أبيات شعر مدح وفخر
شعر عن المدح والفخر
- يقول ابن الرومي:
أيا من ليس يُرضيه مديحٌ
وعفوُ الشتم عنه له كثيرُ
وعفوُ الشتم عنه له كثيرُ
وعفوُ الشتم عنه له كثيرُ
وعفوُ الشتم عنه له كثيرُ
وعفوُ الشتم عنه له كثيرُ
أجِدَّك لا ترى في الشعر كُفؤاً
لمجدك أين جار بك المسيرُ
لمجدك أين جار بك المسيرُ
لمجدك أين جار بك المسيرُ
لمجدك أين جار بك المسيرُ
لمجدك أين جار بك المسيرُ
كأنك قد حللت من المعالي
بحيث الشمس والقمر المنيرُ
بحيث الشمس والقمر المنيرُ
بحيث الشمس والقمر المنيرُ
بحيث الشمس والقمر المنيرُ
بحيث الشمس والقمر المنيرُ
فإن الله أعلى منك جِداً
ويرضِيه من الحمد اليسيرُ
ويرضِيه من الحمد اليسيرُ
ويرضِيه من الحمد اليسيرُ
ويرضِيه من الحمد اليسيرُ
ويرضِيه من الحمد اليسيرُ
- يقول ابن نباتة المصري:
يا من أرى نسبي بيتَ المديحِ لهُ
لو لم يكن ليَ لا بيتٌ ولا نسب
لو لم يكن ليَ لا بيتٌ ولا نسب
لو لم يكن ليَ لا بيتٌ ولا نسب
لو لم يكن ليَ لا بيتٌ ولا نسب
لو لم يكن ليَ لا بيتٌ ولا نسب
لا تأمرني بمدحِ الحاضرين فما
أراه بل لا أرى قلبي له يجب
أراه بل لا أرى قلبي له يجب
أراه بل لا أرى قلبي له يجب
أراه بل لا أرى قلبي له يجب
أراه بل لا أرى قلبي له يجب
بيني وبين مديح القوم فاصلة ٌ
ما دام لي في معاني مدحكم سبب
ما دام لي في معاني مدحكم سبب
ما دام لي في معاني مدحكم سبب
ما دام لي في معاني مدحكم سبب
ما دام لي في معاني مدحكم سبب
- يقول المتنبي:
إنّما أحْفَظُ المَديحَ بعَيْني
لا بِقَلْبي لِمَا أرَى في الأمِيرِ
لا بِقَلْبي لِمَا أرَى في الأمِيرِ
لا بِقَلْبي لِمَا أرَى في الأمِيرِ
لا بِقَلْبي لِمَا أرَى في الأمِيرِ
لا بِقَلْبي لِمَا أرَى في الأمِيرِ
مِنْ خِصالٍ إذا نَظَرْتُ إلَيها
نَظَمَتْ لي غَرائبَ المَنْثُورِ
نَظَمَتْ لي غَرائبَ المَنْثُورِ
نَظَمَتْ لي غَرائبَ المَنْثُورِ
نَظَمَتْ لي غَرائبَ المَنْثُورِ
نَظَمَتْ لي غَرائبَ المَنْثُورِ
قصيدة عن المديح للبحتري
أَحِجَاباً بَعدَ المدِيحِ، ومَطْلاً
بَعْدَ وَعْدٍ منْ ذَا بِهَذيْنِ يَرْضَى
بَعْدَ وَعْدٍ منْ ذَا بِهَذيْنِ يَرْضَى
بَعْدَ وَعْدٍ منْ ذَا بِهَذيْنِ يَرْضَى
بَعْدَ وَعْدٍ منْ ذَا بِهَذيْنِ يَرْضَى
بَعْدَ وَعْدٍ منْ ذَا بِهَذيْنِ يَرْضَى
ليْسَ مِثْلي عَلى الهَوانِ، أَبا نَصرٍ
ولا الذُّلِّ في المواِطِن أَغْضَى
ولا الذُّلِّ في المواِطِن أَغْضَى
ولا الذُّلِّ في المواِطِن أَغْضَى
ولا الذُّلِّ في المواِطِن أَغْضَى
ولا الذُّلِّ في المواِطِن أَغْضَى
أَجعلتَ الجَزَاءَ لِي من مَديحيكَ
اطِّرَاحاً وغَفْلةً ما تُقضَّى؟
اطِّرَاحاً وغَفْلةً ما تُقضَّى؟
اطِّرَاحاً وغَفْلةً ما تُقضَّى؟
اطِّرَاحاً وغَفْلةً ما تُقضَّى؟
اطِّرَاحاً وغَفْلةً ما تُقضَّى؟
وتهاونتَ بي لأَن صِرتَ باليُسْر
سَمَاءُ وصِرتُ بالعُسْرِ أَرْضَا
سَمَاءُ وصِرتُ بالعُسْرِ أَرْضَا
سَمَاءُ وصِرتُ بالعُسْرِ أَرْضَا
سَمَاءُ وصِرتُ بالعُسْرِ أَرْضَا
سَمَاءُ وصِرتُ بالعُسْرِ أَرْضَا
أوَلَسْتُ الَّذي انْتَحلْتُ لك الْوُدَّ،
وأَصْفيْتُكَ المَحَبَّةَ مَحْضَا
وأَصْفيْتُكَ المَحَبَّةَ مَحْضَا
وأَصْفيْتُكَ المَحَبَّةَ مَحْضَا
وأَصْفيْتُكَ المَحَبَّةَ مَحْضَا
وأَصْفيْتُكَ المَحَبَّةَ مَحْضَا
يا كَثير المِطالٍ، كَمْ، وإِلى كمْ
أَتقاضاكَ مَوْعِداً لَيسَ يُقْضى؟
أَتقاضاكَ مَوْعِداً لَيسَ يُقْضى؟
أَتقاضاكَ مَوْعِداً لَيسَ يُقْضى؟
أَتقاضاكَ مَوْعِداً لَيسَ يُقْضى؟
أَتقاضاكَ مَوْعِداً لَيسَ يُقْضى؟
كُلَّما سِرْتُ فِي اقِتضائِكَ مالي
عنقا، سرت في مِطالِك رَكْضَا
عنقا، سرت في مِطالِك رَكْضَا
عنقا، سرت في مِطالِك رَكْضَا
عنقا، سرت في مِطالِك رَكْضَا
عنقا، سرت في مِطالِك رَكْضَا
قَدْ حَطَطنَاكَ بَعْضَ ما كانَ في الوَعدَ
لَنا وَاجِباً لِتُنجِزَ بَعْضا
لَنا وَاجِباً لِتُنجِزَ بَعْضا
لَنا وَاجِباً لِتُنجِزَ بَعْضا
لَنا وَاجِباً لِتُنجِزَ بَعْضا
لَنا وَاجِباً لِتُنجِزَ بَعْضا
واقَتصَرْنا عَلى الدَّنانيرِ فاجْعَلها
لنَا نِحْلةً وإِن شِئْتَ قرْضَا
لنَا نِحْلةً وإِن شِئْتَ قرْضَا
لنَا نِحْلةً وإِن شِئْتَ قرْضَا
لنَا نِحْلةً وإِن شِئْتَ قرْضَا
لنَا نِحْلةً وإِن شِئْتَ قرْضَا
وثُغورٌ كأَنَّها اللؤْلُؤُ الرَّطبُ
أَو الأُقحُوَانُ يَهتَزُّ غَضَّا
أَو الأُقحُوَانُ يَهتَزُّ غَضَّا
أَو الأُقحُوَانُ يَهتَزُّ غَضَّا
أَو الأُقحُوَانُ يَهتَزُّ غَضَّا
أَو الأُقحُوَانُ يَهتَزُّ غَضَّا
لا تنكَّرتُ في الوصَالِ وإِن أَظْههَرتَ
لي ظالِماً جَفاءٌ وبُغْضَا
لي ظالِماً جَفاءٌ وبُغْضَا
لي ظالِماً جَفاءٌ وبُغْضَا
لي ظالِماً جَفاءٌ وبُغْضَا
لي ظالِماً جَفاءٌ وبُغْضَا
قصيدة أمن ازديارك في الدجى الرقباء للمتنبي
أمِنَ ازدِيارَكِ في الدُّجى الرُّقَبَاءُ
إذْ حَيثُ كنتِ مِنَ الظّلامِ ضِياءُ
إذْ حَيثُ كنتِ مِنَ الظّلامِ ضِياءُ
إذْ حَيثُ كنتِ مِنَ الظّلامِ ضِياءُ
إذْ حَيثُ كنتِ مِنَ الظّلامِ ضِياءُ
إذْ حَيثُ كنتِ مِنَ الظّلامِ ضِياءُ
إذْ حَيثُ كنتِ مِنَ الظّلامِ ضِياءُ
قَلَقُ المَليحَةِ وِهْيَ مِسْكٌ هَتكُها
ومَسيرُها في اللّيلِ وهيَ ذُكاءُ
ومَسيرُها في اللّيلِ وهيَ ذُكاءُ
ومَسيرُها في اللّيلِ وهيَ ذُكاءُ
ومَسيرُها في اللّيلِ وهيَ ذُكاءُ
ومَسيرُها في اللّيلِ وهيَ ذُكاءُ
ومَسيرُها في اللّيلِ وهيَ ذُكاءُ
أسَفي على أسَفي الذي دَلّهْتِني
عَنْ عِلْمِهِ فَبِهِ عَليّ خَفَاءُ
عَنْ عِلْمِهِ فَبِهِ عَليّ خَفَاءُ
عَنْ عِلْمِهِ فَبِهِ عَليّ خَفَاءُ
عَنْ عِلْمِهِ فَبِهِ عَليّ خَفَاءُ
عَنْ عِلْمِهِ فَبِهِ عَليّ خَفَاءُ
عَنْ عِلْمِهِ فَبِهِ عَليّ خَفَاءُ
وَشَكِيّتي فَقْدُ السّقامِ لأنّهُ
قَدْ كانَ لمّا كانَ لي أعضاءُ
قَدْ كانَ لمّا كانَ لي أعضاءُ
قَدْ كانَ لمّا كانَ لي أعضاءُ
قَدْ كانَ لمّا كانَ لي أعضاءُ
قَدْ كانَ لمّا كانَ لي أعضاءُ
قَدْ كانَ لمّا كانَ لي أعضاءُ
مَثّلْتِ عَيْنَكِ في حَشايَ جِراحَةً
فتَشابَها كِلْتاهُما نَجْلاءُ
فتَشابَها كِلْتاهُما نَجْلاءُ
فتَشابَها كِلْتاهُما نَجْلاءُ
فتَشابَها كِلْتاهُما نَجْلاءُ
فتَشابَها كِلْتاهُما نَجْلاءُ
فتَشابَها كِلْتاهُما نَجْلاءُ
نَفَذَتْ عَلَيّ السّابِرِيَّ ورُبّما
تَنْدَقّ فيهِ الصَّعدَةُ السّمْراءُ
تَنْدَقّ فيهِ الصَّعدَةُ السّمْراءُ
تَنْدَقّ فيهِ الصَّعدَةُ السّمْراءُ
تَنْدَقّ فيهِ الصَّعدَةُ السّمْراءُ
تَنْدَقّ فيهِ الصَّعدَةُ السّمْراءُ
تَنْدَقّ فيهِ الصَّعدَةُ السّمْراءُ
أنا صَخْرَةُ الوادي إذا ما زُوحمَتْ
وإذا نَطَقْتُ فإنّني الجَوْزاءُ
وإذا نَطَقْتُ فإنّني الجَوْزاءُ
وإذا نَطَقْتُ فإنّني الجَوْزاءُ
وإذا نَطَقْتُ فإنّني الجَوْزاءُ
وإذا نَطَقْتُ فإنّني الجَوْزاءُ
وإذا نَطَقْتُ فإنّني الجَوْزاءُ
وإذا خَفِيتُ على الغَبيّ فَعَاذِرٌ
أنْ لا تَراني مُقْلَةٌ عَمْيَاءُ
أنْ لا تَراني مُقْلَةٌ عَمْيَاءُ
أنْ لا تَراني مُقْلَةٌ عَمْيَاءُ
أنْ لا تَراني مُقْلَةٌ عَمْيَاءُ
أنْ لا تَراني مُقْلَةٌ عَمْيَاءُ
أنْ لا تَراني مُقْلَةٌ عَمْيَاءُ
شِيَمُ اللّيالي أنْ تُشكِّكَ ناقَتي
صَدْري بها أفضَى أمِ البَيداءُ
صَدْري بها أفضَى أمِ البَيداءُ
صَدْري بها أفضَى أمِ البَيداءُ
صَدْري بها أفضَى أمِ البَيداءُ
صَدْري بها أفضَى أمِ البَيداءُ
صَدْري بها أفضَى أمِ البَيداءُ
فَتَبيتُ تُسْئِدُ مُسْئِداً في نَيّها
إسْآدَها في المَهْمَهِ الإنْضاءُ
إسْآدَها في المَهْمَهِ الإنْضاءُ
إسْآدَها في المَهْمَهِ الإنْضاءُ
إسْآدَها في المَهْمَهِ الإنْضاءُ
إسْآدَها في المَهْمَهِ الإنْضاءُ
إسْآدَها في المَهْمَهِ الإنْضاءُ
بَيْني وبَينَ أبي عليٍّ مِثْلُهُ
شُمُّ الجِبالِ ومِثْلُهنّ رَجاءُ
شُمُّ الجِبالِ ومِثْلُهنّ رَجاءُ
شُمُّ الجِبالِ ومِثْلُهنّ رَجاءُ
شُمُّ الجِبالِ ومِثْلُهنّ رَجاءُ
شُمُّ الجِبالِ ومِثْلُهنّ رَجاءُ
شُمُّ الجِبالِ ومِثْلُهنّ رَجاءُ
وعِقابُ لُبنانٍ وكيفَ بقَطْعِها
وهُوَ الشّتاءُ وصَيفُهُنّ شِتاءُ
وهُوَ الشّتاءُ وصَيفُهُنّ شِتاءُ
وهُوَ الشّتاءُ وصَيفُهُنّ شِتاءُ
وهُوَ الشّتاءُ وصَيفُهُنّ شِتاءُ
وهُوَ الشّتاءُ وصَيفُهُنّ شِتاءُ
وهُوَ الشّتاءُ وصَيفُهُنّ شِتاءُ
لَبَسَ الثُّلُوجُ بها عَليّ مَسَالِكي
فَكَأنّها بِبيَاضِها سَوْداءُ
فَكَأنّها بِبيَاضِها سَوْداءُ
فَكَأنّها بِبيَاضِها سَوْداءُ
فَكَأنّها بِبيَاضِها سَوْداءُ
فَكَأنّها بِبيَاضِها سَوْداءُ
فَكَأنّها بِبيَاضِها سَوْداءُ
وكَذا الكَريمُ إذا أقامَ ببَلْدَةٍ
سَالَ النُّضارُ بها وقامَ الماءُ
سَالَ النُّضارُ بها وقامَ الماءُ
سَالَ النُّضارُ بها وقامَ الماءُ
سَالَ النُّضارُ بها وقامَ الماءُ
سَالَ النُّضارُ بها وقامَ الماءُ
سَالَ النُّضارُ بها وقامَ الماءُ
جَمَدَ القِطارُ ولَوْ رَأتْهُ كمَا تَرَى
بُهِتَتْ فَلَمْ تَتَبَجّسِ الأنْواءُ
بُهِتَتْ فَلَمْ تَتَبَجّسِ الأنْواءُ
بُهِتَتْ فَلَمْ تَتَبَجّسِ الأنْواءُ
بُهِتَتْ فَلَمْ تَتَبَجّسِ الأنْواءُ
بُهِتَتْ فَلَمْ تَتَبَجّسِ الأنْواءُ
بُهِتَتْ فَلَمْ تَتَبَجّسِ الأنْواءُ
في خَطّهِ من كلّ قَلبٍ شَهْوَةٌ
حتى كأنّ مِدادَهُ الأهْواءُ
حتى كأنّ مِدادَهُ الأهْواءُ
حتى كأنّ مِدادَهُ الأهْواءُ
حتى كأنّ مِدادَهُ الأهْواءُ
حتى كأنّ مِدادَهُ الأهْواءُ
حتى كأنّ مِدادَهُ الأهْواءُ
ولكُلّ عَيْنٍ قُرّةٌ في قُرْبِهِ
حتى كأنّ مَغيبَهُ الأقْذاءُ
حتى كأنّ مَغيبَهُ الأقْذاءُ
حتى كأنّ مَغيبَهُ الأقْذاءُ
حتى كأنّ مَغيبَهُ الأقْذاءُ
حتى كأنّ مَغيبَهُ الأقْذاءُ
حتى كأنّ مَغيبَهُ الأقْذاءُ
مَنْ يَهتَدي في الفِعْلِ ما لا تَهْتَدي
في القَوْلِ حتى يَفعَلَ الشّعراءُ
في القَوْلِ حتى يَفعَلَ الشّعراءُ
في القَوْلِ حتى يَفعَلَ الشّعراءُ
في القَوْلِ حتى يَفعَلَ الشّعراءُ
في القَوْلِ حتى يَفعَلَ الشّعراءُ
في القَوْلِ حتى يَفعَلَ الشّعراءُ
في كلّ يَوْمٍ للقَوافي جَوْلَةٌ
في قَلْبِهِ ولأُذْنِهِ إصْغَاءُ
في قَلْبِهِ ولأُذْنِهِ إصْغَاءُ
في قَلْبِهِ ولأُذْنِهِ إصْغَاءُ
في قَلْبِهِ ولأُذْنِهِ إصْغَاءُ
في قَلْبِهِ ولأُذْنِهِ إصْغَاءُ
في قَلْبِهِ ولأُذْنِهِ إصْغَاءُ
وإغارَةٌ في ما احْتَواهُ كأنّمَا
في كُلّ بَيْتٍ فَيْلَقٌ شَهْبَاءُ
في كُلّ بَيْتٍ فَيْلَقٌ شَهْبَاءُ
في كُلّ بَيْتٍ فَيْلَقٌ شَهْبَاءُ
في كُلّ بَيْتٍ فَيْلَقٌ شَهْبَاءُ
في كُلّ بَيْتٍ فَيْلَقٌ شَهْبَاءُ
في كُلّ بَيْتٍ فَيْلَقٌ شَهْبَاءُ
مَنْ يَظلِمُ اللّؤماءَ في تَكليفِهِمْ
أنْ يُصْبِحُوا وَهُمُ لَهُ أكْفاءُ
أنْ يُصْبِحُوا وَهُمُ لَهُ أكْفاءُ
أنْ يُصْبِحُوا وَهُمُ لَهُ أكْفاءُ
أنْ يُصْبِحُوا وَهُمُ لَهُ أكْفاءُ
أنْ يُصْبِحُوا وَهُمُ لَهُ أكْفاءُ
أنْ يُصْبِحُوا وَهُمُ لَهُ أكْفاءُ
ونَذيمُهُمْ وبهِمْ عَرَفْنَا فَضْلَهُ
وبِضِدّها تَتَبَيّنُ الأشْياءُ
وبِضِدّها تَتَبَيّنُ الأشْياءُ
وبِضِدّها تَتَبَيّنُ الأشْياءُ
وبِضِدّها تَتَبَيّنُ الأشْياءُ
وبِضِدّها تَتَبَيّنُ الأشْياءُ
وبِضِدّها تَتَبَيّنُ الأشْياءُ
مَنْ نَفْعُهُ في أنْ يُهاجَ وضَرُّهُ
في تَرْكِهِ لَوْ تَفْطَنُ الأعداءُ
في تَرْكِهِ لَوْ تَفْطَنُ الأعداءُ
في تَرْكِهِ لَوْ تَفْطَنُ الأعداءُ
في تَرْكِهِ لَوْ تَفْطَنُ الأعداءُ
في تَرْكِهِ لَوْ تَفْطَنُ الأعداءُ
في تَرْكِهِ لَوْ تَفْطَنُ الأعداءُ
فالسّلمُ يَكسِرُ من جَناحَيْ مالهِ
بنَوالِهِ ما تَجْبُرُ الهَيْجاءُ
بنَوالِهِ ما تَجْبُرُ الهَيْجاءُ
بنَوالِهِ ما تَجْبُرُ الهَيْجاءُ
بنَوالِهِ ما تَجْبُرُ الهَيْجاءُ
بنَوالِهِ ما تَجْبُرُ الهَيْجاءُ
بنَوالِهِ ما تَجْبُرُ الهَيْجاءُ
يُعطي فتُعطَى من لُهَى يدِهِ اللُّهَى
وتُرَى بِرُؤيَةِ رَأيِهِ الآراءُ
وتُرَى بِرُؤيَةِ رَأيِهِ الآراءُ
وتُرَى بِرُؤيَةِ رَأيِهِ الآراءُ
وتُرَى بِرُؤيَةِ رَأيِهِ الآراءُ
وتُرَى بِرُؤيَةِ رَأيِهِ الآراءُ
وتُرَى بِرُؤيَةِ رَأيِهِ الآراءُ
مُتَفَرّقُ الطّعْمَينِ مُجْتَمعُ القُوَى
فكأنّهُ السّرّاءُ والضّرّاءُ
فكأنّهُ السّرّاءُ والضّرّاءُ
فكأنّهُ السّرّاءُ والضّرّاءُ
فكأنّهُ السّرّاءُ والضّرّاءُ
فكأنّهُ السّرّاءُ والضّرّاءُ
فكأنّهُ السّرّاءُ والضّرّاءُ
وكأنّهُ ما لا تَشاءُ عُداتُهُ
مُتَمَثّلاً لوُفُودِهِ ما شَاؤوا
مُتَمَثّلاً لوُفُودِهِ ما شَاؤوا
مُتَمَثّلاً لوُفُودِهِ ما شَاؤوا
مُتَمَثّلاً لوُفُودِهِ ما شَاؤوا
مُتَمَثّلاً لوُفُودِهِ ما شَاؤوا
مُتَمَثّلاً لوُفُودِهِ ما شَاؤوا
يا أيّهَا المُجدَى علَيْهِ رُوحُهُ
إذْ لَيسَ يأتيهِ لها اسْتِجداءُ
إذْ لَيسَ يأتيهِ لها اسْتِجداءُ
إذْ لَيسَ يأتيهِ لها اسْتِجداءُ
إذْ لَيسَ يأتيهِ لها اسْتِجداءُ
إذْ لَيسَ يأتيهِ لها اسْتِجداءُ
إذْ لَيسَ يأتيهِ لها اسْتِجداءُ
احْمَدْ عُفاتَكَ لا فُجِعْتَ بفَقدِهم
فَلَتَرْكُ ما لم يأخُذوا إعْطاءُ
فَلَتَرْكُ ما لم يأخُذوا إعْطاءُ
فَلَتَرْكُ ما لم يأخُذوا إعْطاءُ
فَلَتَرْكُ ما لم يأخُذوا إعْطاءُ
فَلَتَرْكُ ما لم يأخُذوا إعْطاءُ
فَلَتَرْكُ ما لم يأخُذوا إعْطاءُ
لا تَكْثُرُ الأمواتُ كَثرَةَ قِلّةٍ
إلاّ إذا شَقِيَتْ بكَ الأحْياءُ
إلاّ إذا شَقِيَتْ بكَ الأحْياءُ
إلاّ إذا شَقِيَتْ بكَ الأحْياءُ
إلاّ إذا شَقِيَتْ بكَ الأحْياءُ
إلاّ إذا شَقِيَتْ بكَ الأحْياءُ
إلاّ إذا شَقِيَتْ بكَ الأحْياءُ
والقَلْبُ لا يَنْشَقّ عَمّا تَحْتَهُ
حتى تَحِلّ بهِ لَكَ الشّحْناءُ
حتى تَحِلّ بهِ لَكَ الشّحْناءُ
حتى تَحِلّ بهِ لَكَ الشّحْناءُ
حتى تَحِلّ بهِ لَكَ الشّحْناءُ
حتى تَحِلّ بهِ لَكَ الشّحْناءُ
حتى تَحِلّ بهِ لَكَ الشّحْناءُ
لمْ تُسْمَ يا هَرُونُ إلاّ بَعدَمَا اقْـ
ـتَرَعَتْ ونازَعتِ اسمَكَ الأسماءُ
ـتَرَعَتْ ونازَعتِ اسمَكَ الأسماءُ
ـتَرَعَتْ ونازَعتِ اسمَكَ الأسماءُ
ـتَرَعَتْ ونازَعتِ اسمَكَ الأسماءُ
ـتَرَعَتْ ونازَعتِ اسمَكَ الأسماءُ
ـتَرَعَتْ ونازَعتِ اسمَكَ الأسماءُ
فغَدَوْتَ واسمُكَ فيكَ غيرُ مُشارِكٍ
والنّاسُ في ما في يَدَيْكَ سَواءُ
والنّاسُ في ما في يَدَيْكَ سَواءُ
والنّاسُ في ما في يَدَيْكَ سَواءُ
والنّاسُ في ما في يَدَيْكَ سَواءُ
والنّاسُ في ما في يَدَيْكَ سَواءُ
والنّاسُ في ما في يَدَيْكَ سَواءُ
لَعَمَمْتَ حتى المُدْنُ منكَ مِلاءُ
ولَفُتَّ حتى ذا الثّناءُ لَفَاءُ
ولَفُتَّ حتى ذا الثّناءُ لَفَاءُ
ولَفُتَّ حتى ذا الثّناءُ لَفَاءُ
ولَفُتَّ حتى ذا الثّناءُ لَفَاءُ
ولَفُتَّ حتى ذا الثّناءُ لَفَاءُ
ولَفُتَّ حتى ذا الثّناءُ لَفَاءُ
ولجُدْتَ حتى كِدْتَ تَبخَلُ حائِلاً
للمُنْتَهَى ومنَ السّرورِ بُكاءُ
للمُنْتَهَى ومنَ السّرورِ بُكاءُ
للمُنْتَهَى ومنَ السّرورِ بُكاءُ
للمُنْتَهَى ومنَ السّرورِ بُكاءُ
للمُنْتَهَى ومنَ السّرورِ بُكاءُ
للمُنْتَهَى ومنَ السّرورِ بُكاءُ
أبْدَأتَ شَيئاً ليسَ يُعرَفُ بَدْؤهُ
وأعَدْتَ حتى أُنْكِرَ الإبْداءُ
وأعَدْتَ حتى أُنْكِرَ الإبْداءُ
وأعَدْتَ حتى أُنْكِرَ الإبْداءُ
وأعَدْتَ حتى أُنْكِرَ الإبْداءُ
وأعَدْتَ حتى أُنْكِرَ الإبْداءُ
وأعَدْتَ حتى أُنْكِرَ الإبْداءُ
فالفَخْرُ عَن تَقصِيرِهِ بكَ ناكِبٌ
والمَجْدُ مِنْ أنْ يُسْتَزادَ بَراءُ
والمَجْدُ مِنْ أنْ يُسْتَزادَ بَراءُ
والمَجْدُ مِنْ أنْ يُسْتَزادَ بَراءُ
والمَجْدُ مِنْ أنْ يُسْتَزادَ بَراءُ
والمَجْدُ مِنْ أنْ يُسْتَزادَ بَراءُ
والمَجْدُ مِنْ أنْ يُسْتَزادَ بَراءُ
فإذا سُئِلْتَ فَلا لأنّكَ مُحوِجٌ
وإذا كُتِمتَ وشَتْ بكَ الآلاءُ
وإذا كُتِمتَ وشَتْ بكَ الآلاءُ
وإذا كُتِمتَ وشَتْ بكَ الآلاءُ
وإذا كُتِمتَ وشَتْ بكَ الآلاءُ
وإذا كُتِمتَ وشَتْ بكَ الآلاءُ
وإذا كُتِمتَ وشَتْ بكَ الآلاءُ
وإذا مُدِحتَ فلا لتَكسِبَ رِفْعَةً
للشّاكِرينَ على الإلهِ ثَنَاءُ
للشّاكِرينَ على الإلهِ ثَنَاءُ
للشّاكِرينَ على الإلهِ ثَنَاءُ
للشّاكِرينَ على الإلهِ ثَنَاءُ
للشّاكِرينَ على الإلهِ ثَنَاءُ
للشّاكِرينَ على الإلهِ ثَنَاءُ
وإذا مُطِرْتَ فَلا لأنّكَ مُجْدِبٌ
يُسْقَى الخَصِيبُ ويُمْطَرُ الدّأمَاءُ
يُسْقَى الخَصِيبُ ويُمْطَرُ الدّأمَاءُ
يُسْقَى الخَصِيبُ ويُمْطَرُ الدّأمَاءُ
يُسْقَى الخَصِيبُ ويُمْطَرُ الدّأمَاءُ
يُسْقَى الخَصِيبُ ويُمْطَرُ الدّأمَاءُ
يُسْقَى الخَصِيبُ ويُمْطَرُ الدّأمَاءُ
لم تَحْكِ نائِلَكَ السّحابُ وإنّما
حُمّتْ بهِ فَصَبيبُها الرُّحَضاءُ
حُمّتْ بهِ فَصَبيبُها الرُّحَضاءُ
حُمّتْ بهِ فَصَبيبُها الرُّحَضاءُ
حُمّتْ بهِ فَصَبيبُها الرُّحَضاءُ
حُمّتْ بهِ فَصَبيبُها الرُّحَضاءُ
حُمّتْ بهِ فَصَبيبُها الرُّحَضاءُ
لم تَلْقَ هَذا الوَجْهَ شَمسُ نَهارِنَا
إلاّ بوَجْهٍ لَيسَ فيهِ حَيَاءُ
إلاّ بوَجْهٍ لَيسَ فيهِ حَيَاءُ
إلاّ بوَجْهٍ لَيسَ فيهِ حَيَاءُ
إلاّ بوَجْهٍ لَيسَ فيهِ حَيَاءُ
إلاّ بوَجْهٍ لَيسَ فيهِ حَيَاءُ
إلاّ بوَجْهٍ لَيسَ فيهِ حَيَاءُ
فَبِأيّما قَدَمٍ سَعَيْتَ إلى العُلَى
أُدُمُ الهِلالِ لأخمَصَيكَ حِذاءُ
أُدُمُ الهِلالِ لأخمَصَيكَ حِذاءُ
أُدُمُ الهِلالِ لأخمَصَيكَ حِذاءُ
أُدُمُ الهِلالِ لأخمَصَيكَ حِذاءُ
أُدُمُ الهِلالِ لأخمَصَيكَ حِذاءُ
أُدُمُ الهِلالِ لأخمَصَيكَ حِذاءُ
ولَكَ الزّمانُ مِنَ الزّمانِ وِقايَةٌ
ولَكَ الحِمامُ مِنَ الحِمامِ فِداءُ
ولَكَ الحِمامُ مِنَ الحِمامِ فِداءُ
ولَكَ الحِمامُ مِنَ الحِمامِ فِداءُ
ولَكَ الحِمامُ مِنَ الحِمامِ فِداءُ
ولَكَ الحِمامُ مِنَ الحِمامِ فِداءُ
ولَكَ الحِمامُ مِنَ الحِمامِ فِداءُ
لوْ لم تكنْ من ذا الوَرَى اللّذْ منك هُوْ
عَقِمَتْ بمَوْلِدِ نَسْلِها حَوّاءُ
عَقِمَتْ بمَوْلِدِ نَسْلِها حَوّاءُ
عَقِمَتْ بمَوْلِدِ نَسْلِها حَوّاءُ
عَقِمَتْ بمَوْلِدِ نَسْلِها حَوّاءُ
عَقِمَتْ بمَوْلِدِ نَسْلِها حَوّاءُ
عَقِمَتْ بمَوْلِدِ نَسْلِها حَوّاءُ
قصيدة لابراهيم الأسود
امير الفخر والمجد التليد
وفرد الدهر من كرم وجود
وفرد الدهر من كرم وجود
وفرد الدهر من كرم وجود
وفرد الدهر من كرم وجود
وفرد الدهر من كرم وجود
حديث علاك للافواه طيب
وللإسماع أطرب من نشيد
وللإسماع أطرب من نشيد
وللإسماع أطرب من نشيد
وللإسماع أطرب من نشيد
وللإسماع أطرب من نشيد
ولو نظموه في سمط لأغنى
حسان الغيد عن عقد فريد
حسان الغيد عن عقد فريد
حسان الغيد عن عقد فريد
حسان الغيد عن عقد فريد
حسان الغيد عن عقد فريد
تلوه في الهجوه علي حتى
نعمت بطيبه بعد الهجود
نعمت بطيبه بعد الهجود
نعمت بطيبه بعد الهجود
نعمت بطيبه بعد الهجود
نعمت بطيبه بعد الهجود
وما كذبت به رؤياي لكن
تحقق بعدها فنمت سعودي
تحقق بعدها فنمت سعودي
تحقق بعدها فنمت سعودي
تحقق بعدها فنمت سعودي
تحقق بعدها فنمت سعودي
اتت بشراه يحملها نهار
الا انعم فيه من يوم سعيد
الا انعم فيه من يوم سعيد
الا انعم فيه من يوم سعيد
الا انعم فيه من يوم سعيد
الا انعم فيه من يوم سعيد
فكان الذ في قلبي واشهى
على أذني من نغمات عود
على أذني من نغمات عود
على أذني من نغمات عود
على أذني من نغمات عود
على أذني من نغمات عود
فقلت عميد لبنان تحلى
بشامل عطف مارتل العميد
بشامل عطف مارتل العميد
بشامل عطف مارتل العميد
بشامل عطف مارتل العميد
بشامل عطف مارتل العميد
احلك في محل اميل قبلاً
وسوف تفوز منه بالمزيد
وسوف تفوز منه بالمزيد
وسوف تفوز منه بالمزيد
وسوف تفوز منه بالمزيد
وسوف تفوز منه بالمزيد
ويحظى البرلمان اذا انتداه
بنوه منك بالرأي الرشيد
بنوه منك بالرأي الرشيد
بنوه منك بالرأي الرشيد
بنوه منك بالرأي الرشيد
بنوه منك بالرأي الرشيد
وفوزك في مكان اميل فالٌ
بان ستفوز في فخر جديد
بان ستفوز في فخر جديد
بان ستفوز في فخر جديد
بان ستفوز في فخر جديد
بان ستفوز في فخر جديد
وتخلفه بمنصبه محلى
بحكمته وبالعزم الشديد
بحكمته وبالعزم الشديد
بحكمته وبالعزم الشديد
بحكمته وبالعزم الشديد
بحكمته وبالعزم الشديد
وتجري فيه مثل ابوك شوطاً
ونقفو مثله اثر الجدود
ونقفو مثله اثر الجدود
ونقفو مثله اثر الجدود
ونقفو مثله اثر الجدود
ونقفو مثله اثر الجدود
فجدك كان فيه خير وال
وليس له نظيرك من حفيد
وليس له نظيرك من حفيد
وليس له نظيرك من حفيد
وليس له نظيرك من حفيد
وليس له نظيرك من حفيد
وكان ابوك فيه ذا مضاء
يلين لبأسه قلب الحديد
يلين لبأسه قلب الحديد
يلين لبأسه قلب الحديد
يلين لبأسه قلب الحديد
يلين لبأسه قلب الحديد
وانت ولي عهدهما المفدى
ومنصبك الجديد من الشهود
ومنصبك الجديد من الشهود
ومنصبك الجديد من الشهود
ومنصبك الجديد من الشهود
ومنصبك الجديد من الشهود
فعش متسنما ذروات فخر
تجاري الشهب في شأو الصعود
تجاري الشهب في شأو الصعود
تجاري الشهب في شأو الصعود
تجاري الشهب في شأو الصعود
تجاري الشهب في شأو الصعود
قصيدة لابن الرومي
فتى إن أُجِدْ في مدحه فلأنّني
وجدتُ مجالا فيه للقول واسعا
وجدتُ مجالا فيه للقول واسعا
وجدتُ مجالا فيه للقول واسعا
وجدتُ مجالا فيه للقول واسعا
وجدتُ مجالا فيه للقول واسعا
وإنْ لا أجد في مدحه فلأنني
وثِقتُ به حتى اختصرتُ الذرائعا
وثِقتُ به حتى اختصرتُ الذرائعا
وثِقتُ به حتى اختصرتُ الذرائعا
وثِقتُ به حتى اختصرتُ الذرائعا
وثِقتُ به حتى اختصرتُ الذرائعا
ومن يتَّكلْ لا يحتفلْ في ذريعة ٍ
ولا يسَع إلا خافضَ البال وادعا
ولا يسَع إلا خافضَ البال وادعا
ولا يسَع إلا خافضَ البال وادعا
ولا يسَع إلا خافضَ البال وادعا
ولا يسَع إلا خافضَ البال وادعا
كفَى طالباً عرفاً إذا أَمَّ أهلَه
من المدح ما أعفَى به الشعرُ طائعا
من المدح ما أعفَى به الشعرُ طائعا
من المدح ما أعفَى به الشعرُ طائعا
من المدح ما أعفَى به الشعرُ طائعا
من المدح ما أعفَى به الشعرُ طائعا
على أنه لو زارهم غير مادِحٍ
كفاهُ بهم دون الشوافعِ شافعا
كفاهُ بهم دون الشوافعِ شافعا
كفاهُ بهم دون الشوافعِ شافعا
كفاهُ بهم دون الشوافعِ شافعا
كفاهُ بهم دون الشوافعِ شافعا
أبا حسن إنْ لا أكن قلتُ طائلاً
فإني لم أُنهض من الفكر واقعا
فإني لم أُنهض من الفكر واقعا
فإني لم أُنهض من الفكر واقعا
فإني لم أُنهض من الفكر واقعا
فإني لم أُنهض من الفكر واقعا
مدحتُك مدح المستِنيم إلى امرىء ٍ
كريم فقلتُ الشعر وسنانَ هاجعا
كريم فقلتُ الشعر وسنانَ هاجعا
كريم فقلتُ الشعر وسنانَ هاجعا
كريم فقلتُ الشعر وسنانَ هاجعا
كريم فقلتُ الشعر وسنانَ هاجعا
وإن أكُ قد أحسنتُ فيه فإنه
بما أحسنتْ قبلي يداك الصنائعا
بما أحسنتْ قبلي يداك الصنائعا
بما أحسنتْ قبلي يداك الصنائعا
بما أحسنتْ قبلي يداك الصنائعا
بما أحسنتْ قبلي يداك الصنائعا
فعلتَ فأبدعتَ البدائع فاعلاً
فأبدع فيك القائلون البدائعا
فأبدع فيك القائلون البدائعا
فأبدع فيك القائلون البدائعا
فأبدع فيك القائلون البدائعا
فأبدع فيك القائلون البدائعا
فلا زلت تُسدي صالحاً وأُنيرُهُ
فتُحسن متبوعاً وأُحسن تابعا
فتُحسن متبوعاً وأُحسن تابعا
فتُحسن متبوعاً وأُحسن تابعا
فتُحسن متبوعاً وأُحسن تابعا
فتُحسن متبوعاً وأُحسن تابعا