يعتبر الحد من تناول السكريات والنشويات من أفضل الحلول لإنقاص الوزن حيث يرتبط نقصه بانخفاض حاجة الشخص للأكل وبالتالي يبدأ الجسم بحرق الدهون الزائدة، بالإضافة إلى انخفاض مستوى الإنسولين في الجسم والذي يساعد الكلى على طرح الصوديوم والماء الزائدين في الجسم وبالتالي الحد من حدوث الانتفاخ والوزن الزائد الذي يسببه الماء الزائد في الجسم.[1]
يُنصح بالتركيز على مصادر البروتينات العالية كالبيض، والشوفان، والسردين، والحبوب، والمكسرات خاصةً في وجبة الفطور لما له الفضل في زيادة فترة الشبع، ويقوم البروتين بتقليل إفراز هرمون الجوع الغريلين (بالانجليزية: Ghrelin)، وزيادة إفراز هرمونات الشبع: هرمون الببتيد واي واي، وهرمون الببتيد الشبيه بالجلوكاجون-1 (بالإنجليزية: GLP- 1)، وهرمون كوليسيستوكينين (بالإنجليزية: Cholecystokinin).[2]
تعتبر ممارسة التمارين الرياضية من الخيارات الجيدة في خسارة الوزن، فمثلاً تساعد رياضة رفع الأثقال على حرق السعرات الحرارية، وتسريع عملية الأيض، لذا فإنّ الخيار الجيد هو ممارسة رياضة رفع الأثقال 3-4 أيام في الأسبوع ، أو يمكن ممارسة رياضات أخرى كالمشي، والركض، وركوب الدراجة، والسباحة.[1]
تعتبر الفاكهة والخضار من المواد الغذائية المنخفضة بالدهون والسعرات الحرارية، وغنية بالألياف التي تساعد على إطالة مدة الشبع والذي يعدّ من الأدوات المهمة لخسارة ة الوزن، بالإضافة إلى احتواء كل من الخضار والفاكهة على الفيتامينات والمعادن.[3]
هناك عدة طرق أخرى بالإضافة إلى ما ذُكر أعلاه:[1]