-

أبيات حكمة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة وليسَ لِمَنْ يَرْكَبِ الهَوْلَ بُغْية

يقول كعب بن زهير:

وليسَ لِمَنْ يَرْكَبِ الهَوْلَ بُغْية ٌ

وليسَ لِمَنْ يَرْكَبِ الهَوْلَ بُغْية ٌ

وليسَ لِمَنْ يَرْكَبِ الهَوْلَ بُغْية ٌ

وليسَ لِمَنْ يَرْكَبِ الهَوْلَ بُغْية ٌ

وليسَ لِمَنْ يَرْكَبِ الهَوْلَ بُغْية ٌ

وليس لرحلٍ حطَّه الله حاملُ

إذا أنتَ لم تُقْصِرْ عن الجَهْلِ والخَنَا

إذا أنتَ لم تُقْصِرْ عن الجَهْلِ والخَنَا

إذا أنتَ لم تُقْصِرْ عن الجَهْلِ والخَنَا

إذا أنتَ لم تُقْصِرْ عن الجَهْلِ والخَنَا

إذا أنتَ لم تُقْصِرْ عن الجَهْلِ والخَنَا

أصبتَ حليماً أو أصابكَ جاهلُ

قصيدة أرق على أرق

يقول المتنبي:

أبَني أبِينَا نَحْنُ أهْلُ مَنَازِلٍ

أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ

أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ

أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ

أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ

أبَداً غُرابُ البَينِ فيها يَنْعَقُ

نَبْكي على الدّنْيا وَمَا مِنْ مَعْشَرٍ

جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا

جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا

جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا

جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا

جَمَعَتْهُمُ الدّنْيا فَلَمْ يَتَفَرّقُوا

أينَ الأكاسِرَةُ الجَبابِرَةُ الأُلى

كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

كَنَزُوا الكُنُوزَ فَما بَقينَ وَلا بَقوا

من كلّ مَن ضاقَ الفَضاءُ بجيْشِهِ

حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ

حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ

حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ

حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ

حتى ثَوَى فَحَواهُ لَحدٌ ضَيّقُ

خُرْسٌ إذا نُودوا كأنْ لم يَعْلَمُوا

أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ

أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ

أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ

أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ

أنّ الكَلامَ لَهُمْ حَلالٌ مُطلَقُ

فَالمَوْتُ آتٍ وَالنُّفُوسُ نَفائِسٌ

وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ

وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ

وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ

وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ

وَالمُسْتَعِزُّ بِمَا لَدَيْهِ الأحْمَقُ

وَالمَرْءُ يأمُلُ وَالحَيَاةُ شَهِيّةٌ

وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ

وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ

وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ

وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ

وَالشّيْبُ أوْقَرُ وَالشّبيبَةُ أنْزَقُ

وَلَقَدْ بَكَيْتُ على الشَّبابِ وَلمّتي

مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ

مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ

مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ

مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ

مُسْوَدّةٌ وَلِمَاءِ وَجْهي رَوْنَقُ

حَذَراً عَلَيْهِ قَبلَ يَوْمِ فِراقِهِ

حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ

حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ

حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ

حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ

حتى لَكِدْتُ بمَاءِ جَفني أشرَقُ

قصيدة كانَ لِنَفْسِي أَمَلٌ فانقَضَى

يقول أبو تمام:

كانَ لِنَفْسِي أَمَلٌ فانقَضَى

فأصبحَ اليأْسُ لها مَعْرِضا

فأصبحَ اليأْسُ لها مَعْرِضا

فأصبحَ اليأْسُ لها مَعْرِضا

فأصبحَ اليأْسُ لها مَعْرِضا

فأصبحَ اليأْسُ لها مَعْرِضا

اسخطني دهريَ بعد الرضا

وارتجَعَ العُرْفَ الذي قدْ مَضَى

وارتجَعَ العُرْفَ الذي قدْ مَضَى

وارتجَعَ العُرْفَ الذي قدْ مَضَى

وارتجَعَ العُرْفَ الذي قدْ مَضَى

وارتجَعَ العُرْفَ الذي قدْ مَضَى

لم يظلمِ الدهرُ ولكنّهُ

أقرَضَنِي الإِحْسَانَ ثُمَّ اقتَضَى!

أقرَضَنِي الإِحْسَانَ ثُمَّ اقتَضَى!

أقرَضَنِي الإِحْسَانَ ثُمَّ اقتَضَى!

أقرَضَنِي الإِحْسَانَ ثُمَّ اقتَضَى!

أقرَضَنِي الإِحْسَانَ ثُمَّ اقتَضَى!

قصيدة إذا المرء لا يرعاك إلا تكلفاً

يقول الإمام الشافعي:

إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفاً

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحة ٌ

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

فلا خيرَ في ودٍ يجيءُ تكلُّفا

ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة بالجفا

ويلقاهُ من بعدِ المودَّة بالجفا

وَيُنْكِرُ عَيْشاً قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ

وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

وَيُظْهِرُ سِراً كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا

صَدِيقٌ صَدُوقٌ صَادِقُ الوَعْدِ مُنْصِفَا

قصيدة لا تفرحنّ بفألٍ إن سمعت به

يقول أبو علاء المعري:

لا تفرَحنّ بفألٍ إنْ سمعتَ به

ولا تَطَيّرْ إذا ما ناعِبٌ نعبا

ولا تَطَيّرْ إذا ما ناعِبٌ نعبا

ولا تَطَيّرْ إذا ما ناعِبٌ نعبا

ولا تَطَيّرْ إذا ما ناعِبٌ نعبا

ولا تَطَيّرْ إذا ما ناعِبٌ نعبا

فالخطبُ أفظعُ من سرّاءَ تأمُلها

والأمرُ أيسرُ من أن تُضْمِرَ الرُّعُبا

والأمرُ أيسرُ من أن تُضْمِرَ الرُّعُبا

والأمرُ أيسرُ من أن تُضْمِرَ الرُّعُبا

والأمرُ أيسرُ من أن تُضْمِرَ الرُّعُبا

والأمرُ أيسرُ من أن تُضْمِرَ الرُّعُبا

إذا تفكّرتَ فكراً لا يمازِجُهُ

فسادُ عقلٍ صحيحٍ هان ما صعبُا

فسادُ عقلٍ صحيحٍ هان ما صعبُا

فسادُ عقلٍ صحيحٍ هان ما صعبُا

فسادُ عقلٍ صحيحٍ هان ما صعبُا

فسادُ عقلٍ صحيحٍ هان ما صعبُا

فاللُّبُّ إن صَحّ أعطى النفس فَترتها

حتى تموت، وسمّى جِدّها لَعبِا

حتى تموت، وسمّى جِدّها لَعبِا

حتى تموت، وسمّى جِدّها لَعبِا

حتى تموت، وسمّى جِدّها لَعبِا

حتى تموت، وسمّى جِدّها لَعبِا

وما الغواني الغوادي، في ملاعِبها

إلاّ خيالاتُ وقتٍ، أشبهتْ لُعَبا

إلاّ خيالاتُ وقتٍ، أشبهتْ لُعَبا

إلاّ خيالاتُ وقتٍ، أشبهتْ لُعَبا

إلاّ خيالاتُ وقتٍ، أشبهتْ لُعَبا

إلاّ خيالاتُ وقتٍ، أشبهتْ لُعَبا

زيادَةُ الجِسمِ عَنّتْ جسمَ حامله

إلى التّرابِ، وزادت حافراً تَعَبا

إلى التّرابِ، وزادت حافراً تَعَبا

إلى التّرابِ، وزادت حافراً تَعَبا

إلى التّرابِ، وزادت حافراً تَعَبا

إلى التّرابِ، وزادت حافراً تَعَبا

دع الأيام تفعل ما تشاء

يقول الإمام الشافعي:

دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وَلا تَجْزَعْ لنازلة الليالي

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

وكنْ رجلاً على الأهوالِ جلداً

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وإنْ كثرتْ عيوبكَ في البرايا

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

تَسَتَّرْ بِالسَّخَاء فَكُلُّ عَيْب

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

ولا تر للأعادي قط ذلا

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

ولا ترجُ السماحة ََ من بخيلٍ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

وَرِزْقُكَ لَيْسَ يُنْقِصُهُ التَأَنِّي

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وَلا حُزْنٌ يَدُومُ وَلا سُرورٌ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

وَمَنْ نَزَلَتْ بِسَاحَتِهِ الْمَنَايَا

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

وأرضُ الله واسعة ً ولكن

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاء

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاء

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاء

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاء

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاء

دَعِ الأَيَّامَ تَغْدِرُ كُلَّ حِينٍ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

قصيدة حكّم سيوفك في رقاب العذل

يقول عنترة بن شداد:

حكّمْ سيُوفَكَ في رقابِ العُذَّل

وإذا نزلتْ بدار ذلَّ فارحل

وإذا نزلتْ بدار ذلَّ فارحل

وإذا نزلتْ بدار ذلَّ فارحل

وإذا نزلتْ بدار ذلَّ فارحل

وإذا نزلتْ بدار ذلَّ فارحل

وإذا بُليتَ بظالمٍ كُنْ ظالماً

وإذا لقيت ذوي الجهالة ِ فاجهل

وإذا لقيت ذوي الجهالة ِ فاجهل

وإذا لقيت ذوي الجهالة ِ فاجهل

وإذا لقيت ذوي الجهالة ِ فاجهل

وإذا لقيت ذوي الجهالة ِ فاجهل

وإذا الجبانُ نهاكَ يوْمَ كريهة ٍ

خوفاً عليكَ من ازدحام الجحفل

خوفاً عليكَ من ازدحام الجحفل

خوفاً عليكَ من ازدحام الجحفل

خوفاً عليكَ من ازدحام الجحفل

خوفاً عليكَ من ازدحام الجحفل

فاعْصِ مقالَتهُ ولا تَحْفلْ بها

واقْدِمْ إذا حَقَّ اللِّقا في الأَوَّل

واقْدِمْ إذا حَقَّ اللِّقا في الأَوَّل

واقْدِمْ إذا حَقَّ اللِّقا في الأَوَّل

واقْدِمْ إذا حَقَّ اللِّقا في الأَوَّل

واقْدِمْ إذا حَقَّ اللِّقا في الأَوَّل

واختَرْ لِنَفْسِكَ منْزلاً تعْلو به

أَوْ مُتْ كريماً تَحْتَ ظلِّ القَسْطَل

أَوْ مُتْ كريماً تَحْتَ ظلِّ القَسْطَل

أَوْ مُتْ كريماً تَحْتَ ظلِّ القَسْطَل

أَوْ مُتْ كريماً تَحْتَ ظلِّ القَسْطَل

أَوْ مُتْ كريماً تَحْتَ ظلِّ القَسْطَل

فالموتُ لا يُنْجيكَ منْ آفاتِهِ

حصنٌ ولو شيدتهُ بالجندل

حصنٌ ولو شيدتهُ بالجندل

حصنٌ ولو شيدتهُ بالجندل

حصنٌ ولو شيدتهُ بالجندل

حصنٌ ولو شيدتهُ بالجندل

موتُ الفتى في عزهِ خيرٌ له

منْ أنْ يبيتَ أسير طرفٍ أكحل

منْ أنْ يبيتَ أسير طرفٍ أكحل

منْ أنْ يبيتَ أسير طرفٍ أكحل

منْ أنْ يبيتَ أسير طرفٍ أكحل

منْ أنْ يبيتَ أسير طرفٍ أكحل

إنْ كُنْتُ في عددِ العبيدِ فَهمَّتي

فوق الثريا والسماكِ الأعزل

فوق الثريا والسماكِ الأعزل

فوق الثريا والسماكِ الأعزل

فوق الثريا والسماكِ الأعزل

فوق الثريا والسماكِ الأعزل

أو أنكرتْ فرسانُ عبس نسبتي

فسنان رمحي والحسام يقرُّ لي

فسنان رمحي والحسام يقرُّ لي

فسنان رمحي والحسام يقرُّ لي

فسنان رمحي والحسام يقرُّ لي

فسنان رمحي والحسام يقرُّ لي

وبذابلي ومهندي نلتُ العلاَ

لا بالقرابة ِ والعديدِ الأَجزل

لا بالقرابة ِ والعديدِ الأَجزل

لا بالقرابة ِ والعديدِ الأَجزل

لا بالقرابة ِ والعديدِ الأَجزل

لا بالقرابة ِ والعديدِ الأَجزل

ورميتُ مهري في العجاجِ فخاضهُ

والنَّارُ تقْدحُ منْ شفار الأَنْصُل

والنَّارُ تقْدحُ منْ شفار الأَنْصُل

والنَّارُ تقْدحُ منْ شفار الأَنْصُل

والنَّارُ تقْدحُ منْ شفار الأَنْصُل

والنَّارُ تقْدحُ منْ شفار الأَنْصُل

خاضَ العجاجَ محجلاً حتى إذا

شهدَ الوقعية َ عاد غير محجل

شهدَ الوقعية َ عاد غير محجل

شهدَ الوقعية َ عاد غير محجل

شهدَ الوقعية َ عاد غير محجل

شهدَ الوقعية َ عاد غير محجل

ولقد نكبت بني حريقة َ نكبة ً

لما طعنتُ صميم قلب الأخيل

لما طعنتُ صميم قلب الأخيل

لما طعنتُ صميم قلب الأخيل

لما طعنتُ صميم قلب الأخيل

لما طعنتُ صميم قلب الأخيل

وقتلْتُ فارسَهُمْ ربيعة َ عَنْوَة ً

والهيْذُبانَ وجابرَ بْنَ مُهلهل

والهيْذُبانَ وجابرَ بْنَ مُهلهل

والهيْذُبانَ وجابرَ بْنَ مُهلهل

والهيْذُبانَ وجابرَ بْنَ مُهلهل

والهيْذُبانَ وجابرَ بْنَ مُهلهل

وابنى ربيعة َ والحريسَ ومالكا

والزّبْرِقانُ غدا طريحَ الجَنْدل

والزّبْرِقانُ غدا طريحَ الجَنْدل

والزّبْرِقانُ غدا طريحَ الجَنْدل

والزّبْرِقانُ غدا طريحَ الجَنْدل

والزّبْرِقانُ غدا طريحَ الجَنْدل

وأَنا ابْنُ سوْداءِ الجبين كأَنَّها

ضَبُعٌ تَرعْرَع في رُسومِ المنْزل

ضَبُعٌ تَرعْرَع في رُسومِ المنْزل

ضَبُعٌ تَرعْرَع في رُسومِ المنْزل

ضَبُعٌ تَرعْرَع في رُسومِ المنْزل

ضَبُعٌ تَرعْرَع في رُسومِ المنْزل

الساق منها مثلُ ساق نعامة ٍ

والشَّعرُ منها مثْلُ حَبِّ الفُلْفُل

والشَّعرُ منها مثْلُ حَبِّ الفُلْفُل

والشَّعرُ منها مثْلُ حَبِّ الفُلْفُل

والشَّعرُ منها مثْلُ حَبِّ الفُلْفُل

والشَّعرُ منها مثْلُ حَبِّ الفُلْفُل

والثغر من تحتِ اللثام كأنه

برْقٌ تلأْلأْ في الظّلامَ المُسدَل

برْقٌ تلأْلأْ في الظّلامَ المُسدَل

برْقٌ تلأْلأْ في الظّلامَ المُسدَل

برْقٌ تلأْلأْ في الظّلامَ المُسدَل

برْقٌ تلأْلأْ في الظّلامَ المُسدَل

يا نازلين على الحِمَى ودِيارِهِ

هَلاَّ رأيتُمْ في الدِّيار تَقَلْقُلي

هَلاَّ رأيتُمْ في الدِّيار تَقَلْقُلي

هَلاَّ رأيتُمْ في الدِّيار تَقَلْقُلي

هَلاَّ رأيتُمْ في الدِّيار تَقَلْقُلي

هَلاَّ رأيتُمْ في الدِّيار تَقَلْقُلي

قد طال عزُّكُم وذُلِّي في الهوَى

ومن العَجائبِ عزُّكم وتذَلُّلي

ومن العَجائبِ عزُّكم وتذَلُّلي

ومن العَجائبِ عزُّكم وتذَلُّلي

ومن العَجائبِ عزُّكم وتذَلُّلي

ومن العَجائبِ عزُّكم وتذَلُّلي

لا تسقيني ماءَ الحياة ِ بذلة ٍ

بل فاسقني بالعزَّ كاس الحنظل

بل فاسقني بالعزَّ كاس الحنظل

بل فاسقني بالعزَّ كاس الحنظل

بل فاسقني بالعزَّ كاس الحنظل

بل فاسقني بالعزَّ كاس الحنظل

ماءُ الحياة ِ بذلة ٍ كجهنم

وجهنم بالعزَّ أطيبُ منزل

وجهنم بالعزَّ أطيبُ منزل

وجهنم بالعزَّ أطيبُ منزل

وجهنم بالعزَّ أطيبُ منزل

وجهنم بالعزَّ أطيبُ منزل

قصيدة صحب الناس قبلنا ذا الزمانا

يقول المتنبي:

صَحِبَ النّاسُ قَبلَنا ذا الزّمَانَا

وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا

وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا

وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا

وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا

وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا

وَتَوَلّوْا بِغُصّةٍ كُلّهُمْ مِنْـ

ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا

ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا

ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا

ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا

ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا

رُبّمَا تُحسِنُ الصّنيعَ لَيَالِيـ

ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا

ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا

ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا

ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا

ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا

وَكَأنّا لم يَرْضَ فينَا برَيْبِ الـ

ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا

ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا

ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا

ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا

ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا

كُلّمَا أنْبَتَ الزّمَانُ قَنَاةً

رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا

رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا

رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا

رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا

رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا

وَمُرَادُ النّفُوسِ أصْغَرُ من أنْ

تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى

تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى

تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى

تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى

تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى

غَيرَ أنّ الفَتى يُلاقي المَنَايَا

كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا

كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا

كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا

كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا

كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا

وَلَوَ أنّ الحَيَاةَ تَبْقَى لِحَيٍّ

لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا

لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا

لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا

لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا

لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا

وَإذا لم يَكُنْ مِنَ المَوْتِ بُدٌّ

فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا

فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا

فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا

فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا

فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا

كلّ ما لم يكُنْ من الصّعبِ في الأنـ

ـفُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا

ـفُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا

ـفُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا

ـفُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا

ـفُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا