-

أبيات شعر حكمة قوية

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

حكم شعرية للإمام الشافعي

  • نعيب زماننا والعيب فينا

وما لزماننا عيبٌ سوانا.

وما لزماننا عيبٌ سوانا.

وما لزماننا عيبٌ سوانا.

وما لزماننا عيبٌ سوانا.

ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ

ولو نطق الزمان لنا هجانا.

ولو نطق الزمان لنا هجانا.

ولو نطق الزمان لنا هجانا.

ولو نطق الزمان لنا هجانا.

وليسَ الذئبُ يأكلُ لحمَ ذئبٍ

ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا.

ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا.

ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا.

ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا.

  • إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا

  • ما في المقامِ لذي عقلٍ وذي أدبِ

مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ

مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ

مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ

مِنْ رَاحَة ٍ فَدعِ الأَوْطَانَ واغْتَرِبِ

سافر تجد عوضاً عمَّن تفارقهُ

وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ

وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ

وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ

وَانْصِبْ فَإنَّ لَذِيذَ الْعَيْشِ فِي النَّصَبِ

إني رأيتُ وقوفَ الماء يفسدهُ

إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ

إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ

إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ

إِنْ سَاحَ طَابَ وَإنْ لَمْ يَجْرِ لَمْ يَطِبِ

والأسدُ لولا فراقُ الأرض ما افترست

والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب

والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب

والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب

والسَّهمُ لولا فراقُ القوسِ لم يصب

والشمس لو وقفت في الفلكِ دائمة ً

لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ

لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ

لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ

لَمَلَّهَا النَّاسُ مِنْ عُجْمٍ وَمِنَ عَرَبِ

والتَّبْرَ كالتُّرْبَ مُلْقَى ً في أَمَاكِنِهِ

والعودُ في أرضه نوعً من الحطب

والعودُ في أرضه نوعً من الحطب

والعودُ في أرضه نوعً من الحطب

والعودُ في أرضه نوعً من الحطب

فإن تغرَّب هذا عزَّ مطلبهُ

وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ

وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ

وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ

وإنْ تَغَرَّبَ ذَاكَ عَزَّ كالذَّهَبِ

حكم شعرية لعلي بن أبي طالب

  • صُنِ النَفسَ وَاِحمِلها عَلى ما يزيِنُها

تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ.

تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ.

تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ.

تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ.

وَلا تُرِينَّ الناسَ إِلّا تَجَمُّلاً

نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ.

نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ.

نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ.

نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ.

وَإِن ضاقَ رِزقُ اليَومِ فَاِصبِر إِلى غَدٍ

عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ.

عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ.

عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ.

عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ.

يَعِزُّ غَنِيُّ النَفسِ إِن قَلَّ مالُهُ

ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ.

ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ.

ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ.

ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ.

وَلا خَيرَ في وِدِّ اِمرِئٍ مُتَلَّونٍ

إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ.

إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ.

إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ.

إِذا الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ.

جَوادٌ إِذا اِستَغنَيتَ عَن أَخذِ مالِهِ

وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ.

وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ.

وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ.

وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ.

فَما أَكثَرَ الإِخوان حينَ تَعدّهُم

وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليلُ.

وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليلُ.

وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليلُ.

وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليلُ.

  • لا تظلمنَّ إذا ما كنت مقتدراً

فَالظُلْمُ مَرْتَعُهُ يُفْضِي إلى النَّدَمِ.

فَالظُلْمُ مَرْتَعُهُ يُفْضِي إلى النَّدَمِ.

فَالظُلْمُ مَرْتَعُهُ يُفْضِي إلى النَّدَمِ.

فَالظُلْمُ مَرْتَعُهُ يُفْضِي إلى النَّدَمِ.

تنامُ عَيْنُكَ والمَظْلومُ مُنَتَبِهٌ

يدعو عليك وعين الله لم تنم.

يدعو عليك وعين الله لم تنم.

يدعو عليك وعين الله لم تنم.

يدعو عليك وعين الله لم تنم.

حكم شعرية لأبي تمام

  • نقلْ فؤدكَ حيثُ شئتَ من الهوى

ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ.

ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ.

ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ.

ما الحبُّ إلا للحبيبِ الأولِ.

كمْ منزل في الأرضِ يألفه الفتى

وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ.

وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ.

وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ.

وحنينُه أبداً لأولِ منزلِ.

  • إذا جَارَيْتَ في خُلُقٍ دَنِيئاً

فأنتَ ومنْ تجارِيه سواءُ.

فأنتَ ومنْ تجارِيه سواءُ.

فأنتَ ومنْ تجارِيه سواءُ.

فأنتَ ومنْ تجارِيه سواءُ.

رأيتُ الحرَّ يجتنبُ المخازي

ويَحْمِيهِ عنِ الغَدْرِ الوَفاءُ.

ويَحْمِيهِ عنِ الغَدْرِ الوَفاءُ.

ويَحْمِيهِ عنِ الغَدْرِ الوَفاءُ.

ويَحْمِيهِ عنِ الغَدْرِ الوَفاءُ.

وما مِنْ شِدَّة ٍ إلاَّ سَيأْتي

لَها مِنْ بعدِ شِدَّتها رَخاءُ.

لَها مِنْ بعدِ شِدَّتها رَخاءُ.

لَها مِنْ بعدِ شِدَّتها رَخاءُ.

لَها مِنْ بعدِ شِدَّتها رَخاءُ.

لقد جَرَّبْتُ هذا الدَّهْرَ حتَّى

أفَادَتْني التَّجَارِبُ والعَناءُ.

أفَادَتْني التَّجَارِبُ والعَناءُ.

أفَادَتْني التَّجَارِبُ والعَناءُ.

أفَادَتْني التَّجَارِبُ والعَناءُ.

إذا ما رأسُ أهلِ البيتِ ولى

بَدا لهمُ مِنَ الناسِ الجَفاءُ.

بَدا لهمُ مِنَ الناسِ الجَفاءُ.

بَدا لهمُ مِنَ الناسِ الجَفاءُ.

بَدا لهمُ مِنَ الناسِ الجَفاءُ.

يَعِيش المَرْءُ ما استحيَى بِخَيرٍ

ويبقى العودُ ما بقيَ اللحاءُ.

ويبقى العودُ ما بقيَ اللحاءُ.

ويبقى العودُ ما بقيَ اللحاءُ.

ويبقى العودُ ما بقيَ اللحاءُ.

فلا واللهِ ما في العيشِ خيرٌ

ولا الدُّنيا إذا ذَهبَ الحَياءُ.

ولا الدُّنيا إذا ذَهبَ الحَياءُ.

ولا الدُّنيا إذا ذَهبَ الحَياءُ.

ولا الدُّنيا إذا ذَهبَ الحَياءُ.

إذا لم تخشَ عاقبة َ الليالي

ولمْ تستَحْي فافعَلْ ما تَشاءُ.

ولمْ تستَحْي فافعَلْ ما تَشاءُ.

ولمْ تستَحْي فافعَلْ ما تَشاءُ.

ولمْ تستَحْي فافعَلْ ما تَشاءُ.

لئيمُ الفعلِ من قومٍ كرامٍ

لهُ مِنْ بينهمْ أبداً عُوَاءُ.

لهُ مِنْ بينهمْ أبداً عُوَاءُ.

لهُ مِنْ بينهمْ أبداً عُوَاءُ.

لهُ مِنْ بينهمْ أبداً عُوَاءُ.

حكم شعرية للمتنبي

  • وَمِنَ العَداوَةِ ما يَنَالُكَ نَفْعُهُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ.

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ.

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ.

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ.

وَالهَمُّ يَخْتَرِمُ الجَسيمَ نَحَافَةً

وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ.

وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ.

وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ.

وَيُشيبُ نَاصِيَةَ الصّبيّ وَيُهرِمُ.

ذو العَقلِ يَشقَى في النّعيمِ بعَقْلِهِ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ.

وَالنّاسُ قَد نَبَذوا الحِفاظَ فمُطلَقٌ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ.

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ.

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ.

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ.

لا يَخْدَعَنّكَ مِنْ عَدُوٍّ دَمْعُهُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ.

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ.

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ.

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ.

لا يَسلَمُ الشّرَفُ الرّفيعُ منَ الأذى

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ.

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ.

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ.

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ.

  • لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ

ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ.

ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ.

ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ.

ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ.

فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ

وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ.

وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ.

وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ.

وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ.

مَا كلُّ ما يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ.

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ.

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ.

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ.

  • صَحِبَ النّاسُ قَبلَنا ذا الزّمَانَا

وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا.

وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا.

وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا.

وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا.

وَتَوَلّوْا بِغُصّةٍ كُلّهُمْ مِنْـ

ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا.

ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا.

ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا.

ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا.