-

ما هي فوائد خبز الشعير

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

فوائد خبز الشعير

يتميز خبز الشعير عن غيره من أنواع الخبز الأخرى بفوائد عديدة، ولعل أهمها ما يأتي:[1]

  • يحتوي على كمية منخفضة من الدهون والسعرات الحراريّة.
  • يحتوي على نسبة عالية من الألياف.
  • يحتوي على مضادات الأكسدة.
  • تنخفض نسبة الكربوهيدرات الموجودة فيه.
  • يوفر العديد من الفيتامينات، والمعادن، والألياف، والسيلينيوم، والعديد من العناصر الغذائيّة الأخرى.
  • يحدّ تناول خبز الشعير من مخاطر القلب التاجيّة، والسكري، وبعض أنواع مرض السرطان.
  • يقول خبراء التغذية: يحتوي الشعير على فوائد غذائيّة كبيرة وأكثر نفعاً من الحبوب الأخرى.

فوائد الشعير

يحتوي الشعير على فوائد جمّة، وهي كالآتي:[2]

  • سلامة ضغط الدم: يحتوي الشعير على كمية منخفضة من الصوديوم، وهذا يُساعد على خفض ضغط الدم.
  • صحة العظام: يحتوي الشعير على كل من: الحديد، والفوسفور، والكالسيوم، والمغنيسيوم، والمنغنيز، والزنك، وتعمل جميع هذه العناصر على بناء عظام الجسم، وتعزيز قوتها.
  • صحة القلب: يُعتبر الشعير مصدراً مميزاً للألياف، وبالتالي فإنَّه يُساعد على خفض الكمية الكليّة للكوليسترول في الدم، وهذا ما يؤدي إلى تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب، هذا بالإضافة إلى أنَّ تناول الشعير يخفض من نسبة الكوليسترول في الدم، وهذا ما يُعزز من صحة القلب.
  • مُحاربة السرطان: يحتوي الشعير على السيلينيوم، وهو غير متواجد في معظم الأطعمة، ويلعب هذا العنصر دوراً مميزاً في وظيفة إنزيم الكبد، وهو الذي يُساعد على إزالة السموم من بعض المركبات التي تُسبب السرطان في الجسم، كما يُساعد السيلينيوم على منع حدوث الالتهاب، ويُحسّن من الاستجابة المناعيّة للعدوى؛ وذلك عبر تحفيز إنتاج الخلايا التائيّة القاتلة.
  • تقليل الالتهابات: يحتوي الشعير على مادة الكولين، وهي مادة تُساعد على النوم، وحركة العضلات، والتعلم، وتعزز من عمل الذاكرة، كما يُساعد الكولين على حفظ بنية الأغشية الخلوية، ويساعد في انتقال النبضات العصبيّة، وامتصاص الدهون، وباتالي يُقلل من الالتهابات المزمنة.
  • تنظيم عملية الهضم: يُساعد الشعير على منه الإمساك، ويُعزز من عمل الجهاز الهضمي بشكل سليم.
  • تنظيم الوزن والشعور بالشبع: تُساعد الألياف الموجودة في الشعير على زيادة الشعور بالشبع، وتُقلل من الشهيّة.

استخدامات الشعير

يُمكن استخدام الشعير من خلال طرق عديدة، ومنها ما يأتي:[3]

  • تحضير عصيدة الشعير للإفطار.
  • عمل خبز من دقيق الشعير.
  • إضافة الشعير إلى الشوربات، أو السلطات، أو اليخني.
  • استخدام الشعير كمادة للتحلية.
  • استخدام معكرونة الشعير.
  • إضافة مسحوق الشعير إلى العصير.
  • استخدام عصير الشعير.

المراجع

  1. ↑ Cheryl Bond-Nelms, AARP (21-6-2017), "What Bread Should You Butter?"، www.aarp.org, Retrieved 5-9-2018. Edited.
  2. ↑ Megan Ware (15-1-2018), "What are the health benefits of barley?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 5-9-2018. Edited.
  3. ↑ Tania Belkin, "29 Benefits Of Barley You Probably Never Knew"، www.lifehack.org, Retrieved 5-9-2018. Edited.