الأَقـوَامُ أَنَّــا

تَضَعضَعنَـا وَأَنَّـا قَـد وَنِينَـا

تَضَعضَعنَـا وَأَنَّـا قَـد وَنِينَـا

تَضَعضَعنَـا وَأَنَّـا قَـد وَنِينَـا

تَضَعضَعنَـا وَأَنَّـا قَـد وَنِينَـا

تَضَعضَعنَـا وَأَنَّـا قَـد وَنِينَـا

أَلاَ لاَ يَجهَلَـنَّ أَحَـدٌ عَلَينَـا

فَنَجهَـلَ فَوقَ جَهلِ الجَاهِلِينَـا

فَنَجهَـلَ فَوقَ جَهلِ الجَاهِلِينَـا

فَنَجهَـلَ فَوقَ جَهلِ الجَاهِلِينَـا

فَنَجهَـلَ فَوقَ جَهلِ الجَاهِلِينَـا

فَنَجهَـلَ فَوقَ جَهلِ الجَاهِلِينَـا

بِاَيِّ مَشِيئَـةٍ عَمـرُو بنَ هِنـدٍ

نَكُـونُ لِقَيلِكُـم فِيهَا قَطِينَـا

نَكُـونُ لِقَيلِكُـم فِيهَا قَطِينَـا

نَكُـونُ لِقَيلِكُـم فِيهَا قَطِينَـا

نَكُـونُ لِقَيلِكُـم فِيهَا قَطِينَـا

نَكُـونُ لِقَيلِكُـم فِيهَا قَطِينَـا

بِأَيِّ مَشِيئَـةٍ عَمـرَو بنَ هِنـدٍ

تُطِيـعُ بِنَا الوُشَـاةَ وَتَزدَرِينَـا

تُطِيـعُ بِنَا الوُشَـاةَ وَتَزدَرِينَـا

تُطِيـعُ بِنَا الوُشَـاةَ وَتَزدَرِينَـا

تُطِيـعُ بِنَا الوُشَـاةَ وَتَزدَرِينَـا

تُطِيـعُ بِنَا الوُشَـاةَ وَتَزدَرِينَـا

تَهَـدَّدُنَـا وَتُوعِـدُنَا رُوَيـدا

مَتَـى كُـنَّا لأُمِّـكَ مَقتَوِينَـا

مَتَـى كُـنَّا لأُمِّـكَ مَقتَوِينَـا

مَتَـى كُـنَّا لأُمِّـكَ مَقتَوِينَـا

مَتَـى كُـنَّا لأُمِّـكَ مَقتَوِينَـا

مَتَـى كُـنَّا لأُمِّـكَ مَقتَوِينَـا

فَإِنَّ قَنَاتَنَـا يَا عَمـرُو أَعيَـت

عَلى الأَعـدَاءِ قَبَلَكَ أَن تَلِينَـا

عَلى الأَعـدَاءِ قَبَلَكَ أَن تَلِينَـا

عَلى الأَعـدَاءِ قَبَلَكَ أَن تَلِينَـا

عَلى الأَعـدَاءِ قَبَلَكَ أَن تَلِينَـا

عَلى الأَعـدَاءِ قَبَلَكَ أَن تَلِينَـا

إِذَا عَضَّ الثَّقَافُ بِهَا اشمَـأَزَّت

وَوَلَّتـهُ عَشَـوزَنَة زَبُـونَـا

وَوَلَّتـهُ عَشَـوزَنَة زَبُـونَـا

وَوَلَّتـهُ عَشَـوزَنَة زَبُـونَـا

وَوَلَّتـهُ عَشَـوزَنَة زَبُـونَـا

وَوَلَّتـهُ عَشَـوزَنَة زَبُـونَـا

عَشَـوزَنَة إِذَا انقَلَبَت أَرَنَّـت

تَشُـجُّ قَفَا المُثَقِّـفِ وَالجَبِينَـا

تَشُـجُّ قَفَا المُثَقِّـفِ وَالجَبِينَـا

تَشُـجُّ قَفَا المُثَقِّـفِ وَالجَبِينَـا

تَشُـجُّ قَفَا المُثَقِّـفِ وَالجَبِينَـا

تَشُـجُّ قَفَا المُثَقِّـفِ وَالجَبِينَـا

فَهَل حُدِّثتَ فِي جُشَمٍ بِن بَكـرٍ

بِنَقـصٍ فِي خُطُـوبِ الأَوَّلِينَـا

بِنَقـصٍ فِي خُطُـوبِ الأَوَّلِينَـا

بِنَقـصٍ فِي خُطُـوبِ الأَوَّلِينَـا

بِنَقـصٍ فِي خُطُـوبِ الأَوَّلِينَـا

بِنَقـصٍ فِي خُطُـوبِ الأَوَّلِينَـا

وَرِثنَـا مَجدَ عَلقَمَةَ بِن سَيـفٍ

أَبَـاحَ لَنَا حُصُونَ المَجدِ دِينَـا

أَبَـاحَ لَنَا حُصُونَ المَجدِ دِينَـا

أَبَـاحَ لَنَا حُصُونَ المَجدِ دِينَـا

أَبَـاحَ لَنَا حُصُونَ المَجدِ دِينَـا

أَبَـاحَ لَنَا حُصُونَ المَجدِ دِينَـا

وَرَثـتُ مُهَلهِـلا وَالخَيرَ مِنـهُ

زُهَيـرا نِعمَ ذُخـرُ الذَّاخِرِينَـا

زُهَيـرا نِعمَ ذُخـرُ الذَّاخِرِينَـا

زُهَيـرا نِعمَ ذُخـرُ الذَّاخِرِينَـا

زُهَيـرا نِعمَ ذُخـرُ الذَّاخِرِينَـا

زُهَيـرا نِعمَ ذُخـرُ الذَّاخِرِينَـا

وَعَتَّـابا وَكُلثُـوما جَمِيعــا

بِهِـم نِلنَـا تُرَاثَ الأَكرَمِينَـا

بِهِـم نِلنَـا تُرَاثَ الأَكرَمِينَـا

بِهِـم نِلنَـا تُرَاثَ الأَكرَمِينَـا

بِهِـم نِلنَـا تُرَاثَ الأَكرَمِينَـا

بِهِـم نِلنَـا تُرَاثَ الأَكرَمِينَـا

وَذَا البُـرَةِ الذِي حُدِّثتَ عَنـهُ

بِهِ نُحمَى وَنَحمِي المُلتَجِينَــا

بِهِ نُحمَى وَنَحمِي المُلتَجِينَــا

بِهِ نُحمَى وَنَحمِي المُلتَجِينَــا

بِهِ نُحمَى وَنَحمِي المُلتَجِينَــا

بِهِ نُحمَى وَنَحمِي المُلتَجِينَــا

وَمِنَّـا قَبلَـهُ السَّاعِي كُلَيـبٌ

فَـأَيُّ المَجـدِ إِلاَّ قَـد وَلِينَـا

فَـأَيُّ المَجـدِ إِلاَّ قَـد وَلِينَـا

فَـأَيُّ المَجـدِ إِلاَّ قَـد وَلِينَـا

فَـأَيُّ المَجـدِ إِلاَّ قَـد وَلِينَـا

فَـأَيُّ المَجـدِ إِلاَّ قَـد وَلِينَـا

مَتَـى نَعقِـد قَرِينَتَنَـا بِحَبـلٍ

تَجُـذَّ الحَبلَ أَو تَقصِ القَرِينَـا

تَجُـذَّ الحَبلَ أَو تَقصِ القَرِينَـا

تَجُـذَّ الحَبلَ أَو تَقصِ القَرِينَـا

تَجُـذَّ الحَبلَ أَو تَقصِ القَرِينَـا

تَجُـذَّ الحَبلَ أَو تَقصِ القَرِينَـا

وَنُوجَـدُ نَحنُ أَمنَعَهُم ذِمَـارا

وَأَوفَاهُـم إِذَا عَقَـدُوا يَمِينَـا

وَأَوفَاهُـم إِذَا عَقَـدُوا يَمِينَـا

وَأَوفَاهُـم إِذَا عَقَـدُوا يَمِينَـا

وَأَوفَاهُـم إِذَا عَقَـدُوا يَمِينَـا

وَأَوفَاهُـم إِذَا عَقَـدُوا يَمِينَـا

وَنَحنُ غَدَاةَ أَوقِدَ فِي خَـزَازَى

رَفَـدنَا فَـوقَ رِفدِ الرَّافِدِينَـا

رَفَـدنَا فَـوقَ رِفدِ الرَّافِدِينَـا

رَفَـدنَا فَـوقَ رِفدِ الرَّافِدِينَـا

رَفَـدنَا فَـوقَ رِفدِ الرَّافِدِينَـا

رَفَـدنَا فَـوقَ رِفدِ الرَّافِدِينَـا

وَنَحنُ الحَابِسُونَ بِذِي أَرَاطَـى

تَسَـفُّ الجِلَّـةُ الخُورُ الدَّرِينَـا

تَسَـفُّ الجِلَّـةُ الخُورُ الدَّرِينَـا

تَسَـفُّ الجِلَّـةُ الخُورُ الدَّرِينَـا

تَسَـفُّ الجِلَّـةُ الخُورُ الدَّرِينَـا

تَسَـفُّ الجِلَّـةُ الخُورُ الدَّرِينَـا

وَنَحنُ الحَاكِمُـونَ إِذَا أُطِعنَـا

وَنَحنُ العَازِمُـونَ إِذَا عُصِينَـا

وَنَحنُ العَازِمُـونَ إِذَا عُصِينَـا

وَنَحنُ العَازِمُـونَ إِذَا عُصِينَـا

وَنَحنُ العَازِمُـونَ إِذَا عُصِينَـا

وَنَحنُ العَازِمُـونَ إِذَا عُصِينَـا

وَنَحنُ التَّارِكُونَ لِمَا سَخِطنَـا

وَنَحنُ الآخِـذُونَ لِمَا رَضِينَـا

وَنَحنُ الآخِـذُونَ لِمَا رَضِينَـا

وَنَحنُ الآخِـذُونَ لِمَا رَضِينَـا

وَنَحنُ الآخِـذُونَ لِمَا رَضِينَـا

وَنَحنُ الآخِـذُونَ لِمَا رَضِينَـا

وَكُنَّـا الأَيمَنِيـنَ إِذَا التَقَينَـا

وَكَـانَ الأَيسَـرِينَ بَنُو أَبَينَـا

وَكَـانَ الأَيسَـرِينَ بَنُو أَبَينَـا

وَكَـانَ الأَيسَـرِينَ بَنُو أَبَينَـا

وَكَـانَ الأَيسَـرِينَ بَنُو أَبَينَـا

وَكَـانَ الأَيسَـرِينَ بَنُو أَبَينَـا

فَصَالُـوا صَـولَة فِيمَن يَلِيهِـم

وَصُلنَـا صَـولَة فِيمَن يَلِينَـا

وَصُلنَـا صَـولَة فِيمَن يَلِينَـا

وَصُلنَـا صَـولَة فِيمَن يَلِينَـا

وَصُلنَـا صَـولَة فِيمَن يَلِينَـا

وَصُلنَـا صَـولَة فِيمَن يَلِينَـا

فَـآبُوا بِالنِّـهَابِ وَبِالسَّبَايَـا

وَأُبـنَا بِالمُلُـوكِ مُصَفَّدِينَــا

وَأُبـنَا بِالمُلُـوكِ مُصَفَّدِينَــا

وَأُبـنَا بِالمُلُـوكِ مُصَفَّدِينَــا

وَأُبـنَا بِالمُلُـوكِ مُصَفَّدِينَــا

وَأُبـنَا بِالمُلُـوكِ مُصَفَّدِينَــا

إِلَيكُـم يَا بَنِي بَكـرٍ إِلَيكُـم

أَلَمَّـا تَعـرِفُوا مِنَّـا اليَقِينَـا

أَلَمَّـا تَعـرِفُوا مِنَّـا اليَقِينَـا

أَلَمَّـا تَعـرِفُوا مِنَّـا اليَقِينَـا

أَلَمَّـا تَعـرِفُوا مِنَّـا اليَقِينَـا

أَلَمَّـا تَعـرِفُوا مِنَّـا اليَقِينَـا

أَلَمَّـا تَعلَمُـوا مِنَّا وَمِنكُـم

كَتَـائِبَ يَطَّعِـنَّ وَيَرتَمِينَـا

كَتَـائِبَ يَطَّعِـنَّ وَيَرتَمِينَـا

كَتَـائِبَ يَطَّعِـنَّ وَيَرتَمِينَـا

كَتَـائِبَ يَطَّعِـنَّ وَيَرتَمِينَـا

كَتَـائِبَ يَطَّعِـنَّ وَيَرتَمِينَـا

عَلَينَا البَيضُ وَاليَلَبُ اليَمَانِـي

وَأسيَـافٌ يَقُمـنَ وَيَنحَنِينَـا

وَأسيَـافٌ يَقُمـنَ وَيَنحَنِينَـا

وَأسيَـافٌ يَقُمـنَ وَيَنحَنِينَـا

وَأسيَـافٌ يَقُمـنَ وَيَنحَنِينَـا

وَأسيَـافٌ يَقُمـنَ وَيَنحَنِينَـا

عَلَينَـا كُـلُّ سَابِغَـةٍ دِلاَصٍ

تَرَى فَوقَ النِّطَاقِ لَهَا غُضُونَـا

تَرَى فَوقَ النِّطَاقِ لَهَا غُضُونَـا

تَرَى فَوقَ النِّطَاقِ لَهَا غُضُونَـا

تَرَى فَوقَ النِّطَاقِ لَهَا غُضُونَـا

تَرَى فَوقَ النِّطَاقِ لَهَا غُضُونَـا

إِذَا وَضِعَت عَنِ الأَبطَالِ يَومـا

رَأَيـتَ لَهَا جُلُودَ القَومِ جُونَـا

رَأَيـتَ لَهَا جُلُودَ القَومِ جُونَـا

رَأَيـتَ لَهَا جُلُودَ القَومِ جُونَـا

رَأَيـتَ لَهَا جُلُودَ القَومِ جُونَـا

رَأَيـتَ لَهَا جُلُودَ القَومِ جُونَـا

كَأَنَّ غُضُـونَهُنَّ مُتُونُ غُـدرٍ

تُصَفِّقُهَـا الرِّيَاحُ إِذَا جَرَينَـا

تُصَفِّقُهَـا الرِّيَاحُ إِذَا جَرَينَـا

تُصَفِّقُهَـا الرِّيَاحُ إِذَا جَرَينَـا

تُصَفِّقُهَـا الرِّيَاحُ إِذَا جَرَينَـا

تُصَفِّقُهَـا الرِّيَاحُ إِذَا جَرَينَـا

وَتَحمِلُنَـا غَدَاةَ الرَّوعِ جُـردٌ

عُـرِفنَ لَنَا نَقَـائِذَ وَافتُلِينَـا

عُـرِفنَ لَنَا نَقَـائِذَ وَافتُلِينَـا

عُـرِفنَ لَنَا نَقَـائِذَ وَافتُلِينَـا

عُـرِفنَ لَنَا نَقَـائِذَ وَافتُلِينَـا

عُـرِفنَ لَنَا نَقَـائِذَ وَافتُلِينَـا

وَرَدنَ دَوَارِعا وَخَرَجنَ شُعثـا

كَأَمثَـالِ الرِّصَائِـعِ قَد بَلَينَـا

كَأَمثَـالِ الرِّصَائِـعِ قَد بَلَينَـا

كَأَمثَـالِ الرِّصَائِـعِ قَد بَلَينَـا

كَأَمثَـالِ الرِّصَائِـعِ قَد بَلَينَـا

كَأَمثَـالِ الرِّصَائِـعِ قَد بَلَينَـا

وَرِثنَـاهُنَّ عَن آبَـاءِ صِـدقٍ

وَنُـورِثُهَـا إِذَا مُتنَـا بَنِينَـا

وَنُـورِثُهَـا إِذَا مُتنَـا بَنِينَـا

وَنُـورِثُهَـا إِذَا مُتنَـا بَنِينَـا

وَنُـورِثُهَـا إِذَا مُتنَـا بَنِينَـا

وَنُـورِثُهَـا إِذَا مُتنَـا بَنِينَـا

عَلَـى آثَارِنَا بِيـضٌ حِسَـانٌ

نُحَـاذِرُ أَن تُقَسَّمَ أَو تَهُونَـا

نُحَـاذِرُ أَن تُقَسَّمَ أَو تَهُونَـا

نُحَـاذِرُ أَن تُقَسَّمَ أَو تَهُونَـا

نُحَـاذِرُ أَن تُقَسَّمَ أَو تَهُونَـا

نُحَـاذِرُ أَن تُقَسَّمَ أَو تَهُونَـا

أَخَـذنَ عَلَى بُعُولَتِهِنَّ عَهـدا

إِذَا لاَقَـوا كَتَـائِبَ مُعلِمِينَـا

إِذَا لاَقَـوا كَتَـائِبَ مُعلِمِينَـا

إِذَا لاَقَـوا كَتَـائِبَ مُعلِمِينَـا

إِذَا لاَقَـوا كَتَـائِبَ مُعلِمِينَـا

إِذَا لاَقَـوا كَتَـائِبَ مُعلِمِينَـا

لَيَستَلِبُـنَّ أَفـرَاسـا وَبِيضـا

وَأَسـرَى فِي الحَدِيدِ مُقَرَّنِينَـا

وَأَسـرَى فِي الحَدِيدِ مُقَرَّنِينَـا

وَأَسـرَى فِي الحَدِيدِ مُقَرَّنِينَـا

وَأَسـرَى فِي الحَدِيدِ مُقَرَّنِينَـا

وَأَسـرَى فِي الحَدِيدِ مُقَرَّنِينَـا

تَـرَانَا بَارِزِيـنَ وَكُلُّ حَـيٍّ

قَـد اتَّخَـذُوا مَخَافَتَنَا قَرِينـا

قَـد اتَّخَـذُوا مَخَافَتَنَا قَرِينـا

قَـد اتَّخَـذُوا مَخَافَتَنَا قَرِينـا

قَـد اتَّخَـذُوا مَخَافَتَنَا قَرِينـا

قَـد اتَّخَـذُوا مَخَافَتَنَا قَرِينـا

إِذَا مَا رُحـنَ يَمشِينَ الهُوَينَـا

كَمَا اضطَرَبَت مُتُونُ الشَّارِبِينَـا

كَمَا اضطَرَبَت مُتُونُ الشَّارِبِينَـا

كَمَا اضطَرَبَت مُتُونُ الشَّارِبِينَـا

كَمَا اضطَرَبَت مُتُونُ الشَّارِبِينَـا

كَمَا اضطَرَبَت مُتُونُ الشَّارِبِينَـا

يَقُتـنَ جِيَـادَنَا وَيَقُلنَ لَستُـم

بُعُولَتَنَـا إِذَا لَـم تَمنَعُـونَـا

بُعُولَتَنَـا إِذَا لَـم تَمنَعُـونَـا

بُعُولَتَنَـا إِذَا لَـم تَمنَعُـونَـا

بُعُولَتَنَـا إِذَا لَـم تَمنَعُـونَـا

بُعُولَتَنَـا إِذَا لَـم تَمنَعُـونَـا

ظَعَائِنَ مِن بَنِي جُشَمِ بِن بِكـرٍ

خَلَطـنَ بِمِيسَمٍ حَسَبا وَدِينَـا

خَلَطـنَ بِمِيسَمٍ حَسَبا وَدِينَـا

خَلَطـنَ بِمِيسَمٍ حَسَبا وَدِينَـا

خَلَطـنَ بِمِيسَمٍ حَسَبا وَدِينَـا

خَلَطـنَ بِمِيسَمٍ حَسَبا وَدِينَـا

وَمَا مَنَعَ الظَّعَائِنَ مِثلُ ضَـربٍ

تَـرَى مِنهُ السَّوَاعِدَ كَالقُلِينَـا

تَـرَى مِنهُ السَّوَاعِدَ كَالقُلِينَـا

تَـرَى مِنهُ السَّوَاعِدَ كَالقُلِينَـا

تَـرَى مِنهُ السَّوَاعِدَ كَالقُلِينَـا

تَـرَى مِنهُ السَّوَاعِدَ كَالقُلِينَـا

كَـأَنَّا وَالسُّـيُوفُ مُسَلَّـلاَتٌ

وَلَـدنَا النَّـاسَ طُرّا أَجمَعِينَـا

وَلَـدنَا النَّـاسَ طُرّا أَجمَعِينَـا

وَلَـدنَا النَّـاسَ طُرّا أَجمَعِينَـا

وَلَـدنَا النَّـاسَ طُرّا أَجمَعِينَـا

وَلَـدنَا النَّـاسَ طُرّا أَجمَعِينَـا

يُدَهدِهنَ الرُّؤُوسِ كَمَا تُدَهـدَي

حَـزَأوِرَةٌ بِأَبطَحِـهَا الكُرِينَـا

حَـزَأوِرَةٌ بِأَبطَحِـهَا الكُرِينَـا

حَـزَأوِرَةٌ بِأَبطَحِـهَا الكُرِينَـا

حَـزَأوِرَةٌ بِأَبطَحِـهَا الكُرِينَـا

حَـزَأوِرَةٌ بِأَبطَحِـهَا الكُرِينَـا

وَقَـد عَلِمَ القَبَـائِلُ مِن مَعَـدٍّ

إِذَا قُبَـبٌ بِأَبطَحِـهَا بُنِينَــا

إِذَا قُبَـبٌ بِأَبطَحِـهَا بُنِينَــا

إِذَا قُبَـبٌ بِأَبطَحِـهَا بُنِينَــا

إِذَا قُبَـبٌ بِأَبطَحِـهَا بُنِينَــا

إِذَا قُبَـبٌ بِأَبطَحِـهَا بُنِينَــا

بِأَنَّـا المُطعِمُـونَ إِذَا قَدَرنَــا

وَأَنَّـا المُهلِكُـونَ إِذَا ابتُلِينَــا

وَأَنَّـا المُهلِكُـونَ إِذَا ابتُلِينَــا

وَأَنَّـا المُهلِكُـونَ إِذَا ابتُلِينَــا

وَأَنَّـا المُهلِكُـونَ إِذَا ابتُلِينَــا

وَأَنَّـا المُهلِكُـونَ إِذَا ابتُلِينَــا

وَأَنَّـا المَانِعُـونَ لِمَـا أَرَدنَـا

وَأَنَّـا النَّـازِلُونَ بِحَيثُ شِينَـا

وَأَنَّـا النَّـازِلُونَ بِحَيثُ شِينَـا

وَأَنَّـا النَّـازِلُونَ بِحَيثُ شِينَـا

وَأَنَّـا النَّـازِلُونَ بِحَيثُ شِينَـا

وَأَنَّـا النَّـازِلُونَ بِحَيثُ شِينَـا

وَأَنَّـا التَـارِكُونَ إِذَا سَخِطنَـا

وَأَنَّـا الآخِـذُونَ إِذَا رَضِينَـا

وَأَنَّـا الآخِـذُونَ إِذَا رَضِينَـا

وَأَنَّـا الآخِـذُونَ إِذَا رَضِينَـا

وَأَنَّـا الآخِـذُونَ إِذَا رَضِينَـا

وَأَنَّـا الآخِـذُونَ إِذَا رَضِينَـا

وَأَنَّـا العَاصِمُـونَ إِذَا أُطِعنَـا

وَأَنَّـا العَازِمُـونَ إِذَا عُصِينَـا

وَأَنَّـا العَازِمُـونَ إِذَا عُصِينَـا

وَأَنَّـا العَازِمُـونَ إِذَا عُصِينَـا

وَأَنَّـا العَازِمُـونَ إِذَا عُصِينَـا

وَأَنَّـا العَازِمُـونَ إِذَا عُصِينَـا

وَنَشرَبُ إِن وَرَدنَا المَاءَ صَفـوا

وَيَشـرَبُ غَيرُنَا كَدِرا وَطِينَـا

وَيَشـرَبُ غَيرُنَا كَدِرا وَطِينَـا

وَيَشـرَبُ غَيرُنَا كَدِرا وَطِينَـا

وَيَشـرَبُ غَيرُنَا كَدِرا وَطِينَـا

وَيَشـرَبُ غَيرُنَا كَدِرا وَطِينَـا

أَلاَ أَبلِـغ بَنِي الطَّمَّـاحِ عَنَّـا

وَدُعمِيَّـا فَكَيفَ وَجَدتُمُونَـا

وَدُعمِيَّـا فَكَيفَ وَجَدتُمُونَـا

وَدُعمِيَّـا فَكَيفَ وَجَدتُمُونَـا

وَدُعمِيَّـا فَكَيفَ وَجَدتُمُونَـا

وَدُعمِيَّـا فَكَيفَ وَجَدتُمُونَـا

إِذَا مَا المَلكُ سَامَ النَّاسَ خَسفـا

أَبَينَـا أَن نُقِـرَّ الـذُّلَّ فِينَـا

أَبَينَـا أَن نُقِـرَّ الـذُّلَّ فِينَـا

أَبَينَـا أَن نُقِـرَّ الـذُّلَّ فِينَـا

أَبَينَـا أَن نُقِـرَّ الـذُّلَّ فِينَـا

أَبَينَـا أَن نُقِـرَّ الـذُّلَّ فِينَـا

مَـلأنَا البَـرَّ حَتَّى ضَاقَ عَنَّـا

وَظَهرَ البَحـرِ نَملَـؤُهُ سَفِينَـا

وَظَهرَ البَحـرِ نَملَـؤُهُ سَفِينَـا

وَظَهرَ البَحـرِ نَملَـؤُهُ سَفِينَـا

وَظَهرَ البَحـرِ نَملَـؤُهُ سَفِينَـا

وَظَهرَ البَحـرِ نَملَـؤُهُ سَفِينَـا

إِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّ

تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِدينَـا[1]

تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِدينَـا[1]

تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِدينَـا[1]

تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِدينَـا[1]

تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِدينَـا[1]

رددت على عمرو بن قيس قلادة

رددت على عمرو بنِ قيس قلادة

ثمانين سودا من ذرى جبل الهضب

ثمانين سودا من ذرى جبل الهضب

ثمانين سودا من ذرى جبل الهضب

ثمانين سودا من ذرى جبل الهضب

ثمانين سودا من ذرى جبل الهضب

فلو أن أمي لم تلدني لحلقت

بها المغرب العنقاء عند أخي كلب

بها المغرب العنقاء عند أخي كلب

بها المغرب العنقاء عند أخي كلب

بها المغرب العنقاء عند أخي كلب

بها المغرب العنقاء عند أخي كلب

أبيت له من أن يكون اختياره

عطاء الموالي من أفيل ومن سقب

عطاء الموالي من أفيل ومن سقب

عطاء الموالي من أفيل ومن سقب

عطاء الموالي من أفيل ومن سقب

عطاء الموالي من أفيل ومن سقب

ولم تر عيني مثل مرة فارسا

غداة دعا السفاح يال بني الشجب

غداة دعا السفاح يال بني الشجب

غداة دعا السفاح يال بني الشجب

غداة دعا السفاح يال بني الشجب

غداة دعا السفاح يال بني الشجب

وما كان من أبناء تيم أرومة

ولا عبد ود في النصاب ولا الصلب

ولا عبد ود في النصاب ولا الصلب

ولا عبد ود في النصاب ولا الصلب

ولا عبد ود في النصاب ولا الصلب

ولا عبد ود في النصاب ولا الصلب

وزل ابن كلثوم عن العبد بعدم

تبرا له من خالد وبني كعب[2]

تبرا له من خالد وبني كعب[2]

تبرا له من خالد وبني كعب[2]

تبرا له من خالد وبني كعب[2]

تبرا له من خالد وبني كعب[2]

ألا من مبلغ

ألا من مبلغ عمرو بن هند

فما رعيت ذمامة من رعيتا

فما رعيت ذمامة من رعيتا

فما رعيت ذمامة من رعيتا

فما رعيت ذمامة من رعيتا

فما رعيت ذمامة من رعيتا

أتغصب مالكا بذنوب تيم

لقد جئت المحارم واعتديتا

لقد جئت المحارم واعتديتا

لقد جئت المحارم واعتديتا

لقد جئت المحارم واعتديتا

لقد جئت المحارم واعتديتا

فلولا نعمة لأبيك فينا

لقد فضت قناتك أو ثويتا

لقد فضت قناتك أو ثويتا

لقد فضت قناتك أو ثويتا

لقد فضت قناتك أو ثويتا

لقد فضت قناتك أو ثويتا

أتنسى رفدنـا بعويـرضات

غداة الخيل تخفر ما حويتا

غداة الخيل تخفر ما حويتا

غداة الخيل تخفر ما حويتا

غداة الخيل تخفر ما حويتا

غداة الخيل تخفر ما حويتا

وكنا طوع كفك يا ابن هند

بنا ترمي محارم من رميتا

بنا ترمي محارم من رميتا

بنا ترمي محارم من رميتا

بنا ترمي محارم من رميتا

بنا ترمي محارم من رميتا

ستعلم حين تختلف العوالي

من الحامون ثغـرك إن هويتا

من الحامون ثغـرك إن هويتا

من الحامون ثغـرك إن هويتا

من الحامون ثغـرك إن هويتا

من الحامون ثغـرك إن هويتا

ومن يغشى الحروب بملهبات

تهدم كل بنيان بنيتا

تهدم كل بنيان بنيتا

تهدم كل بنيان بنيتا

تهدم كل بنيان بنيتا

تهدم كل بنيان بنيتا

إذا جاءت لهم تسعـون ألفا

عـوابسهـن وردا أو كميتا[3]

عـوابسهـن وردا أو كميتا[3]

عـوابسهـن وردا أو كميتا[3]

عـوابسهـن وردا أو كميتا[3]

عـوابسهـن وردا أو كميتا[3]

أأجمع صحبتي

أأجمع صحبتي سحر ارتحالا

ولم أشعر ببين منك هالا

ولم أشعر ببين منك هالا

ولم أشعر ببين منك هالا

ولم أشعر ببين منك هالا

ولم أشعر ببين منك هالا

ولم أر مثل هالة في معد

تشبه حسنها ألاّ الهلالا

تشبه حسنها ألاّ الهلالا

تشبه حسنها ألاّ الهلالا

تشبه حسنها ألاّ الهلالا

تشبه حسنها ألاّ الهلالا

ألا أبلغ بني جشم بن بكر

وتغلب كلها نبأ جلالا

وتغلب كلها نبأ جلالا

وتغلب كلها نبأ جلالا

وتغلب كلها نبأ جلالا

وتغلب كلها نبأ جلالا

بأن الماجد البطل ابن عمرو

غداة نطاع قد صدق القتالا

غداة نطاع قد صدق القتالا

غداة نطاع قد صدق القتالا

غداة نطاع قد صدق القتالا

غداة نطاع قد صدق القتالا

كتيبته ململمة رداح

إذا يرمونها تنبي النبالا

إذا يرمونها تنبي النبالا

إذا يرمونها تنبي النبالا

إذا يرمونها تنبي النبالا

إذا يرمونها تنبي النبالا

جزى الله الأغـر يزيد خيرا

ولقاه الـمسرة والجمالا

ولقاه الـمسرة والجمالا

ولقاه الـمسرة والجمالا

ولقاه الـمسرة والجمالا

ولقاه الـمسرة والجمالا

بمأخذه ابن كلثوم بن سعد

يزيد الخير نازله نزالا

يزيد الخير نازله نزالا

يزيد الخير نازله نزالا

يزيد الخير نازله نزالا

يزيد الخير نازله نزالا

بـجمع من بني قران صيد

يجيلون الطعان إذا أجالا

يجيلون الطعان إذا أجالا

يجيلون الطعان إذا أجالا

يجيلون الطعان إذا أجالا

يجيلون الطعان إذا أجالا

يزيد يقدم الشقراء حتى

يروي صدرها الأسل النهالا[4]

يروي صدرها الأسل النهالا[4]

يروي صدرها الأسل النهالا[4]

يروي صدرها الأسل النهالا[4]

يروي صدرها الأسل النهالا[4]

بكرت تعذلني وسط الحلال

بكرت تعذلني وسط الحلال

سفها بنت ثوير بن هلال

سفها بنت ثوير بن هلال

سفها بنت ثوير بن هلال

سفها بنت ثوير بن هلال

سفها بنت ثوير بن هلال

بكرت تعذلني في أن رأت

إبلي نهبا لشرب وفضال

إبلي نهبا لشرب وفضال

إبلي نهبا لشرب وفضال

إبلي نهبا لشرب وفضال

إبلي نهبا لشرب وفضال

لا تلوميني فإني متلف

كل ما تحوي يميني وشمالي

كل ما تحوي يميني وشمالي

كل ما تحوي يميني وشمالي

كل ما تحوي يميني وشمالي

كل ما تحوي يميني وشمالي

لست إن أطرفت مالا فرحا

وإذا أتلفته لست أبالي

وإذا أتلفته لست أبالي

وإذا أتلفته لست أبالي

وإذا أتلفته لست أبالي

وإذا أتلفته لست أبالي

يخلق المال فَلا تستيئسي

كري المهر على الحي الحلال

كري المهر على الحي الحلال

كري المهر على الحي الحلال

كري المهر على الحي الحلال

كري المهر على الحي الحلال

وابتذالي النفس في يوم الوغى

وطرادي فوق مهري ونزالي

وطرادي فوق مهري ونزالي

وطرادي فوق مهري ونزالي

وطرادي فوق مهري ونزالي

وطرادي فوق مهري ونزالي

وسموي بخميس جحفل

نحو أعدائي بِحلي وارتحالي[5]

نحو أعدائي بِحلي وارتحالي[5]

نحو أعدائي بِحلي وارتحالي[5]

نحو أعدائي بِحلي وارتحالي[5]

نحو أعدائي بِحلي وارتحالي[5]

أنذرت أعدائي غدا

أنذرت أعدائي غدا

ة قنا حديا الناس طرا

ة قنا حديا الناس طرا

ة قنا حديا الناس طرا

ة قنا حديا الناس طرا

ة قنا حديا الناس طرا

لا مرعيا مرعى لهم

ما فاتني أمسيت حرا

ما فاتني أمسيت حرا

ما فاتني أمسيت حرا

ما فاتني أمسيت حرا

ما فاتني أمسيت حرا

حلوا إذا ابتغي الحل

وة واستحب الجهد مرا

وة واستحب الجهد مرا

وة واستحب الجهد مرا

وة واستحب الجهد مرا

وة واستحب الجهد مرا

كم من عدو جاهد

بالشر لو يسطيع شرا

بالشر لو يسطيع شرا

بالشر لو يسطيع شرا

بالشر لو يسطيع شرا

بالشر لو يسطيع شرا

يغتاب عرضي غائبا

فإذا تلاقَينا اقشعرا

فإذا تلاقَينا اقشعرا

فإذا تلاقَينا اقشعرا

فإذا تلاقَينا اقشعرا

فإذا تلاقَينا اقشعرا

يبدي كلاما لين

عندي ويحقر مستسرا

عندي ويحقر مستسرا

عندي ويحقر مستسرا

عندي ويحقر مستسرا

عندي ويحقر مستسرا

إني امرؤ أبدي مخ

لفتي وأكره أن أسرا

لفتي وأكره أن أسرا

لفتي وأكره أن أسرا

لفتي وأكره أن أسرا

لفتي وأكره أن أسرا

من عصبة شم الأنو

ف ترى عدوهم مصرا

ف ترى عدوهم مصرا

ف ترى عدوهم مصرا

ف ترى عدوهم مصرا

ف ترى عدوهم مصرا

أفناء تغلب والدي

ويدي إذا ما البأس ضرا

ويدي إذا ما البأس ضرا

ويدي إذا ما البأس ضرا

ويدي إذا ما البأس ضرا

ويدي إذا ما البأس ضرا

والرافعين بناءهم

فتراه أشمخ مشمخرا

فتراه أشمخ مشمخرا

فتراه أشمخ مشمخرا

فتراه أشمخ مشمخرا

فتراه أشمخ مشمخرا

والمانعين بناتهم

عند الوغى حدبا وبرا

عند الوغى حدبا وبرا

عند الوغى حدبا وبرا

عند الوغى حدبا وبرا

عند الوغى حدبا وبرا

والمطعمين لدى الشتا

ء سدائفا من النيب غرا

ء سدائفا من النيب غرا

ء سدائفا من النيب غرا

ء سدائفا من النيب غرا

ء سدائفا من النيب غرا

ولقد شهِدت الخيل تح

ت الدارِعين تزر زرا

ت الدارِعين تزر زرا

ت الدارِعين تزر زرا

ت الدارِعين تزر زرا

ت الدارِعين تزر زرا

نازعت أولاها الكتي

بة معجما طرفا طمرا[6]

بة معجما طرفا طمرا[6]

بة معجما طرفا طمرا[6]

بة معجما طرفا طمرا[6]

بة معجما طرفا طمرا[6]

المراجع

  1. ↑ حسين أحمد الزوزني، شرح المعلقات العشر، بيروت: دار مكتبة الحياة، صفحة 200-224.
  2. ↑ عمرو بن كلثوم، "رددت على عمرو بن قيس قلادة"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-17.
  3. ↑ عمرو بن كلثوم، "ألا من مبلغ"، www.adab.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-17.
  4. ↑ عمرو بن كلثوم، "أأجمع صحبتي"، www.poetsgate.com، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-17.
  5. ↑ عمرو بن كلثوم، "بكرت تعذلني وسط الحلال"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-18.
  6. ↑ عمرو بن كلثوم، "أنذرت أعدائي غدا"، www.aldiwan.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-2-18.