إنّ القلق والتوتر، يعمل على زيادة مستوى الإدرينالين في الجسم، الذي يعمل على تكوين مضاد لهرمون الطلق والولادة، ممّا يعمل على منع الطلق، لهذا يجب أن تحرصي على الهدوء، وممارسة تمرين التنفّس بعمق، واستمتعي بالقراءة، والاستماع للموسيقى.
إنّ ممارسة العلاقة الحميمة بكثرة في الشهر التاسع، من الأمور التي تساعد على توسع عنق المهبل، وتسريع الطلق، والقيام بالمداعبات الحميمة بين الزوجين تزيد من إفرازات الهرمونات المنشّطة للرحم، والمسرعة للطلق.
يساعد استخدام الكرة في تحسين وضعية الجنين، ونزول رأسه في أسفل الحوض استعداداً للولادة، كما يفيد الدوران على الكرة في تليين عضلات الحوض، وتخفيف آلام أسفل الظهر.
يساعد تدليك الحلمتين كل يوم لمدّة نصف ساعة على زيادة إفراز هرمون الطلق والولادة (الأوكسيتوسين)، الذي يساعد على تسريع عملية الولادة.
تُنصح المرأة بدء المشي عندما يكون الجسم مستعداً للولادة، حيث يساعد ذلك على تنشيط الجنين ليدفع برأسه أسفل الحوض، ونحو عنق الرحم.
هناك الكثير من المنشطات الطبيعيّة، والآمنة والتي تساعد على تسريع الولادة مثل: