-

ما هي فوائد خل التمر

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الخلّ

يعبّرُ الخلّ بشكل عامّ عن مادّة حامض الخلّيك التي تُستخدمُ من قِبل النّاس في العديد من المجالات، ويُعرف أيضاً بأنّه أحدُ العناصر الغذائيّة، ويدخلّ بشكل أساسيّ في صناعة العديد من وصفات الطبخ والسلطات، ويُساهم في علاج العديد من أنواع الأمراض، ويُستخدم أيضاً في طرد النمل من المنازل، وتلميع الأرضيّات. ويتميّز بأنواعِه المتعددّة، كخلّ التُفاح، وخلّ التمر، وخلّ العنب، وخلّ قصب السكر، وخلّ جوز الهند، وخلّ الرمّان، والخلّ الأبيض، وخلّ الأرزّ، وخلّ الشعير، وغيرها.[1]

فوائد خلّ التمر

إنّ خلّ التمر هو أكثر أنواع الخلّ استخداماً من قِبل النّاس خاصّة في منطقة الشرق الأوسط، وشبه الجزيرة العربيّة، ويرجع أصلُ صناعته إلى 5 آلاف سنة قبل الميلاد، حيث كان يُصنّع من قِبل حضارة بابل في العراق. وقد عُرف بالعديد من الفوائد الصحيّة لجسم الإنسان، ومنها:[2]

  • وقاية الجسم من الإصابة بأنواع السرطانات المختلفة.
  • التقليل من الأعراض التي تسبق الدورة الشهريّة عند النساء.
  • معالجة آلام الصداع.
  • إزالة رائحة العرق.
  • معالجة التهابات الأذن.
  • معالجة التهابات الحلق.
  • معالجة مرض الدوالي في الساقين.
  • معالجة السعال.
  • مضادّ طبيعي للالتهابات.
  • خفض ارتفاع معدّلات السّكر في الدّم.
  • معالجة الحروق.
  • معالجة آلام المفاصل.
  • المساهمة في توسييع شرايين القلب، وتقويته.
  • تحسين عمل الجهاز التنفسيّ.
  • حرق الدهون، وبالتالي إنقاص الوزن الزائد.
  • مضادّ حيوي قويّ.
  • التقليل من الشدّ العصبيّ.
  • معالجة الجروح.
  • تفتيت والتخلّص من الحصى.
  • تقليل ألأم الروماتيزم.
  • معالجة عسر الهضم.
  • دعم الجهاز المناعيّ في الجسم.
  • خفض نسبة الكولسترول في الدّم، والحماية من تسمم الكبد.
  • تخلّيص الجسم من التعب والإرهاق.
  • معالجة تسمم الدّم.
  • تقوية البصر، ومضادّ طبيعيّ للالتهابات المسالك والبروستاتا.
  • تقوية اللثّة.
  • "ملاحظة": على الرغمِ من الفوائد الكثيرة لخلّ التمر، لكن يجب استشارة الطبيب قبل البدْءِ في استخدامِه.[2]

طريقة صناعة خلّ التمر

لعمل خل التمر يجب اتباع الخطوات التالية:[3]

  • وضع كميّة من الماء على التمر في علبة كبير الحجم.
  • إضافة ملعقة من الخميرة العاديّة مع ملعقة من السكر.
  • غلق العلبة بإحكام، والتأكّد من عدم دخول الهواء، ووضعها في مكان مغلق.
  • فتح العلبة بعد مرور 21 يوماً؛ لتتعرّض للهواء.
  • تغطية العلبة بقطعة من القماس حتّى لا يتعرّض الخلّيط للتلوّث.
  • بعد تعريض الخلّيط للهواء ستبدأ تفاعلات البكتيريا وتحويل الكحول الإثيلي إلى حمض الخلّيّك.
  • ترك الخلّيط لمدّو 21 يوماً.
  • تصفية الخلّ بالمصفاة.
  • غلي الخلّ المصفّى لمدة 30 دقيقة، وذلك للتخلّص من البكتيريا العالقة.
  • إزالة الطبقات التي تظهر أثناء الغلي.
  • تعقيم زجاجات فارغة بتعبئة الخلّ فيها.
  • سكب الخلّ بالزجاجات بشكلٍ مباشر.

المراجع

  1. ↑ Carol S. Johnston and Cindy A. Gaas (2006), "Vinegar: Medicinal Uses and Antiglycemic Effect"، Pubmed, MedGenMed. 2006; 8(2): 61, Retrieved 12-10-2018. Edited.
  2. ^ أ ب Mazlan (26-1-2018), "Amazing Benefits of Date Vinegar"، remedygrove.com, Retrieved 12-10-2018. Edited.
  3. ↑ GAYLE A. ALLEMAN, "Ultimate Guide to Vinegar"، recipes.howstuffworks.com, Retrieved 12-10-2018. Edited.