-

ما فوائد الشعير للتخسيس

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الوزن الزائد

أصبح الوزنُ الزّائد مشكلةً يُعاني منها الكثيرون وخصوصاً في وقتنا الحاضر، نتيجة النظام الغذائي المُعتمد على الوجبات السريعة المشبعة بالدهون وقلة النشاط الحركي؛ فيلجأ الأشخاص الذين يرغبون بالتخسيس لاتّباع بعض الوصفات الطبيعيّة الآمنة والتي تكون في متناول اليد ومن أهمها: الشعير المتميّز بقدرته على التخسيس وخسارة الوزن بسرعة فائقة؛ فمحتواه من النشا، والبروتينات، والفسفور، والحَديد، والبوتاسيوم، وغيرها من المعادن تجعله ذا فائدة عظيمة.

فوائد الشعير للتخسيس

  • يُخلّص الجسم من الدهون المتراكمة فيه بحرقها، وخاصّةً من منطقتي البطن والأرداف.
  • تتواجد في الشعير سعرات حرارية أقل مقارنةً بالمشروبات الأخرى.
  • يُشعر الجسم بامتلاء المعدة وبالتالي التقليل من كمية الطعام المتناول، والشعور بالشبع، وفقدان الشهية لتناول الطعام.
  • يحتوي على ألياف بيتا جلوكان التي تتّصف بدورها في التقليل من عملية هضم الطعام وامتصاص الكربوهيدرات.
  • تتواجد فيه أحماض أمينية غير مشبعة تسهم في خفض معدّلات الكولسترول الضار في الجسم، والذي بدوره يُنقص الوزن بصورة جيدة.

يمكن تناول الشعير بعدّة طرق، ومنها؛ كمشروب وذلك بنقعه في الماء وشربه، أو بإضافته إلى دقيق الشعير في صناعة الخبز، ويمكن عمل قهوة الشعير بتحميصه ومن ثمّ طحنه؛ كل هذه الطرق تسهم في التخسيس.

فوائد الشعير للجسم

  • يُعزّز من دور الأعصاب ويقوّيها.
  • يحفز من وظائف الكبد وينشطها.
  • يخفض من ضغط الدم المرتفع؛ لاحتوائه على البوتاسيوم.
  • يعالج الإسهال والدوسنتريا.
  • يُعزّز من دور الجهاز الهضمي للقيام بعمله، ويسهل من عملية الهضم، ويوازن من نسبة الحموضة، ويُخلّص من الإمساك، ويحدّ من التهابات الأمعاء.
  • يُكافح من نزلات البرد؛ كالسعال، والزكام، والإنفلونزا، والتهاب اللوزتين.
  • يفيد البشرة، ويُحسّن من لونها، ويخلصها من البقع الداكنة، ويكسبها الحيوية، والنضارة، ويكافح من علامات الشيخوخة المبكرة، كظهور التجاعيد والخطوط الدقيقة بالبشرة.
  • يُليّن الحلق.
  • يُطهّر المجاري البولية ويدرّ البول.
  • يُحافظ على درجات حرارة الجسم ويَقي من العَطش.
  • يُفيد القلب، والأوعية الدموية، وتصلّب الشرايين.
  • يُعزّز من دور الجِهاز المَناعي لمقاومة الأمراض.
  • يُنشّط الدورة الدموية بالجسم.
  • يُفيد لمرضى السكّري؛ لاحتوائه على المغنسيوم الذي يُقلّل من فرصة الإصابة بمرض السكري النوع الثاني، الّذي بدوره يَتفاعل مع الإنزيمات وبالتالي ضبط نسبة الجلوكوز في الجسم.
  • يحدّ من الإصابة بالأنيميا (فقر الدم).
  • يقوّي العظام ويقي من هشاشتها.
  • يكافح من تسوس الأسنان؛ من خلال مُحاربته للبكتيريا العقديّة المُتواجدة بالفم ومنع التصاقها بالأسنان.
  • يُخلّص من مختلف أنواع السرطانات؛ كسرطان البروستاتا، والثدي، وغيرها.
  • يمنع الغَثيان.
  • يَزيد من خصوبة الرّجل.
  • يُفيد الكلى ويُخلّصها من الحصى والترسّبات المتركزة فيها.
  • يحدّ من مظاهر التعب، والوهن، والإرهاق.