تعتبر العصافير من الكائنات الحية ذوات الدّم الدافئ، وتوجد منها العديد من الأنواع الفريدة، حيث يوجد أكثر من عشرة آلاف نوع من الطيور الحيّة، وقد اكتُشف ما يقارب ألف نوع من العصافير التي تعرضت للانقراض، ولهذه الكائنات أجنحة وتتكاثر عن طريق البيض، ويتكون قلبها من أربع حُجرات، وتعتبر حاسة السمع لديها محدودة على عكس حاسة الشّم القوية جداً،[1] كما أن لها مناقير ذات شكل مخروطي، والمؤنث من هذه الكائنات هي العصفورة والجمع هو العصافير.[2]
يُعرف صغير العصفور باسم الفَرْخ، ويُسمى بهذا الاسم منذ خروجه من البيضة حتى يتحول إلى عصفور كبير، ويُسمى بهذا الاسم كُل صغير من النباتات والحيوانات، والجمع من كلمة الفرخ هو أفراخ[2]ويمتلك صغير العصفور الكثير من المُسميات الأخرى التي تحمل دلالة خاصة لسن الطائر، ويظهر ذلك من خلال الجدول الآتي:[3]
من الممتع رؤية العصافير صغيرة الحجم، حيث يساعد ذلك على بث روح السعادة لدى الإنسان، وفي حال إيجاد الإنسان العصافير الصغيرة المولودة حديثاً، يجب عليه اتباع عدة خطوات للتعامل مع هذا النوع من العصافير:[3]
سُمي العصفور -بضم العين- بهذا الاسم من الفرار والعصيان، وللعصفور العديد من الكُنيات منها أبو محرز، وأبو يعقوب، وأبو الصعو، وتوجد العديد من أنواع العصافير التي لها صوت يطرب له الإنسان، ومن أبرز تلك الأنواع ما يأتي:[4]
للعصافير العديد من الصفات التي تُميزها عن الكائنات الأخرى، ومن أهم هذه الصفات ما يأتي:[5]