يا حِكَمَ المَوتِ
إلى المَوتِ
سِيري للمَوتِ بِكُلِّ ذليلْ
قَدْ مَاتَ صُويْحِبُنا عَطَشاً
و الماءُ على كَفَّيهِ يَسيلْ !
قَدْ مَاتَ يُرَدِّدُ حِكْمَتَهُ :
صَبراً ، صَبراً
( الصَّبرُ جَميلْ )
دُونَ أُستاذٍ
ومِن دُونِ كِتابْ
دُونَ دَرسٍ و حُضُورٍ و غِيابْ
دُونَ شَرحٍ
ونِقاشٍ و حِوارٍ
وامتحانٍ و سؤالٍ و جوابْ
لُغَةُ الصمتِ وما أصعَبَها
سَهلةٌ للناسِ
في غابِ الذِّئابْ !!
لا خَيرَ فيكَ سِوى كَلامٍ طَيِّبٍ
وَمَواعِدٍ تُدني وَفِعلٍ يُبعِدُ
وَمَواعِدٍ تُدني وَفِعلٍ يُبعِدُ
وَمَواعِدٍ تُدني وَفِعلٍ يُبعِدُ
وَمَواعِدٍ تُدني وَفِعلٍ يُبعِدُ
وَمَواعِدٍ تُدني وَفِعلٍ يُبعِدُ
وَأُبُوَّةٍ في تَغلِبٍ لَو أَنَّها
لِلكَلبِ كانَ الكَلبُ فيها يَزهَدُ
لِلكَلبِ كانَ الكَلبُ فيها يَزهَدُ
لِلكَلبِ كانَ الكَلبُ فيها يَزهَدُ
لِلكَلبِ كانَ الكَلبُ فيها يَزهَدُ
لِلكَلبِ كانَ الكَلبُ فيها يَزهَدُ
هَذي السَعادَةُ قَد قامَت عَلى قَدَمِ
وَقَد خَلَعتُ لَها في مَجلِسِ الكَرَمِ
وَقَد خَلَعتُ لَها في مَجلِسِ الكَرَمِ
وَقَد خَلَعتُ لَها في مَجلِسِ الكَرَمِ
وَقَد خَلَعتُ لَها في مَجلِسِ الكَرَمِ
وَقَد خَلَعتُ لَها في مَجلِسِ الكَرَمِ
فَإِن أَرَدتَ إِلَهي بِالوَرى حُسناً
فَمَلَّكَني زِمامَ الدَهرِ وَالأُمَمِ
فَمَلَّكَني زِمامَ الدَهرِ وَالأُمَمِ
فَمَلَّكَني زِمامَ الدَهرِ وَالأُمَمِ
فَمَلَّكَني زِمامَ الدَهرِ وَالأُمَمِ
فَمَلَّكَني زِمامَ الدَهرِ وَالأُمَمِ
فَإِنَّني لاعدَلتُ الدَهرَ عَن حَسَنٍ
وَلا عَدَلتُ بِهِم عَن أَكرَمِ الشِيَمِ
وَلا عَدَلتُ بِهِم عَن أَكرَمِ الشِيَمِ
وَلا عَدَلتُ بِهِم عَن أَكرَمِ الشِيَمِ
وَلا عَدَلتُ بِهِم عَن أَكرَمِ الشِيَمِ
وَلا عَدَلتُ بِهِم عَن أَكرَمِ الشِيَمِ
أُقارِعُ الدَهرَ عَنهُم كُلَّ ذي طَلَبٍ
وَأُطرِدُ الدَهرَ عَنهُم كُلَّ ذي عدمِ
وَأُطرِدُ الدَهرَ عَنهُم كُلَّ ذي عدمِ
وَأُطرِدُ الدَهرَ عَنهُم كُلَّ ذي عدمِ
وَأُطرِدُ الدَهرَ عَنهُم كُلَّ ذي عدمِ
وَأُطرِدُ الدَهرَ عَنهُم كُلَّ ذي عدمِ
وَإِذا السَعادَةُ لا حَظَتكَ عُيونُها
نَم فَالمَخاوِفُ كُلُّهُنَّ أَمانُ
نَم فَالمَخاوِفُ كُلُّهُنَّ أَمانُ
نَم فَالمَخاوِفُ كُلُّهُنَّ أَمانُ
نَم فَالمَخاوِفُ كُلُّهُنَّ أَمانُ
نَم فَالمَخاوِفُ كُلُّهُنَّ أَمانُ
وَاِصعَد بِها العَنقاءَ فَهيَ حِبالَهُ
وَاِقتَد بِها الجَوزاءَ فَهيَ عِنانُ
وَاِقتَد بِها الجَوزاءَ فَهيَ عِنانُ
وَاِقتَد بِها الجَوزاءَ فَهيَ عِنانُ
وَاِقتَد بِها الجَوزاءَ فَهيَ عِنانُ
وَاِقتَد بِها الجَوزاءَ فَهيَ عِنانُ
قد لامني يا هند في الحب لائم
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
محب إذا عُدّ الصحاب حبيب
فما هو بالواشي على مذهب الهوى
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
ولا هو في شرع الغرام مريبُ
وصفت له من أنتِ ثم جرى لنا
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
حديثٌ يهمُ العاشقين عجيبُ
وقلت له صبراً فكل أخي هوى
على يد من يهواه سوف يتوب
على يد من يهواه سوف يتوب
على يد من يهواه سوف يتوب
على يد من يهواه سوف يتوب
على يد من يهواه سوف يتوب
يَأَيُّها الحُبُّ اِمتَزِج بِالحَشى
فَإِنَّ في الحُبِّ حَياةَ النُفوس
فَإِنَّ في الحُبِّ حَياةَ النُفوس
فَإِنَّ في الحُبِّ حَياةَ النُفوس
فَإِنَّ في الحُبِّ حَياةَ النُفوس
فَإِنَّ في الحُبِّ حَياةَ النُفوس
وَاِسلُل حَياةً مِن يَمينِ الرَدى
أَوشَكَ يَدعوها ظَلامُ الرُموس
أَوشَكَ يَدعوها ظَلامُ الرُموس
أَوشَكَ يَدعوها ظَلامُ الرُموس
أَوشَكَ يَدعوها ظَلامُ الرُموس
أَوشَكَ يَدعوها ظَلامُ الرُموس
انظُر إِلى البَدرِ في السَّماءِ وَقَد
حفّت بِحِقوَيهِ الأَنجم الزُّهرُ
حفّت بِحِقوَيهِ الأَنجم الزُّهرُ
حفّت بِحِقوَيهِ الأَنجم الزُّهرُ
حفّت بِحِقوَيهِ الأَنجم الزُّهرُ
حفّت بِحِقوَيهِ الأَنجم الزُّهرُ
كأنّه بِركة مفضَّضةٌ
حَفّ بِها مِن جِهاتِها زَهرُ
حَفّ بِها مِن جِهاتِها زَهرُ
حَفّ بِها مِن جِهاتِها زَهرُ
حَفّ بِها مِن جِهاتِها زَهرُ
حَفّ بِها مِن جِهاتِها زَهرُ
يا لائِمًا قدْ أَلامَ لما
أجْريْتُ فِعْلِي على اخِتيارِهْ
أجْريْتُ فِعْلِي على اخِتيارِهْ
أجْريْتُ فِعْلِي على اخِتيارِهْ
أجْريْتُ فِعْلِي على اخِتيارِهْ
أجْريْتُ فِعْلِي على اخِتيارِهْ
فَرقَ ما بيْننَا اجْتماعٌ
أشْفَقْتُ منهُ على وَقارِهْ
أشْفَقْتُ منهُ على وَقارِهْ
أشْفَقْتُ منهُ على وَقارِهْ
أشْفَقْتُ منهُ على وَقارِهْ
أشْفَقْتُ منهُ على وَقارِهْ
لما اضْطررْنا لهُ ولكنْ
لا عُذْرَ للمرْءِ في اضْطِرَارِهْ
لا عُذْرَ للمرْءِ في اضْطِرَارِهْ
لا عُذْرَ للمرْءِ في اضْطِرَارِهْ
لا عُذْرَ للمرْءِ في اضْطِرَارِهْ
لا عُذْرَ للمرْءِ في اضْطِرَارِهْ
وُجوه الأَماني بكم مُسفِره
وضاحكةٌ ليَ مُستَبشره
وضاحكةٌ ليَ مُستَبشره
وضاحكةٌ ليَ مُستَبشره
وضاحكةٌ ليَ مُستَبشره
وضاحكةٌ ليَ مُستَبشره
ولي أملٌ فيكمُ صادقٌ
قريبٌ عسى اللَهُ قد يَسَّره
قريبٌ عسى اللَهُ قد يَسَّره
قريبٌ عسى اللَهُ قد يَسَّره
قريبٌ عسى اللَهُ قد يَسَّره
قريبٌ عسى اللَهُ قد يَسَّره
عليّ ديونٌ وتَصحيفُها
وعندكُم الجود والمَغفِره
وعندكُم الجود والمَغفِره
وعندكُم الجود والمَغفِره
وعندكُم الجود والمَغفِره
وعندكُم الجود والمَغفِره
كل محالٍ في الهوَى جَائِزٌ
وكلُّ عقلٍ في الهوى مُحْتَبَلْ
وكلُّ عقلٍ في الهوى مُحْتَبَلْ
وكلُّ عقلٍ في الهوى مُحْتَبَلْ
وكلُّ عقلٍ في الهوى مُحْتَبَلْ
وكلُّ عقلٍ في الهوى مُحْتَبَلْ
انظر إِلى قلبِي مَعْ همِّه
تجد حصاةً حلَّ فيها جَبَلْ
تجد حصاةً حلَّ فيها جَبَلْ
تجد حصاةً حلَّ فيها جَبَلْ
تجد حصاةً حلَّ فيها جَبَلْ
تجد حصاةً حلَّ فيها جَبَلْ
قَد شَغَلَ الناسَ كَثرَةُ الأَمَلِ
وَأَنتَ بِالمَكرُماتِ في شُغُلِ
وَأَنتَ بِالمَكرُماتِ في شُغُلِ
وَأَنتَ بِالمَكرُماتِ في شُغُلِ
وَأَنتَ بِالمَكرُماتِ في شُغُلِ
وَأَنتَ بِالمَكرُماتِ في شُغُلِ
تَمَثَّلوا حاتِماً وَلَو عَقَلوا
لَكُنتَ في الجودِ غايَةَ المَثَلِ
لَكُنتَ في الجودِ غايَةَ المَثَلِ
لَكُنتَ في الجودِ غايَةَ المَثَلِ
لَكُنتَ في الجودِ غايَةَ المَثَلِ
لَكُنتَ في الجودِ غايَةَ المَثَلِ
أَهلاً وَسَهلاً بِما بَعَثتَ بِهِ
إيهاً أَبا قاسِمٍ وَبِالرُسُلِ
إيهاً أَبا قاسِمٍ وَبِالرُسُلِ
إيهاً أَبا قاسِمٍ وَبِالرُسُلِ
إيهاً أَبا قاسِمٍ وَبِالرُسُلِ
إيهاً أَبا قاسِمٍ وَبِالرُسُلِ
هَدِيَّةٌ ما رَأَيتُ مُهديها
إِلّا رَأَيتُ العِبادَ في رَجُلِ
إِلّا رَأَيتُ العِبادَ في رَجُلِ
إِلّا رَأَيتُ العِبادَ في رَجُلِ
إِلّا رَأَيتُ العِبادَ في رَجُلِ
إِلّا رَأَيتُ العِبادَ في رَجُلِ
أَقَلُّ ما في أَقَلِّها سَمَكٌ
يَلعَبُ في بِركَةٍ مِنَ العَسَلِ
يَلعَبُ في بِركَةٍ مِنَ العَسَلِ
يَلعَبُ في بِركَةٍ مِنَ العَسَلِ
يَلعَبُ في بِركَةٍ مِنَ العَسَلِ
يَلعَبُ في بِركَةٍ مِنَ العَسَلِ
كَيفَ أُكافي عَلى أَجَلِّ يَدٍ
مَن لا يَرى أَنَّها يَدٌ قِبَلي
مَن لا يَرى أَنَّها يَدٌ قِبَلي
مَن لا يَرى أَنَّها يَدٌ قِبَلي
مَن لا يَرى أَنَّها يَدٌ قِبَلي
مَن لا يَرى أَنَّها يَدٌ قِبَلي
لا بُدَّ مِن فرَجٍ قَريبْ
يأتيك بالعجب العَجيبْ
يأتيك بالعجب العَجيبْ
يأتيك بالعجب العَجيبْ
يأتيك بالعجب العَجيبْ
يأتيك بالعجب العَجيبْ
غَزوٌ عَلَيكَ مُبارَكٌ
في طَيِّهِ الفَتحُ القَريبْ
في طَيِّهِ الفَتحُ القَريبْ
في طَيِّهِ الفَتحُ القَريبْ
في طَيِّهِ الفَتحُ القَريبْ
في طَيِّهِ الفَتحُ القَريبْ
لِلَّهِ سَيفُك إِنَّهُ
سُخطٌ عَلى دينِ الصَليبْ
سُخطٌ عَلى دينِ الصَليبْ
سُخطٌ عَلى دينِ الصَليبْ
سُخطٌ عَلى دينِ الصَليبْ
سُخطٌ عَلى دينِ الصَليبْ
لا بُدَّ مِن يَومٍ يَكو
نُ لَهُ أَخٌ يَومَ القَليبْ
نُ لَهُ أَخٌ يَومَ القَليبْ
نُ لَهُ أَخٌ يَومَ القَليبْ
نُ لَهُ أَخٌ يَومَ القَليبْ
نُ لَهُ أَخٌ يَومَ القَليبْ
جعلتك كعبة من الأرض يأتي
إليك الناس من كل البقاع
إليك الناس من كل البقاع
إليك الناس من كل البقاع
إليك الناس من كل البقاع
إليك الناس من كل البقاع
وصغت هواك للدنيا نشيدا
تراقص حالما مثل الشعاع
تراقص حالما مثل الشعاع
تراقص حالما مثل الشعاع
تراقص حالما مثل الشعاع
تراقص حالما مثل الشعاع
وكم ضمتك عيناي اشتياقا
وكم حملتك في شوق ذراعي
وكم حملتك في شوق ذراعي
وكم حملتك في شوق ذراعي
وكم حملتك في شوق ذراعي
وكم حملتك في شوق ذراعي
وكم هامت عليك ظلال قلبي
وفي عينيك كم سبحت شراعي
وفي عينيك كم سبحت شراعي
وفي عينيك كم سبحت شراعي
وفي عينيك كم سبحت شراعي
وفي عينيك كم سبحت شراعي
رجعت لكعبتي فوجدت قبرا
وزهرا حوله تلهو الأفاعي
وزهرا حوله تلهو الأفاعي
وزهرا حوله تلهو الأفاعي
وزهرا حوله تلهو الأفاعي
وزهرا حوله تلهو الأفاعي
عبدتك في الهوى زمنا طويلا
وصرت اليوم أهرب من ضياعي
وصرت اليوم أهرب من ضياعي
وصرت اليوم أهرب من ضياعي
وصرت اليوم أهرب من ضياعي
وصرت اليوم أهرب من ضياعي
أَبى الحُزنُ أَن أَنسى مَصائِبَ أَوجَعَت
صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ
صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ
صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ
صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ
صَميمَ فُؤادٍ كانَ غَيرَ مَهينِ
وَما أَنا إِلّا مِثلُ قَومٍ تَتابَعوا
عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ
عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ
عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ
عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ
عَلى قَدَرٍ مِن حادِثاتِ مَنونِ
وَلَو كانَتِ الأَحداثُ يَدفَعُها اِمرُؤٌ
بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني
بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني
بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني
بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني
بِعِزٍّ لَما نالَت يَدي وَعَريني
هَل يَغسِلُ الناسَ عَن وَجهِ الثَرى مَطَرٌ
فَما بَقوا لَم يُبارِح وَجهَهُ دَنَسُ
فَما بَقوا لَم يُبارِح وَجهَهُ دَنَسُ
فَما بَقوا لَم يُبارِح وَجهَهُ دَنَسُ
فَما بَقوا لَم يُبارِح وَجهَهُ دَنَسُ
فَما بَقوا لَم يُبارِح وَجهَهُ دَنَسُ
وَالأَرضُ لَيسَ بِمَرجُوٍّ طَهارَتُها
إِلّا إِذا زالَ عَن آفاقِها الأَنَسُ
إِلّا إِذا زالَ عَن آفاقِها الأَنَسُ
إِلّا إِذا زالَ عَن آفاقِها الأَنَسُ
إِلّا إِذا زالَ عَن آفاقِها الأَنَسُ
إِلّا إِذا زالَ عَن آفاقِها الأَنَسُ
تَناسَلوا فَنَمى شَرٌّ بِنَسلِهِمُ
وَكَم فُجورٍ إِذا شُبّانَهُم عَنَسوا
وَكَم فُجورٍ إِذا شُبّانَهُم عَنَسوا
وَكَم فُجورٍ إِذا شُبّانَهُم عَنَسوا
وَكَم فُجورٍ إِذا شُبّانَهُم عَنَسوا
وَكَم فُجورٍ إِذا شُبّانَهُم عَنَسوا
أَزكى مِنَ العَينِ في آنافِها شَمَمٌ
عَينٌ مِنَ الوَحشِ في آنافِها خَنَسُ
عَينٌ مِنَ الوَحشِ في آنافِها خَنَسُ
عَينٌ مِنَ الوَحشِ في آنافِها خَنَسُ
عَينٌ مِنَ الوَحشِ في آنافِها خَنَسُ
عَينٌ مِنَ الوَحشِ في آنافِها خَنَسُ
وَما الظِباءُ عَلَيها الحَليُ مُحسِنَةً
بَل الظِباءُ لَها بَينَ الغَضا كُنُسُ
بَل الظِباءُ لَها بَينَ الغَضا كُنُسُ
بَل الظِباءُ لَها بَينَ الغَضا كُنُسُ
بَل الظِباءُ لَها بَينَ الغَضا كُنُسُ
بَل الظِباءُ لَها بَينَ الغَضا كُنُسُ
إِحتَجَّ في الغَيِّ بِالنِسيانِ والِدُهُم
وَقَد غَوَوا بِاِدّكارٍ لا أَقولُ نَسوا
وَقَد غَوَوا بِاِدّكارٍ لا أَقولُ نَسوا
وَقَد غَوَوا بِاِدّكارٍ لا أَقولُ نَسوا
وَقَد غَوَوا بِاِدّكارٍ لا أَقولُ نَسوا
وَقَد غَوَوا بِاِدّكارٍ لا أَقولُ نَسوا
أَمّا الفِراقُ فَإِنَّهُ ما أَعهَدُ
هُوَ تَوأَمي لَو أَنَّ بَيناً يولَدُ
هُوَ تَوأَمي لَو أَنَّ بَيناً يولَدُ
هُوَ تَوأَمي لَو أَنَّ بَيناً يولَدُ
هُوَ تَوأَمي لَو أَنَّ بَيناً يولَدُ
هُوَ تَوأَمي لَو أَنَّ بَيناً يولَدُ
وَلَقَد عَلِمنا أَنَّنا سَنُطيعُهُ
لَمّا عَلِمنا أَنَّنا لا نَخلِدُ
لَمّا عَلِمنا أَنَّنا لا نَخلِدُ
لَمّا عَلِمنا أَنَّنا لا نَخلِدُ
لَمّا عَلِمنا أَنَّنا لا نَخلِدُ
لَمّا عَلِمنا أَنَّنا لا نَخلِدُ
وَإِذا الجِيادُ أَبا البَهِيِّ نَقَلنَنا
عَنكُم فَأَردَأُ ما رَكِبتُ الأَجوَدُ
عَنكُم فَأَردَأُ ما رَكِبتُ الأَجوَدُ
عَنكُم فَأَردَأُ ما رَكِبتُ الأَجوَدُ
عَنكُم فَأَردَأُ ما رَكِبتُ الأَجوَدُ
عَنكُم فَأَردَأُ ما رَكِبتُ الأَجوَدُ
مَن خَصَّ بِالذَمِّ الفِراقَ فَإِنَّني
مَن لا يَرى في الدَهرِ شَيئاً يُحمَدُ
مَن لا يَرى في الدَهرِ شَيئاً يُحمَدُ
مَن لا يَرى في الدَهرِ شَيئاً يُحمَدُ
مَن لا يَرى في الدَهرِ شَيئاً يُحمَدُ
مَن لا يَرى في الدَهرِ شَيئاً يُحمَدُ
إذا كان الوطن منفياً مثلي
ويفكر بشراشف أمه البيضاء مثلي
وبقطة البيت السوداء، مثلي
إذا كان الوطن ممنوعاً من ارتكاب الكتابة مثلي
وارتكاب الثقافة مثلي
فلماذا لا يدخل إلى المصحة التي نحن فيها؟
لماذا لا يكون عضواً في حزب الحزن
الذي يضم مئة مليون عربي؟؟؟
مثلي
عينِ فابكي لي على صَخْرٍ إذا
عَلَتِ الشّفْرَة ُ أثباجَ الجُزُرْ
عَلَتِ الشّفْرَة ُ أثباجَ الجُزُرْ
عَلَتِ الشّفْرَة ُ أثباجَ الجُزُرْ
عَلَتِ الشّفْرَة ُ أثباجَ الجُزُرْ
عَلَتِ الشّفْرَة ُ أثباجَ الجُزُرْ
يُشْبِعُ القَوْمَ منَ الشّحمِ إذا
الوتِ الرّيحُ باغصانِ الشَّجرْ
الوتِ الرّيحُ باغصانِ الشَّجرْ
الوتِ الرّيحُ باغصانِ الشَّجرْ
الوتِ الرّيحُ باغصانِ الشَّجرْ
الوتِ الرّيحُ باغصانِ الشَّجرْ
واذا ما البيضُ يمشينَ معاً
كَبَناتِ الماءِ في الضَّحْلِ الكَدِرْ
كَبَناتِ الماءِ في الضَّحْلِ الكَدِرْ
كَبَناتِ الماءِ في الضَّحْلِ الكَدِرْ
كَبَناتِ الماءِ في الضَّحْلِ الكَدِرْ
كَبَناتِ الماءِ في الضَّحْلِ الكَدِرْ
جانحاتٍ تحتَ أطرَافِ القَنَا
بادِياتِ السّوقِ في فَجٍّ حذِرْ
بادِياتِ السّوقِ في فَجٍّ حذِرْ
بادِياتِ السّوقِ في فَجٍّ حذِرْ
بادِياتِ السّوقِ في فَجٍّ حذِرْ
بادِياتِ السّوقِ في فَجٍّ حذِرْ
يَطْعَنُ الطّعْنَة َ لا يُرْقِئُها
رقية ُ الرَّاقي ولا عصبُ الخمرْ
رقية ُ الرَّاقي ولا عصبُ الخمرْ
رقية ُ الرَّاقي ولا عصبُ الخمرْ
رقية ُ الرَّاقي ولا عصبُ الخمرْ
رقية ُ الرَّاقي ولا عصبُ الخمرْ