-

أبيات شعر حكمة قصيرة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة لهوى النفوس سريرة لا تعلم

يقول المتنبي :

ذو العَقلِ يَشقَى في النّعيمِ بعَقْلِهِ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَالنّاسُ قَد نَبَذوا الحِفاظَ فمُطلَقٌ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

لا يَخْدَعَنّكَ مِنْ عَدُوٍّ دَمْعُهُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

لا يَسلَمُ الشّرَفُ الرّفيعُ منَ الأذى

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

يُؤذي القَليلُ مِنَ اللّئَامِ بطَبْعِهِ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

وَالظّلمُ من شِيَمِ النّفوسِ فإن تجدْ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

وَمن البَليّةِ عَذْلُ مَن لا يَرْعَوي

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

وَجُفُونُهُ مَا تَسْتَقِرّ كَأنّهَا

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

وَإذا أشَارَ مُحَدّثاً فَكَأنّهُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

يَقْلَى مُفَارَقَةَ الأكُفّ قَذالُهُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

وَتَراهُ أصغَرَ مَا تَرَاهُ نَاطِقاً،

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَالذّلّ يُظْهِرُ في الذّليلِ مَوَدّةً

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ.

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ.

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ.

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ.

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ.

قصيدة إذا المرءُ لا يرعاكَ إلا تكلُّفاً

يقول الإمام الشافعي:

إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعة ً

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة ِ بالجفا

وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا

صديق صدوق صادق الوعد منصفا.

صديق صدوق صادق الوعد منصفا.

صديق صدوق صادق الوعد منصفا.

صديق صدوق صادق الوعد منصفا.

صديق صدوق صادق الوعد منصفا.

قصيدة نَعِيبُ زَمَانَنَا وَالعَيْبُ فِينَا

يقول الإمام الشافعي:

نعيب زماننا والعيب فينا

وما لزماننا عيبٌ سوانا

وما لزماننا عيبٌ سوانا

وما لزماننا عيبٌ سوانا

وما لزماننا عيبٌ سوانا

وما لزماننا عيبٌ سوانا

ونهجو ذا الزمانَ بغير ذنبٍ

ولو نطق الزمان لنا هجانا

ولو نطق الزمان لنا هجانا

ولو نطق الزمان لنا هجانا

ولو نطق الزمان لنا هجانا

ولو نطق الزمان لنا هجانا

وليسَ الذئبُ يأكلُ لحمَ ذئبٍ

ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا

ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا

ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا

ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا

ويأكلُ بعضنا بعضاً عيانا

قصيدة ملومكما يجل عن الملام

يقول المتنبي:

وَزَائِرَتي كَأنّ بهَا حَيَاءً

فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ

فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ

فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ

فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ

فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ

بَذَلْتُ لهَا المَطَارِفَ وَالحَشَايَا

فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي

فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي

فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي

فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي

فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي

يَضِيقُ الجِلْدُ عَنْ نَفَسي وَعَنها

فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ

فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ

فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ

فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ

فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ

إِذا ما فارَقَتني غَسَّلَتني

كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ

كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ

كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ

كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ

كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ

كأنّ الصّبْحَ يَطرُدُها فتَجرِي

مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ

مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ

مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ

مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ

مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ

أُرَاقِبُ وَقْتَهَا مِنْ غَيرِ شَوْقٍ

...مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ

...مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ

...مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ

...مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ

...مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ

وَيَصْدُقُ وَعْدُهَا وَالصّدْقُ شرٌّ

إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ

إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ

إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ

إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ

إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ

أبِنْتَ الدّهْرِ عِندي كُلُّ بِنْتٍ

فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ

فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ

فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ

فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ

فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ منَ الزّحامِ

جَرَحْتِ مُجَرَّحاً لم يَبقَ فيهِ

مَكانٌ للسّيُوفِ وَلا السّهَامِ

مَكانٌ للسّيُوفِ وَلا السّهَامِ

مَكانٌ للسّيُوفِ وَلا السّهَامِ

مَكانٌ للسّيُوفِ وَلا السّهَامِ

مَكانٌ للسّيُوفِ وَلا السّهَامِ

ألا يا لَيتَ شِعرَ يَدي أتُمْسِي

تَصَرَّفُ في عِنَانٍ أوْ زِمَامِ.

تَصَرَّفُ في عِنَانٍ أوْ زِمَامِ.

تَصَرَّفُ في عِنَانٍ أوْ زِمَامِ.

تَصَرَّفُ في عِنَانٍ أوْ زِمَامِ.

تَصَرَّفُ في عِنَانٍ أوْ زِمَامِ.

قصيدة بم التعلل لا أهل ولا وطن

يقول المتنبي:

مَا كلُّ ما يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ

تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفُنُ

رَأيتُكُم لا يَصُونُ العِرْضَ جارُكمُ

وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ

وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ

وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ

وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ

وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ

جَزاءُ كُلّ قَرِيبٍ مِنكُمُ مَلَلٌ

وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ

وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ

وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ

وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ

وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ

وَتَغضَبُونَ على مَنْ نَالَ رِفْدَكُمُ

حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ

حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ

حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ

حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ

حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ

فَغَادَرَ الهَجْرُ ما بَيني وَبينَكُمُ

يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ

يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ

يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ

يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ

يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ

تَحْبُو الرّوَاسِمُ مِن بَعدِ الرّسيمِ بهَا

وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ

وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ

وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ

وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ

وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ

إنّي أُصَاحِبُ حِلمي وَهْوَ بي كَرَمٌ

وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ

وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ

وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ

وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ

وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ

وَلا أُقيمُ على مَالٍ أذِلُّ بِهِ

وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ

وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ

وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ

وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ

وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ

سَهِرْتُ بَعد رَحيلي وَحشَةً لكُمُ

ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ

ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ

ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ

ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ

ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ

وَإنْ بُلِيتُ بوُدٍّ مِثْلِ وُدّكُمُ

فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ

فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ

فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ

فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ

فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ

أبْلى الأجِلّةَ مُهْري عِندَ غَيرِكُمُ

وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ

وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ

وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ

وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ

وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ

عندَ الهُمامِ أبي المِسكِ الذي غرِقَتْ

في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ

في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ

في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ

في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ

في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ

وَإنْ تأخّرَ عَنّي بَعضُ مَوْعِدِهِ

فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ

فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ

فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ

فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ

فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ

هُوَ الوَفيُّ وَلَكِنّي ذَكَرْتُ لَهُ

مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ.

مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ.

مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ.

مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ.

مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ.

قصيدة لهوى النفوس سريرة لا تعلم

يقول المتنبي:

ذو العَقلِ يَشقَى في النّعيمِ بعَقْلِهِ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَالنّاسُ قَد نَبَذوا الحِفاظَ فمُطلَقٌ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

لا يَخْدَعَنّكَ مِنْ عَدُوٍّ دَمْعُهُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

لا يَسلَمُ الشّرَفُ الرّفيعُ منَ الأذى

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

يُؤذي القَليلُ مِنَ اللّئَامِ بطَبْعِهِ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

وَالظّلمُ من شِيَمِ النّفوسِ فإن تجدْ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

وَمن البَليّةِ عَذْلُ مَن لا يَرْعَوي

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

وَجُفُونُهُ مَا تَسْتَقِرّ كَأنّهَا

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

وَإذا أشَارَ مُحَدّثاً فَكَأنّهُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

يَقْلَى مُفَارَقَةَ الأكُفّ قَذالُهُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

وَتَراهُ أصغَرَ مَا تَرَاهُ نَاطِقاً،

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَالذّلّ يُظْهِرُ في الذّليلِ مَوَدّةً

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ

وَمِنَ العَداوَةِ ما يَنَالُكَ نَفْعُهُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

أرْسَلْتَ تَسألُني المَديحَ سَفَاهَةً

صَفْرَاءُ أضْيَقُ منكَ ماذا أزْعَمُ

صَفْرَاءُ أضْيَقُ منكَ ماذا أزْعَمُ

صَفْرَاءُ أضْيَقُ منكَ ماذا أزْعَمُ

صَفْرَاءُ أضْيَقُ منكَ ماذا أزْعَمُ

صَفْرَاءُ أضْيَقُ منكَ ماذا أزْعَمُ

فلَشَدّ ما جاوَزْتَ قَدرَكَ صَاعِداً

وَلَشَدّ ما قَرُبَتْ عَلَيكَ الأنجُمُ

وَلَشَدّ ما قَرُبَتْ عَلَيكَ الأنجُمُ

وَلَشَدّ ما قَرُبَتْ عَلَيكَ الأنجُمُ

وَلَشَدّ ما قَرُبَتْ عَلَيكَ الأنجُمُ

وَلَشَدّ ما قَرُبَتْ عَلَيكَ الأنجُمُ

وَأرَغْتَ ما لأبي العَشَائِرِ خالِصاً

إنّ الثّنَاءَ لِمَنْ يُزَارُ فيُنْعِمُ

إنّ الثّنَاءَ لِمَنْ يُزَارُ فيُنْعِمُ

إنّ الثّنَاءَ لِمَنْ يُزَارُ فيُنْعِمُ

إنّ الثّنَاءَ لِمَنْ يُزَارُ فيُنْعِمُ

إنّ الثّنَاءَ لِمَنْ يُزَارُ فيُنْعِمُ

وَلمَنْ أقَمْتَ على الهَوَانِ بِبَابِهِ

تَدْنُو فيُوجأُ أخْدَعاكَ وَتُنْهَمُ

تَدْنُو فيُوجأُ أخْدَعاكَ وَتُنْهَمُ

تَدْنُو فيُوجأُ أخْدَعاكَ وَتُنْهَمُ

تَدْنُو فيُوجأُ أخْدَعاكَ وَتُنْهَمُ

تَدْنُو فيُوجأُ أخْدَعاكَ وَتُنْهَمُ

وَلمَنْ يُهِينُ المَالَ وَهْوَ مُكَرَّمٌ

وَلمَنْ يَجُرّ الجَيشَ وَهْوَ عَرَمْرَمُ

وَلمَنْ يَجُرّ الجَيشَ وَهْوَ عَرَمْرَمُ

وَلمَنْ يَجُرّ الجَيشَ وَهْوَ عَرَمْرَمُ

وَلمَنْ يَجُرّ الجَيشَ وَهْوَ عَرَمْرَمُ

وَلمَنْ يَجُرّ الجَيشَ وَهْوَ عَرَمْرَمُ

وَلمَنْ إذا التَقَتِ الكُماةُ بمَأزِقٍ

فَنَصِيبُهُ مِنْهَا الكَميُّ المُعْلِمُ

فَنَصِيبُهُ مِنْهَا الكَميُّ المُعْلِمُ

فَنَصِيبُهُ مِنْهَا الكَميُّ المُعْلِمُ

فَنَصِيبُهُ مِنْهَا الكَميُّ المُعْلِمُ

فَنَصِيبُهُ مِنْهَا الكَميُّ المُعْلِمُ

وَلَرُبّمَا أطَرَ القَنَاةَ بفَارِسٍ،

وَثَنى فَقَوّمَهَا بِآخَرَ مِنْهُمُ

وَثَنى فَقَوّمَهَا بِآخَرَ مِنْهُمُ

وَثَنى فَقَوّمَهَا بِآخَرَ مِنْهُمُ

وَثَنى فَقَوّمَهَا بِآخَرَ مِنْهُمُ

وَثَنى فَقَوّمَهَا بِآخَرَ مِنْهُمُ

وَالوَجْهُ أزْهَرُ وَالفُؤادُ مُشَيَّعٌ

وَالرّمْحُ أسمَرُ وَالحُسامُ مُصَمِّمُ

وَالرّمْحُ أسمَرُ وَالحُسامُ مُصَمِّمُ

وَالرّمْحُ أسمَرُ وَالحُسامُ مُصَمِّمُ

وَالرّمْحُ أسمَرُ وَالحُسامُ مُصَمِّمُ

وَالرّمْحُ أسمَرُ وَالحُسامُ مُصَمِّمُ

أفْعَالُ مَن تَلِدُ الكِرامُ كَريمَةٌ

وَفَعَالُ مَنْ تَلِدُ الأعَاجِمُ أعجمُ.

وَفَعَالُ مَنْ تَلِدُ الأعَاجِمُ أعجمُ.

وَفَعَالُ مَنْ تَلِدُ الأعَاجِمُ أعجمُ.

وَفَعَالُ مَنْ تَلِدُ الأعَاجِمُ أعجمُ.

وَفَعَالُ مَنْ تَلِدُ الأعَاجِمُ أعجمُ.

قصيدة عاطفتي

يقول بدوي الجبل:

ألصّبر محمود و لكنّني

لم يرضني الصبر و لم أرضه

لم يرضني الصبر و لم أرضه

لم يرضني الصبر و لم أرضه

لم يرضني الصبر و لم أرضه

لم يرضني الصبر و لم أرضه

أهوى نعم أهوى و لي ناظر

فارق مذ فارقته غمضه

فارق مذ فارقته غمضه

فارق مذ فارقته غمضه

فارق مذ فارقته غمضه

فارق مذ فارقته غمضه

ضعي على حرّ فؤادي يدا

كأنّها من خالص الفضّه

كأنّها من خالص الفضّه

كأنّها من خالص الفضّه

كأنّها من خالص الفضّه

كأنّها من خالص الفضّه

و ابتسمي عن لؤلوء و اسفري

عن بشرة ناعمة بضّه

عن بشرة ناعمة بضّه

عن بشرة ناعمة بضّه

عن بشرة ناعمة بضّه

عن بشرة ناعمة بضّه

في خدّك القاني الشهيّ الوسيم

تفاحة مترفة غضّه

تفاحة مترفة غضّه

تفاحة مترفة غضّه

تفاحة مترفة غضّه

تفاحة مترفة غضّه

حكمك الحسن بأهل الهوى

حسبي الهوى ما أظلم الحاكمات.

حسبي الهوى ما أظلم الحاكمات.

حسبي الهوى ما أظلم الحاكمات.

حسبي الهوى ما أظلم الحاكمات.

حسبي الهوى ما أظلم الحاكمات.